الله يسلمك اختي لولو السلام وصل و هي ترد لك السلام
الحقيقة السيد ينحب كتير !! و انا كنت احبه لدرجة كبيرة جدا!
كنت احبه كثيرا و اتابع خطبه و افعاله و اقواله و كنت انتقد بعض الاقوال لكن زوجتي لم تسمح لي حتى بابداء رأيي في اقواله و انما صادرت رايي بسببه! في السيد حسن لا تتكلم؟ هذه كلمتها لي دوما! اتكلم على غيره معقول بس السيد حسن لا! تنتقدني و لا تنتقد السيد حسن! عجبي حريم آخر زمن!
حبّنا للسيد حسن نصر الله حب من نوع خاص. فهو حب نقي خالص لا تشوبه أي مشاحنات نفسية أو تأثيرات شخصية سلبية ، فهو حبيب الأمة عقلاً وقلباً...
فأما من ناحية حب زوجتك له فمن المفروض أن يكون هذا الحب مفخرة لك ، وأنا متعجب من تضايقك...
فحبها له يعني أنها تحب القواد الروحيين للأمة ... وهذا بحد ذاته يكفي ، فحب الشخص للقائد الروحي له آثار كبيرة ،،، فمنها : الاقتداء به ، وهذا بحد ذاته كافي أيضاً ، فأخبرني يا أخي : أتفضل حب أي شخص للسيد حسن نصر الله ، أم حبه لمغني أو لرئيس فاشل أو لشخصية ساقطة ؟؟؟؟
لا مقارنة في الموضوع ،
فيجب علينا نتفهّم هذا النوع من الحب ... فهو ليس كحب أخ لأخيه ، ولا ابن لأبيه ، ولا أم لولدها ، ولا عاشق لعشيقته ، ولا زوج لزوجته ...
أتزعل من حب زوجتك للرسول ( ص )؟؟؟ أم للإمام علي؟؟؟
أتغضب لحب زوجتك لسلمان المحمدي ، أم لعمار بن ياسر ؟؟؟
نحن في زمن الغيبة لا يوجد قائد معصوم ظاهر لنا ، إنما غائب ( عج ) ،،، فيجب علينا اتباع أمثال السيد الإمام والسيد القائد والسيد نصر الله.
نعتذر على الإطالة ...
أما في الختام فأرجوا أن لا يضايقك كثيراً حب زوجتك للسيد ، مع المحاولة لأن تكون نظرتك للسيد لا تشوبها مشاحنات شخصية ...
ونعتذر لك أخي أكبر إعتذار على هذا الرد مع الرجاء أن تتقبله برحابة صدر من أخوك الصغير عبد الرسول الأعظم ...
مشكوووور اخي على الموضوع
ومين ما يحب السيد نصر الله حفظه الله ورعاه
السيد نصر الله هو الوحيد الذي قال كلمة الحق الذي لم يتجرء احد ان يقولها بصوت عال كما قالها سماحته
والشئ الثاني كان سماحته يقول كل ما يدور في داخلنا ولا نستطيع ان نوصله الى العالم ولكن الحمد لله لقد وجدنا من يحس بنا ويفهم ما في داخلنا ويعبر عنا كبشر .
و كيف لانحب مثل هؤلاء الناس
السيد نصر الله ماهو سوى إمتداد لنسل مولانا علي (ع)
و هو إمتداد للحسين الثائر
و الله يجعل بإيدة ذل اليهود
و هؤلاء الناس الذين يثيرون غبار ليسوا سوى الحاقدين
المتتدين من نسل معاوية و يزيد
تعليق