وردت في القرآن الكريم هذه الأيات:
ـ البقرة { وَ كَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ وَ يَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً}.
ـ النساء { فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَ جِئْنا بِكَ عَلى هؤُلاءِ شَهِيداً}. ـ التوبة { وَ سَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلى عالِمِ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ }.
ـ التوبة {وَ قُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُهُ وَ الْمُؤْمِنُونَ وَ سَتُرَدُّونَ إِلى عالِمِ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ }
ـ النحل { وَ يَوْمَ نَبْعَثُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً ثُمَّ لا يُؤْذَنُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا وَ لا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ }
ـ عن الباقر (ع) قال: نحن الأمة الوسط و نحن شهداء الله على خلقه و حجته في أرضه .
ـ عن سليم بن قيس عن علي (ع) قال: أن الله تعالى إيانا عنى بقوله{ لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ} فرسول الله شاهد علينا و نحن شهداء الله على خلقه و حجته في أرضه و نحن الذين قال الله{ وَ كَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً}
و قوله{ لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ }فيه ثلاثة أقوال أحدها لتشهدوا على الناس بأعمالهم التي خالفوا فيها الحق في الدنيا و الآخرة ، و الثاني لتكونوا حجة على الناس فتبينوا لهم الحق و الدين و يكون الرسول شهدا عليكم مؤديا للدين إليكم. و الثالث أنهم يشهدون للأنبياء على أممهم المكذبين لهم بأنهم قد بلغوا.
ـ عن أبي عبد الله (ع) في قول الله عز و جل{ فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَ جِئْنا بِكَ عَلى هؤُلاءِ شَهِيداً} قال: نزلت في أمة محمد ص خاصة في كل قرن منهم إمام منا شاهد عليهم و محمد (ص) شاهد علينا.
اللهم صل على محمد وآل محمد وبيض وجوهنا يوم تبيضّ فيه الوجوه ولا تسود وجوهنا يوم تسودّ الوجوه واجعل محمداً وآله شفعاءنا عندك برحمتك يا أرحم الراحمين.
ـ البقرة { وَ كَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ وَ يَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً}.
ـ النساء { فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَ جِئْنا بِكَ عَلى هؤُلاءِ شَهِيداً}. ـ التوبة { وَ سَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلى عالِمِ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ }.
ـ التوبة {وَ قُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُهُ وَ الْمُؤْمِنُونَ وَ سَتُرَدُّونَ إِلى عالِمِ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ }
ـ النحل { وَ يَوْمَ نَبْعَثُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً ثُمَّ لا يُؤْذَنُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا وَ لا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ }
ـ عن الباقر (ع) قال: نحن الأمة الوسط و نحن شهداء الله على خلقه و حجته في أرضه .
ـ عن سليم بن قيس عن علي (ع) قال: أن الله تعالى إيانا عنى بقوله{ لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ} فرسول الله شاهد علينا و نحن شهداء الله على خلقه و حجته في أرضه و نحن الذين قال الله{ وَ كَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً}
و قوله{ لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ }فيه ثلاثة أقوال أحدها لتشهدوا على الناس بأعمالهم التي خالفوا فيها الحق في الدنيا و الآخرة ، و الثاني لتكونوا حجة على الناس فتبينوا لهم الحق و الدين و يكون الرسول شهدا عليكم مؤديا للدين إليكم. و الثالث أنهم يشهدون للأنبياء على أممهم المكذبين لهم بأنهم قد بلغوا.
ـ عن أبي عبد الله (ع) في قول الله عز و جل{ فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَ جِئْنا بِكَ عَلى هؤُلاءِ شَهِيداً} قال: نزلت في أمة محمد ص خاصة في كل قرن منهم إمام منا شاهد عليهم و محمد (ص) شاهد علينا.
اللهم صل على محمد وآل محمد وبيض وجوهنا يوم تبيضّ فيه الوجوه ولا تسود وجوهنا يوم تسودّ الوجوه واجعل محمداً وآله شفعاءنا عندك برحمتك يا أرحم الراحمين.