إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حكايات درة عمر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حكايات درة عمر

    - جاء في شرح نهج البلاغة - لابن أبي الحديد ج 1 ص 181 : ما يلي
    كان يقال : درة عمر أهيب من سيف الحجاج

    اقول - قد يتوهم البعض ان في هذه الكلمة مبالغة ولكن يرتفع هذا الوهم بعد قراءة هذه الروايات

    1 - ضرب النساء بالدرة عندما بكين على ابي بكر
    - المصنف - عبد الرزاق الصنعاني ج 3 ص 556 :
    6680 - عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن ابن المسيب قال : لما مات أبو بكر بكي عليه ، فقال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إن الميت يعذب بيكاء الحي ، وأبوا إلا أن يبكوا ، فقال عمر لهشام بن الوليد : قم فأخرج النساء ، فقالت عائشة : إني أخرجك، قال عمر : ادخل فقد أذنت لك ، فقال : فدخل ، فقالت عائشة : أمخرجي أنت ، أي بني ! فقال : أما لك فقد أذنت ، قال : فجعل يخرجهن عليه امرأة امرأة وهو يضربهن بالدرة ، حتى أخرج أم فروة ، فرق بينهن ، أو قال : فرق بين النحوي .(هامش - والنحوي لعله تصحيف ولعل الصواب النوائح أو النوح)

    2 - عندمتا بكى النساء على خالد بن الوليد
    6681 - عبد الرزاق عن ابن عيينة عن عمرو بن دينار قال : لما مات خالد بن الوليد اجتمع في بيت ميمونة نساء يبكين ، فجاء عمر ومعه ابن عباس ومعه الدرة ، فقال : يا أبا عبد الله ! ادخل على أم المؤمنين فأمرها فلتحتجب ، وأخرجهن علي قال : فجعل يخرجهن عليه وهو يضربهن بالدرة ، فسقط خمار امرأة منهن ، فقالوا : يا أمير المؤمنين ! خمارها ، فقال : دعوها ولا حرمة لها ، حرمة لها ، كان معمر يعجب من قوله : لا حرمة لها .
    - كنز العمال - المتقي الهندي ج 51 ص 730 :
    42905 عن عمرو بن دينار قال : لما مات خالد بن الوليد اجتمع في بيت ميمونة نساء يبكين ، فجاء عمر ومعه ابن عباس ومعه الدرة ، فقال : يا عبد الله ! ادخل على أم المؤمنين فأمرها فتحتجب ، وأخرجهن علي ، فجعل يخرجهن عليه وهو يضربهن بالدرة ، فسقط خمار امرأة منهن ، فقالوا : يا أمير المؤمنين خمارها ! فقال : دعوها ، فلا حرمة لها ، وكان يعجب من قوله : لا حرمة لها ( عب ) .

    3 - ضرب نائحة لم يذكر الراوي اسمها
    6682 - عبد الرزاق عن إبراهيم بن محمد عن عبد الكريم قال : حدثني نصر بن عاصم ، أن عمر بن الخطاب سمع نواحة بالمدينة ليلا ، فأتى عليها فدخل ففرق النساء ، فأدرك النائحة فجعل يضربها بالدرة فوقع خمارها ، فقالوا : شعرها يا أمير المؤمنين ، فقال : أجل فلا حرمة لها .

    4 - ضرب امرأة خرجت متطيبة - وكان بامكانه ان يرشدها بالموعظة الحسنة
    - المصنف - عبد الرزاق الصنعاني ج 4 ص 370 :
    8107 - عبد الرزاق عن ابن جريج قال : أخبرني أبو الزبير عن يحيى بن جعدة أن عمر بن الخطاب ، خرجت امرأة على عهده متطيبة ، فوجد ريحها ، فعلاها بالدرة ، ثم قال : تخرجن متطيبات ، فيجد الرجال ريحكن ، وإنما قلوب الرجال عند أنوفهم

    5 - ضرب رجلين
    - المصنف - عبد الرزاق الصنعاني ج 4 ص 406 :
    8239 - عبد الرزاق عن معمر عن عبد الملك بن عمير قال : أخبرني قبيصة بن جابر الاسدي قال : كنت محرما فرأيت ظبيا فرميته ، فأصبت خششاءه ، يعني أصل قرنه ، فركب ردعه فوقع في نفسي من ذلك شئ ، فأتيت عمر بن الخطاب أسأله ، فوجدت لما جئته رجل أبيض رقيق الوجه ، وإذا هو عبد الرحمن بن عوف ، قال : فسألت عمر ، فالتفت إلى عبد الرحمن ، فقال : ترى شاة تكفيه ، قال : نعم ، فأمرني أن أذبح شاة ، فقمنا من عنده ، فقال صاحب لي : إن أمير المؤمنين لم يحسن [ أن ] يفتيك حتى سأل الرجل ، فسمع عمر كلامه فعلاه عمر بالدرة ضربا ، ثم أقبل علي عمر ليضربني فقلت : يا أمير المؤمنين ؟ لم أقل شيئا إنما هو قاله ، قال : فتركني ، ثم قال : أردت أن تقتل الحرام ، وتتعدى الفتيا ، قال : إن في الانسان عشرة أخلاق ، تسعة حسنة ، وواحدة سيئة فيفسدها ذلك السئ ، وقال : إياك وعثرة الشباب .
    - كنز العمال - المتقي الهندي ج 5 ص 250 :
    12787 )(- عن قبيصة بن جابر الاسدي قال : خرجنا حجاجا فكثر مراؤنا ونحن محرمون أيهما أسرع شدا الظبي أم الفرس ؟ فبينما نحن كذلك إذا سنح لنا ظبي فرماه رجل منا بحجر فما أخطأ خششاءه فركب فقتله فسقط في أيدينا ، فلما قدمنا مكة انطلقنا إلى عمر فقص صاحبي عليه القصة فسأله عمر كيف قتله عمدا أو خطأ ؟ فقال : لقد تعمدت رميه وما أردت قتله ، فقال : عمر : لقد شرك العمد الخطأ ، ثم التفت إلى رجل إلى جنبه فكلمه ساعة ، ثم أقبل على صاحبي فقال له : خذ شاة من الغنم فأهرق دمها وتصدق بلحمها واسق إهابها سقاء فلما خرجنا من عنده أقبلت على الرجل فقلت : أيها المستفتي عمر بن الخطاب إن فتيا ابن الخطاب لن تغنى عنك من الله شيئا ، والله ما علم عمر حتى سأل الذي إلى جنبه ، فانحر راحلتك فتصدق بها وعظم شعائر الله ، فانطلق ذو العوينتين إلى عمر فنماها إليه ، فما شعرت إلا به يضرب بالدرة علي ثم قال : قاتلك الله تتعدي الفتيا وتقتل الحرام ، وتقول والله ما علم عمر حتى سأل الذي إلى جنبه ، أما تقرأ كتاب الله فان الله تعالى يقول : ( يحكم به ذوا عدل منكم ) ثم أخذ بمجامع ردائي فقلت يا أمير المؤمنين ، إني لا أحل لك مني أمرا حرمه الله عليك ، ثم أرسلني ثم أقبل علي فقال : إني أراك شابا فصيح اللسان فسيح الصدر وقد يكون في الرجل عشرة أخلاق : تسعة حسنة وواحدة سيئة فيفسد الخلق السئ التسعة الصالحة ، فاتق عثرات الشباب . ( عب هق )

    6 - ضربق رجلين آخرين لانهما زارا بيت المقدس
    - المصنف - عبد الرزاق الصنعاني ج 5 ص 133 :
    9164 -[ عبد الرزاق عن معمر عن عبد الكريم الجزري عن ابن المسيب قال : بينا عمر في نعم من نعم الصدقة مر به رجلان ، فقال : من أين جئتما ؟ قالا : من بيت المقدس ، فعلاهما ضربا بالدرة ، وقال : حج كحج البيت ؟ قالا : يا أمير المؤمنين ! إنا جئنا من أرض كذا وكذا ، فمررنا به ، فصلينا فيه ، فقال : كذلك إذا ، فتركهما .

    7 - كان يضرب من يطلق امرأته ثلاثا(على الرأس)
    - المصنف - عبد الرزاق الصنعاني ج 6 ص 395 :
    11345 -[() عبد الرزاق عن إسماعيل بن عبد الله قال : أخبرني عبيدالله بن العيزار أنه سمع أنس بن مالك يقول : كان عمر بن الخطاب إذا ظفر برجل طلق امرأته ثلاثا ، أوجع رأسه بالدرة .

    8 - يضرب الوصي على اهل اخيه
    - المصنف - عبد الرزاق الصنعاني ج 7 ص 137 :
    12541 -[ عبد الرزاق عن ابن عيينة عن أبي حصين عن أبي عبد الرحمن السلمي قال : قال عمربن الخطاب : لا يدخل رجل على مغيبة ، قال : فقام رجل ، فقال : إن أخا لي - أو ابن عم لي - خارج غازيا ، وأوصاني بأهله ، فأدخل عليهم ، قال : فضربه بالدرة ، ثم قال : ادن كذا ، ادن دونك ، وقم على الباب ، لا تدخل ، فقل : ألكم حاجة ؟ أتريدون شيئا ؟ .

    9 - يضرب من يلبس ثيابا حسنة
    - المصنف - عبد الرزاق الصنعاني ج 01 ص 416 :
    19548 )(- أخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن ابن طاووس عن عكرمة بن خالد قال : دخل ابن لعمر بن الخطاب عليه وقد ترجل ولبس ثيابا حسانا ، فضربه عمر بالدرة حتى أبكاه ، فقالت له حفصة : لم يكن فاحشا ، لم ضربته ؟ فقال : رأيته قد أعجبته نفسه ، فأحببت أن أصغرها إليه .

    10 - ايضا يضرب رجلا جاهلا بالحكم الشرعي بدلا من تعليمه
    - المصنف - ابن أبي شيبة الكوفي ج 2 ص 492 :
    8 )( حدثنا وكيع عن أبي خالد عن أبي عمرو الشيباني قال بلغ عمر أن رجلا يصوم الدهر فعلاه بالدرة وجعل يقول كل يا دهر كل يادهر .

    11 - ضرب امرأة لانها ترمي الجمار وهي على بعير - وهل هذا حرام - ولو فرض ذلك فلعل لها عذرا
    - المصنف - ابن أبي شيبة الكوفي ج 4 ص 314 :
    9 )( حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن سعيد بن السائب عن محمد بن السائب عن أبيه قال : رأيت عمر بن الخطاب رأى رجلا يقود بامرأته على بعير ترمي الجمرة ، قال : فعلاها بالدرة إنكارا لركوبها .

    12 - ضرب ابي بن كعب
    - التواضع والخمول- ابن أبي الدنيا ص 76 :
    51 )( حدثنا إبراهيم بن زياد سبلان وأبو مسلم قالا حدثنا عبد الله بن إدريس عن هارون بن عنترة عن سليم بن حنظلة قال بينا نحن حول أبي بن كعب نمشي خلفه إذ رآه عمر فعلاه بالدرة فقال انظر يا أمير المؤمنين ما تصنع فقال إن هذا ذلة للتابع وفتنة للمتبوع

    13 - ضرب رجلا يصلي النافلة التي حرمها هو (مشرع)
    - المعجم الأوسط - الطبراني ج 8 ص 296 :
    حدثنا مطلب بن شعيب نا عبد الله بن صالح حدثني الليث عن يحيى بن أيوب عن عمرو بن الحارث عن بكير بن عبد الله بن الاشج عن يعقوب ابن عفيف بن المسيب أنه سأل أبا أيوب صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرجل يصلي في بيته ثم يأتي المسجد فيدرك تلك الصلاة أيعيد مع لناس أم لا فقال أبو أيوب قد سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال نعم يعيدها وذلك سهم جمع لا يروى هذا الحديث عن ابي ايوب الا بهذا الاسناد تفرد به بكير بن الاشج وبه حدثني الليث عن أبي الاسود عن عروة بن الزبير أنه قال أخبرني تميم الداري أو أخبرت أن تميما الداري ركع ركعتين بعد نهي عمر ابن الخطاب عن الصلاة بعد العصر فأتاه عمر فضربه بالدرة فأشار إليه تميم أن اجلس وهو في صلاته فجلس عمر حتى فرغ تميم فقال لعمر لم ضربتني قال لانك ركعت هاتين الركعتين وقد نهيت عنهما قال فإني قد صليتها مع من هو ( ك / 221 - أ ) خير منك مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال عمر إني ليس بي إياكم أيها الرهط ولكني أخاف أن يأتي بعدكم قوم يصلون ما بين العصر إلى المغرب حتى يمروا بالساعة التي نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصلوا فيها كما يصلوا بين الظهر والعصر ثم يقولون قد رأينا فلانا وفلانا يصلون بعد العصر
    - المعجم الكبير - الطبراني ج 2 ص 58 :
    حدثنا مطلب بن شعيب الأزدي ثنا عبد الله بن صالح حدثني الليث عن أبي الأسود عن عروة بن الزبير قال أخبر تميم الداري أو أخبرت عنه إن تميما الداري ركع ركعتين بعد نهي عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن الصلاة بعد العصر فأتاه فضربه بالدرة فأشار إليه تميم أن اجلس وهو في صلاته فجلس عمر حتى فرغ تميم فقال لعمر لم ضربتني قال لأنك ركعت هاتين الركعتين وقد نهيت عنهما قال فإني قد صليتهما مع من هو خير منك مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال عمر رضي الله عنه إني ليس بي إياكم أيها الرهط ولكني أخاف أن يأتي بعدكم قوم يصلون ما بين العصر الى المغرب حتى يمروا بالساعة التي نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصلى فيها كما وصلوا بين الظهر والعصر ثم يقولون قد رأينا فلان وفلان يصلون بعد العصر

    14 - ضرب جارية لانها تردي قميصا جديدا - وضرب مولاها لانه اعترض
    - المعجم الكبير - الطبراني ج 1 ص 141 :
    309 )( حدثنا يوسف القاضي ثنا عمرو بن مرزوق ثنا شعبة عن سعد بن إبراهيم عن سعيد بن المسيب قال خرجت جارية لسعد يقال لها زيرا وعليها قميص جديد فكشفتها الريح فشد عليها عمر رضي الله عنه بالدرة وجاء سعد ليمنعه فتناوله بالدرة فذهب سعد يدعو على عمر فناوله عمر الدرة وقال اقتص فعفا عن عمر رضي الله تعالى عنهما
    - كنز العمال - المتقي الهندي ج 31 ص 213 :
    36646 ( مسند عمر رضى الله عنه ) عن سعيد بن المسيب قال : خرجت جارية لسعد بن أبي وقاص وعليها قميص جديد فكشفها الريح ، فشد عليها عمر بالدرة ، وجاء سعد ليمنعه فتناوله بالدرة ، فذهب سعد يدعو على عمر ، فناوله الدرة وقال : اقتص ، فعفا عن عمر ( كر ) .

    15 - ضرب رجلا اخر لانه صلى النافلة ايضا
    - المعجم الكبير - الطبراني ج 5 ص 228 :
    حدثنا الحسن بن علي المعمري ثنا عمرو بن أبي عاصم حدثني أبي عن بن جريج عن أبي سعيد الأعمى عن السائب بن يزيد عن زيد بن خالد الجهني أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه رآه يصلي بعد العصر فضربه بالدرة وهو يصلي كما هو فلما انصرف قال والله يا أمير المؤمنين لا أدعها بعد إذ رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصليها حدثنا إسحاق بن إبراهيم عن عبد الرزاق عن بن جريج عن أبي سعيد الأعمى عن السائب بن يزيد عن زيد بن خالد الجهني أنه قال لعمر بن الخطاب في الركعتين بعد العصر لا أدعهما بعد ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصليهما

    يتبع ...

  • #2
    18 - ضرب رجلا رآه يكلم امرأته (ظن انها اجنبية)
    - كنز العمال - المتقي الهندي ج 5 ص 463 :
    13623 -() عن عطاء قال : مر عمر برجل وهو يكلم امرأة فعلاه بالدرة فقال : يا أمير المؤمنين إنها امرأتي ، قال : فاقتص ، قال : قد غفرت لك يا أمير المؤمنين ، قال : ليس مغفرتها بيدك ، ولكن إن شئت أن تعفو فاعف قال : قد عفوت عنك يا أمير المؤمنين .

    19 - يضرب من ياكل اللحم ثلاثة ايام متتالية
    - كنز العمال - المتقي الهندي ج 5 ص 522 :
    13797 -() عن ميمون بن مهران أن رجلا من الانصار مر بعمر بن الخطاب وقد تعلق لحما ، فقال له عمر : ما هذا ؟ قال : لحمة أهلي يا أمير المؤمنين ، قال : حسن ، ثم مر به من الغد ومعه لحم فقال : ماهذا ؟ قال : لحمة أهلي قال : حسن ، ثم مر به اليوم الثالث ومعه لحم ، فقال : ما هذا ؟ قال : لحمة أهلي يا أمير المؤمنين ، فعلا رأسه بالدرة ، ثم صعد المنبر فقال : إياكم والاحمرين اللحم والنبيذ فانهما مفسدة للدين متلفة للمال .

    20 - بدون تعليق
    - كنز العمال - المتقي الهندي ج 6 ص 268 :
    15647 )( عن عاصم بن عبيد الله بن عاصم بن عمر بن الخطاب أن رجلا حد شفرة وأخذ شاة ليذبحها فضربه عمر رضي الله عنه بالدرة وقال : أتعذب الروح ألا فعلت هذا قبل أن تأخذها . ( مالك ق ) .
    ( 15649 ) عن محمد بن سيرين أن عمر رأى رجلا يجر شاة ليذبحها فضربه بالدرة وقال : سقها إلى الموت سوقا جميلا ، لا أم لك ( ق ) .

    21 - ضرب سعد بن ابي وقاص
    - كنز العمال - المتقي الهندي ج 21 ص 564 :
    35768 عن راشد بن سعد أن عمر بن الخطاب أتي بمال فجعل يقسمه بين الناس فازدحموا عليه فأقبل سعد بن أبي وقاص يزاحم الناس حتى خلص إليه ، فعلاه عمر بالدرة وقال : إنك أقبلت لا تهاب سلطان الله في الارض فأحببت أن أعلمك أن سلطان الله لن يهابك ( ابن سعد ) .

    22 - لاادري ما السبب
    - كنز العمال - المتقي الهندي ج 21 ص 644 :
    35968 عن مالك الدار قال : صاح علي عمر يوما وعلاني بالدرة فقلت : أذكرك بالله ، فطرحها وقال : لقد ذكرتني عظيما ( ابن سعد ) .

    23 - اقرأ واضحك
    - كنز العمال - المتقي الهندي ج 51 ص 721 :
    42876 عن عثمان بن يسار قال : بينما عمر في دفن زينب بنت جحش إذ أقبل رجل من قريش مرجلا شعره بين ممصرتين، فأقبل عليه ضربا بالدرة حتى سبقه شدا وأتبعه رميا بالحجارة وقال : كيف جئتنا ؟ نحن على لعب أشياخ يدفنون أمهم ! ( ابن ابي الدنيا ) .

    24 - هذه رواية صححها الالباني (هدية للوهابيين)
    - إرواء الغليل - محمد ناصر الألباني ج 6 ص 203 :
    1796 (- قال ابن المنذر : ثبت " أن عمر قال لأمة رأها متقنعة : اكشفي رأسك ولا تشبهي بالحرائر وضربها بالدرة " ) صحيح . أخرجه ابن أبي شيبة في " المصنف " ( 2 / 82 / 1 حدثنا وكيع ، قال : حدثنا شعبة عن قتادة عن أنس قال : " رأى عمر أمة لنا مقنعة ، فضربها وقال : لا تشبهين بالحرائر " . قلت : وهذا إسناد صحيح . ثم قال : حدثنا عبد الأعلى عن معمر عن الزهري عن أنس به . قلت : وهذا سند صحيح ، إن كان الزهري سمعه من أنس . حدثنا علي بن مسهر عن المختار بن فلفل عن أنس بن مالك قال : " دخلت على عمر بن الخطاب أمة قد كان يعرفها لبعض المهاجرين أو ، الأنصار ، وعليها جلباب متقنعة به ، فسألها : عتقت ؟ قالت : لا : قال : فما بال الجلباب ؟ ! ضعيه عن رأسك ، إنما الجلباب على الحرائر من نساء المؤمنين ، فتلكأت ، فقام إليها بالدرة ، فضرب بها رأسها حتى ألقته عن رأسها " . قلت : وهذا سند صحيح على شرط مسلم .

    25 - ضرب رجلا يكتب القرآن
    - تفسير القرطبي - القرطبي ج 1 ص 29 :
    قلت : وروى عن عمر بن الخطاب رضى الله عنه أنه رأى مصحفا في يد رجل فقال : من كتبه ؟ قال : أنا ، فضربه بالدرة ، وقال : عظموا القرآن .

    26 - ايضا يضرب رجلا جاء يسئل عن التفسير
    - تفسير ابن كثير - ابن كثير ج 1 ص 576 :
    . قال ابن جرير حدثنا ابن حميد وابن وكيع قالا : حدثنا جرير عن أشعث عن ابن سيرين قال : جاء رجل إلى عمر بن الخطاب فسأله عن آية فكرهه فضربه بالدرة فسأله آخر عن هذه الآية " وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا " ثم قال عن مثل هذا فاسألوا ثم قال هذه المرأة تكون عند الرجل قد خلا من سنها فيتزوج المرأة الشابة يلتمس ولدها فما اصطلحا عليه من شئ فهو جائز .
    - الدر المنثور - جلال الدين السيوطي ج 6 ص 317 :
    وأخرج عبد بن حميد عن عبد الرحمن بن يزيد أن رجلا سأل عمر عن قوله وأبا فلما رآهم يقولون أقبل عليهم بالدرة

    27 - لطيفة
    - تاريخ القرآن الكريم- محمد طاهر الكردي ص 136 :
    ( ومن اللطائف ) المناسبة لهذا المقام : ما يروى عن عمر بن الخطاب رضى الله عنه أنه لقى اعرابيا فسأله هل تحسن القراءة قال نعم فقال اقرأ بأم القرآن فقال الاعرابي والله ما احسن البنات فكيف الام فضربه عمر بالدرة ( بكسر الدال وتشديد الراء هي السوط ) وأسلمه إلى الكتاب ليتعلم فمكث فيه حينا ثم هرب فلما رجع لاهله أنشدهم أتيت مهاجرين فعلموني * ثلاثة اسطر متتابعات كتاب الله في رق صحيح * وآيات القران مفصلات وخطوا لى أبا جاد وقالوا * تعلم سعفصا وقريشات وما أنا والكتابة والتهجى * وما خط البنين مع البنات

    28 - هذا فر من درة عمر
    - العلل - أحمد بن حنبل ج 2 ص 132 :
    1787 )( حدثني أبي قال حدثنا روح قال حدثنا بن أبي ذئب عن أخيه الحارث بن عبد الرحمن عن أبيه عبد الرحمن بن المغيرة بن أبي ذئب عن أبيه قال رآني عمر بن الخطاب وأنا أمشي فقال مشية أبيه والذي نفسي بيده مشية أبي ذئب قال فحمل علي بالدرة فاعجزته

    29 - حتى ابو سفيان لم يسلم من الدرة
    - تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر ج 32 ص 469 :
    أن عمر بن الخطاب قدم مكة فجعل يجتاز في سككها فيقول لأهل المنازل قموا أفنيتكم فمر بأبي سفيان فقال يا أبا سفيان قموا فناءكم فقال نعم يا أمير المؤمنين يجئ مهاننا ثم إن عمر اجتاز بعد ذلك فرأى الفناء كما كان فقال يا أبا سفيان ألم آمرك أن تقموا فناءكم قال بلى يا أمير المؤمنين ونحن نفعل إذا جاء مهاننا قال فعلاه بالدرة بين أذنيه فضربه فسمعت هند فقالت أتضربه أما والله لرب يوم لو ضربته لأقشعر بك بطن مكة فقال عمر صدقت ولكن الله رفع بالإسلام أقواما وضع به آخرين

    30 - هذه المرة ضرب صلعة رجل
    - تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر ج 03 ص 340 :
    أخبرنا أبو الحسن الفقيهان قالا أنا أبو الحسن بن أبي الحديد أنبأ جدي أبو بكر أنا أبو الدحداح أحمد بن محمد بن إسماعيل التميمي نا أبو عبد الله عبد الوهاب بن عبد الرحيم الأشجعي نا شعيب بن إسحاق القرشي عن مسعر بن كدام عن زياد بن علاقة أن رجلا أتى عمر وهو يتصدق عام الرمادة فقال إن هذا لخير هذه الأمة بعد نبيها قال فعمد عمر وجعل يضرب صلعة الرجل بالدرة ويقول كذب الآخر أبو بكر خير مني ومن أبي ومنك ومن أبيك

    31 - ضرب معاوية ايضا
    - سير أعلام النبلاء - الذهبي ج 3 ص 135 :
    عمرو بن يحيى بن سعيد الاموي عن جده ، قال : دخل معاوية على عمر ، وعليه حلة خضراء . فنظر إليها الصحابة . قال : فوثب إليه عمر بالدرة ، وجعل يقول : الله الله يا أمير المؤمنين ، فيم فيم ؟ فلم يكلمه حتى رجع . فقالوا : لم ضربته وما في قومك مثله ؟ قال : ما رأيت وما بلغني إلا خيرا ، ولكنه رأيته ، وأشار بيده ، فأحببت أن أضع منه .

    32 - لا يتورع عن ضرب النساء ابدا
    - الإصابة - ابن حجر ج 2 ص 416 :
    وفي الموطأ من طريق سعيد بن المسيب وغيره أن طليحة الثقفية كانت تحت رشيد الثقفي فطلقها فنكحت في عدتها فخفقها عمر ضربا بالدرة

    33 - حيرت الرجل يا عمر
    - تاريخ المدينة - ابن شبة النميري ج 1 ص 9 :
    * حدثنا عمر بن سعيد الدمشقي قال : حدثنا بكر بن معروف قال : أحسبه عن مقاتل بن حيان قال : مر عمر بن الخطاب رضي الله عنه بقاص ، فخفقه بالدرة وقال : ما أنت ؟ قال : مذكر . قال : كذبت ، قال الله جل ثناؤه " فذكر إنما أنت مذكر " ثم خفقه بالدرة فقال : ما أنت ؟ قال : ما أدري ما أقول لك ؟ قلت : قاص . فرددت علي ، وقلت . مذكر . فرددت علي : فقال : قل : أنا أحمق مراء متكلف *
    *( هامش ) * ( 1 ) كذلك بالاصل ، ولعل سياق الخبر كما يلي : مر عمر بن الخطاب رضي الله عنه بقاص فقال : ما أنت ؟ قال : قاص ، قال : كذبت ، إنما يقص على الناس أمير أو مأمور ، فخفقه بالدرة وقال : ما أنت ؟ قال : مذكر ، قال : كذبت ، قال الله جل ثناؤه " فذكر إنما أنت مذكر " ثم خفقه بالدرة فقال : ما أنت ؟ قال : ما أدري ما أقول لك ! قلت : قاص فرددت علي وقلت : مذكر فرددت علي ! ! فقال : قل أنا أحمق مراء متكلف - وبذلك يتفق صدر الخبر مع عجزه .

    34 - ضرب الجارود
    - تاريخ المدينة - ابن شبة النميري ج 2 ص 690 :
    حدثنا خلف بن الوليد قال ، حدثنا المبارك ، عن الحسن ( البصري ): أن عمر رضي الله عنه كان قاعدا وفي يده الدرة والناس عنده ، فأقبل الجارود ، فلما أتى عمر رضي الله عنه قال له رجل : هذا سيد ربيعة ، فسمعها عمر رضي الله عنه وسمعها الجارود وسمعها القوم ، فلما دنا الجارود من عمر رضي الله عنه خفقه بالدرة على رأسه ، فقال الجارود : بسم الله ، مه يا أمير المؤمنين ، قال : ذلك ، قال : أما والله لقد سمعتها وسمعت ما قال الرجل ، قال : فمه ، قال : خشيت أن يخالط قلبك منها شئ ( فأحببت أن أطأطئ منك )

    35 - هذه المرة لم تكن الدرة معه فاستخدم الحصى مسكين ابن حنيف
    - تاريخ المدينة - ابن شبة النميري ج 2 ص 691 :
    * حدثنا ميمون بن الاصبع قال ، حدثنا الحكم بن نافع قال ، حدثنا شعيب بن أبي حمزة ، عن الزهري قال ، أخبرني عمر بن عبد العزيز من حديث نوفل بن مساحق ( بن عبد الله بن مخرمه القرشي أنه تناجى عمر بن الخطاب وعثمان بن حنيف في المسجد ، والناس يحيطون بهما لا يسمع نجواهما منهم أحد ، فلم يزالا يتحدثان في الرأي حتى أغضب عثمان عمر رضي الله عنهما في بعض ما تكلموا به ، فقبض عمر رضي الله عنه من حصى المسجد قبضة فحصب بها وجه عثمان رضي الله عنه فشجه بالحصى في وجهه آثارا من شجاج ، فلما رأى عمر رضي الله عنه كثرة تسرب الدم على لحيته قال : أمسك عنك الدم ، فعرف عثمان رضي الله عنه أن عمر رضي الله عنه نادم على ما فرط منه فقال : يا أمير المؤمنين لا يهولنك الذي أصبت مني ، فو الله إني لانتهك ممن وليتني أمره من رعيتك التي استرعاك الله أكثر مما انتهكت مني ، فأعجب بها عمر رضي الله عنه في رأيه ، وحمله وزاده عنده خيرا .

    36 - واخيرا هذه القصة (الطريفة) واسئلكم الدعاء
    - تاريخ المدينة - ابن شبة النميري ج 2 ص 752 :
    * حدثنا موسى بن إسماعيل قال ، حدثنا حماد بن سلمة ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه قال : كان عمر رضي الله عنه إذا بعثني إلى أحد من ولده قال لي : لا تخبره لم بعثتك إليه ، فلعل الشيطان يعلمه كذبه ، فجاءت أم ولد لعبد الرحمن فقالت : إن أبا عيسى لا ينفق علي ولا يكسوني - قال : ويحك من أبو عيسى ؟ قالت ابنك عبد الرحمن ، فقال : وهل لعيسى من أب ؟ ! قال : فأرسلني إليه ، وقال : قل له أجب ولا تخبره لاي شئ دعوته ، قال : فأتيته وعنده ديك ودجاجة هنديان فقلت له : أجب أباك أمير المؤمنين ، قال : وما يريد مني ؟ قلت : لا أدري ، قال : إني أعطيك هذا الديك والدجاجة على أن تخبرني ما يريد مني ، فاشترطت أن لا يخبر عمر رضي الله عنه وأخبرته ، وأعطاني الديك والدجاجة ، فلما جئت عمر رضي الله عنه قال لي : أخبرته ؟ فو الله ما استطعت أن أقول لا ، فقلت : نعم . قال أرشاك شيئا ؟ قلت : نعم . قال ما رشاك ؟ قلت ديكا ودجاجة ، فقبض بيده اليسرى على يدي فجعل يضربني بالدرة ، وجعلت أندو وجعل يضربني ، وأنا أندو . فقال : إنك لجدير ، ثم جاء عبد الرحمن فقال : هل لعيسى من أب ؟ يكتنى أبا عيسى ! ! هل لعيسى من أب ؟ ( أما تدري ما كنى العرب : أبو سلمة ، أبو حنظلة ، أبوعرفطة ، أبو مرة )

    تعليق


    • #3
      عفوا ... هذه الرواية سقطت سهوا


      17 - ضرب عامله سعيد ثم ندم
      - كنز العمال - المتقي الهندي ج 4 ص 552 :
      11626 عن عطية بن قيس أن عمر بن الخطاب استعمل سعيد ابن عامر بن حذيم على جند حمص ، فقدم عليه فعلاه بالدرة ، فقال سعيد سبق سيلك مطرك إن تستعتب نعتب ، وإن تعاقب نصبر ، وإن تعفو نشكر ، فاستحيى عمر فألقى الدرة ، وقال : ما على المسلم أكثر من هذا إنك تبطئ بالخراج ؟ فقال سعيد : إنك أمرتنا أن لا نزيد الفلاح على أربعة دنانير ، نحن لا نزيد ولا ننقص ، إلا أنا نؤخرهم إلى غلاتهم ، فقال عمر : لا أعزلك ما كنت حيا . ( أبو عبيد وابن زنجويه في الاموال كر ) .

      تعليق


      • #4

        تعليق


        • #5
          أين المدافعون عن سيدهم عمر ؟؟؟؟؟؟؟

          تعليق


          • #6
            تناجى عمر بن الخطاب وعثمان بن حنيف في المسجد ، والناس يحيطون بهما لا يسمع نجواهما منهم أحد ، فلم يزالا يتحدثان في الرأي حتى أغضب عثمان عمر رضي الله عنهما في بعض ما تكلموا به ، فقبض عمر رضي الله عنه من حصى المسجد قبضة فحصب بها وجه عثمان رضي الله عنه فشجه بالحصى في وجهه آثارا من شجاج ، فلما رأى عمر رضي الله عنه كثرة تسرب الدم على لحيته قال : أمسك عنك الدم!!!!

            تعليق


            • #7
              إبن سعد - الطبقات الكبرى- طبقات البدريين من المهاجرين


              3555 - قال : أخبرنا المعلى بن أسد قال : أخبرنا وهيب بن خالد ، عن يحيى بن سعيد ، عن سالم بن عبد اللّه : أن عمر بن الخطاب كان يدخل يده في دبرة البعير ويقول : إني لخائف أن أسأل عما بك .




              البيهقي - السنن الكبرى- كتاب الطهارة


              590 - وبإسناده قال : ثنا مالك ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، أنه كان يقول : من مس ذكره فقد وجب عليه الوضوء وروينا في ذلك ، عن عائشة ، وأبي هريرة . وروى الشافعي في كتاب القديم عن مسلم ، وسعيد ، عن ابن جريج ، عن ابن أبي مليكة ، أن عمر بن الخطاب بينا هو يؤم الناس إذ زلت يده على ذكره فأشار إلى الناس أن امكثوا ثم خرج فتوضأ ثم رجع فأتم بهم ما بقي من الصلاة.



              إبن قتيبة الدينوري - عيون الأخبار- رقم الصفحة : ( 267 ) - طبعة دار الكتب المصرية بالقاهرة
              - قال المدائني : بينا عمر بن الخطاب على المنبر إذ أحس من نفسه بريح خرجت منه ، فقال : أيها الناس أني قد ميلت بين أن أخافكم في الله وبين أن أخاف الله فيكم ، فكان أن أخاف الله فيكم أحب الله إلي ، ألا وأني قد فسوت، وهأنذا انزل لأعيد الوضوء .




              صحيح البخاري - الوضوء - خروج النساء إلى البراز - رقم الحديث : ( 143 )

              - حدثنا ‏ ‏يحيى بن بكير ‏‏قال حدثنا ‏ ‏الليث ‏قال حدثني ‏عقيل ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏أن أزواج النبي ‏ (ص) ‏ ‏كن ‏ ‏يخرجن بالليل إذا تبرزن إلى ‏ ‏المناصع ‏ ‏وهو ‏ ‏صعيد ‏ ‏أفيح ‏ ‏فكان ‏ ‏عمر ‏ ‏يقول للنبي ‏ ‏(ص) ‏‏احجب ‏ ‏نساءك فلم يكن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يفعل فخرجت ‏ ‏سودة بنت زمعة زوج النبي ‏ (ص) ‏ ‏ليلة من الليالي عشاء وكانت امرأة طويلة فناداها ‏ ‏عمر ‏ ‏ألا قد عرفناك يا ‏ ‏سودة ‏ ‏حرصا على أن ينزل الحجاب فأنزل الله ‏ ‏آية الحجاب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏زكرياء ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏أبو أسامة ‏ ‏عن ‏ ‏هشام بن عروة ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال قد أذن أن تخرجن في حاجتكن ‏ ‏قال ‏ ‏هشام ‏ ‏يعني البراز.
              الرابط :

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X