::كـولينـا يقـود نهـائي كـأس قطـر::
سيقود الحكم الدولي الايطالي الشهير بيرلويجي كولينا مباراة النهائي لكأس امير قطر في كرة القدم بين السد والاهلي اليوم.
ويعد كولينا أحد أفضل الحكام في العالم ان لم يكن افضلهم على الاطلاق, وهو قاد 175 مباراة في دوري الدرجة الاولى الايطالي حتى الان، وارتبط اسمه بالمباريات الحساسة والحاسمة، وعلى سبيل المثال المباراة القوية بين انجلترا والارجنتين (1 ـ صفر) في نهائيات مونديال كوريا الجنوبية، كما نال شرف ادارة اللقاء النهائي ايضا بين البرازيل والمانيا (2 ـ صفر).
::ايفنبــرج يـوقـع للعـربي::
اكد مدير فريق كرة القدم في النادي العربي القطري خليفة النصر ان لاعب وسط منتخب المانيا السابق ستيفان ايفنبرج ,34 عاما, سيوقع اليوم عقدا لمدة موسم واحد ينتقل بموجبه الى فريقه.
وقال خليفة النصر: «وصل ايفنبرج وسنوقع العقد خلال مؤتمر صحافي بين شوطي المباراة النهائية لكأس الامير».
واضاف «يأتي التعاقد مع ايفنبرج في اطار تعزيز صفوف الفريق استعدادا للموسم المقبل» مشيرا الى «ان مفاوضات تجرى حاليا للتعاقد مع لاعبين اخرين» لكنه رفض الاشارة الى الاسماء. واوضح «يملك ايفنبرج خبرة طويلة في الملاعب جناها من خلال دفاعه عن الوان اكثر من فريق عريق ولا شك ان وجوده سيثري النادي ويعطي دفعا قويا للاعبين الاخرين».
::كـوليمـان مـدرب فـولهـام والأصغـر في انجلتـرا::
انحاز نادي فولهام الانجليزي لكرة القدم الى الشباب على حساب الخبرة، وقرر امس تعيين كريس كوليمان مديرا فنيا للفريق.
وبتعيينه أصبح كوليمان، 33 عاما، اصغر مدير فني في الدوري الانجليزي الممتاز بعدما نال المنصب، متفوقا على مدربين اكثر خبرة منه امثال كلاوس توبمولر مدرب بايرن ميونيخ الالماني السابق ولويس فان جال مدرب برشلونة الاسباني السابق.
وكان كوليمان مدافع منتخب ويلز السابق قد تولى تدريب الفريق بشكل مؤقت يوم 17 ابريل (نيسان) بعد استبعاد الفرنسي جان تيغانا.
وصرح كوليمان في البداية بأنه غير مهتم بالمنصب لكن غير رأيه بعدما قاد الفريق خلال الفترة الاخيرة من الدوري، حيث فاز في ثلاث من خمس مباريات. وقال: ؟أنا سعيد فعلا.. فقد طلبوا مني قيادة ناد في الدوري الممتاز، وأنا في الثالثة والثلاثين تقريبا.. لقد اظهر فولهام تأييده لي وأعطاني الثقة، وأنا عازم على الرد بنتائج في الملعب؟.
بدأ كوليمان حياته الرياضية في مانشستر سيتي عام 1986 وانضم الى فولهام عام 1997 مقابل مليوني جنيه استرليني. وأجبرته اصابات نتيجة حادث سيارة في يناير (كانون الثاني) عام 2001 على اعتزال كرة القدم حيث انضم الى الجهاز الاداري للفريق.
::ديـل بـوسكـي : اليـوفي استحـق الفـوز::
اعترف فيسنت دل بوسكي مدرب ريال مدريد بان فريق يوفنتوس استحق الفوز في لقائهما على استاد «ديللي البي» في تورينو باياب الدور نصف النهائي لدوري الابطال الاوروبي لكرة القدم 3 ـ 1 ليترك اسبانيا من دون فريق في النهائي لاول مرة منذ عام 1999 .
وبهذا سيكون نهائي البطولة بين فريقين ايطاليين هما يوفنتوس وميلان وذلك للمرة الاولى في تاريخ اكبر بطولة للاندية في العالم.
وكان ريال مدريد فاز 2 ـ 1 ذهابا في مدريد الاسبوع الماضي وهي نتيجة لم تكن كافية لتأهله لان يوفنتوس اصبح فائزا بمجموع المباراتين 4 ـ 3 .
وقال دل بوسكي: حين يفوز فريق بعد مباراتين وحين يسجل افراده اهدافا اكثر منك فهم اذن يستحقون النصر، وكل ما يمكنني قوله هو اطيب الاماني ليوفنتوس في النهائي. لكن المدير الفني لريال يشعر بأن فريقه فعل تقريبا ما كان يكفي لاحرازه هدفا ثانيا مهما خارج ارضه الى جانب الهدف الذي احرزه زين الدين زيدان في الدقيقة 89. وقال: اتيحت لنا فرص حتى النهاية.. قاتلنا بقوة طوال المباراة لكن في النهاية .. ببساطة لم يكن الفوز ممكنا. لا اعتقد اننا لعبنا مباراة سيئة، لقد واجهنا خصما عظيما.
واشار دل بوسكي الى ان جدول المباريات المزدحم للفريق ربما اثر عليه سلبا لكنه لم يعتبر ذلك عذرا. وقال: مع توالي المباريات بهذه السرعة يصعب على اللاعبين استعادة لياقتهم لكن يجب ان تقبل ذلك.. انه جزء من اللعبة.
وفي المقابل نجح مارتشيللو ليبي المدير الفني ليوفنتوس في ان يفرض طريقه لعبه على المباراة، واثبت انه مدرب محنك. وكان ليبي قد قال قبل اللقاء بأن فريقه يحتاج للتصميم واللعب بذكاء، وان يقف معنا كل مشجعي الفريق. وقد تحقق بالفعل ما تحدث به. ورغم افراح يوفنتوس وجماهيره الا ان الفريق خسر جهود التشيكي بافل ندفيد الذي لعب دورا اساسيا في وصول يوفنتوس الى النهائي لحصوله على انذار ثان، وسيجلس ندفيد متفرجا في المباراة الختامية امام ميلان على ملعب اولد ترافورد بمانشستر يوم 28 مايو (ايار) الحالي.
وخاض ندفيد مباراة الدور قبل النهائي مع ريال مدريد وكانت في سجله بطاقة صفراء ونال اخرى لخطأ غير ضروري ضد ستيف ماكمانمان قبل ثماني دقائق من نهاية اللقاء. وكان اللاعب التشيكي الدولي قد اكد جدارته قبل دقائق من الانذار بلمسة واثقة احرز بها الهدف الثالث ليوفنتوس من تمريرة من جيانلوكا زامبروتا. وقال ندفيد: انا اشعر باحباط شديد لعدم لعبي في النهائي ويكاد الحزن يقتلني.. لقد ارتكبت خطأ بسيطا، لكن انا سعيد من اجل الفريق وسأكون في المدرجات في مانشستر لأشجع زملائي مع اني لست معتادا على ذلك.
وكان ريال مدريد قد فقد لقبه بطلا للمسابقة بخسارته امام مضيفه يوفنتوس 1 ـ 3 ، ليفتح الطريق لتكون المباراة النهائية ايطالية مائة في المائة حيث يلتقي يوفنتوس مع مواطنه ميلان الذي كان تأهل على حساب غريمه التقليدي وجاره انترناسيونالي بتعادلهما 1 ـ 1 ايابا (الذهاب صفر ـ صفر).
وثأر يوفنتوس من ريال مدريد الذي كان تغلب عليه في نهائي عام 1998، وعزز الفريق الايطالي بالتالي آماله في احراز الثنائية هذا الموسم بعد تتويجه بطلا للدوري المحلي السبت الماضي.
كما حرم مدرب يوفنتوس مارتشيللو ليبي مدرب ريال مدريد فيسنتي دل بوسكي من متابعة سعيه الى ان يصبح ثاني مدرب فقط يحرز ثلاثة القاب في هذه المسابقة بعد الانجليزي بوب بايزلي (مدرب ليفربول في السبعينات). في المقابل بات فريق الاحلام المدريدي الذي يضم افضل نجوم العالم في صفوفه وعلى رأسهم البرازيلي رونالدو والفرنسي زيدان والبرتغالي لويس فيغو مهددا بالخروج خالي الوفاض من هذا الموسم حيث خرج من مسابقة الكأس المحلية ويحتل المركز الثاني في الدوري بفارق نقطة واحدة خلف فريقي ديبورتيفو لاكورونا وريال سوسييداد المتصدرين.
واذا كان زيدان، لاعب يوفنتوس السابق، حقق امنيته في تسجيل هدف في مرمى بوفون فان ذلك لم يكن كافيا ليواصل فريقه مسيرته الناجحة نحو الاحتفاظ باللقب، ولو سجل فيغو ركلة الجزاء التي احتسبت لريال مدريد في الدقيقة 67 لضمن الفريق الاسباني خوض المباراة النهائية للعام الثاني على التوالي.
وهي المباراة الاولى لزيدان على استاد «ديللي البي» في تورينو منذ انتقاله من يوفنتوس الى ريال مدريد عام 2001 مقابل 75 مليون يورو.
الأخبــار من مـواقـع اخبـارية متفـرقـة ..
سيقود الحكم الدولي الايطالي الشهير بيرلويجي كولينا مباراة النهائي لكأس امير قطر في كرة القدم بين السد والاهلي اليوم.
ويعد كولينا أحد أفضل الحكام في العالم ان لم يكن افضلهم على الاطلاق, وهو قاد 175 مباراة في دوري الدرجة الاولى الايطالي حتى الان، وارتبط اسمه بالمباريات الحساسة والحاسمة، وعلى سبيل المثال المباراة القوية بين انجلترا والارجنتين (1 ـ صفر) في نهائيات مونديال كوريا الجنوبية، كما نال شرف ادارة اللقاء النهائي ايضا بين البرازيل والمانيا (2 ـ صفر).
::ايفنبــرج يـوقـع للعـربي::
اكد مدير فريق كرة القدم في النادي العربي القطري خليفة النصر ان لاعب وسط منتخب المانيا السابق ستيفان ايفنبرج ,34 عاما, سيوقع اليوم عقدا لمدة موسم واحد ينتقل بموجبه الى فريقه.
وقال خليفة النصر: «وصل ايفنبرج وسنوقع العقد خلال مؤتمر صحافي بين شوطي المباراة النهائية لكأس الامير».
واضاف «يأتي التعاقد مع ايفنبرج في اطار تعزيز صفوف الفريق استعدادا للموسم المقبل» مشيرا الى «ان مفاوضات تجرى حاليا للتعاقد مع لاعبين اخرين» لكنه رفض الاشارة الى الاسماء. واوضح «يملك ايفنبرج خبرة طويلة في الملاعب جناها من خلال دفاعه عن الوان اكثر من فريق عريق ولا شك ان وجوده سيثري النادي ويعطي دفعا قويا للاعبين الاخرين».
::كـوليمـان مـدرب فـولهـام والأصغـر في انجلتـرا::
انحاز نادي فولهام الانجليزي لكرة القدم الى الشباب على حساب الخبرة، وقرر امس تعيين كريس كوليمان مديرا فنيا للفريق.
وبتعيينه أصبح كوليمان، 33 عاما، اصغر مدير فني في الدوري الانجليزي الممتاز بعدما نال المنصب، متفوقا على مدربين اكثر خبرة منه امثال كلاوس توبمولر مدرب بايرن ميونيخ الالماني السابق ولويس فان جال مدرب برشلونة الاسباني السابق.
وكان كوليمان مدافع منتخب ويلز السابق قد تولى تدريب الفريق بشكل مؤقت يوم 17 ابريل (نيسان) بعد استبعاد الفرنسي جان تيغانا.
وصرح كوليمان في البداية بأنه غير مهتم بالمنصب لكن غير رأيه بعدما قاد الفريق خلال الفترة الاخيرة من الدوري، حيث فاز في ثلاث من خمس مباريات. وقال: ؟أنا سعيد فعلا.. فقد طلبوا مني قيادة ناد في الدوري الممتاز، وأنا في الثالثة والثلاثين تقريبا.. لقد اظهر فولهام تأييده لي وأعطاني الثقة، وأنا عازم على الرد بنتائج في الملعب؟.
بدأ كوليمان حياته الرياضية في مانشستر سيتي عام 1986 وانضم الى فولهام عام 1997 مقابل مليوني جنيه استرليني. وأجبرته اصابات نتيجة حادث سيارة في يناير (كانون الثاني) عام 2001 على اعتزال كرة القدم حيث انضم الى الجهاز الاداري للفريق.
::ديـل بـوسكـي : اليـوفي استحـق الفـوز::
اعترف فيسنت دل بوسكي مدرب ريال مدريد بان فريق يوفنتوس استحق الفوز في لقائهما على استاد «ديللي البي» في تورينو باياب الدور نصف النهائي لدوري الابطال الاوروبي لكرة القدم 3 ـ 1 ليترك اسبانيا من دون فريق في النهائي لاول مرة منذ عام 1999 .
وبهذا سيكون نهائي البطولة بين فريقين ايطاليين هما يوفنتوس وميلان وذلك للمرة الاولى في تاريخ اكبر بطولة للاندية في العالم.
وكان ريال مدريد فاز 2 ـ 1 ذهابا في مدريد الاسبوع الماضي وهي نتيجة لم تكن كافية لتأهله لان يوفنتوس اصبح فائزا بمجموع المباراتين 4 ـ 3 .
وقال دل بوسكي: حين يفوز فريق بعد مباراتين وحين يسجل افراده اهدافا اكثر منك فهم اذن يستحقون النصر، وكل ما يمكنني قوله هو اطيب الاماني ليوفنتوس في النهائي. لكن المدير الفني لريال يشعر بأن فريقه فعل تقريبا ما كان يكفي لاحرازه هدفا ثانيا مهما خارج ارضه الى جانب الهدف الذي احرزه زين الدين زيدان في الدقيقة 89. وقال: اتيحت لنا فرص حتى النهاية.. قاتلنا بقوة طوال المباراة لكن في النهاية .. ببساطة لم يكن الفوز ممكنا. لا اعتقد اننا لعبنا مباراة سيئة، لقد واجهنا خصما عظيما.
واشار دل بوسكي الى ان جدول المباريات المزدحم للفريق ربما اثر عليه سلبا لكنه لم يعتبر ذلك عذرا. وقال: مع توالي المباريات بهذه السرعة يصعب على اللاعبين استعادة لياقتهم لكن يجب ان تقبل ذلك.. انه جزء من اللعبة.
وفي المقابل نجح مارتشيللو ليبي المدير الفني ليوفنتوس في ان يفرض طريقه لعبه على المباراة، واثبت انه مدرب محنك. وكان ليبي قد قال قبل اللقاء بأن فريقه يحتاج للتصميم واللعب بذكاء، وان يقف معنا كل مشجعي الفريق. وقد تحقق بالفعل ما تحدث به. ورغم افراح يوفنتوس وجماهيره الا ان الفريق خسر جهود التشيكي بافل ندفيد الذي لعب دورا اساسيا في وصول يوفنتوس الى النهائي لحصوله على انذار ثان، وسيجلس ندفيد متفرجا في المباراة الختامية امام ميلان على ملعب اولد ترافورد بمانشستر يوم 28 مايو (ايار) الحالي.
وخاض ندفيد مباراة الدور قبل النهائي مع ريال مدريد وكانت في سجله بطاقة صفراء ونال اخرى لخطأ غير ضروري ضد ستيف ماكمانمان قبل ثماني دقائق من نهاية اللقاء. وكان اللاعب التشيكي الدولي قد اكد جدارته قبل دقائق من الانذار بلمسة واثقة احرز بها الهدف الثالث ليوفنتوس من تمريرة من جيانلوكا زامبروتا. وقال ندفيد: انا اشعر باحباط شديد لعدم لعبي في النهائي ويكاد الحزن يقتلني.. لقد ارتكبت خطأ بسيطا، لكن انا سعيد من اجل الفريق وسأكون في المدرجات في مانشستر لأشجع زملائي مع اني لست معتادا على ذلك.
وكان ريال مدريد قد فقد لقبه بطلا للمسابقة بخسارته امام مضيفه يوفنتوس 1 ـ 3 ، ليفتح الطريق لتكون المباراة النهائية ايطالية مائة في المائة حيث يلتقي يوفنتوس مع مواطنه ميلان الذي كان تأهل على حساب غريمه التقليدي وجاره انترناسيونالي بتعادلهما 1 ـ 1 ايابا (الذهاب صفر ـ صفر).
وثأر يوفنتوس من ريال مدريد الذي كان تغلب عليه في نهائي عام 1998، وعزز الفريق الايطالي بالتالي آماله في احراز الثنائية هذا الموسم بعد تتويجه بطلا للدوري المحلي السبت الماضي.
كما حرم مدرب يوفنتوس مارتشيللو ليبي مدرب ريال مدريد فيسنتي دل بوسكي من متابعة سعيه الى ان يصبح ثاني مدرب فقط يحرز ثلاثة القاب في هذه المسابقة بعد الانجليزي بوب بايزلي (مدرب ليفربول في السبعينات). في المقابل بات فريق الاحلام المدريدي الذي يضم افضل نجوم العالم في صفوفه وعلى رأسهم البرازيلي رونالدو والفرنسي زيدان والبرتغالي لويس فيغو مهددا بالخروج خالي الوفاض من هذا الموسم حيث خرج من مسابقة الكأس المحلية ويحتل المركز الثاني في الدوري بفارق نقطة واحدة خلف فريقي ديبورتيفو لاكورونا وريال سوسييداد المتصدرين.
واذا كان زيدان، لاعب يوفنتوس السابق، حقق امنيته في تسجيل هدف في مرمى بوفون فان ذلك لم يكن كافيا ليواصل فريقه مسيرته الناجحة نحو الاحتفاظ باللقب، ولو سجل فيغو ركلة الجزاء التي احتسبت لريال مدريد في الدقيقة 67 لضمن الفريق الاسباني خوض المباراة النهائية للعام الثاني على التوالي.
وهي المباراة الاولى لزيدان على استاد «ديللي البي» في تورينو منذ انتقاله من يوفنتوس الى ريال مدريد عام 2001 مقابل 75 مليون يورو.
الأخبــار من مـواقـع اخبـارية متفـرقـة ..