إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

في البخاري ... رسول الله (ص) و العياذ بالله ينتحر !!!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • في البخاري ... رسول الله (ص) و العياذ بالله ينتحر !!!!!

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ,

    هل هذه عقيدة يعتقد بها ؟!
    رسول الله صلى الله عليه و آله ينتحر و هو المؤيد بالوحي !!


    صحيح البخاري، الإصدار 2.03 - للإمام البخاري
    الجزء الرابع >> 95 - كتاب التعبير. >> 1 - باب: أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصالحة.
    6581 - حدثنا يحيى بن بكير: حدثنا الليث، عن عقيل، عن ابن شهاب، وحدثني عبد الله بن محمد: حدثنا عبد الرزاق: حدثنا معمر: قال الزُهري: فأخبرني عروة، عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت:
    أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم، فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح، فكان يأتي حراء فيتحنث فيه، وهو التعبد، الليالي ذوات العدد، ويتزود لذلك، ثم يرجع إلى خديجة فتزوده لمثلها، حتى فجئه الحق وهو في غار حراء، فجاءه الملك فيه، فقال: اقرأ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (فقلت: ما أنا بقارئ، فأخذني فغطَّني حتى بلغ مني الجهد، ثم أرسلني فقال: اقرأ، فقلت: ما أنا بقارئ، فأخذني فغطَّني الثانية حتى بلغ مني الجهد، ثم أرسلني فقال: اقرأ، فقلت: ما أنا بقارئ، فأخذني فغطَّني الثالثة حتى بلغ مني الجهد، ثم أرسلني فقال: {اقرأ باسم ربك الذي خلق - حتى بلغ - علم الإنسان ما لم يعلم}). فرجع بها ترجف بوادره، حتى دخل على خديجة، فقال: (زمِّلوني زمِّلوني). فزمَّلوه حتى ذهب عنه الروع، فقال: (يا خديجة، ما لي). وأخبرها الخبر، وقال: (قد خشيت على نفسي). فقالت له: كلا، أبشر، فوالله لا يخزيك الله أبداً، إنك لتصل الرحم، وتصدق الحديث، وتحمل الكلَّ، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق. ثم انطلقت به خديجة حتى أتت به ورقة بن نوفل بن أسد ابن عبد العزى بن قصي، وهو ابن عم خديجة أخي أبيها، وكان امرأ تنصَّر في الجاهلية، وكان يكتب الكتاب العربي، فيكتب بالعربية من الإنجيل ما شاء الله أن يكتب، وكان شيخاً كبيراً قد عمي، فقالت له خديجة: أي ابن عمِّ، اسمع من ابن أخيك، فقال ورقة: ابن أخي ماذا ترى؟ فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم ما رأى، فقال ورقة: هذا الناموس الذي أنزل على موسى، ياليتني فيها جذعاً، أكون حياً حين يخرجك قومك. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أو مخرجيَّ هم). فقال ورقة: نعم، لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلا عودي، وإن يدركني يومك أنصرك نصراً مؤزَّراً. ثم لم ينشب ورقة أن توفي، وفتر الوحي فترة حتى حزن النبي صلى الله عليه وسلم، فيما بلغنا، حزناً غدا منه مراراً كي يتردى من رؤوس شواهق الجبال، فكلما أوفى بذروة جبل ((((لكي يلقي منه نفسه)))) تبدَّى له جبريل، فقال: يا محمد، إنك رسول الله حقا. فيسكن لذلك جأشه، وتقرُّ نفسه، فيرجع، فإذا طالت عليه فترة الوحي غدا لمثل ذلك، فإذا أوفى بذروة جبل تبدَّى له جبريل فقال له مثل ذلك.

  • #2
    لا غيرة لأصحاب البخاري على النبي(ص) !!!

    تعليق


    • #3
      سبحان الله

      قبل أن تكلف نفسك ... عناء سياقة الحديث ... من صحيح البخاري ...
      هلا نظرت .... إلى شرح الحديث ....
      والتعليق عليه ... فلربما غير شيئ مما ... في نفسك
      على كل حال .... لا تفرح كثيراً فهذا ... تعليقاً وجواباً .... على ما ذكرت :

      : والجواب أن عادة الله جرت بأن الأمر الجليل إذا قضي بإيصاله إلى الخلق أن يقدمه ترشيح وتأسيس , فكان ما يراه النبي صلى الله عليه وسلم من الرؤيا الصادقة ومحبة الخلوة والتعبد من ذلك , فلما فجئه الملك فجئه بغتة أمر خالف العادة والمألوف فنفر طبعه البشري منه وهاله ذلك ولم يتمكن من التأمل في تلك الحال , لأن النبوة لا تزيل طباع البشرية كلها ,

      فلا يتعجب أن يجزع مما لم يألفه وينفر طبعه منه حتى إذا تدرج عليه وألفه استمر عليه , فلذلك رجع إلى أهله التي ألف تأنيسها له فأعلمها بما وقع له فهونت عليه خشيته بما عرفته من أخلاقه الكريمة وطريقته الحسنة , فأرادت الاستظهار بمسيرها به إلى ورقة لمعرفتها بصدقه ومعرفته وقراءته الكتب القديمة , فلما سمع كلامه أيقن بالحق واعترف به , ثم كان من مقدمات تأسيس النبوة فترة الوحي ليتدرج فيه ويمرن عليه , فشق عليه فتوره إذ لم يكن خوطب عن الله بعد أنك رسول من الله ومبعوث إلى عباده , فأشفق أن يكون ذلك أمر بدئ به ثم لم يرد استفهامه فحزن لذلك , حتى تدرج على احتمال أعباء النبوة والصبر على ثقل ما يرد عليه فتح الله له من أمره بما فتح قال : ومثال ما وقع له في أول ما خوطب ولم يتحقق الحال على جليتها مثل رجل سمع آخر يقول " الحمد لله " فلم يتحقق أنه يقرأ حتى إذا وصلها بما بعدها من الآيات تحقق أنه يقرأ , وكذا لو سمع قائلا يقول " خلت الديار " لم يتحقق أنه ينشد شعرا حتى يقول " محلها ومقامها "

      وأما إرادته إلقاء نفسه من رءوس الجبال بعدما نبئ فلضعف قوته عن تحمل ما حمله من أعباء النبوة , وخوفا مما يحصل له من القيام بها من مباينة الخلق جميعا , كما يطلب الرجل الراحة من غم يناله في العاجل بما يكون فيه زواله عنه ولو أفضى إلى إهلاك نفسه عاجلا , حتى إذا تفكر فيما فيه صبره على ذلك من العقبى المحمودة صبر واستقرت نفسه .

      المصـــدر

      تعليق


      • #4
        المشكلة أن نبيكم لم يفعلها مرة واحدة يا محاور !!!
        بل عدة مرات !!!
        لاحظ :
        فكلما أوفى بذروة جبل ((((لكي يلقي منه نفسه)))) تبدَّى له جبريل، فقال: يا محمد، إنك رسول الله حقا. فيسكن لذلك جأشه، وتقرُّ نفسه، (((((فيرجع، فإذا طالت عليه فترة الوحي غدا لمثل ذلك، فإذا أوفى بذروة جبل تبدَّى له جبريل فقال له مثل ذلك.)))))


        يعني جواب الأمين جبرئيل لم يفد , حتى عدة مرات !!!!

        يعني لا أفهم ما هذا الأمر ؟!

        صلى الله عليك يا رسول الله و على آلك الطيبين الطاهرين !!!!!

        تعليق


        • #5
          للرفع ..
          النبي صلى الله عليه و آله و العياذ بالله ينتحر !

          تعليق


          • #6
            لا حول و لا قوة إلا بالله ..
            النبي صلى الله عليه و آله حاول الإنتحار عدة مرات و في كل مرة يأتي جبريل فيقول له : إنك رسول الله حقا ..

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

            يعمل...
            X