بسم الله الرحمن الرحيم
قال الفيض الكاشاني بعد الثناء على الكتب الأربعة » والكافي أشرفها وأعظمها وأوثقها وأتمها وأجمعها« (مقدمة المحقق للكافي ص 9 ).
وقال الطبرسي » الكافي بين الكتب الأربعة كالشمس بين النجوم وإذا تأمل المنصف استغنى عن ملاحظة حال آحاد رجال السند المودعة فيه وتورثه الوثوق ويحصل له الاطمئنان بصدورها وثبوتها وصحتها« (مستدرك الوسائل 3/532).
وقال الشيخ محمد صادق الصدر في كتابه (الشيعة ص122) « ويحكى أن الكافي عُرض على المهدي فقال : « هذا كافٍ لشيعتنا ».
وقال قال عبد رب الحسين شرف الدين الموسوي في كتابه المراجعات ( المراجعة رقم 110 ) صفحة 424 :
" وأحسن ما جمع منها الكتب الأربعة التي هي مرجع الإمامية في أصولهم وفروعهم من الصدر الأول إلى هذا الزمان ، وهي : الكافي ، والتهذيب ، والإستبصار ، ومن لا يحضره الفقيه ، وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها ، والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها ......"
فانظر ماذا قال التيجاني في كتابه فاسألوا أهل الذكر صفحة 34 :
" ويكفيك أن تعرف مثلا أن أعظم كتاب عندهم ( يعني الشيعة ) وهو أصول الكافي يقولون بأن فيه آلاف الأحاديث المكذوبة ... " .
فقال الشيخ عثمان الخميس معلقا على مقولة التيجاني ( بمعنى كلامه ) :
عدد أحاديث أصول الكافي ( وكما هو موجود عندي في نسختي ) 3787 حديث ... وأقل الجمع ثلاثة فعليه فإن على الأقل 3000 حديث مكذوب ، فيبقى 787 حديثا منها الصحيح والضعيف والموثوق وغيرها .
وإذا كان هذا حال أعظم كتاب عندهم فما هي كمية الكذب في بقية كتب الشيعة ...؟ وكيف يوثق بمثل هذه الكتب الممتلئة بالكذب ...؟
فياترى من نصدق ...؟
واحد يقول أن الكافي أحاديثه متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها ... والآخر يقول لا ففي الأصول آلاف الأحاديث المكذوبة فكيف بالفروع والروضة ...؟
فمن منهما الكذاب ومن منهما الصادق ...؟
أبو المنذر ،،،
قال الفيض الكاشاني بعد الثناء على الكتب الأربعة » والكافي أشرفها وأعظمها وأوثقها وأتمها وأجمعها« (مقدمة المحقق للكافي ص 9 ).
وقال الطبرسي » الكافي بين الكتب الأربعة كالشمس بين النجوم وإذا تأمل المنصف استغنى عن ملاحظة حال آحاد رجال السند المودعة فيه وتورثه الوثوق ويحصل له الاطمئنان بصدورها وثبوتها وصحتها« (مستدرك الوسائل 3/532).
وقال الشيخ محمد صادق الصدر في كتابه (الشيعة ص122) « ويحكى أن الكافي عُرض على المهدي فقال : « هذا كافٍ لشيعتنا ».
وقال قال عبد رب الحسين شرف الدين الموسوي في كتابه المراجعات ( المراجعة رقم 110 ) صفحة 424 :
" وأحسن ما جمع منها الكتب الأربعة التي هي مرجع الإمامية في أصولهم وفروعهم من الصدر الأول إلى هذا الزمان ، وهي : الكافي ، والتهذيب ، والإستبصار ، ومن لا يحضره الفقيه ، وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها ، والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها ......"
فانظر ماذا قال التيجاني في كتابه فاسألوا أهل الذكر صفحة 34 :
" ويكفيك أن تعرف مثلا أن أعظم كتاب عندهم ( يعني الشيعة ) وهو أصول الكافي يقولون بأن فيه آلاف الأحاديث المكذوبة ... " .
فقال الشيخ عثمان الخميس معلقا على مقولة التيجاني ( بمعنى كلامه ) :
عدد أحاديث أصول الكافي ( وكما هو موجود عندي في نسختي ) 3787 حديث ... وأقل الجمع ثلاثة فعليه فإن على الأقل 3000 حديث مكذوب ، فيبقى 787 حديثا منها الصحيح والضعيف والموثوق وغيرها .
وإذا كان هذا حال أعظم كتاب عندهم فما هي كمية الكذب في بقية كتب الشيعة ...؟ وكيف يوثق بمثل هذه الكتب الممتلئة بالكذب ...؟
فياترى من نصدق ...؟
واحد يقول أن الكافي أحاديثه متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها ... والآخر يقول لا ففي الأصول آلاف الأحاديث المكذوبة فكيف بالفروع والروضة ...؟
فمن منهما الكذاب ومن منهما الصادق ...؟
أبو المنذر ،،،
تعليق