صرخة دوت في الوادي بمحاذاة جبل أحد ...تعلن رفض طواغيت قريش لدين السماء ...وإصرارهم البقاء في جاهليتهم ...
وتكررت الصرخة بشكل وبآخر مع تتابع الأيام ...
حين قيل بأن رسول الله صلوات الله عليه وآله (والعياذ بالله ) يهجر ...
أو غلبه الوجع ...وتعني بأنه لا يعلم ما يقول ...عندنا كتاب الله ...
حسبنا القرآن ...ولا نحتاج الى وصيته ...
وحين أجمعوا الحطب ليشعلوه نارا فقيل إن في البيت فاطمة فقال : وإن ...!!!!!
وحين أبت عليها السلام أن تفتح الباب فرفسه برجله وإذا بصوت أنين من
وراء الباب ...
وحين سحبوه وهو أميرهم نص عليه الكتاب وأمرهم رسول الله صلوات الله عليه وآله بموالاته والإنقياد له ...
يا إبن أم إن القوم إستضعفوني وكادوا يقتلوني ...
كانت هذه كلماته ...
لم يكن لهذا الأسد أن يكبل سوى بوصية سيد لبشر ...
ولطالما بخبخوا له بالولاية ...
أين ذا من ذاك ...؟
وحين ضربوا نعش الحسن عليه السلام بالسهام كي لا يدفن عند جده صلوات الله عليه وآله ...
وحين قالوا في كربلاء علينا بالنار لنحرق الخيام على الظالمين...
وظلت هذه الصرخة تتردد ...وتتردد ...
بين فينة وأخرى ...
في وجه الحق ...
الى أن يبعث الله من ينصر دينه ويظهره على الدين كله ولو كره المشركون والكافرون ...
وتكررت الصرخة بشكل وبآخر مع تتابع الأيام ...
حين قيل بأن رسول الله صلوات الله عليه وآله (والعياذ بالله ) يهجر ...
أو غلبه الوجع ...وتعني بأنه لا يعلم ما يقول ...عندنا كتاب الله ...
حسبنا القرآن ...ولا نحتاج الى وصيته ...
وحين أجمعوا الحطب ليشعلوه نارا فقيل إن في البيت فاطمة فقال : وإن ...!!!!!
وحين أبت عليها السلام أن تفتح الباب فرفسه برجله وإذا بصوت أنين من
وراء الباب ...
وحين سحبوه وهو أميرهم نص عليه الكتاب وأمرهم رسول الله صلوات الله عليه وآله بموالاته والإنقياد له ...
يا إبن أم إن القوم إستضعفوني وكادوا يقتلوني ...
كانت هذه كلماته ...
لم يكن لهذا الأسد أن يكبل سوى بوصية سيد لبشر ...
ولطالما بخبخوا له بالولاية ...
أين ذا من ذاك ...؟
وحين ضربوا نعش الحسن عليه السلام بالسهام كي لا يدفن عند جده صلوات الله عليه وآله ...
وحين قالوا في كربلاء علينا بالنار لنحرق الخيام على الظالمين...
وظلت هذه الصرخة تتردد ...وتتردد ...
بين فينة وأخرى ...
في وجه الحق ...
الى أن يبعث الله من ينصر دينه ويظهره على الدين كله ولو كره المشركون والكافرون ...
تعليق