إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال : هل يجوز التمتع بأكثر من أربع

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال : هل يجوز التمتع بأكثر من أربع

    الجواب في حديث رواه (فتح الله الكاشاني) في أحد كتبه
    .................................................. .................................
    وقبل ان اورد هذا الحديث أدعو كل شيعي وكل سني الى الحوار الهادي والمفيد لكي يبين الحق ويتضح الصواب ثم يُحكم كل ذي عقل عقله ليستمر هذا المنتدى نافذة حوار
    .........
    أولاً :
    دون الخوض في مشروعية نكاح المتعة , وبإعتباره مشروع إلا ان ائمة الشيعة أعتبروا فيه ما ليس في الزواج العادي من الأهمية والوجوب بل أعطوه من الفضل مالم يعطى لأفضل العبادات والقربات وإليك اخي القاري ما قاله فقهاء الشيعة في هذا النكاح :

    1)- قال النبي صلى الله عليه وآله: ( من تمتع بامرأة مؤمنة كأنما زار الكعبة سبعين مرة )

    2)-روى الصدوق عن الصادق رضى الله عنه قال:
    ( إن المتعة ديني ودين آبائي فمن عمل بـها عمل بديننا ، ومن أنكرها أنكر ديننا ، واعتقد بغير ديننا ) انظر(من لا يحضره الفقيه 3/366) وهذا تكفير لمن لم يقبل بالمتعة.

    3)- وقيل لأبي عبد الله رضى الله عنه هل للمتمتع ثواب ؟ قال: ( إن كان يريد بذلك وجه الله لم يكلمها كلمة إلا كتب الله له بـها حسنة ، فإذا دنا منها غفر الله له بذلك ذنباً ، فإذا اغتسل غفر الله له بقدر ما مر من الماء على شعره) انظر(من لا يحضره الفقيه 3/366).

    4)-وروى السيد فتح الله الكاشاني عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال : من تمتع مرة كانت درجته كدرجة الحسين رضى الله عنه ، ومن تمتع مرتين فدرجته كدرجة الحسن رضى الله عنه ، ومن تمتع ثلاث مرات كانت درجته كدرجة علي بن أبي طالب رضى الله عنه ومن تمتع أربع فدرجته كدرجتي) أنظر(تفسير منهج الصادقين (للكاشاني))

    من هذه الروايات يتبين ماللمتعة من الفضل العظيم فهي متعة في الدنيا وخير وفير في الآخرة يزاحم صاحب الإكثار منها الرسول صلى الله عليه وسلم (كما قالوا)في الجنان , ثم أين فضل علي - كرم الله وجهه - والحسن والحسين - رضي الله عنهما - الذي يصله الرجل العاصي بمجرد انه تمتع مرة أو مرتين او ثلاث.
    إذن فإن بلوغ درجتهم العالية أمر يسير !!
    أما أن يصل من تمتع اربع مرات لدرجة الرسول ....فلا أعلق إلا بسؤال(ماذا عن من تمتع خمساًً وعشراً)

    ثانياً :
    أحكام (المتعة) تخالف الطبيعة الإنسانية
    فهناك بعض الأحكام التي لا تتقبلها الطبيعة الإنسانية , منها جواز التمتع بغير البالغة الراشدة أي من التي في عشر سنين وأقل وإليك الأدلة:

    1)- قيل لأبي عبد الله رضى الله عنه
    ( الجارية الصغيرة هل يتمتع بـها الرجل ؟ فقال: نعم إلا أن تكون صبية تخدع . قيل : وما الحد الذي إذا بلغته لم تخدع ؟ قال : عشر سنين).
    انظر (الفروع (للكليني 5/463 ) و (التهذيب (للطوسي) 7/255 )

    2)- و للإمام الخميني رأي أشمل وأوسع فقد قال ( لا بأس بالتمتع بالرضيعة ضماً وتفخيذاً - أي يضع ذكره بين فخذيها- وتقبيلاً) انظر كتابه (تحرير الوسيلة 2/241 مسألة رقم 12).

    هنا أطرح سؤال لكل شيعي عاقل: هل الحاجة للمتعة وصلت لأن يفعل بطفلة هذا الفعل الذي ينقلها من سن الطفولة والبراءة الى سن الراهقة والشهوة ؟ .
    ان الفتيات مجبولات على الحياء فتجد الفتاة في بداية زواجها تتحرج أشد الحرج من مشاهدة عورة الرجل وهي في هذا السن . ولكن ما رأيك بمن شاهدة هذا منذ كان عمرها أربع سنوات ؟
    لا أعتقد أن هناك عاقل يقبل هذا الصنيع حتى في بلاد الكفر يعاقب من يعاقر قاصر حتى ولو رضيت.

    ثالثاً
    إباحة المتعه جرت اباحة ما هو حرام أصلاً ومرفوض خلقاً من المخلات بالدين والقيم وسوف أذكر بعضها مع الدليل الذي احتجوا به .

    1)- إباحة اتيان المرأة من دبرها (اللواطة بالنساء)
    روى الطوسي عن عبد الله بن أبي اليعفور قال: ( سألت أبا عبد الله رضى الله عنه عن الرجل يأتي المرأة من دبرها قال: لا بأس إذا رضيت، قلت: فأين قول الله تعالى: ]فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ[ فقال : هذا في طلب الولد، فاطلبوا الولد من حيث أمركم الله، إن الله تعالى يقول :
    ]نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ [ ) انظر(الاستبصار 3/243).
    وروى الطوسي عن علي بن الحكم قال: سمعت صفوان يقول : قلت للرضا رضى الله عنه:
    ( إن رجلاً من مواليك أمرني أن أسألك عن مسألة فهابك واستحيى منك أن يسألك ، قال: ما هي ؟
    قال : للرجل أن يأتي امرأته في دبرها ؟ قال : نعم ذلك له )
    انظر(الاستبصار 3/243).

    2) - أباح كثير من الأئمة حتى اللواطة بالذكور وبالذات المردان
    ومنهم السيد عبدالحسين شرف الدين الموسوي صاحب كتاب المراجعات وكتاب النص والأجتهاد (خذ الرواية)
    يقول قرأت رواية للإمام جعفر الصادق رضي الله عنه ، إذ جاءه رجل يسافر كثيراً ويتعذر عليه اصطحاب امرأته أو التمتع في البلد الذي يسافر إليه ، فقال له أبو عبد الله رضي الله عنه :
    ( إذا طال بك السفر فعليك بنكح الذكر )
    كانت هذه الرواية إجابة السيد عبدالحسين شرف الدين الموسوي على سائل يشتكي من أنه في غربة وأراد الزواج بكتابية فرفض السيد عبدالحسين ذلك لأن الزواج من كتابية حرام , فأوضح هذا السائل ان يخشى ان لم يتزوج من الحرام أي الزنا فأفتاه باللواط بالذكران .
    أقول : انظر للتدرج المعكوس في الإباحة للظرورة فالبدء بأقذر وسيلة وهي لواط الذكر التي أنزل الله عذابه الشديد على قوم كانت فعلتهم
    فهي أقل حرمة عند (السيد عبدالحسين )من الزنا فضلأ عن الزواج بنصرانية !!

    3) إباحة المتعة وأنتشارها جر إعارة الفرج ، وإعارة الفرج معناها أن يعطي الرجل امرأته أو أمته إلى رجل آخر فيحل له أن يتمتع بـها أو أن يصنع بـها ما يريد ، فإذا ما أراد رجلٍ ما أن يسافر أودع امرأته عند جاره أو صديقه أو أي شخص كان يختاره ، فيبيح له أن يصنع بـها ما يشاء طيلة مدة سفره .وهناك طريقة ثانية لإعارة الفرج إذا نزل أحد ضيفاً عند قوم ، وأرادوا إكرامه فإن صاحب الدار يعير امرأته للضيف طيلة مدة إقامته عندهم ، أما أدلة جواز ذلك فمنها
    روى الطوسي عن محمّد عن أبي جعفر عليه السلام قال: قلت: ( الرجل يحل لأخيه فرج جاريته ؟
    قال: نعم لا بأس به له ما أحل له منها) انظر(الاستبصار 3/136).
    وكذلك
    روى الكليني والطوسي عن محمّد بن مضارب قال: قال لي أبو عبد الله رضى الله عنه : ( يا محمّد خذ هذه الجارية تخدمك وتصيب منها ، فإذا خرجت فارددها إلينا) انظر (الكافي؟) ، (الفروع 2/200)، (الاستبصار 3/136).
    وقد أفتى الكثير من الأئمة بجواز اعارة الفرج إستناداً لما ذكر من أدلة
    لاحظ في جواب ابي جعفر وكأن الرجل يملك المرأة ملكاً خاصاً يهديها لمن شاء ويكرم بها ضيفه و يتركها لمن شاء في سفره!

    وأعتقد ان هناك إشكالاً في القول بأن (الولد للفراش) لأن الفراش يختلف من حالة (إكرام الضيف) الى حالة (ترك المرأة عند الجار أثناء السفر)
    قي الأولى الفراش للزوج وفي الثانية للجار (أرجو توضيح هذه المسألة العويصة)

    رابعاً:
    للسيد التمتع بما شاء من نساء العامة وليس لأحد من العامة التمتع بنساء الساده لأنه حرام . ولا أدري هل هذا إجحاف في حق العامة
    أم ظلم وحرمان لنساء السادة ؟!!!



    أرجو من الأعزاء أعضاء هذا المنتدى وخاصة الشيعة الرد والمناقشة . طبعا بدون تقية وكذلك دون سب . لأن الحوار المتزن هو عنوان رقي الفكر والثقة بالنفس
    أيظاً طلب آخر بان لا ترد تعصباً بل بعد تفكير فليس الصواب حليف شخص على طول الوقت ربما غفلت عن اشياء
    كما أن الروايات التي وردت عن أبي عبدالله وغيره من آل البيت ليس بالضرورة انها صحيحة عنهم .بل ان اغلبها يربأون عنها.....
    تحياتي.......... مبين

  • #2
    يأخ مبين 000 هداك الله

    أولاً قلت الحق ليس كل رواية وردت عن طريق أهل البيت عليهم السلام يأخدون بها الشيعية قد تكون موضوعة وما أكثرها فالأمويون وضعوا على الرسول (ص) فكيف بأئمة أهل البيت عليهم السلام هذا أولاً 0

    ثانياً : تأكد من رواية ( ( إذا طال بك السفر فعليك بنكح الذكر )

    فهي رواية سنية ابحث عنها بنفسك وربما أتا بها السيد للأستهزاء أو للرد على أحد السنة 0

    ثالثاً : تأجير الأرحام والعياذ بالله كما ذكرت لا ترضى به البهائم والا اليهود والنصارى ولا أي جنس بشري ( إلا إذا كانت الشيعة من خارج هذا الكون ) 0

    رابعاً : قولك بلا تقية 00 التقية ليست بدعة شيعية بل هي من القرآن الكريم والواضح أنك لم تقرأ قوله تعالى (( لَا يَتَّخِذْ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنْ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمْ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ(28) سورة أل عمران 0

    أرجو أن تقرأ كتبكم أولاً وأن تخلع الأرهاب الفكري من رأسك ثم تناقش أحاديث الشيعية

    والسلام

    تعليق


    • #3
      الحمدلله

      الأخ مبين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      جزاك الله ألف خير عن الاسلام والمسلمين .. ووفقك الله لما فيه خير ونصرة هذا الدين العظيم .
      أشكرك لهذا الموضوع الممتاز .. ولكنني أقول لك وبكل أسف انه لافائدة من القوم .. فحتى لو اثيبت لهم بالادله والبراهين صدق القول والحجج القويه يلفون ويدورون ويستخدمون التقيه بأحدث الاساليب معك ؟؟

      الله يهديهم ...

      حتى لو تلاحظ .. انت طرحت عليهم بعض الاحاديث التي ذكروها في كتبهم .. ووضعت لهم الادله بارقام الصفحات وارقام الاعداد والاجزاء ويأتي الأخ ويقول لك .. هذي احاديث موضوعه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      اذا كانت احاديث موضوعه زز لماذا تصدقونها ولماذا تذكرونها في كتبكم ؟
      مجرد سؤال للعقلاء


      ________

      الأخ مبين ... وفقك الله مره ثانيه وثالثه .. وسوف أبعث لك برساله خاصه لاخبرك عن شي مهم

      تعليق


      • #4
        الأخ مبين
        لا داعي أن تتعب نفسك في هذا الحوار فما أكثر أسئلتكم المتكررة ولو راجعت هذه الواحة لرأيت أن معظم الموضوعات ناقشت الأمر وتم الرد عليها بشكل طويل ومرتب فراجع هذه الوصلات..فلا داعي لفتح الموضوع من جديد..

        إليك:
        http://www.yahosein.net/vb/showthrea...&threadid=2184

        http://www.yahosein.net/vb/showthrea...&threadid=2270

        http://www.yahosein.net/vb/showthrea...&threadid=2199

        http://www.yahosein.net/vb/showthrea...&threadid=1951

        http://www.yahosein.net/vb/showthrea...&threadid=2185

        http://www.yahosein.net/vb/showthrea...&threadid=2187

        http://www.yahosein.net/vb/showthrea...&threadid=2187

        والله يرعى الجميع للخير..

        تعليق


        • #5
          شكراً لك أيها الصارم على التفضل بالرد والنقاش والذي سوف يستمر بكل هدوء طبعاً...

          ايظاً اشكرك يا الصريح على المداخلة الجيدة .... وانا انتظر رسالتك وأسعد بمعرفتك ..

          الشكر موصول لك يأخ علي الجنان على المشاركة (وسوف ارد عليك في وقت لاحق ....اذا سمحت)
          .................................................. ................
          أسمحولي بالرد على الأخ الصارم

          اولاً :
          تقول (ليس كل رواية وردت عن طريق أهل البيت عليهم السلام يأخدون بها الشيعية )
          والتعليق :
          إذن بماذا تأخذ الشيعة إذا لم تأخذ بما في كتبهم . ان الروايات التي أوردت والمنسوبة لأهل البيت ليست في صحيح البخاري ومسلم و إنما هي في كتبكم , ورواتها هم أئمتكم وفقهائكم , فإن كانت مكذوبة فهم رواتها وأنتم من يعمل بها . وعليه فإني أسألك : ما دخل الأمويين في ما رواه الكليني مثلاً في كتابه الفروع انه قيل لأبي عبد الله رضى الله عنه
          ( الجارية الصغيرة هل يتمتع بـها الرجل ؟ فقال: نعم إلا أن تكون صبية تخدع . قيل : وما الحد الذي إذا بلغته لم تخدع ؟ قال : عشر سنين).
          انظر (الفروع (للكليني 5/463 )
          فالقائل هو ابي عبدالله إمامكم المعصوم والراوي هو السيد الكليني سيد فقية وحجة والكتاب مصدر معتبر لديكم .. !! (ما دخل الأمويين) . انه لم العار ان تنكروا روايات في كتبكم وتقولون إفتراها الأمويون . إذن على ماذا تعتمدون . أنا أطلب منك الآن ان تختار رواية أو أكثر مما أوردت في موضوعي السابق( تراهاصحيحة) وتحدد رأيك فيها وتشرح معناها وتفصل أحكامها وتبين رأي الفقهاء فيها . فإن لم تجد ولا واحدة صحيحة معمول بها فعد وإقرأ أسماء هذه الكتب فقط ومؤلفيها لكي تنحيها ما دامت فقط روايات غير صحيحة !!!
          هذا ما ينبغي في الرد على المسائل والحجج بأن تأخذ المسألة وتشرحها وترد على أدلتها بأدلة (محققة) لا ان تلوم آخرين ليس لهم فيها ناقة ولا جمل ,

          وأما ما ذكرته أنا في ان بعض الروايات مكذوبة على أهل البيت فإني أقصد بالتأكيد ان من كذبها هم الذين رووها وذكروها عنهم في كتبهم .

          ثانياُ :
          اما رواية ( إذا طال بك السفر فعليك بنكح الذكر )
          فقد ذكرت المصدر وهو سيد من أسياد الشيعة. وإذا كنت تزعم انها رواية سنية فأذكر المصدر , أذكر من رواها وفي اي كتاب (لا تنسى رقم الصفحة والمجلد) . ورأيي ان تستعين بالله وتبحث فقد تجد ما هو أهم أما هذه الرواية فلن تجدها.
          واسمح لي أن أستفسر لماذا هذه الرواية بالذات التي اعترضت عليها ؟ ماذا عن البقية ؟ هل ترى بصحتها .....أنار الله طريقك.
          ثم انت تقول (وليتك لم تقول) قد يكون قالها السيد من باب الإستهزاء !! . فاذا كان كذلك فالمصيبة أعظم .......تخيل ان السائل هو انت , اتيت من بلاد الكفر لتسأل السيد في أمر تعده اشد من القتل ثم يفتيك بهذه الفتوى وتعمل بها ثم تكتشف ان السيد كان يستهزئ بك ؟ ان المفتي ينقل شرعاً لا يقول أمثالاً ونكتاً
          اما ان يكون السائل سنياً فهذا توقع مرفوض لأن للسني علماء يرجع لهم ويسألهم (خاصةً وأن الزواج من الكتابية عند اهل السنة جائز)
          كذلك فإن السيد عاقل ولا يمكن ان يشوه مذهبه امام السني بل بالعكس قد يتقي فيجيز له الزواج بالكتابية !!. والأهم من هذا كله انه -حتى لو كان يستهزئ - فإنه نسب الرواية لأبي عبدالله !! (وهل ينسب لأبي عبدالله كل كلمة يريدها السيد ولو كانت إستهزاءً)


          ثالثاً :
          اما موضوع التقية فليس عليها إعتراض مطلق عند اهل السنه .
          والتقية الواردة في الآية ليست تقيتكم ..هداك الله
          وسوف أوضح تقيتكم مفصلة في وقت لاحق ان شاء الله ..
          فأنتم تعتقدون بالتقية مع كل من خالف مذهبكم وليس مع الكفار فقط
          ثم ان تقيا الكفار المذكورة في الآية هي ان تسالمهم ولا تبدأهم بالحرب في حال علمك بتفوقهم عليك قوةً وعدداً . وهي مراعاة لمصلحة الأمة فلا تتسرع في مجابهة قوى كبيرة قد تفتك بها , فالرسول صلى الله عليه وسلم لم يواجه كفار قريش بمن كان معه من المسلمين في مكه ولكن بعد ان قوي المسلمين جاهدهم .....أما تقيتكم فشئ آخر ,حتى ان الفقيه ولو كان في النجف قد يتقي من يسأله من غير الشيعة!!

          رابعاً:
          أما في ما يتعلق بمسألة (إعارة الفرج) فأشكرك على ما قلت فقد ذكرتني بالإسم الآخر المستخدم والمرادف في المعنى لهذه المسألة وهو (تأجير الأرحام) . ويتضح أن لديك العلم الكبير بهذه المسألة .
          وأنا أوافقك في انها لا ترضي اليهود ولاالنصارى ولا الهندوس ايظاً !! (ولكن البهائم راضية أشد الرضا) .
          وكذلك فإن الشيعة بشر من هذا الكون بلا أدنى شك.
          ولكن ما قلته يا عزيزي الصارم ليس رداً !!!
          انما كان (اسمحلي) تهرب ...هداك الله.
          فلديك رواية من كتاب فقيه مشهور جدا (الطوسي) تقول
          روى الطوسي عن محمّد عن أبي جعفر عليه السلام قال: قلت: ( الرجل يحل لأخيه فرج جاريته ؟
          قال: نعم لا بأس به له ما أحل له منها) انظر(الاستبصار 3/136)

          انت أنكرت الفعلة ومقتها. فهذا يعني انك تكذب الرواية ...
          وتكذيب الرواية يقتضي تكذيب عنصر فيها .. فهو إما تكذيب للرواه (الطوسي أو محمد) وإما تكذيب للإمام (المعصوم) ....اليس كذلك ؟

          وكذلك رديت الرواية الأخرى التي وردت في صحيح الشيعة (الكافي)
          فما هو مرجعك اذاً ؟؟

          أخيراً .....
          أرجو ان ترد رداً مناسباً أو اي شيعي غيرك .. ولك تحياتي


          مرة أخرى أشكرك كل من ساهم في الحوار....


          عذراً للإطالة .........مبين

          تعليق


          • #6
            الى الاخ مبين
            قال:
            _______________________________________________
            أباح كثير من الأئمة حتى اللواطة بالذكور وبالذات المردان
            ومنهم السيد عبدالحسين شرف الدين الموسوي صاحب كتاب المراجعات وكتاب النص والأجتهاد (خذ الرواية)
            يقول قرأت رواية للإمام جعفر الصادق رضي الله عنه ، إذ جاءه رجل يسافر كثيراً ويتعذر عليه اصطحاب امرأته أو التمتع في البلد الذي يسافر إليه ، فقال له أبو عبد الله رضي الله عنه :
            ( إذا طال بك السفر فعليك بنكح الذكر )
            _______________________________________________

            انت مجرد ناقل وليس مطلع على كتب الشيعة
            في هذا الكلام الذي ذكرته ليس ما قاله السيد شرف الدين بل في كتاب (لله ثم التاريخ) لحسين الموسوي المختلق.

            (اذا طال بك السفر فعليك بنكح الذكر) هذا القول لاحد علمائكم النواصب
            بن باز من كتب بن تيمية واحمد بن حنبل

            وما بالك بالاقاويل الاخرى

            تعليق


            • #7
              لله درك يامبين لله درك يامبين
              ما أرفع خلقك
              أسأل الله العلي العظيم رب العرش العظيم
              أن يعلي درجتك في جناته جنات النعيم
              وأن يعظم أجرك وأن يبارك في علمك
              وان يهدي من أحب أن يهتدي
              وأن يخذل من أراد أن يعتدي
              اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين

              آمين

              تعليق


              • #8
                بسم الله
                بدايةً عذراً على تأخير الرد
                وأرحب بك ذوالحدين وبمشاركتك
                كذلك اشكرك اخي ذوكلاع ....ودعواتك بظهر الغيب..
                .................................................. .................

                احب هنا الرد على ذو الحدين في نقاط :

                اولاً : حول نقاش الموضوع
                هناك أربع مسائل في الموضوع {1)- فضل المتعة المبالغ فيه , 2)-التمتع بغير الراشدة حتى الرضيعة , 3)- اللواط بالنساء ,4)- إعارة الفرج , 5)- التمتع بالذكر }

                وقد سردت أدلة كل مسألة من كتبكم الأربعة المعتبرة {الكافي , من لا يحضره الفقيه , الأستبصار ,والتهذيب) , روايات صحيحة عندكم إلا المسألة الأخيرة والتي لم تُخَرْج لأن الراوي رغم أنه فقيه
                إلا أنه تذكرها - بالكاد – عن أبي عبدالله
                المهم في الموضوع أن من رد على هذه المسائل لم يتطرق إلا لمسألة التمتع بالذكر – كـأنها هي دائرة الخلاف ــ والباقي من المسائل إنما هي من المُباحات بل من الفضائل المُنجيات كما سبق من الروايات بل من متطلبات الإيمان . وكذلك فقد روي عن الصادق : ( ليس منا من لم يؤمن بكرتنا ولم يستحل متعتنا). {بكرتنا تعني رجعتنا} انظر (من لا يحضره الفقيه2/148 )
                ..............................................
                فإذاً انتم تقرون بكل المسائل السابقة (التمتع بغير الراشدة حتى الرضيعة , اللواط بالنساء , إعارة الفرج)
                وتعتبرونها من الدين .
                وإن هذه الأمور كفيله بأن يقف عندها كل عاقل ...تأمل...ايمكن ان يأمر هذا الدين بكل هذه القبائح ؟!

                انت تستطيع ان تقول ان لي أخت تزوجت من فلان .... فهل تستطيع ان تقول ان لي أخت تمتع بها فلان وفلان و..و.. ...اما أختي الصغيرة فما زالت تحت التدريب بناءً على فتوى امام العصر الخميني (تقبيلا وتلميساً وتفخيذ) ؟

                هذا فضلاً عن إعارة الفرج ...
                إن إقراركم بهذا فيه عزة لمذهبكم لأنكم لو أنكرتم لكان البلاء أعظم كمن رد الدين وهذا قد يخرجكم عن المِله ( ملة الخميني ومن سبقه)...


                .................................................. ................................... ثانياً :
                اما مايخص كتاب حسن الموسوي (لله ثم للتاريخ)
                هذا الكتاب يروي تجربة فقيه عاش حياته دارساُ لهذا المذهب ومدرساً . عاشر الفقهاء الكبار من امثال كاشف الغطاء . وعرف فكر علماء حوزة النجف و خفاياهم... ويبدو انك قرأته ولكن الله يهديك ما فكرت ...لماذا ألف الموسوي هذا الكتاب إذا كان مصيره معروف عنده هل هانت عليه نفسه لهذا الحد ...لا إنه الضمير .. انها أمة تهلك بسبب علماءها... فقال الحق وما هو واقع فعلا دون علم عامة الشيعة....

                اما ماذكرت عني بأني ناقل فقط , فعد لما كتبت وما في الكتاب, لن تجد أي تشابه سوى في بعض الأدلة والتي تستطيع انت كذلك سردها ومدها كيف شئت لأنها عندكم مصدر الدين ...وهي موجودة في الكتب الأم!!

                .................................................. .....................................
                ثالثاً :
                ابن باز وابن تيمية ....دائماً
                اذهب الى أي موضوع في أي منتدى شيعي تجد ان رأس البليه هو ابن باز وابن تيمية فكل كلام مغلوط ومكذوب ينسب اليهما دون دليل او حتى اشارة للكتاب الذي وجد فيه هذا البهتان

                وهذا أسلوبك هنا يا ذوالحدين فقد قلت ان رواية(إذا طال بك السفر فعليك بنكح الذكر ) هي لأبن باز
                دون ذكر اين وجدت هذا ... إنه اسلوب فاضح فعلاً ...
                ابن باز يقول ما قاله الله ورسوله (المعصوم ) صلى الله عليه آله وسلم لا ما يقوله الإمام فلان أو الفقيه علان..
                يقول الرسول صلى الله عليه وسلم"ملعون من اتى امرأة في دبرها"

                تعليق


                • #9
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين أما بعد :

                  يا أخ مبين : تحياتي لك خاصة على هذا الحوار الهادف البعيد عن الشتم والتجريح والذي يجب على الجميع التمتع به 0
                  أولأً :
                  أقول : سامحك الله الشيعة ليس لديهم صحاح أولاً فلا يعتمدون على الكتب وما ورد فيها فقولك إن أكذب الراوي أو المعصوم فهذا خطأ لأنني لست أهلاً لذلك فربما وضعت الرواية من قبل عملاء ( شيعة ) للسلطة الأموية عن لسان النبي (ص) أو الإمام عليه السلام مثل ما نرى اليوم من العملاء الفلسطينيين لإسرائيل ، والراوي هنا ناقل فقط وعلى قول المثل ( ناقل الكفر ليس بكافر ) 0

                  ثانياً : إصرار الشيعة على المتعة أنا أهديك هذا الكتاب عن طريق هذا الرابط :
                  http://www.aqaed.com/book/books5/nadwe26/index.html

                  ويمكن الرجوع وأن تقرأ الكتاب بتمعن فالرد والأخذ طال في هذه المسألة 0

                  ثالثاً : الحقيقة بحثت عن رواية ( إذا طال بك السفر في 0000 ) ولم أجدها لا في كتب الشيعة ولا في كتب السنة وإذا وردت عند السيد شرف الدين ( وأنا أبرأ السيد من قول هذا ) فهذا فيه التباس كبير ويمكن وضعت في الكتاب من بعض الحاقدين لأن الكتب تعرضت في الآونة الأخيرة للتحريف والزيادة والنقصان من المطابع وجاء تحذير من بعض النسخ وعلى سبيل المثل كتاب المنهاج للسيد أبو القاسم الخوئي رحمة الله عليه 0
                  وأنا أقول بكل صراحة هذه رواية كاذبة لم ترد على لسان أحد رواتنا أو أئمتنا عليهم السلام فلا تجعلها علينا حجة 0وإن وردت في كتاب فهي موضوعة كما وضع في كتبكم أيضاً الكثير الكثير 0

                  أما قولي بالاستهزاء فهي سقطة لسان وهذا اعتذر لك منه 0

                  رابعاً : قولك أن التقية التي يعمل بها الشيعة هي غير التقية التي تعنيها الآية الكريمة فأقول كفاك الله شر الأعداء متى أمن الشيعة على أنفسهم من بطش الحكام الظالمين لم تقرأ التاريخ لترى كيف عذبوا وسجنوا وقتلوا شر تقتيل 00 فما الفرق بين القتل في زمن الكفر والقتل في زمن الحكام الجائرين من بني أمية وبني العباس وحتى حكام هذا الزمان أو أنك لا تتابع الأخبار هذه الأيام لترى كم وكم اتهم من شيعي بسبه للصحابة وفصل من عمله وضرب من قبل المتشددين فنحن نخاف أن ندخل مسجد من مساجد السنة لنصلي لنطرد ونضرب وتقطع صلاتنا وقد حدث ( والله على ما أقول شهيد ) وكم من موظف ومعلم أبعد أو أوقف عن عمله ( أسأل عن هذه الأمور وسترى بأم عينك بأن الشيعة لماذا يستخدمون التقية ) والحمد لله قلت لو عالم في النجف والنجف في العراق تحت سلطة من يا ترى أكبر من بطش بعلماء النجف خاصة وبالشيعة عامة ، وأهديك هذا الكتاب عبر هذا الرابط أيضاً لتقرأ عن التقية عند الشيعة :
                  http://www.alshaer.net/books2/aqaed/altaqia/index.html

                  خامساً :
                  أما موضوع إعارة الفرج فأقول أن لا أتهرب من المسألة لأنني متأكد بأن هذا لا يمكن أن يحصل عندنا ولا عندكم وليست مجاملة فأن أحكم عقلي في الأمور لا ما أسمعه أو أراه فالله سبحانه وتعالى سيحاسب كلاً على قدر عقله 0وأقول لك مثل ماقلت في الفقرة الأولى أنا لا أكذب الرواية ولا الراوي ولا الإمام والعياذ بالله بل أقول بأن مراجعنا العظام حفظهم الله هم أهل الاختصاص وهم من يحق له نفي أو إثبات الروايات 0 وما فهمته من الرواية هو أن الرجل يحل لأخيه فرج جاريته ( أقول جاريته ) والجارية ملك اليمين وليس زوجته حتى تطبل سامحك الله على أن الشيعة تأجر أو تعير الأرحام 0
                  أما التمتع بالصبية فكان عندنا قديم وهو لحل إشكال شرعي وهو أن المرأة التي ليس لها محرم وتريد أن تذهب إلى الحج تختار أحد المؤمنين من الحملة وتزوجه إحدى بناتها الصغيرات ( بدون أن يمسها بشيء ) لمدة شهر فيصبح هو محرماً لها على أنها أم لزوجته وبذلك تحرم عليه حرمة أبدية فتقضي مناسك الحج معه 00 ونظر يا أخي بأنه يحق للأب أن يزوج ابنته الصغيرة التي لم تبلغ زواج دائم أيضاً وهذا موضوع سألت عنه أحد مشايخ السنة فأجب ( يجوز ) والدليل زواج السيد عائشة من الرسول (ص ) نسأل حتى مشايخكم إذا كان لدينا سؤال لا نقتصر على مشايخنا وعلمائنا مثل ما ذكرت أنت بأن السنة لا تسأل إلا علمائها فالحكمة ضالة المؤمن 0 ( حدث العاقل بما لا يعقل فإن صدق فلا عقل له ) 0

                  وأخيراً أقول لك يا أخ مبين : نحن ليس الاختلاف بيننا في رواية أو فتوى نحن نختلف في شيء أكبر وهو خلافة الرسول (ص) بعد موته وهذا هو الذي حمل كلاً منا على التصيد على الطرف الأخر لمهاجمته والنيل منه 000 تعال لنناقش في موضوع الخلافة بعد الرسول (ص) وهو عندنا أصل من أصول الدين وهو ( الإمامة ) أما الفتاوى والروايات فنتركها لأهل الاختصاص 0

                  أشكرك وأتمنى لك كل التوفيق في البحث أكثر وعدم التمسك بأمر من الأمور وتقيس عليه جميع الشيعة فلا يكاد بلد يخلوا من شيعة اذهب معهم وخالطهم وخذ منهم حتى تعرفهم أكثر وأكثر ولا تعتمد على رواية في كتاب 0فكتب السنة مليئة بالروايات الموضوعة والضعيفة 0

                  واعتذر عن الإطالة 000 والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته 0
                  التعديل الأخير تم بواسطة الصارم; الساعة 27-07-2002, 01:33 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    السلام عليكم
                    الى الاخ مبين بارك الله فيك
                    نظرا لظروفي في العمل والالتزامات والارتباطات في الحياة الزوجية
                    لا استطيع الكتابة انشائيا او التلخيص لضيق الوقت

                    ولكن استطيع ان ادليك على عدة روابط لتكون على بينة وفي نفس الوقت تكون ردود واجابات لك مثل (لله ثم التاريخ) في هذا الرابط:


                    http://munzer1975.cjb.net/

                    وبالنسبة للتمتع بالرضيعة هذا الرابط :


                    http://www.yahosein.net/vb/showthrea...=&threadid=997

                    وهناك العديد من المواقع تكفي الرد على الشبهات والمفتريات على الشيعة

                    وايضا انت ذكرت المقولة(اذا طال فيكم السفر فعليكم بنكح الذكر)
                    للسيد شرف الدين الموسوي كتاب المراجعات ولدي هذا الكتاب الطبعة القديمة لم اجد هذه الاكذوبة للامام الصادق عليه السلام فهذة واحدة من المفتريات .

                    واسال الله ان يهديك ويهدي جميع المسلمين

                    والسلام عليكم ورحمة الله

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة مبين
                      1)- قال النبي صلى الله عليه وآله: ( من تمتع بامرأة مؤمنة كأنما زار الكعبة سبعين مرة )


                      الجواب
                      هذا (الحديث) لا وجود له في المصادر الشيعية، فلا أدري من أين جاء به الكاتب؟ فلعله قد جاء به من جراب النورة، ولهذا لم يذكر له مصدراً.
                      وعلى فرض وروده وصحَّته فلا محذور فيه، ولا مانع من ثبوت مثل هذا الثواب لمن عمل بالمتعة إحياءاً للسُّنة وإماتة للبدعة.
                      وقد ورد في كتب أهل السنة نظائر لهذا كثيرة، فقد جاء في صحيح مسلم أن قول: (سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر) أحب مما طلعت عليه الشمس (صحيح مسلم 4/2072).
                      وأن من سبَّح لله مائة تسبيحة كُتب له ألف حسنة، أو حُطَّ عنه ألف خطيئة (صحيح مسلم 4/2073).
                      وأن من قال: (لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير) في يوم مائة مرة، كانت له عدل عشر رقاب، وكُتبت له مائة حسنة، ومحُيت عنه مائة سيئة،
                      وكانت له حرزاً من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي، ولم يأتِ أحد أفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك، ومن قال: (سبحان الله وبحمده) في يوم مائة مرة،
                      حُطَّت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر(صحيح مسلم 4/2071).

                      فإذا كان هذا الثواب كله يُثاب به مَن قال هذه الأذكار اليسيرة، فليس بمستبعد أن يثيب المولى الكريم المتفضِّل على عباده من تزوَّج متعة يريد بها إحياء السنة، وإماتة البدعة، وإحصان نفسه، والستر على مؤمنة عفيفة،
                      أن يهبه الله مثل هذا الثواب أو أكثر منه.

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة مبين
                        2)-روى الصدوق عن الصادق رضى الله عنه قال:
                        ( إن المتعة ديني ودين آبائي فمن عمل بـها عمل بديننا ، ومن أنكرها أنكر ديننا ، واعتقد بغير ديننا ) انظر(من لا يحضره الفقيه 3/366) وهذا تكفير لمن لم يقبل بالمتعة.

                        هذا (الحديث) لا وجود له أيضاً في مصادر الشيعة ، لا في (من لا يحضره الفقيه) ولا في غيره،
                        والموجود هو قوله عليه السلام: التقية ديني ودين آبائي، ولا دين لمن لا تقية له.
                        فانظر كيف سوَّغ مدَّعي الاجتهاد والفقاهة لنفسه أن يختلق الأحاديث المكذوبة وينسبها للشيعة ظلماً وزوراً وبهتاناً.
                        ومما يدل على أن هذا الكاتب لم يكن صادقاً في دعواه حيث أنه يختلق الأحاديث ويلصقها بالشيعة، ثم يستنبط منها ما يريده ،
                        ويُلزم به الشيعة ، ولهذا حكم بأن الشيعة يلزمهم بهذا الحديث المكذوب أن يكفِّروا كل من لم يتزوَّج متعة، مع أنهم لا يقولون بذلك كما هو المعروف من مذهبهم،
                        فما عشت أراك الدهر عجباً.

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة مبين
                          2)-روى الصدوق عن الصادق رضى الله عنه قال:
                          ( إن المتعة ديني ودين آبائي فمن عمل بـها عمل بديننا ، ومن أنكرها أنكر ديننا ، واعتقد بغير ديننا ) انظر(من لا يحضره الفقيه 3/366) وهذا تكفير لمن لم يقبل بالمتعة.

                          3)- وقيل لأبي عبد الله رضى الله عنه هل للمتمتع ثواب ؟ قال: ( إن كان يريد بذلك وجه الله لم يكلمها كلمة إلا كتب الله له بـها حسنة ، فإذا دنا منها غفر الله له بذلك ذنباً ، فإذا اغتسل غفر الله له بقدر ما مر من الماء على شعره) انظر(من لا يحضره الفقيه 3/366).
                          ركز على اللون الأحمر

                          نفس رقم الحديث

                          وأثنينهم مختلقين

                          على الأقل كان غيرت رقم الحديث!!!

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة حسن الروح
                            ركز على اللون الأحمر

                            نفس رقم الحديث

                            وأثنينهم مختلقين

                            على الأقل كان غيرت رقم الحديث!!!
                            ههههههههههههههههههههههههههههههههههه صادوه

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة مبين
                              3)- وقيل لأبي عبد الله رضى الله عنه هل للمتمتع ثواب ؟ قال: ( إن كان يريد بذلك وجه الله لم يكلمها كلمة إلا كتب الله له بـها حسنة ، فإذا دنا منها غفر الله له بذلك ذنباً ، فإذا اغتسل غفر الله له بقدر ما مر من الماء على شعره) انظر(من لا يحضره الفقيه 3/366).

                              أولاً: نورد الرواية كاملة
                              قيل لأبي عبد الله رضي الله عنه : هل للتمتع ثواب ؟
                              قال: ( إن كان يريد بذلك وجهَ الله تعالى وخلافاً على من أنكرها لم يُكَلِّمْها كلمةً إلا كتب الله له بها حسنة،
                              ولم يمد يده إليها إلا كتب الله له حسنة، فإذا دنا منها غفر الله له بذلك ذنَباً، فإذا اغتسل غفر الله له بقدر ما مر من الماء على شعره ) من لا يحضره الفقيه 3/366.


                              ثانياً: هذا الحديث ضعيف السند، فإن من جملة رواته صالح بن عقبة وأباه، وكلاهما لم يثبت توثيقه في كتب الرجال.
                              وعليه فالحديث لا يصح الاحتجاج به في شيء.


                              ثالثاً: ولو سلَّمنا بصحة الحديث فإنه لا يثبت للمتعة كثير ثواب وفضل كما هو واضح، لأن الرجل قد لا يكلمها خمسين كلمة، وقد لا يكون بدنه ممتلئاً شعراً،
                              ليُغفر له بقدر ما مرَّ عليه من الماء, فلا أدري لم استعظم الكاتب هذا الثواب؟!


                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X