هذا الموضوع لمولانا السيد سليل الرسالة حفظه الله كنت قد خزنته والان اعاود نشره لااهميته وسأنقله لكم حرفيا
[line]
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد و عجل فرج قائم محمد و آل محمد و إلعن أعداء محمد و آل محمد بحق محمد و آل محمد يا كريم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
طلب الأخ حيران طلب و هو أن نأتي له بروايات النص على الأئمة سلام الله عليهم واحداً تلو الآخر
و هنا ننفذ له الطلب
الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب سلام الله عليه
السندي بن محمد ، عن صفوان الجمال قال : قال أبوعبدالله عليه السلام لما نزلت هذه الآية في الولاية أمر رسول الله صلى الله عليه وآله بالدوحات في غدير خم فقممن ثم نودي : الصلاة جامعة ، ثم قال : أيها الناس من كنت مولاه فعلي مولاه ، ألست أولى بكم من أنفسكم ؟ قالوا : بلى ، قال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، رب وال من والاه ، وعاد من عاداه ، ثم أمر الناس يبايعون عليا ، فبايعه الناس لا يجئ أحد إلا بايعه ولا يتكلم منهم أحد ، ثم جاء زفر وحبتر فقال : صلى الله عليه وآله له : يا زفر بايع عليا بالولاية ، فقال : من الله ومن رسوله؟ قال : من الله ومن رسوله ، ثم جاء حبتر فقال صلى الله عليه وآله : بايع عليا بالولاية ، فقال : من الله ومن رسوله؟ ثم ثنى عطفه ملتفتا فقال لزفر : لشد ما يرفع بضبع ابن عمه.
بحار الأنور ج37 ص 119 طبعاً لم أحقق السند لتواتر الخبر ، و الإستغناء عن بحث أسانيده
الإمام الزكي أبي محمدالحسن بن علي سلام الله عليه
عم : الكليني ، عن علي ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم ابن عمر اليماني ، عن سليم بن قيس قال : شهدت أميرالمؤمنين حين أوصى إلى ابنه الحسن وأشهد على وصيته الحسين ومحمدا وجميع ولده ورؤساء شيعته وأهل بيته ثم دفع إليه الكتاب والسلاح وقال له : يابني أمرني رسول الله أن اوصي إليك وأدفع إليك كتبي وسلاحي كما أوصى إلي ودفع إلي كتبه وسلاحه ، وأمرني أن آمرك إذا حضر الموت أن تدفعها إلى أخيك الحسين ثم أقبل على ابنه الحسين فقال : وأمرك رسول الله صلى الله عليه واله أن تدفعها إلى ابنك هذا ثم أخذ بيد علي بن الحسين وقال : وأمرك رسول الله صلى الله عليه واله أن تدفعها إلى ابنك محمد بن علي فاقرأه من رسول الله ومني السلام .
بحار الأنوار ج43 ص 322
و هذه رواية صحيحة السند
الإمام الشهيد أبي عبدالله الحسين سلام الله عليه
طبعاً نفس الرواية التي تنص على الإمام الحسن تبين النص على الإمام الحسين سلام الله عليه، و هي
عم : الكليني ، عن علي ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم ابن عمر اليماني ، عن سليم بن قيس قال : شهدت أميرالمؤمنين حين أوصى إلى ابنه الحسن وأشهد على وصيته الحسين ومحمدا وجميع ولده ورؤساء شيعته وأهل بيته ثم دفع إليه الكتاب والسلاح وقال له : يابني أمرني رسول الله أن اوصي إليك وأدفع إليك كتبي وسلاحي كما أوصى إلي ودفع إلي كتبه وسلاحه ، وأمرني أن آمرك إذا حضر الموت أن تدفعها إلى أخيك الحسين ثم أقبل على ابنه الحسين فقال : وأمرك رسول الله صلى الله عليه واله أن تدفعها إلى ابنك هذا ثم أخذ بيد علي بن الحسين وقال : وأمرك رسول الله صلى الله عليه واله أن تدفعها إلى ابنك محمد بن علي فاقرأه من رسول الله ومني السلام . - بحار الأنوار ج43 ص 322 -
و تعضدها الروايات الأخرى مثل :
عم : الكليني ، عن علي ، عن أبيه ، عن بكر بن صالح ، عن محمد بن سليمان الديلمي ، عن هارون بن الجهم قال : سمعت أبا جعفر محمد بن علي عليهما السلام يقول : لما احتضر الحسن عليه السلام قال للحسين : يا أخي إني اوصيك بوصية إذا أنا مت فهيئني ووجهني إلى رسول الله صلى الله عليه وآله لاحدث به عهدا ، ثم اصرفني إلى امي فاطمة عليها السلام ثم ردني فادفني بالبقيع إلى آخر الخبر
بحار الأنوار ج44 ص 174
النص على الإمام زين العابدين أبي محمد علي بن الحسين سلام الله عليه
محمد بن يحيي عن محمد بن الحسين وأحمد بن محمد عن محمد بن اسماعيل عن منصور بن يونس عن أبي الجارود عن أبي جعفر عليه السلام: قال: أن الحسين بن علي لما حضره الذي حضره دعا ابنته الكبرى فاطمة بنت الحسين عليها السلام فدفع إليه كتابا ملفوفا وكان علي بن الحسينعليه السلام مبطونا معهم لا يرون إلا أنه لمابه، فدفعت فاطمة الكتاب إلى علي بن الحسين عليه السلام ثم صار والله ذلك الكتاب إلينا يا زياد اقل: قلت: ما في ذلك الكتاب جعلني الله فداك؟ قال: فيه والله ما يحتاج إليه ولد منذ خلق آدم إلى أن تفنى الدنيا، والله إن فيه الحدود حتى أن فيه أرش الخدش
الكافي ج 1 ص 303
النص على الإمام باقر العلوم أبي جعفر محمد بن علي سلام الله عليه
محمد بن يحيي عن عمران بن موسى عن محمد بن الحسين عن محمد بن عبد الله عن عيسى بن عبد الله عن أبيه عن جده قال: التفت علي بن الحسين عليه السلام إلى ولده وهو في الموت وهم مجتمعون عنده، ثم التفت إلى محمد بن علي فقال: يا محمد هذا الصندوق اذهب به إلى بيتك، قال: أما أنه لم يكن فيه دينار ولا درهم، ولكن كان مملوءا علما.
بحار الأنوار ج46 ص 229
و أيضاً تعضدها روايات أخرى من نفس المصدر ص231 تقول
أحمد بن محمد بن عبيدالله ، عن عبدالله الواسطي ، عن محمد بن أحمد الجمحي ، عن هارون بن يحيى ، عن عثمان بن عثمان بن خالد ، عن أبيه قال : مرض علي بن الحسين بن علي بن أبيطالب عليه السلام في مرضه الذي توفي فيه ، فجمع أولاده محمدا والحسن وعبدالله وعمر وزيدا والحسين ، وأوصى إلى ابنه محمد بن علي ، وكناه الباقر ، وجعل أمرهم إليه ، وكان فيما وعظه في وصيته أن قال : يا بني إن العقل رائد الروح والعلم رائد العقل ، والعقل ترجمان العلم ، واعلم أن العلم أبقى ، و اللسان أكثر هذرا . واعلم يا بني أن صلاح الدنيا بحذافيرها في كلمتين إصلاح شأن المعايش ملء مكيال ثلثاه فطنة وثلثه تغافل لان الانسان لا يتغافل إلا عن شئ قد عرفه ففطن له ، واعلم أن الساعات تذهب عمرك ، وأنك لاتنال نعمة إلا
بفراق اخرى ، فإياك والامل الطويل ، فكم من مؤمل أملا لايبلغه وجامع مال لا يأكله ومانع مأسوف يتركه ، ولعله من باطل جمعه ومن حق منعه ، أصابه حراما وورثه ، احتمل إصره ، وباء بوزره ، ذلك هو الخسران المبين.
النص على الإمام الصادق أبي عبد الله جعفر بن محمد سلام الله عليه
ورد في الإرشاد ص 289 و في الكافي ج1 ص 306
علي بن ابراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام بن المثنى عن سدير الصيرفي قال: سمعت أبا جعفر يقول: إن من سعادة الرجل أن يكون له الولد، يعرف فيه شبه خلقه وخلقه وشمائله، وإني لأعرف من ابني هذا شبه خلقي وخلقي وشمائلي يعني أبا عبد الله
و يؤيده ماورد في البحار ج47 ص 15
علي بن الحسن الرازي ، عن محمد بن القاسم ، عن جعفر بن الحسين بن علي ، عن عبدالوهاب ، عن أبيه همام بن نافع قال : قال أبوجعفر عليه السلام لاصحابه يوما : إذا افتقدتموني فاقتدوا بهذا ، فهو الامام والخليفة بعدي ، وأشار إلى أبي عبدالله عليه السلام
النص على الإمام الكاظم أبي الحسن موسى بن جعفر سلام الله عليه
علي بن ابراهيم عن أبيه عن ابن أبي نجران عن صفوان الجمال عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال له منصور بن حازم بأبي أنت وأمي إن الأنفس يغدا عليها ويراح فإذا كان ذلك فمن؟ فقال أبو عبد الله عليه السلام: إذا كان ذلك فهو صاحبكم وضرب بيده على منكب أبي الحسن عليه السلام الأيمن في ما أعلم وهو يومئذ خماسي وعبد الله بن جعفر جالس معنا.
الكافي ج1 ص 309
نكمل البقية لاحقاً إن شاء ربي تعالى
[line]
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد و عجل فرج قائم محمد و آل محمد و إلعن أعداء محمد و آل محمد بحق محمد و آل محمد يا كريم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
طلب الأخ حيران طلب و هو أن نأتي له بروايات النص على الأئمة سلام الله عليهم واحداً تلو الآخر
و هنا ننفذ له الطلب
الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب سلام الله عليه
السندي بن محمد ، عن صفوان الجمال قال : قال أبوعبدالله عليه السلام لما نزلت هذه الآية في الولاية أمر رسول الله صلى الله عليه وآله بالدوحات في غدير خم فقممن ثم نودي : الصلاة جامعة ، ثم قال : أيها الناس من كنت مولاه فعلي مولاه ، ألست أولى بكم من أنفسكم ؟ قالوا : بلى ، قال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، رب وال من والاه ، وعاد من عاداه ، ثم أمر الناس يبايعون عليا ، فبايعه الناس لا يجئ أحد إلا بايعه ولا يتكلم منهم أحد ، ثم جاء زفر وحبتر فقال : صلى الله عليه وآله له : يا زفر بايع عليا بالولاية ، فقال : من الله ومن رسوله؟ قال : من الله ومن رسوله ، ثم جاء حبتر فقال صلى الله عليه وآله : بايع عليا بالولاية ، فقال : من الله ومن رسوله؟ ثم ثنى عطفه ملتفتا فقال لزفر : لشد ما يرفع بضبع ابن عمه.
بحار الأنور ج37 ص 119 طبعاً لم أحقق السند لتواتر الخبر ، و الإستغناء عن بحث أسانيده
الإمام الزكي أبي محمدالحسن بن علي سلام الله عليه
عم : الكليني ، عن علي ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم ابن عمر اليماني ، عن سليم بن قيس قال : شهدت أميرالمؤمنين حين أوصى إلى ابنه الحسن وأشهد على وصيته الحسين ومحمدا وجميع ولده ورؤساء شيعته وأهل بيته ثم دفع إليه الكتاب والسلاح وقال له : يابني أمرني رسول الله أن اوصي إليك وأدفع إليك كتبي وسلاحي كما أوصى إلي ودفع إلي كتبه وسلاحه ، وأمرني أن آمرك إذا حضر الموت أن تدفعها إلى أخيك الحسين ثم أقبل على ابنه الحسين فقال : وأمرك رسول الله صلى الله عليه واله أن تدفعها إلى ابنك هذا ثم أخذ بيد علي بن الحسين وقال : وأمرك رسول الله صلى الله عليه واله أن تدفعها إلى ابنك محمد بن علي فاقرأه من رسول الله ومني السلام .
بحار الأنوار ج43 ص 322
و هذه رواية صحيحة السند
الإمام الشهيد أبي عبدالله الحسين سلام الله عليه
طبعاً نفس الرواية التي تنص على الإمام الحسن تبين النص على الإمام الحسين سلام الله عليه، و هي
عم : الكليني ، عن علي ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم ابن عمر اليماني ، عن سليم بن قيس قال : شهدت أميرالمؤمنين حين أوصى إلى ابنه الحسن وأشهد على وصيته الحسين ومحمدا وجميع ولده ورؤساء شيعته وأهل بيته ثم دفع إليه الكتاب والسلاح وقال له : يابني أمرني رسول الله أن اوصي إليك وأدفع إليك كتبي وسلاحي كما أوصى إلي ودفع إلي كتبه وسلاحه ، وأمرني أن آمرك إذا حضر الموت أن تدفعها إلى أخيك الحسين ثم أقبل على ابنه الحسين فقال : وأمرك رسول الله صلى الله عليه واله أن تدفعها إلى ابنك هذا ثم أخذ بيد علي بن الحسين وقال : وأمرك رسول الله صلى الله عليه واله أن تدفعها إلى ابنك محمد بن علي فاقرأه من رسول الله ومني السلام . - بحار الأنوار ج43 ص 322 -
و تعضدها الروايات الأخرى مثل :
عم : الكليني ، عن علي ، عن أبيه ، عن بكر بن صالح ، عن محمد بن سليمان الديلمي ، عن هارون بن الجهم قال : سمعت أبا جعفر محمد بن علي عليهما السلام يقول : لما احتضر الحسن عليه السلام قال للحسين : يا أخي إني اوصيك بوصية إذا أنا مت فهيئني ووجهني إلى رسول الله صلى الله عليه وآله لاحدث به عهدا ، ثم اصرفني إلى امي فاطمة عليها السلام ثم ردني فادفني بالبقيع إلى آخر الخبر
بحار الأنوار ج44 ص 174
النص على الإمام زين العابدين أبي محمد علي بن الحسين سلام الله عليه
محمد بن يحيي عن محمد بن الحسين وأحمد بن محمد عن محمد بن اسماعيل عن منصور بن يونس عن أبي الجارود عن أبي جعفر عليه السلام: قال: أن الحسين بن علي لما حضره الذي حضره دعا ابنته الكبرى فاطمة بنت الحسين عليها السلام فدفع إليه كتابا ملفوفا وكان علي بن الحسينعليه السلام مبطونا معهم لا يرون إلا أنه لمابه، فدفعت فاطمة الكتاب إلى علي بن الحسين عليه السلام ثم صار والله ذلك الكتاب إلينا يا زياد اقل: قلت: ما في ذلك الكتاب جعلني الله فداك؟ قال: فيه والله ما يحتاج إليه ولد منذ خلق آدم إلى أن تفنى الدنيا، والله إن فيه الحدود حتى أن فيه أرش الخدش
الكافي ج 1 ص 303
النص على الإمام باقر العلوم أبي جعفر محمد بن علي سلام الله عليه
محمد بن يحيي عن عمران بن موسى عن محمد بن الحسين عن محمد بن عبد الله عن عيسى بن عبد الله عن أبيه عن جده قال: التفت علي بن الحسين عليه السلام إلى ولده وهو في الموت وهم مجتمعون عنده، ثم التفت إلى محمد بن علي فقال: يا محمد هذا الصندوق اذهب به إلى بيتك، قال: أما أنه لم يكن فيه دينار ولا درهم، ولكن كان مملوءا علما.
بحار الأنوار ج46 ص 229
و أيضاً تعضدها روايات أخرى من نفس المصدر ص231 تقول
أحمد بن محمد بن عبيدالله ، عن عبدالله الواسطي ، عن محمد بن أحمد الجمحي ، عن هارون بن يحيى ، عن عثمان بن عثمان بن خالد ، عن أبيه قال : مرض علي بن الحسين بن علي بن أبيطالب عليه السلام في مرضه الذي توفي فيه ، فجمع أولاده محمدا والحسن وعبدالله وعمر وزيدا والحسين ، وأوصى إلى ابنه محمد بن علي ، وكناه الباقر ، وجعل أمرهم إليه ، وكان فيما وعظه في وصيته أن قال : يا بني إن العقل رائد الروح والعلم رائد العقل ، والعقل ترجمان العلم ، واعلم أن العلم أبقى ، و اللسان أكثر هذرا . واعلم يا بني أن صلاح الدنيا بحذافيرها في كلمتين إصلاح شأن المعايش ملء مكيال ثلثاه فطنة وثلثه تغافل لان الانسان لا يتغافل إلا عن شئ قد عرفه ففطن له ، واعلم أن الساعات تذهب عمرك ، وأنك لاتنال نعمة إلا
بفراق اخرى ، فإياك والامل الطويل ، فكم من مؤمل أملا لايبلغه وجامع مال لا يأكله ومانع مأسوف يتركه ، ولعله من باطل جمعه ومن حق منعه ، أصابه حراما وورثه ، احتمل إصره ، وباء بوزره ، ذلك هو الخسران المبين.
النص على الإمام الصادق أبي عبد الله جعفر بن محمد سلام الله عليه
ورد في الإرشاد ص 289 و في الكافي ج1 ص 306
علي بن ابراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام بن المثنى عن سدير الصيرفي قال: سمعت أبا جعفر يقول: إن من سعادة الرجل أن يكون له الولد، يعرف فيه شبه خلقه وخلقه وشمائله، وإني لأعرف من ابني هذا شبه خلقي وخلقي وشمائلي يعني أبا عبد الله
و يؤيده ماورد في البحار ج47 ص 15
علي بن الحسن الرازي ، عن محمد بن القاسم ، عن جعفر بن الحسين بن علي ، عن عبدالوهاب ، عن أبيه همام بن نافع قال : قال أبوجعفر عليه السلام لاصحابه يوما : إذا افتقدتموني فاقتدوا بهذا ، فهو الامام والخليفة بعدي ، وأشار إلى أبي عبدالله عليه السلام
النص على الإمام الكاظم أبي الحسن موسى بن جعفر سلام الله عليه
علي بن ابراهيم عن أبيه عن ابن أبي نجران عن صفوان الجمال عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال له منصور بن حازم بأبي أنت وأمي إن الأنفس يغدا عليها ويراح فإذا كان ذلك فمن؟ فقال أبو عبد الله عليه السلام: إذا كان ذلك فهو صاحبكم وضرب بيده على منكب أبي الحسن عليه السلام الأيمن في ما أعلم وهو يومئذ خماسي وعبد الله بن جعفر جالس معنا.
الكافي ج1 ص 309
نكمل البقية لاحقاً إن شاء ربي تعالى
تعليق