العضو السائل : waeel
رقم السؤال : 60
السؤال :
هل للحسين بن حمدان الخصيبي (صاحب الهداية الكبرى) أي امتياز لدينا و من هو بالتحديد ؟
الجواب :
الحسين بن حمدان الخصيبي أو الحضيني (صاحب الهداية الكبرى) فمختلف فيه عند علماء الجرح والتعديل ، وقد ضعفه النجاشي وغيره .
وقال السيد الخوئي في معجم رجال الحديث:6/244 :
3381 - الحسين بن حمدان : قال النجاشي : " الحسين بن حمدان الخصيبي ( الحصيني ) الجنبلائي ، أبو عبد الله ، كان فاسد المذهب . له كتب ، منها : كتاب الاخوان ، كتاب المسائل . كتاب تاريخ الائمة ، كتاب الرسالة تخليط " .
وقال الشيخ ( 222 ) : الحسين بن حمدان بن الخصيب ، له كتاب أسماء النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام " . وعده في رجاله في من لم يرو عنهم عليهم السلام قائلا : الحضيني (الخصيبي) الجنبلائي يكنى أبا عبد الله ، روى عنه التلعكبري " . وقال ابن الغضائري :كذاب فاسد المذهب ، صاحب مقالة ملعونة ، لا يلتفت إليه " .
وقال ابن داود في القسم الثاني ( 136 ) : مات في شهر ربيع الاول سنة 358 ) . انتهى .
فليس له امتياز على غيره ، وكتابه الهداية الكبرى ، مقبول على العموم عند علمائنا ، وليس بالتفصيل . وعندما نجد رواية فيه نبحث عنها أو عما يؤيدها في غيره .
رقم السؤال : 60
السؤال :
هل للحسين بن حمدان الخصيبي (صاحب الهداية الكبرى) أي امتياز لدينا و من هو بالتحديد ؟
الجواب :
الحسين بن حمدان الخصيبي أو الحضيني (صاحب الهداية الكبرى) فمختلف فيه عند علماء الجرح والتعديل ، وقد ضعفه النجاشي وغيره .
وقال السيد الخوئي في معجم رجال الحديث:6/244 :
3381 - الحسين بن حمدان : قال النجاشي : " الحسين بن حمدان الخصيبي ( الحصيني ) الجنبلائي ، أبو عبد الله ، كان فاسد المذهب . له كتب ، منها : كتاب الاخوان ، كتاب المسائل . كتاب تاريخ الائمة ، كتاب الرسالة تخليط " .
وقال الشيخ ( 222 ) : الحسين بن حمدان بن الخصيب ، له كتاب أسماء النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام " . وعده في رجاله في من لم يرو عنهم عليهم السلام قائلا : الحضيني (الخصيبي) الجنبلائي يكنى أبا عبد الله ، روى عنه التلعكبري " . وقال ابن الغضائري :كذاب فاسد المذهب ، صاحب مقالة ملعونة ، لا يلتفت إليه " .
وقال ابن داود في القسم الثاني ( 136 ) : مات في شهر ربيع الاول سنة 358 ) . انتهى .
فليس له امتياز على غيره ، وكتابه الهداية الكبرى ، مقبول على العموم عند علمائنا ، وليس بالتفصيل . وعندما نجد رواية فيه نبحث عنها أو عما يؤيدها في غيره .