العضو السائل : النور
رقم السؤال : 129
السؤال :
هل كانت بينكم وبين الميرزا جواد التبريزي مثلاً هل درسك او كنت زميله بالدراسة وماهو انطباعك عنه ؟؟؟؟
الجواب :
آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي مد ظله ، من أبرز تلاميذ المرجع الراحل السيد الخوئي قدس سره .
وكنت أعرفه من بعيد في النجف الأشرف ، وقد عرفته عن قرب في قم المشرفة ، وهو ولله الحمد من كبار مراجع الشيعة ، ومن أركان الحوزة العلمية وأركان مذهب أهل البيت الطاهرين صلوات الله عليهم ، ويتميز بميزات مهمة ، من أبرزها وضوح ولاية أهل البيت عليهم السلام في فكره وقلبه نظرياً ، وفي سلوكه عملياً .
وعندما درست عند السيد الخوئي قدس سره ، كنت طالب بحث خارج مبتدئاً ، بينما كان هو من تلاميذه البارزين ، وقد واصل هو بحوثه ، بينما سافرت أنا الى الكويت ولم تكن مواصلة البحوث الفقهية من اهتماماتي حتى سكنت في قم ، فاشتغلت بها الى حد ..
وينبغي أن ألفت أن هذا التقارن في التلمُّذ على السيد الخوئي قدس سره ، لايصح وصفه بأنه زمالة ، بل إني أعامل الميرزا جواد مد ظله ومن في مرتبته كأساتذة لي ، وإن احترموني وعاملوني كزميل ، فالحدود في التخصص الفقهي يجب أن تبقى محفوظة ، وهؤلاء مراجعنا حفظهم الله ، وأنا لم أسر ولا أسير في خط أن أصير مرجعاً .
رقم السؤال : 129
السؤال :
هل كانت بينكم وبين الميرزا جواد التبريزي مثلاً هل درسك او كنت زميله بالدراسة وماهو انطباعك عنه ؟؟؟؟
الجواب :
آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي مد ظله ، من أبرز تلاميذ المرجع الراحل السيد الخوئي قدس سره .
وكنت أعرفه من بعيد في النجف الأشرف ، وقد عرفته عن قرب في قم المشرفة ، وهو ولله الحمد من كبار مراجع الشيعة ، ومن أركان الحوزة العلمية وأركان مذهب أهل البيت الطاهرين صلوات الله عليهم ، ويتميز بميزات مهمة ، من أبرزها وضوح ولاية أهل البيت عليهم السلام في فكره وقلبه نظرياً ، وفي سلوكه عملياً .
وعندما درست عند السيد الخوئي قدس سره ، كنت طالب بحث خارج مبتدئاً ، بينما كان هو من تلاميذه البارزين ، وقد واصل هو بحوثه ، بينما سافرت أنا الى الكويت ولم تكن مواصلة البحوث الفقهية من اهتماماتي حتى سكنت في قم ، فاشتغلت بها الى حد ..
وينبغي أن ألفت أن هذا التقارن في التلمُّذ على السيد الخوئي قدس سره ، لايصح وصفه بأنه زمالة ، بل إني أعامل الميرزا جواد مد ظله ومن في مرتبته كأساتذة لي ، وإن احترموني وعاملوني كزميل ، فالحدود في التخصص الفقهي يجب أن تبقى محفوظة ، وهؤلاء مراجعنا حفظهم الله ، وأنا لم أسر ولا أسير في خط أن أصير مرجعاً .