إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

س141 : هل إمامة النبي إبراهيم (ع) تجعله في مستوى الائمة الأطهار (ع) ؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • س141 : هل إمامة النبي إبراهيم (ع) تجعله في مستوى الائمة الأطهار (ع) ؟

    العضو السائل : متواضع
    رقم السؤال : 141


    السؤال :

    اللهم صل على محمد وال محمد
    السلام عليكم شيخنا الكريم ورحمة الله وبركاته .
    شيخنا الكريم "حفظك الله" بحق محمد وال محمد .
    فالجميع يعلم بأن الإمامة مرتبة أعلى من مرتبة النبوة ، و هذا دليل على أن الأئمة الأطهار "عليهم السلام" أفضل من الأنبياء عدا الرسول الأعظم "صل الله عليه واله" .
    لكن هذه مرتبة قد و صل لها أيضًا النبي إبراهيم "عليه السلام" بنص القران الكريم ، فهل يصح القول ـ إستنادًا بهذا النص ـ بأن النبي إبراهيم هو في مستوى الأئمة الأطهار "عليهم السلام" ؟؟؟



    الجواب :

    نعم إن ابراهيم (ع) إمام للناس بنص القرآن ، ومقامه بعد مقام النبي(ص) ومقام العترة الطاهرة ملحق بمقام النبي(ص).

    ولذأ ورد أن أعلى مقام في الفردوس لمحمد وآل محمد ثم لإبراهيم وآل إبراهيم صلوات الله عليهم ، وقد روى ذلك الديلمي في فردوس الأخبار ، ومن رواياته عندنا ، ما في مسائل علي بن جعفر(ع) ص345 : " ( إذا كان يوم القيامة نادى مناد : يا معشر الخلائق غضوا أبصاركم ونكسوا رؤوسكم حتى تمر فاطمة بنت محمد ، فتكون أول من يكسى ، وتستقبلها من الفردوس إثنا عشر ألف حوراء ، وخمسون ألف ملك ، على نجائب من الياقوت ، أجنحتها وأزمتها اللؤلؤ الرطب ، ركبها من زبرجد ، عليها رحل من الدر ، على كل رحل نمرقة من سندس حتى يجوزوا بها الصراط ، ويأتوا بها الفردوس ، فيتباشر بمجيئها أهل الجنان . فتجلس على كرسي من نور ، ويجلسون حولها . وهي جنة الفردوس التي سقفها عرش الرحمان ، وفيها قصران قصر أبيض وقصر أصفر من لؤلؤة على عرق واحد ، في القصر الابيض سبعون ألف دار ، مساكن محمد وآل محمد . وفي القصر الاصفر سبعون ألف دار ، مساكن إبراهيم وآل إبراهيم . ثم يبعث الله ملكا لها لم يبعث لاحد قبلها ولا يبعث لاحد بعدها ، فيقول : إن ربك يقرأ عليك السلام ويقول : سليني . فتقول : هو السلام ، ومنه السلام ، قد أتم علي نعمته ، وهنأني كرامته ، وأباحني جنته ، وفضلني على سائر خلقه ، أسأله ولدي وذريتي ، ومن ودهم بعدي وحفظهم في . فيوحي الله إلى ذلك الملك من غير أن يزول من مكانه ، أخبرها أني قد شفعتها في ولدها وذريتها ومن ودهم فيها ، وحفظهم بعدها ، فتقول : الحمد لله الذي أذهب عني الحزن ، وأقر عيني . فتقر الله بذلك عين محمد(ص) )

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

يعمل...
X