إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

القول الصريح في الدلالة على التحريف....الأحرف السبعة عند أهل السنة نموذجاً للتحريف

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • القول الصريح في الدلالة على التحريف....الأحرف السبعة عند أهل السنة نموذجاً للتحريف

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صلي على محمد و آل محمد و عجل فرج قائم محمد و آل محمد بحق محمد و آل محمد يا كريم
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته



    انْتَفِعُوا بِبَيَانِ اللهِ، وَاتَّعِظُوا بِمَوَاعِظِ اللهِ، وَاقْبَلُوا نَصِيحَةَ اللهِ، فَإنَّ اللهَ تَعَالَى قَدْ أَعْذَرَ إلَيْكُمْ بِالْجَلِيَّةِ، وَاتَّخَذَ عَلَيْكُمْ الْحُجَّةَ، وَبَيَّنَ لَكُمْ مَحَابَّهُ مِنَ الاَْعْمَالِ، وَمَكَارِهَهُ مِنْهَا، لِتَتَّبِعُوا هذِهِ، وَتَجْتَنِبُوا هذِهِ، فَإنَّ رَسُولَ اللهِ(صلى الله عليه وآله)كَانَ يَقُولُ: «إنَّ الْجَنَّةَ حُفَّتْ بِالْمَكَارِهِ، وَإنَّ النَّارَ حُفَّتْ بِالشَّهَوَاتِ».
    وَاعْلَمُوا أنَّهُ مَا مِنْ طَاعَةِ اللهِ شَيْءٌ إلاَّ يَأْتي فِي كُرْه، وَمَا مِنْ مَعْصِيَةِ اللهِ شَيءٌ إلاَّ يَأْتِي فِي شَهْوَة.
    فَرَحِمَ اللهُ رَجُلاً نَزَعَ عَنْ شَهْوَتِهِ، وَقَمَعَ هَوَى نَفْسِهِ، فَإنَّ هذِهِ النَّفْسَ أَبْعَدُ شَيْء مَنْزِعاً، وَإنَّهَا لاَ تَزَالُ تَنْزِعُ إِلَى مَعْصِيَة فِي هَوىً.
    وَاعْلَمُوا ـ عِبَادَ اللهِ ـ أَنَّ الْمُؤْمِنَ لاَ يُصْبِحُ وَلاَ يُمْسِي إلاَّ وَنَفْسُهُ
    ظَنُونٌ عِنْدَهُ، فَلاَ يَزَالُ زَارِياً عَلَيْهَا وَمُسْتَزِيْداً لَهَا، فَكُونُوا كَالسَّابِقِينَ قَبْلَكُمْ، وَالْمَاضِينَ أَمَامَكُمْ، قَوَّضُوا مِنَ الدُّنْيَا تَقْوِيضَ الرَّاحِلِ، وَطَوَوْهَا طَيَّ الْمَنَازلِ.
    وَاعْلَمُوا أَنَّ هذَا الْقُرْآنَ هُوَ النَّاصِحُ الَّذِي لاَ يَغُشُّ، وَالْهَادِي الَّذِي لاَ يُضِلُّ، وَالُْمحَدِّثُ الَّذِي لاَ يَكْذِبُ، وَمَا جَالَسَ هذَا الْقُرْآنَ أَحَدٌ إِلاَّ قَامَ عَنْهُ بِزِيَادَة أَوْ نُقْصَان: زِيَادَة فِي هُدىً، أَوْ نُقْصَان مِنْ عَمىً.
    وَاعْلَمُوا أَنَّهُ لَيْسَ عَلَى أَحَد بَعْدَ الْقُرْآنِ مِنْ فَاقَة، وَلاَ لاحَد قَبْلَ الْقُرْآنِ مِنْ غِنىً; فَاسْتَشْفُوهُ مِنْ أَدْوَائِكُمْ، وَاسْتَعِينُوا بِهِ عَلَى لاَْوَائِكُمْ، فَإنَّ فِيهِ شِفَاءً مِنْ أَكْبَرِ الدَّاءِ، وَهُوَ الْكُفْرُ وَالنِّفَاقُ، وَالْغَيُّ وَالضَّلاَلُ، فَاسْأَلُوا اللهَ بِهِ، وَتَوَجَّهُوا إِلَيْهِ بِحُبِّهِ، وَلاَ تَسْأَلُوا بِهِ خَلْقَهُ، إنَّهُ مَا تَوَجَّهَ الْعِبَادُ إلَى اللهِ بِمِثْلِهِ.


    سلام الله عليك أبا الحسن


    كثيراً ما نسمع أهل السنة يتهمون الشيعة الإمامية بالتحريف و ذلك لوجود روايات ضعيفة السند أو مرسلة بهذا الخصوص و يجهلون بأن كل حديث عند الشيعة يخالف كتاب الله و لو كان صحيح السند فإنه يُسقط و يضرب به عرض الحائط.

    و لكن المصيبة أن تكون مسألة التحريف حقيقة و عقيدة عند أهل السنة و لكن عامتهم يجهلونها و خاصتهم يعرفونها و يكتمونها و سنتعرض لهذا الموضوع إن شاء الله لنبين للكثير ما خفي عنهم في مسألة الحروف السبعة مستعيناً بالله العلي العظيم و بمجموعة من الكتب و المراجع

    الأحرف السبعة :

    أولاً التعريف

    لغــة: الحرف في أصل كلام العرب معناه الطرف والجانب، وحرف السفينة والجبل جانبهما.

    اصطلاحاً: الأحرف السبعة: سبعة أوجه فصيحة من اللغات والقراءات أنزل عليها القرآن الكريم.

    ثانياً على ماذا يستند القوم في مسألة الأحرف السبعة

    يستند أهل السنة على بعض الأحاديث التي يرونها صحيحة و سنعرض بعضها للإطلاع

    حدثنا يحيى بن يحيى‏.‏ قال‏:‏ قرات على مالك عن ابن شهاب، عن عروة بن الزبير، عن عبدالرحمن بن عبدالقاري؛ قال‏:‏ سمعت عمر بن الخطاب يقول‏:‏
    سمعت هشام بن حكيم بن حزام يقرا سورة الفرقان على غير ما اقرؤها‏.‏ وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم اقرانيها‏.‏ فكدت ان اعجل عليه‏.‏ ثم امهلته حتى انصرف‏.‏ ثم لببته بردائه‏.‏ فجئت به رسول الله صلى الله عليه وسلم‏.‏ فقلت‏:‏ يا رسول الله‏!‏ اني سمعت هذا يقرا سورة الفرقان على غير ما اقراتنيها‏.‏ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏ارسله‏.‏ اقرا القراءة التي سمعته يقرا‏.‏ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏هكذا انزلت‏"‏ ثم قال لي ‏"‏اقرا‏"‏ فقرات‏.‏ فقال ‏"‏هكذا انزلت‏.‏ ان هذا القران انزل على سبعة احرف‏.‏ فاقرؤوا ما تيسر منه‏"‏‏.‏
    (صحيح مسلم باب بيان أن القرآن على سبعة أحرف )

    و هناك الكثير من الأحاديث الصحيحة في صحاح أهل السنة فقد أفرد البعض باباً يحمل إسم القرآن نزل على سبعة أحرف و قد صحح الألباني الكثير من هذه الأحاديث
    و لكن
    لنرى هل الأحرف السبعة حسب مرويات أهل السنة و الجماعة هي سبعة فقط أم أن هناك أحاديث متضاربة بهذا الشأن ؟

    ( حرفٌ واحد )

    كنـز العمال : " أتاني جبريل فقال : اقرأ القرآن على حرفٍ واحد "
    كنـز العمال ج2 ص 54 ح3090 ( ابن منيع عن سليمان بن صرد ) .

    (ثلاثة أحرف )


    المستدرك على الصحيحين : " عن سمرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله قال : أنزل القرآن على ثلاثة أحرف "

    (المستدرك على الصحيحين ج2 ص 233 وعلّق عليه الحاكم ب ( قد احتج البخاري برواية الحسن عن سمرة و احتج مسلم بأحاديث حماد بن سلمة وهذا الحديث صحيح وليس له علّة ) ، و مسند أحمد ج5 ص 22)


    كنـز العمال : " أنزل القرآن على ثلاثة أحرف فلا تختلفوا فيه، ولا تحاجوا فيه فإنه مبارك كله فاقرؤوه كالذي
    أقريتموه "

    (كنـز العمال ج2 ص 53 ح3088 ( ابن الضريس عن سمرة ) و ح3087 ( حم ، طب ، ك عن سمرة ) .)


    (أربعة أحرف )

    كنـز العمال : " أنزل القرآن على أربعة أحرف : حلالٌ وحرام ، لا يعذر أحد بالجهالة به ، وتفسير تفسره العرب وتفسير تفسره العلماء ، ومتشابه لا يعلمه إلا الله ، ومن ادعى علمه سوى الله فهو كاذب "

    ( كنـز العمال ج2 ص 55 ح 3097 ( ابن جرير وأبو نصر السجزي عن ابن عباس وقال ابن جرير : في
    إسناده نظر . ورواه ابن جرير وابن المنذر وابن الأنباري في الوقف عن ابن عباس ) )

    ( خمسة أحرف )

    تفسير الطبري : " عن عبد الله بن مسعود قال : إن الله أنزل القرآن على خمسة أحرف : حلالٌ وحرام ومحكم ومتشابه وأمثال فأحل الحلال وحرّم الحرام واعمل بالمحكم وآمن بالمتشابه واعتبر بالأمثال "

    (تفسير الطبري ج1 ص 24 ط دار الحديث)


    ( سبعة أحرف )

    صحيح البخاري ومسلم : " عن عبد الرحمن بن عبد القاري أنه قال : سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول : سمعت هشام بن حكيم بن حزام يقرأ سورة الفرقان على غير ما أقرأها وكان رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم أقرأنيها ، وكدت أعجل عليه ثم أمهلته حتى انصرف ثم لببته بردائه فجئت به رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم فقلت : إني سمعت هذا يقرأ على غير ما أقرأتنيها ، فقال لي : أرسله . ثم قال له : أقرأ ، فقرأ . قال : هكذا أنزلت ، ثم قال لي : اقرأ . فقرأت ، فقال : هكذا أنزلت ، إن القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرؤوا ما تيسر "

    (صحيح مسلم باب بيان أن القرآن على سبعة أحرف )


    (عشرة أحرف )


    كنـز العمال : " أنزل القرآن على عشرة أحرف ، بشير ونذير وناسخ ومنسوخ وعظة ومثل وحكم ومتشابه
    وحلال وحرام "

    (كنـز العمال ج2 ص 16 ح 2956 ( السجزي عن علي ) )


    و الآن و بعدما رأينا تخبط أهل السنة في مسألة تعداد الأحرف إلا أننا نشهد لهم بأنهم فقط يعترفون بأنها سبعة و الآن لنرى ماذا يقولون في هذه الأحرف نقلاً عن موقع سني http://quranvoice.com/koran7.php

    ذهب بعض العلماء إلى استخراج الأحرف السبعة بإستقراء أوجه الخلاف الواردة في قراءات القرآن كلها صحيحها وسقيمها، ثم تصنيف هذه الأوجه إلى سبعة أصناف، بينما عمد آخرون إلى التماس الأحرف السبعة في لغات العرب ، فَتَكوّن بذلك مذهبان رئيسيان، نذكر نموذجاً عن كل منهما فيما يلي:
    المذهب الأول: مذهب استقراء أوجه الخلاف في لغات العرب، وفي القراءات كلها ثم تصنيفها، وقد تعرض هذا المذهب للتنقيح على يد أنصاره الذين تتابعوا عليه، ونكتفي بأهم تنقيح وتصنيف لها فيما نرى، وهو تصنيف الإمام أبي الفضل عبد الرحمن الرازي، حيث قال: … إن كل حرف من الأحرف السبعة المنزلة جنس ذو نوع من الاختلاف.
    أحدها: اختلاف أوزان الأسماء من الواحدة،والتثنية، والجموع، والتذكير، والمبالغة. ومن أمثلته: {وَالَّذِينَ هُمْ لأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ} [المؤمنون: 8]، وقرئ. {لأَمَانَاتِهِمْ} بالإفراد.

    ثانيها: اختلاف تصريف الأفعال وما يسند إليه، نحو الماضي والمستقبل، والأمر ، وأن يسند إلى المذكر والمؤنث، والمتكلم والمخاطب، والفاعل، والمفعول به. ومن أمثلته: {فَقَالُوا رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا} [سبأ: 19] بصيغة الدعاء، وقرئ: {رَبَّنَا بَاعَدَ} فعلا ماضيا.

    ثالثها: وجوه الإعراب. ومن أمثلته: {وَلا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلا شَهِيدٌ} [البقرة: 282] قرئ بفتح الراء وضمها. وقوله {ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ} [البروج: 15] برفع {الْمَجِيدُ} وجره.

    رابعها: الزيارة والنقص، مثل: {وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى} [الليل: 3] قرىء {الذَّكَرَ وَالأُنْثَى}.

    خامسها: التقديم والتأخير، مثل،{فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ} [التوبة: 111] وقرئ: {فَيُقْتَلونَ ويَقْتُلُون} ومثل: {وجاءت سكرة الموت بالحق}، قرئ: {وجاءت سكرة الحق بالموت}.

    سادسها: القلب والإبدال في كلمة بأخرى، أو حرف بآخر، مثل: {وَانظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنشِزُهَا} [ البقرة: 259] بالزاي، وقرئ: {ننشرها} بالراء.

    سابعها: اختلاف اللغات: مثل {هَلْ أتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى} [النازعات: 15] بالفتح و الإمالة في: {أتى} و {موسى} وغير ذلك من ترقيق وتفخيم وإدغام…

    فهذا التأويل مما جمع شواذ القراءات ومشاهيرها ومناسيخها على موافقة الرسم ومخالفته، وكذلك سائر الكلام لا ينفك اختلافه من هذه الأجناس السبعة المتنوعة.

    المذهب الثاني: أن المراد بالأحرف السبعة لغات من لغات قبائل العرب الفصيحة.

    وذلك لأن المعنى الأصلي للحرف هو اللغة ، فأنزل القرآن على سبع لغات مراعيا ما بينها من الفوارق التي لم يألفها بعض العرب،فأنزل الله القرآن بما يألف ويعرف هؤلاء وهؤلاء من أصحاب اللغات، حتى نزل في القرآن من القراءات ما يسهل على جلّ العرب إن لم يكن كلهم، وبذلك كان القرآن نازلا بلسان قريش والعرب.
    فهذان المذهبان أقوى ما قيل، وأرجح ما قيل في بيان المراد من الأحرف السبعة التي نزل بها القرآن الكريم. غير أنا نرى أن المذهب الثاني أرجح وأقوى.


    و لن أعلق على هذا الموضوع فمن ينظر إليه يرى حقيقة التحريف من تبديل مواضع الكلم إلى إبدال الكلمات بمرادفات لها و كل هذا و يقولون نحن لا نقول بالتحريف

    و الإن إلى المصيبة الأكبر و هي قولهم بأهمية الأحرف السبعة

    1- زيادة فوائد جديدة في تنزيل القرآن: ذلك أن تعدد التلاوة من قراءة إلى أخرى، ومن حرف لآخر قد تفيد معنى جديداً، مع الإيجاز بكون الآية واحدة.
    ومن أمثلة ذلك قوله تعالى في آية الوضوء: {فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ} [المائدة: 6]، قرىء: {وأرجِلَكم} بالنصب عطفاً على المغسولات السابقة، فأفاد وجوب غسل القدمين في الوضوء، وقرىء بالجر، فقيل: هو جر على المجاورة، وقيل: هو بالجر لإفادة المسح على الخفين، وهو قول جيد.

    2- إظهار فضيلة الأمة الإسلامية وقرآنها:
    وذلك أن كل كتاب تقدم كتابنا نزوله، فإنما نزل بلسان واحد، وأنزل كتابنا بألسن سبعة بأيها قرأ القارىء كان تالياً لما أنزله الله تعالى.

    3- الإعجاز وإثبات الوحي:
    فالقرآن الكريم كتاب هداية يحمل دعوتها إلى العالم، وهو كتاب إعجاز يتحدى ببيانه هذا العالم ، فبرهن بمعجزة بيانه عن حقية دعوته، ونزول القرآن بهذه الأحرف والقراءات تأكيد لهذا الإعجاز، والبرهان على أنه وحي السماء لهداية أهل الأرض.

    أٌقول الحمد لله الذي جعلنا من موالين محمد و آل محمد يحاولون إختراع أي موضوع و أي كذبة فقط لإلصاقها بالنبي لتجاري معتقداتهم
    فلو نظرنا إلى الإعجاز رقم 1 كما يقولون نراهم يحاولون زحزحة الآية عن مسارها و إبدال المسح بالغسل عنوة و لك اللهم الحمد و لك الشكر شكراً كثيراً
    قال سيد الوصيين في القرآن
    ( وَاعْلَمُوا أَنَّهُ شَافِعٌ مُشَفَّعٌ، وَقَائِلٌ مُصَدَّقٌ، وَأَنَّهُ مَنْ شَفَعَ لَهُ الْقُرْآنُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ شُفِّعَ فِيهِ، وَمَنْ مَحَلَ بِهِ الْقُرْآنُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ صُدِّقَ عَلَيْه، فَإنَّهُ يُنَادِي مُنَاد يَوْمَ الْقِيَامةِ: أَلاَ إنَّ كُلَّ حَارِث مُبْتَلىً فِي حَرْثِهِ وَعَاقِبَةِ عَمَلِهِ، غَيْرَ حَرَثَةِ الْقُرآنِ; فَكُونُوا مِنْ حَرَثَتِهِ وَأَتْبَاعِهِ، وَاسْتَدِلُّوهُ عَلى رِّبِّكُمْ، وَاسْتَنْصِحُوهُ عَلى أَنْفُسِكُمْ، وَاتَّهِمُوا عَلَيْهِ آرَاءَكُمْ، وَاسْتَغِشُّوا فِيهِ أَهْوَاءَكُمْ )

    فهل صانوا القرآن ؟؟؟؟؟؟؟
    الحمد لله رب العالمين و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

  • #2
    سؤال هل من يقول ان القرءان له سبعه احرف يعتبر محرفا للقرءان؟؟



    هل تقول بهذا...اجب ثم نناقشك

    تعليق


    • #3
      عزيزي من يعتقد بأن القرآن نزل على سبعة أحرف كما يقوله من نقلت عنهم يعتبر محرفاً

      تعليق


      • #4
        عقيدة الشيعة في الأحرف السبعة


        * عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ أُذَيْنَةَ عَنِ الْفُضَيْلِ بْنِ يَسَارٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) إِنَّ النَّاسَ يَقُولُونَ إِنَّ الْقُرْآنَ نَزَلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ فَقَالَ كَذَبُوا أَعْدَاءُ اللَّهِ وَ لَكِنَّهُ نَزَلَ عَلَى حَرْفٍ وَاحِدٍ مِنْ عِنْدِ الْوَاحِدِ .

        الكافي ج2 ص 630

        * عن حماد بن عيسى عن جابر بن عبد الله قال : قيل لأبى عبد الله عليه السلام إن الناس يقولون : إن القرآن على سبعة أحرف . فقال : كذبوا ، نزل حرف واحد من عند رب واحد إلى نبي واحد

        *باسناده المتصل عن أبى جعفر عليه السلام قال : قلت له قول الناس نزل القرآن على سبعة أحرف فقال : واحد من عند واحد

        *عن زرارة بن أعين قال : سأل سائل أبا عبد الله عليه السلام عن رواية الناس في القرآن نزل على سبعة أحرف ، فقال : كذبوا الناس في رواياتـهم ، بل هو حرف واحد من عند واحد نزل به الملائكة على واحد

        وسائل الشيعة ج4 ص822-823

        * قال شيخ الطائفة الطوسي رضوان الله تعالى عليه في التبيان :" واعلموا أن العرف من مذهب أصحابنا والشائع من أخبارهم و رواياتـهم : أن القرآن نزل بحرف واحد على نبي واحد

        التبيان في تفسير القرآن ج1ص7 .

        * وقال أمين الإسلام الشيخ الطبرسي رحمه الله في مجمع البيان : " الظاهر من مذهب الامامية أنـهم أجمعوا على القراءة المتداولة وكرهوا تجريد قراءة مفردة والشائع في أخبارهم أن القرآن نزل بحرف واحد

        مجمع البيان ج1ص79.


        وبإسناده عن الفضيل بن يسار قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : إن الناس يقولون : إن القرآن نزل على سبعة أحرف . فقال : كذبوا أعداء الله و لكنه نزل على حرف واحد من عند الواحد.

        ومعنى هذا الحديث معنى سابقه ، و المقصود منهما واحد و هو : أن القراءة الصحيحة واحدة ، إلا أنه عليه السلام لما علم أنـهم فهموا من الحديث الذي رووه صحة القراءات جميعاً مع اختلافها كذّبـهم . وعلى هذا فلا تنافي بين هذين الحديثين و شيء من أحاديث الأحرف أيضاً

        الصافي ج1 ص 61 .

        * قال حجة الله البلاغي رحمه الله :" ولا تتشبث لذلك بما روي من أن القرآن نزل على سبعة أحرف فإنه تشبث واه واهن . أما أولا فقد قال في الإتقان في المسألة الثانية من النوع السادس عشر : اختلف في معنى السبعة أحرف على أربعين قولا و ذكر منها عن ابن حيان خمسة و ثلاثين . وما ذاك إلا لوهن روايتها و اضطرابـها لفظا و معنى . وفي الإتقان … فذكر باقي الأدلة
        آلاء الرحمن في تفسير القرآن ص30



        أقوال العلماء في شرح الأحرف السبعة إن صحت

        * قال المحقق آغا رضا الهمداني رضوان الله تعالى عليه في مصباح الفقيه : " والحق انه لم يتحقق أن النبي صلى الله عليه وآله قرء شيئا من القرآن بكيفيات مختلفة بل ثبت خلافه فيما كان الاختلاف في المادة أو الصورة النوعية التي يؤثر تغييرها في انقلاب ماهية الكلام عرفا كما في ضم التاء من أنعمت ضرورة أن القرآن واحد نزل من عند الواحد كما نطق به الأخبار المعتبرة المروية عن أهل بيت الوحي والتنـزيل مثل ما رواه ثقة الإسلام الكليني … " .

        " ولعل المراد بتكذيبهم تكذيبهم بالنظر إلى ما أرادوه من هذا القول مما يوجب تعدد القرآن و إلا فالظاهر كون هذه العبارة صادرة عن النبي صلى الله عليه وآله بل قد يدعى تواتره ولكن أعداء الله حرفوها عن موضعها وفسروها بآرائهم مع أن في بعض رواياتـهم إشارة إلى أن المراد بالأحرف أقسامه ومقاصده فانـهم على ما حكى عنهم رووا عنه صلى الله عليه وآله انه قال نزل القرآن على سبعة أحرف أمر وزجر وترغيب وترهيب وجدل وقصص ومثل ويؤيده ما روي من طرقنا عن أمير المؤمنين عليه السلام انه قال إن الله تبارك وتعالى انزل القرآن على سبعة أقسام كل قسم منها كاف شاف وهي أمر وزجر وترغيب وترهيب وجدل ومثل وقصص وربما يظهر من بعض أخبارنا أن الأحرف إشارة إلى بطون القرآن وتأويلاته مثل ما عن الصدوق في الخصال بإسناده عن حماد قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام إن الأحاديث تختلف منكم فقال إن القرآن نزل على سبعة أحرف و أدنى ما للإمام أن يفتي على سبعة وجوه ثم قال و {هَذَا عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَابٍ}

        مصباح الفقيه ج2 ص 275 .

        * قال العلامة السيد الطباطبائي رحمه الله في الميزان : " فالمتعيّن حمل السبعة أحرف على أقسام الخطاب وأنواع البيان ، وهي سبعة على وحدتـها في الدعوة إلى الله و إلى صراطه المستقيم ، و يمكن أن يستفاد من هذه الروايات حصر أصول المعارف الإلهية في الأمثال ، فإن بقية السبعة لا تلائمها إلا بنوع من العناية على ما لا يخفى "

        الميزان ج3 ص 74 ، لا يخفى أن معنى الأحرف السبعة هنا غير المعنى الذي يرفضه علماء الشيعة الإمامية وهو جواز تلاعب القارئ في مفردات القرآن حسب ما يشتهيه القارئ ما لم يختم آية الرحمة بالعذاب وبالعكس وهذا ما اعتقده أهل السنة

        * قال السيد الخوئي رحمه الله في البيان : " إن جميع ما ذكر لها –الأحرف السبعة- من معاني أجنبي عن مورد الروايات… و على هذا فلا بد من طرح الروايات ، لأن الالتزام بمفادها غير ممكن . والدليل على ذلك :

        أولا : إن هذا إنما يتم في بعض معاني القرآن التي يمكن أن يُعبّر عنها بألفاظ سبعة متقاربة . و من الضروري أن أكثر القرآن لا يتم فيه ذلك ، فكيف تتصور هذه الحروف السبعة التي نزل بـها القرآن ؟

        ثانيا : إن المراد من هذا الوجه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قد جوّز تبديل كلمات القرآن الموجودة بكلمات أخرى تقاربـها في المعنى –وشهد لهذا بعض الروايات المتقدمة- فهذا الاحتمال يوجب هدم أساس القرآن ، المعجزة الأبدية ، والحجة على جميع البشر ، ولا يشك عاقل في أن ذلك يقتضي هجر القرآن المنـزل و عدم الاعتناء بشأنه . وهل يتوهم عاقل ترخيص النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن يقرأ قارئ ( يس ، والذكر العظيم ، وإنك لمن الأنبياء ، على طريق سويّ ، إنزال الحميد الكريم ، لتخوّف قوماً ما خوّف أسلافهم فهم ساهون ) ، فلتقرّ عيون المجوّزين لذلك . سبحانك اللهم إنْ هذا إلا بـهتان عظيم . وقد قال الله تعالى {مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلاّ ما يُوحَى إِلَيَّ } وإذا لم يكن للنبي أن يبدّل القرآن من تلقاء نفسه ، فكيف يجوّز ذلك لغيره ؟ و إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم علّم البراء بن عازب دعاءً كان فيه : ( ونبيك الذي أرسلت ) فقرأ البراء ( ورسولك الذي أرسلت ) فأمره صلى الله عليه وآله وسلم لا يضع الرسول موضع النبي . فإذا كان هذا في الدعاء ، فماذا يكون الشأن في القرآن ؟ وإن كان المراد من الوجه المتقدم أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قرأ على الحروف السبعة و يشهد لهذا كثير من الروايات المتقدمة فلا بد للقائل بـهذا أن يدلّ على هذه الحروف السبعة التي قرأ بـها النبي صلى الله عليه وآله وسلم لأن الله سبحانه قد وعد بحفظ ما أنزله : {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} وخلاصة الكلام : إن بشاعة هذا القول تغني عن التكلف عن ردّه ، و هذه هي العمدة في رفض المتأخرين من علماء السنة لهذا القول . ولأجل ذلك قد التجأ بعضهم كأبي جعفر محمد بن سعدان النحوي ، والحافظ جلال الدين السيوطي إلى القول بأن هذه الروايات من المشكل و المتشابه ، وليس يدري ما هو مفادها مع أنك قد عرفت أن مفادها أمر ظاهر ، و لا يشك فيه الناظر إليها ، كما ذهب إليه و اختاره أكثر العلماء

        لبيان ص 181-183 .

        * في بحوث في تاريخ القرآن : " ولعمري أن هذه النظرية - نظرية القراءة بالمعنى كما قيل - كانت أخطر نظرية في الحياة الإسلامية ، لأنـها أسلمت النص القرآني إلى هوى كل شخص يثبته على ما يهواه . وواضح أن تخيير الشخص أن يأتي من تلقاء نفسه بمرادفات لكلمات القرآن أو بما لا يخالفه يستلزم وقوع الريب في القرآن العزيز . وقد قال الله تعالى {قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ } " ولا يوافق الأئمة المعصومون على هذا التفسير الشائع لسبعة أحرف ، وقد سئل الإمام أبو عبد الله الصادق ( عليه السلام ) عما يقوله الناس من أن القرآن نزل على سبعة أحرف فقال : كذبوا - إلى أن قال - ولكنه نزل على حرف واحد من عند الواحد . وروى ثقة الإسلام الكليني بسنده عن زرارة عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : إن القرآن واحد نزل من عند واحد ، ولكن الاختلاف يجئ من قبل الرواة . ومن المعلوم أن الاختلاف المشار إليه في عصره ( عليه السلام ) هو الاختلاف في القراءات الموروثة عن ابن مسعود وأمثاله ، فالإمام إذا يكذب هذا النحو من الاختلاف . قال الفقيه الهمداني -بعد نقله حديث التكذيب هذا- : ولعل المراد بتكذيبهم تكذيبهم بالنظر إلى ما أرادوه من هذا القول مما يوجب تعدد القرآن ، وإلا فالظاهر كون هذه العبارة صادرة عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، بل يدعي تواتره ".

        " إذا ، فلابد من الرجوع إليهم والاعتماد عليهم في معرفة المراد من حديث سبعة أحرف ، فنجد أمامنا مما نقل عنهم ما يلي –فذكر روايتين، ثم قال - فالذي يستفاد من هذين الحديثين هو أن المراد من الأحرف السبعة هو الوجوه التي ترجع إلى معاني كلام الله وتأويلاته ، وهذه المعاني سبعة إن كان المراد بالسبعة نفس معناها الأصلي ، وإن كان المقصود بالسبعة هنا الكناية عن الكثرة في الآحاد -كما يكنى بكلمة سبعين عن الكثرة في العشرات- فيكون المراد هو أن القرآن نزل على حروف كثيرة آحادها . وربما يستشهد لـهذا المعنى الثاني بما رواه في بحار الأنوار عن المعلى بن خنيس ، قال : قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : ما من أمر يختلف فيه اثنان إلا وله أصل في كتاب الله ، لكن لا تبلغه عقول الرجال ".

        " ولكن ثـمة فرق بين تفسير هؤلاء وتفسير الأئمة ( عليهم السلام ) ، فإن الأئمة قالوا بأن المراد هو سبعة أوجه من المعاني ، وهؤلاء قالوا بسبعة أوجه للألفاظ المختلفة ، وإن اتفقوا على تفسير الحرف بالوجه . ويؤيد هذا الذي ذهبنا إليه تبعا لأئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) في تفسير الأحرف السبعة ما رواه ابن جرير الطبري في مقدمة تفسيره عن أنس بن عياض عن أبي حازم عن أبي سلمة قال : لا أعلمه إلا عن أبي هريرة ، فإن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : " انزل القرآن على سبعة أحرف " فالمراء فيه كفر – ثلاث مرات – فما عرفتم منه فاعملوا به ، وما جهلتم منه فردوه إلى عالمه . حيث إن المستفاد من هذا الحديث هو أن السبعة أحرف هي في المعاني لا في الألفاظ . فتلخص : أن القرآن انزل على سبعة وجوه من المعاني والتأويلات ، لكن لا تبلغ العقول إلا الأقل منها ، ولابد من الرجوع إلى الراسخين في العلم في الأكثر . والظاهر أنه مأخوذ من الحرف وهو الطرف والجانب ، وكأن للألفاظ القرآنية جوانب وأطرافا ، أي معاني كلها محتملة احتمالا قريبا ، وهذا النحو من الاستعمال شائع في اللغة الفارسية ، فيقولون : إن كلامه ( دو پـهلو است ) أي أنه ذو معنيين محتملين احتمالا قريبا ، يساوي أحدهما الآخر في الظهور

        بحوث في تاريخ القرآن للسيد مير محمدي زرندي ص32-35.

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم

          الله يبارك بك مولانا السيد سليل الرسالة

          الظاهر عم توجعن كتير بهالضربات الحيدرية,

          للرفع

          تعليق


          • #6
            مولاي الكريم و سيدي الفاضل

            نحن جميعاً نعترف و نقر بأن المصحف الذي بين أيدينا هو ما أنزله الوحي الأمين من الواحد القهار على نبينا و آله أفضل الصلاة و السلام

            و لم أكتب هذا الموضوع للتشهير و إنما فقط ليعرفوا بأن ما يوجد عند الشيعة من روايات لا تعتبر لا متناً و لا سنداً هي عندهم عقيدة و لكن غيبها خواصهم عن عوامهم

            تعليق


            • #7
              مولاي الكريم السيد سليل الرسالة

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              الحمدلله على سلامتكم ونحن فرحين بوجودكم المبارك بيننا

              شكرا لكم على هذا البحث القيم حول القرآن الكريم ...والذي شمل على كثير من الابواب المهمة. رحم الله والديك ووفقكم لكل خير

              ننتظر منكم دائما ما تسطره اناملكم العلوية

              نسألكم الدعاء

              تعليق


              • #8
                بارك الله فيكم مولاي الكريم و حفظكم الله و رعاكم


                مولاي لا تنسوني من دعائكم

                تعليق


                • #9
                  لم تجبني مارايك في الذي يقول ان القرءان نزل على سبعه احرف؟؟


                  هل هو محرف؟؟


                  اجب بنعم او لا


                  ثم سوف تعرف من الذي سوف يتوجع

                  تعليق


                  • #10
                    يا عزيزي أجبتك سابقاً فراجع المداخلة رقم 3

                    تعليق


                    • #11
                      بوب الصدوق بابا بان القرءان نزل على سبعه احرف


                      هل الصدوق من المحرفين ام لا؟

                      تعليق


                      • #12
                        أين نقل الشيخ الصدوق ذلك

                        و هل ذكره ضمن الإعتقادات ؟؟؟

                        تعليق


                        • #13
                          الخصال 2\358


                          هل الصدوق محرف ام لا؟

                          تعليق


                          • #14
                            عزيزي الشيخ الصدوق أورد رواياتين في هذا الباب مجروحتين سنداً و الباقي لا يمت لموضوع الأحرف السبعة بصلة

                            فالآن أنا أريد منك إعترافاً من الشيخ الصدوق بأنه يقول بأن القرآن نزل على سبعة أحرف

                            كما أدرجنا قول علمائك

                            تعليق


                            • #15
                              بارك الله بك مولانا السيد سليل الرسالة




                              وتسجيل حضور ومتابعة

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              11 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X