قالوا : إن الله تعالى له سمع وبصر كسمع الانسان وبصره
قالوا : إن الله تعالى له سمع وبصر كسمع الانسان وبصره .
وقالوا : رأى النبي ربه وهو شاب أجعد واقف على أرض خضرة ، يلبس نعلين من ذهب !
وقالوا : له عينان سالمتان ، أما الدجال قعينه عوراء .
وقالوا : له أيدي وأعين ورجلان ... وأعضاء .
وقالوا : قد يكون له أذن وقد يكون بلا أذن ، لكن له جنب وحقو .
وقالوا : إنه يمشي وقد يركض ويهرول .
وقالوا : إنه تعالى يرى بالعين في الدنيا .
وقالوا : إنه يلبس قباء وجبة ويركب على جمل .
وقالوا : إنه فتى أمرد جعد الشعر يلبس نعلين من ذهب .
وقالوا : إنه يغضب كغضب الانسان وإنه يضحك في الدنيا والآخرة .
وقالوا : إنه يظهر لعباده ضاحكاً .
وقالوا : إنه ضحك لطلحة وسعد .
وقالوا : إنه يضحك .. ويظل يضحك .
وقالوا : منطقه كالرعد ، وضحكه كالبرق .
وقالوا : يظهر متجسداً لأبي بكر خاصة .
وقالوا : يجلس على العرش ولعرشه أطيط وصرير وأزيز من ثقله .
وقالوا : إنه تعالى أثقل من الحديد .
وقالوا : الشمس تذهب كل يوم إلى تحت العرش .
وقالوا : حملة العرش حيوانات كما في التوراة .
وقالوا : حملة العرش ملائكة صوفية يتكلمون الفارسية .
وقالوا : جالس على كرسيه وغائب عن العالم ، وحوله الأنبياء على كراسي .
وقالوا : يجلس أبو بكر على كرسي عند العرش .
وقالوا : يجلس صاحب أحمد بن حنبل على سجاد العرش .
وقالوا : جنة عدن مسكن الله تعالى وعرشه فيها .
وقالوا : يرى بالعين في الآخرة وإن رؤيته بالعين من أكبر اللذات .
وقالوا : يكشف عن ساقه بل عن ساقيه ، ويعفو عن المنافقين .
وقالوا : إنه يجلس على الجسر ويضع رجله على الأخرى .
وقالوا : لا تمتلئ النار حتى يضع الله رجله فيها .
وقالوا : إن الله تعالى جسم ينزل إلى الأرض كل ليلة .
وقالوا : إنه تعالى ينزل ليلة النصف من شعبان ، ويوم عرفة ... الى آخر خرافاتهم وافتراءاتهم !
.
قالوا : إن الله تعالى له سمع وبصر كسمع الانسان وبصره .
وقالوا : رأى النبي ربه وهو شاب أجعد واقف على أرض خضرة ، يلبس نعلين من ذهب !
وقالوا : له عينان سالمتان ، أما الدجال قعينه عوراء .
وقالوا : له أيدي وأعين ورجلان ... وأعضاء .
وقالوا : قد يكون له أذن وقد يكون بلا أذن ، لكن له جنب وحقو .
وقالوا : إنه يمشي وقد يركض ويهرول .
وقالوا : إنه تعالى يرى بالعين في الدنيا .
وقالوا : إنه يلبس قباء وجبة ويركب على جمل .
وقالوا : إنه فتى أمرد جعد الشعر يلبس نعلين من ذهب .
وقالوا : إنه يغضب كغضب الانسان وإنه يضحك في الدنيا والآخرة .
وقالوا : إنه يظهر لعباده ضاحكاً .
وقالوا : إنه ضحك لطلحة وسعد .
وقالوا : إنه يضحك .. ويظل يضحك .
وقالوا : منطقه كالرعد ، وضحكه كالبرق .
وقالوا : يظهر متجسداً لأبي بكر خاصة .
وقالوا : يجلس على العرش ولعرشه أطيط وصرير وأزيز من ثقله .
وقالوا : إنه تعالى أثقل من الحديد .
وقالوا : الشمس تذهب كل يوم إلى تحت العرش .
وقالوا : حملة العرش حيوانات كما في التوراة .
وقالوا : حملة العرش ملائكة صوفية يتكلمون الفارسية .
وقالوا : جالس على كرسيه وغائب عن العالم ، وحوله الأنبياء على كراسي .
وقالوا : يجلس أبو بكر على كرسي عند العرش .
وقالوا : يجلس صاحب أحمد بن حنبل على سجاد العرش .
وقالوا : جنة عدن مسكن الله تعالى وعرشه فيها .
وقالوا : يرى بالعين في الآخرة وإن رؤيته بالعين من أكبر اللذات .
وقالوا : يكشف عن ساقه بل عن ساقيه ، ويعفو عن المنافقين .
وقالوا : إنه يجلس على الجسر ويضع رجله على الأخرى .
وقالوا : لا تمتلئ النار حتى يضع الله رجله فيها .
وقالوا : إن الله تعالى جسم ينزل إلى الأرض كل ليلة .
وقالوا : إنه تعالى ينزل ليلة النصف من شعبان ، ويوم عرفة ... الى آخر خرافاتهم وافتراءاتهم !
.
