قصص اخلاقية فيها عبر
نقل أحد العلماء الافاضل ان في تشييع جنازة العارف الرباني آية الله الحاج ميرزا جواد الطهراني : أنه شوهد
أحد الشبان يبكي خلف الجنازه بحرقه !! فسألناه هل لك قرابه مع المرحوم ؟ قال : لا قلنا فما سبب البكاء الشديد عليه ؟؟ قال : أنه صاحب قلب رحيم وروح كبيره وصدر واسع وكله عطف وحنان ، فلقد كان الشيخ قبل سنوات يمشي وصدمته أنا بدراجتي صدمه عنيفه حتى سقط بعيدا وسقطت أنا جانبا أتألم وكنت خائفامن غضب الشيخ لأن الخطأ كان مني بلا ريب ، واذا بي أراه قد دنى مني يتفقد حالي ، ويسألني كيف
حالك يا ولدي ؟!!! عساك بخير !!!! قم يا ولدي وخذ دراجتك وكن حذرا لكي لا تأذي نفسك !!!!! وبينما كنت خجلا من الشيخ ومن رأفته العظيمه وعفوه الكبير أخذت دراجتي ومشيت ، وأخذ الشيخ عمامته وعباءته المرميتين على الارض وو دعني ببتسامته العريضه ومشى !! فصرت بعد ذالك مشدود المحبه اليه ، لقد أعطاني درسا في الحلم والترفع عن الامور التي تحدث خطأ .
* * *
أشترى المرجع الديني الكبير الشريف الرضي كتبا بعشرة آلاف دينار ، ولما حمل الكتب الى البيت أخذ يتصفحها فوجد في حاشية واحد من الكتب شعرا بخط صاحب الكتب .. يقول فيه لو لا فقري وحاجتي الى
المال لما بعت كتبي ، ما أن وجد ذالك الشريف الرضي الا أنه أعاد الكتب جميعها الى صاحبها ولم يأخذ منه المال الذي اشترى بها الكتب .
* * *
كان العالم الرباني الشيخ ميرزا جواد الطهراني رحمه الله ، مواظبا في اخلاقياته الكريمه ألى أن يراعي حتى أبسط الامور الانسانيه ، تقول زوجته الكريمه ، أنه ذات مره عاد من سفره وو صل ليلا ، وكنا والاطفال نائمين ، فلم يطرق الباب ويوقضنا لكي لا يزعجنا بقي جالسا عند الباب الى الصباح ،وعندما أستيقضنا فتحنا له الباب .
* * *
كان في القديم عالم تقي ورع عارف بالله ، كان يرعى الاغنام ، وذات مره دخل ذئب بين أغنامه ، ولاكن الذئب سالم الاغنام ولم يفترسها !!! فأستغرب بعض من شاهد الحاله للذئب ، فسألوا العالم العارف : متى
أصطلح الذئب مع الشاة ؟!! قال العالم : حين أصطلح الراعي مع الله .
* * *
سأل أحد السلاطين عالما
لماذا يولد بعض أولادنا صالحا ، ويولد بعض أولادكم فاسدا ) فأجابه العالم بصراحه
لأنكم عندما تأكلون من طعامنا ، ثم تواقعون زوجاتكم تخرج النطفه طاهره ويصلح المولود ، وعندما نزوركم نحن ونأكل من طعامكم تخرج النطفه نجسه ويفسد المولود )
* * *
منقول للفائده
تحياااااااااااااااااتي
نقل أحد العلماء الافاضل ان في تشييع جنازة العارف الرباني آية الله الحاج ميرزا جواد الطهراني : أنه شوهد
أحد الشبان يبكي خلف الجنازه بحرقه !! فسألناه هل لك قرابه مع المرحوم ؟ قال : لا قلنا فما سبب البكاء الشديد عليه ؟؟ قال : أنه صاحب قلب رحيم وروح كبيره وصدر واسع وكله عطف وحنان ، فلقد كان الشيخ قبل سنوات يمشي وصدمته أنا بدراجتي صدمه عنيفه حتى سقط بعيدا وسقطت أنا جانبا أتألم وكنت خائفامن غضب الشيخ لأن الخطأ كان مني بلا ريب ، واذا بي أراه قد دنى مني يتفقد حالي ، ويسألني كيف
حالك يا ولدي ؟!!! عساك بخير !!!! قم يا ولدي وخذ دراجتك وكن حذرا لكي لا تأذي نفسك !!!!! وبينما كنت خجلا من الشيخ ومن رأفته العظيمه وعفوه الكبير أخذت دراجتي ومشيت ، وأخذ الشيخ عمامته وعباءته المرميتين على الارض وو دعني ببتسامته العريضه ومشى !! فصرت بعد ذالك مشدود المحبه اليه ، لقد أعطاني درسا في الحلم والترفع عن الامور التي تحدث خطأ .
* * *
أشترى المرجع الديني الكبير الشريف الرضي كتبا بعشرة آلاف دينار ، ولما حمل الكتب الى البيت أخذ يتصفحها فوجد في حاشية واحد من الكتب شعرا بخط صاحب الكتب .. يقول فيه لو لا فقري وحاجتي الى
المال لما بعت كتبي ، ما أن وجد ذالك الشريف الرضي الا أنه أعاد الكتب جميعها الى صاحبها ولم يأخذ منه المال الذي اشترى بها الكتب .
* * *
كان العالم الرباني الشيخ ميرزا جواد الطهراني رحمه الله ، مواظبا في اخلاقياته الكريمه ألى أن يراعي حتى أبسط الامور الانسانيه ، تقول زوجته الكريمه ، أنه ذات مره عاد من سفره وو صل ليلا ، وكنا والاطفال نائمين ، فلم يطرق الباب ويوقضنا لكي لا يزعجنا بقي جالسا عند الباب الى الصباح ،وعندما أستيقضنا فتحنا له الباب .
* * *
كان في القديم عالم تقي ورع عارف بالله ، كان يرعى الاغنام ، وذات مره دخل ذئب بين أغنامه ، ولاكن الذئب سالم الاغنام ولم يفترسها !!! فأستغرب بعض من شاهد الحاله للذئب ، فسألوا العالم العارف : متى
أصطلح الذئب مع الشاة ؟!! قال العالم : حين أصطلح الراعي مع الله .
* * *
سأل أحد السلاطين عالما


* * *
منقول للفائده
تحياااااااااااااااااتي