إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إكتبوا في الحسين عليه السلام وأهل البيت الطاهرين وأنقلوا كل فضيلة عنهم سلام الله عليه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إكتبوا في الحسين عليه السلام وأهل البيت الطاهرين وأنقلوا كل فضيلة عنهم سلام الله عليه

    إكتبوا في الحسين عليه السلام وأهل البيت الطاهرين وأنقلوا كل فضيلة عنهم سلام الله عليهم .
    أخواني وأخواتي حدثناأحد المؤمنين وهو شيخ ثقة و يشهد له الكثير بالفضل والوثاقة
    يقول ألتقيت بسماحة الشيخ فلان وهذا جده أحد المجتهدين الكبار المقدسين الورعين وهو مؤلف .
    وهذا الحفيد يؤلف في الوقت الحالي مع مجموعة من العلماء موسوعة السادس منها عن الإمام الحسين وهو يختلف عن الكتب الأخرى وله قصة
    وهي أنني رأيت سماحة الشيخ جدي (قدس سره الشريف ) في عالم الرؤيا وأنا علي يقين بإنه متوفى
    وهو بحالة جيدة ويعيش في نعيم
    قلت له جدي أنت إنسان مؤمن ورع ثقة مقدس جليل
    لكن كيف وصلت إلى هذه الدرجة؟
    قال ببركة الكتاب الأخير الذي ألفته عن الإمام الحسين عليه السلام
    هذا الوحيد الذي نفعني من بين كل المؤلفات والأعمال.
    يقول سماحة الشيخ وهذا هو الجزء السادس من الموسوعة وكان مخطوطة للفقيد السعيد رضوان الله تعالى عليه.


    فأتمنى لنفسي ولكم أن نسعى لكتابة كل ما يسر أهل البيت عليهم السلام من الأمور العامة وما يخص أهل البيت عليهم السلام بوجه خاص.
    وما يخص الحسين بوجه أخص.
    فأخأطابك ياسيدي من هذا المنتدى الذي يحمل أسمك و جميع أئمتي سادتي وقادتي
    يا أولياء الله إن بيني وبين الله عز وجل ذنوباً لا يأتي عليها إلا رضاكم فبحق من ائتمنكم على سره واسترعاكم أمر خلقه وقرن طاعتكم بطاعته لمّا استوهبتم ذنوبي وكنتم شفعائي فإني لكم مطيعٌ من أطاعكم فقد أطاع الله ومن عصاكم فقد عصى الله ومن أحبكم فقد أحب الله ومن أبغضكم فقد أبغض الله اللهم إني لو وجدت شفعاء أقرب إليكم من محمدٍ وأهل بيته الأخيار الأئمة الأبرار لجعلتهم شفعائي فبحقهم الذي أوجبت لهم عليك أسألك أن تدخلني في جملة العافرين بهم وبحقهم وفي زمرة المرحومين بشفاعتهم إنك أرحم الراحمين وصلى الله على محمدٍ وآله الطاهرين وسلّم تسليماً كثيراً وحسبنا الله ونعم الوكيل .

    وإن شاء الله كلما توفرت لي فرصة للدخول المنتدى ولو كل أسبوع مرة فسوف أكتب عن الحسين .
    يقول الإمام علي(ع)(اغتنموا الفرص فإنها تمر مر السحاب).

























    اللهم أرضي عنا المولى صاحب الزمان يوم ينظر إلى صحائف أعمالنا.

  • #2
    بسم الله وبالله وعلى ملة رسول الله

    اللهم صل على محمد وال محمد
    قالوا في الحسين (ع)





    قالوا في الحسين(ع)

    على الرغم من ان القساوسة لدينا يؤثرون على مشاعر الناس عبر ذكر مصائب المسيح الا انك لاتجد لدى اتباع المسيح ذلك الحماس والانفعال الذي تجده لدى اتباع الحسين عليه السلام. ويبدو ان سبب ذلك يعود إلى ان مصائب الحسين عليه السلام لاتمثل الا قشّة امام طود عظيم.

    * توماس ماساريك






    قالوا في الحسين(ع)

    لقد طالعت بدقة حياة الإمام الحسين، شهيد الإسلام الكبير، ودققت النظر في صفحات كربلاء وإتضح لي أن الهند إذا أرادت إحراز النصر، فلابد لها من إقتفاء سيرة الإمام الحسين.

    *غاندي، محرر الهند




    قالوا في الحسين(ع)

    قدم الحسين للعالم درسا في التضحية والفداء من خلال التضحية بأعز الناس لديه ومن خلال إثبات مظلوميته وأحقيته، وأدخل الإسلام والمسلمين إلى سجل التاريخ ورفع صيتهما. لقد اثبت هذا الجندي الباسل في العالم الإسلامي لجميع البشر ان الظلم والجور لادوام له. وان صرح الظلم مهما بدار راسخاً وهائلاً في الظاهر الا انه لايعدو ان يكون امام الحق والحقيقة الا كريشة في مهب الريح.

    * المستشرق الألماني ماربين




    قالوا في الحسين(ع)

    حينما جنّد يزيد الناس لقتل الحسين وأراقه الدماء، كانوا يقولون: كم تدفع لنا من المال؟ أما أنصار الحسين فكانوا يقولون لو أننا نقتل سبعين مرة، فإننا على إستعداد لأن نقاتل بين يديك ونقتل مرة أخرى أيضا.

    *جورج جرداق، العالم والأديب المسيحي




    قالوا في الحسين(ع)

    إن كان الإمام الحسين قد حارب من أجل أهداف دنيوية، فإنني لاأدرك لماذا إصطحب معه النساء والصبية والأطفال؟ إذن فالعقل يحكم أنه ضحى فقط لأجل الإسلام.

    * جارلس ديكنز، الكاتب الإنجليزي المعروف




    قالوا في الحسين(ع)

    حقاً ان الشجاعة والبطولة التي ابدتها هذه الفئة القليلة، كانت على درجة بحيث دفعت كل من سمعها إلى اطرائها والثناء عليها لاإراديا. هذه الفئة الشجاعة الشريفة جعلت لنفسها صيتاً عالياً وخالداً لازوال له إلى الأبد.

    * السير برسي سايكوس، المستشرق الإنجليزي

    منقول لعموم الفائدة
    لا تنسونا من دعائكم

    تعليق


    • #3
      بسم الله وبالله وعلى ملة رسول الله

      اللهم صل على محمد وال محمد


      الحسين (ع) حضور الروح وغياب الجسد




      بسم الله الرحمن الرحيم

      الحسين (ع) حضور الروح و غياب الجسد



      مـــرت علينا أيامٌ و سنينَ نسينا فيـها ما قد نسيـنا

      لـكن لـم و لن ننسَ فيها سبط المصطـفى حسـيـنا

      إن غبت عنا سيدي جسـداً فروحك قائـمة تـحيا بيننا



      فقد ظهر بدر السماء و نور الحق في زمان غاب فيه دين محمد النبي ، و انتشر فيه فسق يزيد البغي ، بعدما لعبت فيه بنو أمية الكفرة الفجرة بملك الرب و بأرواح الخلق ، فلقد لعبوا بالدين عقيدة و سلوكاً ، و عادوا لجاهليتهم الأولى ، بعد ادعائهم دين الهدى ، و ما أن وقع الحكم في أيديهم ، حتى خلت لهم الأجواء ، فمارست ما في الأهواء من عبث و لهو ، فغاصت في الكفر و الضلال ، و انتشر الفسق و الظلام ، و الناس على دين ملوكهم فتبعوا يزيداً في بغيه ، كما أن فتنة بني أمية عمياء مظلمة ، لا يُعرف الحق فيها من الباطل ، لذا التبس الأمر على العوام من الأنام ، فعمّ بينهم جهل و بغي ، و انحلال و مجون .

      لم تكتفِ بنو أمية بذلك بل لعبت بأرواح قوم من النسل العلوي الطاهر ، تُقتل منهم الكثير و تُشرد القليل غير مراعية فيهم حرمة للدين و لا قربة للنبي .

      فخرج الحسين (ع) مع قومه بهدف الإصلاح في الدين و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ، فلم يخرج أشراً و بطراً إنما أراد الإصلاح في أمة جده ، و لم تكن ثورة الحسين من أجل ملك زائل بل الوقوف في وجه الطغيان و الظلم ، و عودة الدين لأركانه .

      هنا قدم الحسين نفسه فداءً لهذا الدين ليعود كما كان في عهد جده الأمين ، بل قدم الأهل و الولد و الصحب في سبيل أن يستقيم هذا الدين ، و تكن له قائمة يقوم عليها من جديد بعد أن طمست معالمه و حرفت حقائقه :

      ( إذا كان دين محمد لم يستقم إلا بقتلي فيا سيوف خذيني )



      فكانت كربلاء هي الأرض المقدسة التي ارتوت بدماء طاهرة أحالتها إلى أرض يفوح منها مسكاً و عنبراً ، كانت هي ثورة الحق و العدل و الحرية ، و كانت عاشوراء الموعد و الموسم فيه محرم انتهكت فيه الحُرم ، فسجل التاريخ هذا اليوم من عام 61هـ ، لكن على التاريخ أن يسجل بأن عاشوراء يوم غلبة كلمة الحق على حدة السيف ، و لولا دم الحسين لما قام هذا الدين أبداً ، يسجل بأن كل أرض كربلاء و كل يوم عاشوراء ، فأينما وُجد الظلم و الجور وُجد الأحرار من الحسين (ع) رمزاً للنضال و الفداء ، و من كلماته نوراً و هدى ، و سيظل الحسين روحاً لمن لا يملك روح الصمود والتضحية ، فلتتعلم تلك الأرواح من الحسين دروساً :

      في أن الموت أعذب من الشهد إن قُدمت لبارئها و فداءً للدين ....

      في أن الموت في عز خير من الحياة في ذل ...

      في أن الموت أولى من ركوب العار و العار أولى من دخول النار

      ودروساً حسينية كثيرة قدمها لنا الحسين (ع) في عاشوراء ليس لها مدى لعِدّها ، و لا مجالاً لذكرها .

      فكان الحسين حيرة للألباب ، و حكاية للأبطال ، يعلمهم معنى النضال .

      يا ميتاً ترك الألباب حائرة و بالعراء ثلاثاً جسمه تُركا

      لم يترك زمانه إلا بعد كتب بدمائه في ملحمة الطف مناهج متكاملة في الحياة للطفل ، للشاب ، للشيخ ، و للمرأة ، لهؤلاء لأنهم كانوا معه ، فمناهجه في كربلاء تستوعب كل زمان و كل مكان ، لأن كربلاء وُلدت من لا زمان و من لا مكان ، فعلى الرغم من كون عاشوراء يوماً في تاريخ أمة إلا أنها تاريخ كل الأمم ، فقد امتد هذا اليوم ليشمل كل يوم في كل زمن ، ليصبح أطول يوم في التاريخ بمضمونه ، حيث تتجدد كربلاء يوماً بيوم ، فهي في كل أرض مظلومة .. و في كل زمان جائر ..

      يا سيدي هنيئاً لك الشهادة :

      حسين ...اسم ما أحلى نغمه ، و ما أشجى ذكره ...



      الحزن في الفؤاد مضرمُ و الدمع ماء في العين مُسكَب



      فسلاماً يا حبيب القلوب يا حسين الإباء ...

      سلاماً أيتها الروح الأبية سلاما ...

      سلاماً إليك و إلى قلبك المدمى ..

      ستبقى سيدي في الفؤاد متربعاً ...

      الكل ينفى في زمانه و لا يبقى ....

      وأنت سيد كل زمان لم تزل باقيا ....

      لم تزل حيّاً و بيننا قائما ....

      كل شيء قد مضى و انتهى ...

      و يبقى السؤال فيه حائرا ...

      و في بهيم الليل متجولاً ..

      وعن سر الخلود باحثا ....

      كيف ينتهي كل شيء يوما ؟؟ ....

      و تبقى كربلاء خالدة بحسين الفدا ...

      كيف يمكن أن يغيب جسدا ؟؟ ....

      و الروحُ حاضرة تنبض بيننا .....

      إنها خلود نفسٍ و روحٍ في الوجدان متأصلا ......

      إنه حسين الفؤاد ... إنه رمز حياتنا ......

      إنه حسين الوجود و الخلود ..

      و في كل قلب موجود ...

      حسيننا تعدى كل الحدود ....



      يا حسين ... يا حسين ... يا نداء الحرية ...



      لم يزل الحسين يقاتل الظلم ، وكلماته تتردد أصداؤها في سمع الزمن :

      إني لا أرى الموت إلا سعادة ... و الحياة مع الظالمين إلا برما

      و ما تزال كربلاء أرضاً تخلد بخلود سقاتها ..

      فيها قهر الحسين الموت لينتزع منه الحياة .. حياة الخلود في الجنان ...

      لم يمت حسيننا .. يوُلد من جديد .. يولد مع إطلالة كل فجر ...

      ليشرق على حياتنا و يملأها حباً و دفأً ..

      فسلاماً يا حبيب القلوب يا حسين الإباء ...



      فحزني عليك حزنٌ دائم الشجى القلب منه في جوىً و العين منه باكيا

      حـزني تجدد بحلول شهـر قد سار فيه ركب الهـدى نحو الردى

      في كربلاء ظهرت بدورٌ و أقمارٌ و شمـسهم الحسـين ابن المرتضى



      السلام عليك يا أبا عبد الله السلام عليك ، و على الأرواح التي حلت بفنائك عليكم مني جميعاً سلام الله أبداً ما بقيت و بقي الليل و النهار ، و لا جعله الله أخر العهد مني لزيارتكم .



      السلام على الحسين و على علي بن الحسين و على أولاد الحسين و على أصحاب الحسين الذين مهجهم دون الحسين ( عليه السلام ) .



      اللهم ارزقنا زيارة الحسين في الدنيا و شفاعته في الآخرة .



      نور الزهراء / الدوحة

      محرم 1423هـ الموافق 22 مارس 2002م


      منقول لعموم الفائدة
      لا تنسونا من دعائكم

      تعليق


      • #4
        قال رسول الله صلى الله عليه وأله :
        الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة و قال الرسول صلى الله عليه وأله ((هما ريحانتى من الدنيا)) أو ريحانتى من هذه الأمة
        وقال الرسول صلى الله عليه وأله : ((حسين منى وأنا من حسين أحب الله من أحب حسينا حسين سبط من الأسباط ))
        من سره أن ينظر إلى سيد شباب أهل الجنة فلينظر إلى
        حسين

        وقال الشاعر :
        من في الوجود ينال ظهر محمد ـــــــ مثل الحسين يناله محمودا

        ولكن يا مؤمنون الحسين عليه السلام من أعلى ظهر وصدره النبي صلى الله عليه وأله
        إلى تحت حوافر خيل العدا
        ألا لعنة الله على بنى أمية وقتلة مولانا الحسين عليه السلام
        وما زال صوت الحسين مدويا هيهات منّا الذلة
        يا حسين يا شهيد

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X