[grade="FF1493 800080 008080 00BFFF"]وطني في جسدك
كنت بأول الزمان حبيبتك..
كنت تحفتك..التي تفخربها .. وتباهي نفسك بها..
أحببتها ..أعجبتك..أعتنيت بها..
أبداً.. لاأنكر.
كنا نؤمن أن الحب تجارة ..
يحتمل الربح والخسارة..
كنا نعرف أن حبنا بالنسبة لنا..أقصد بالنسبة لك..
أو ربما لي..
التحفة التي طالما أعجبتك.. وبمرور الزمن
لا تعطيك سوى الزيادة في قيمتها..
حضنتني..أحببتني..
أعرف..أحترمت قيمتي..بمعنى آخر أجدّت تقديري..
ماأبرعك..
أخفيتني في رف من رفوف قلبك..
حينها أستبعدتني.. من مسرح عرضك..
ضمنت أن حريتي مستحيلة..
وأن بعدي عنك جريمة ..
أمنّت عصياني..
قبلت بك ..مالكاً..لكياني..
أحببت عبوديتي لك..
لكن سعيدة..
بأني تحفتك الفريدة..
في زاوية قلبك البعيدة..
سعيدة ..جّد سعيدة ..
حتى أحسست بنبض قلبك..
نبض عنيف..
أزاحني عن رفوفة..دفعني نحو عروقة..
سلّمت.. رضيت..
تذكرت أني مازلت في دمك..
أجري في عروقك..
مازلتِ في دمة وعروقة..
ماأجمل ان أكون..
سـ..عيدة..
ماآلطفك..
تذكرني حين تنزف ..
آلوح في فكرك..كلما جُرحت..أو نزفت..
أخطرفي بالك!!!..
(( مازلت في زمان الطائي)) ..
و متى ..مع الجروح ؟؟!!
أظنه تكفيراً ..لأخطائي..
ماأسعدني..
قادرة على إدعاء السعادة..
لحظة!!
و متى ..مع الجروح ؟؟!!
و لمـااااااااذا؟
أي شيء ..نزعني من مخدعي ذاك..
الذي هو بزاوية قلبك.. القريبة!!
؟؟
ياترى هل هذا .. مصرعي..
ياترى ..من
أو ماذا..غّير موقعي..
أدركت..
لا..أدرك أنك لست لي..
ولست معي..
أعترضت..شجبت..
رضيت. سلّمت..
مادمُت في جسدك.. ابيت..
أنتَ..سافرت ونسيت..
تسألت ..أين يفترض بي المبيت..
نسيت..
بدون دمك لا تستطيع ..المعيش..
فرحت..بدوني..لاتستـ...ط..
تراجعت..
عدت بذاكرتي.. لأول الزمان..
عندما كان لي بقلبك مكان ..
فبل أن يجرفني دمك..والطوفان..
هراء..
أن أعتقد بدوام الحال..
لكن..لم أتخيل ..أو يرد لي في بال ..
رغم ..تصوري
أني بدمك..ومن يخفف آلمك..
وأن بعد الآلم ..لذة
لم أتخيل..
بخروجي ضمناً..مع دمك الذي تخثر..
وبزوال جرحك ..زال حبي وتبخر..
أحبك..
ومن البداية لم اعرف يوماً لهذا الحب نهاية .. .[/grade]
[grade="FF1493 800080 008080 00BFFF"]اختكم // عشوقة [/grade]
كنت بأول الزمان حبيبتك..
كنت تحفتك..التي تفخربها .. وتباهي نفسك بها..
أحببتها ..أعجبتك..أعتنيت بها..
أبداً.. لاأنكر.
كنا نؤمن أن الحب تجارة ..
يحتمل الربح والخسارة..
كنا نعرف أن حبنا بالنسبة لنا..أقصد بالنسبة لك..
أو ربما لي..
التحفة التي طالما أعجبتك.. وبمرور الزمن
لا تعطيك سوى الزيادة في قيمتها..
حضنتني..أحببتني..
أعرف..أحترمت قيمتي..بمعنى آخر أجدّت تقديري..
ماأبرعك..
أخفيتني في رف من رفوف قلبك..
حينها أستبعدتني.. من مسرح عرضك..
ضمنت أن حريتي مستحيلة..
وأن بعدي عنك جريمة ..
أمنّت عصياني..
قبلت بك ..مالكاً..لكياني..
أحببت عبوديتي لك..
لكن سعيدة..
بأني تحفتك الفريدة..
في زاوية قلبك البعيدة..
سعيدة ..جّد سعيدة ..
حتى أحسست بنبض قلبك..
نبض عنيف..
أزاحني عن رفوفة..دفعني نحو عروقة..
سلّمت.. رضيت..
تذكرت أني مازلت في دمك..
أجري في عروقك..
مازلتِ في دمة وعروقة..
ماأجمل ان أكون..
سـ..عيدة..
ماآلطفك..
تذكرني حين تنزف ..
آلوح في فكرك..كلما جُرحت..أو نزفت..
أخطرفي بالك!!!..
(( مازلت في زمان الطائي)) ..
و متى ..مع الجروح ؟؟!!
أظنه تكفيراً ..لأخطائي..
ماأسعدني..
قادرة على إدعاء السعادة..
لحظة!!
و متى ..مع الجروح ؟؟!!
و لمـااااااااذا؟
أي شيء ..نزعني من مخدعي ذاك..
الذي هو بزاوية قلبك.. القريبة!!
؟؟
ياترى هل هذا .. مصرعي..
ياترى ..من
أو ماذا..غّير موقعي..
أدركت..
لا..أدرك أنك لست لي..
ولست معي..
أعترضت..شجبت..
رضيت. سلّمت..
مادمُت في جسدك.. ابيت..
أنتَ..سافرت ونسيت..
تسألت ..أين يفترض بي المبيت..
نسيت..
بدون دمك لا تستطيع ..المعيش..
فرحت..بدوني..لاتستـ...ط..
تراجعت..
عدت بذاكرتي.. لأول الزمان..
عندما كان لي بقلبك مكان ..
فبل أن يجرفني دمك..والطوفان..
هراء..
أن أعتقد بدوام الحال..
لكن..لم أتخيل ..أو يرد لي في بال ..
رغم ..تصوري
أني بدمك..ومن يخفف آلمك..
وأن بعد الآلم ..لذة
لم أتخيل..
بخروجي ضمناً..مع دمك الذي تخثر..
وبزوال جرحك ..زال حبي وتبخر..
أحبك..
ومن البداية لم اعرف يوماً لهذا الحب نهاية .. .[/grade]

[grade="FF1493 800080 008080 00BFFF"]اختكم // عشوقة [/grade]
تعليق