بسم الله الرحمن الرحيم
الله اما صلي على محمد وال محمد
يقبل علينا شهر رمضان شهر التوبة والغفران بعد ايام ونلاحط في هذا الشهر المبارك بدعة مندو 1400 سنة الي عصرنا هذا ولا نرا من يتصدا لها او يفتي بعدم جوازها في الشرع الا وهي صلاة التراويح التي سنها الخليفة الثاني والذي اعترف بنفسة انها بدعة وانت ايها القارء تعرف ماهي البدعة
اذكر لكم بعض الاحاديث ومن الكتب التي تدل على انها بدعة والمصيبة الكبرة انها من بعض كتب الصحاح التي يعتبرونها اصح الكتب بعد القران
قال العلامة أبو الوليد محمد بن الشحنة ، حيث ذكر وفاة عمر في حوادث سنة 23 من تأريخه " روضة المناظر " هو أول من نهى عن بيع أمهات الأولاد ، وجمع الناس على أربع تكبيرات في صلاة الجنائز ، وأول من جمع الناس على إمام يصلي بهم التراويح
ذكر السيوطي في كتابه " تاريخ الخلفاء " أوليات عمر نقلا عن العسكري قال : هو أول من سمي أمير المؤمنين ، إلى أن قال : وأول من سن قيام شهر رمضان " بالتراويح " وأول من حرم المتعة ، وأول من جمع الناس في صلاة الجنائز على أربع تكبيرات
وقال محمد بن سعد " حيث ترجم عمر في الجزء الثالث من الطبقات " وهو أول من سن قيام شهر رمضان " بالتراويح " وجمع الناس على ذلك وكتب به إلى البلدان وذلك في شهر رمضان سنة أربع عشرة ، وجعل للناس بالمدينة قارئين قارئا يصلي " التراويح " بالرجال وقارئا يصلي بالنساء
وأخرج البخاري " في أواخر الجزء الأول من صحيحه في كتاب صلاة التراويح " أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه . قال : فتوفي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والأمر على ذلك ، ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر رضي الله عنه وصدرا من خلافة عمر
وأخرج مسلم " في باب الترغيب في قيام رمضان من الجزء الأول من صحيحه " أن رسول الله ( ص ) كان يرغب في قيام رمضان من غير أن يأمرهم فيه بعزيمة ، فيقول : من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه " قال : فتوفي ( ص ) والأمر على ذلك ، ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر على ذلك
وأخرج البخاري في كتاب صلاة التراويح من صحيحه عن عبد الرحمن بن عبد القاري قال : خرجت مع عمر ليلة في رمضان إلى المسجد ، فإذا الناس أوزاع متفرقون . . إلى أن قال : فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد كان أمثل . ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب . " قال " ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ، قال عمر ( رض ) نعمت البدعة هذه
وقال العلامة القسطلاني " في أول الصفحة الرابعة من الجزء الخامس من إرشاد الساري في شرح صحيح البخاري " عند بلوغه إلى قول عمر في هذا الحديث " نعمت البدعة هذه " ما هذا نصه : سماها بدعة لأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم يسن لهم الاجتماع لها ، ولا كانت في زمن الصديق ولا أول الليل ، ولا كل ليلة
والرسول صلي الله عليو واله يقول كل بدعة ضلالة
اذا السؤال الذي يطرح نفسة اذا كانت بدعة وهم يعترفون في صحاحهم انها بدعة فلماذا لا يتوقفون عنها ويتبعون سنة رسول الله صلي الله علية واله (((سؤال محير))))
وماهوه سبب الاصرار علي صلاة التراويح
البحراني73
الله اما صلي على محمد وال محمد
يقبل علينا شهر رمضان شهر التوبة والغفران بعد ايام ونلاحط في هذا الشهر المبارك بدعة مندو 1400 سنة الي عصرنا هذا ولا نرا من يتصدا لها او يفتي بعدم جوازها في الشرع الا وهي صلاة التراويح التي سنها الخليفة الثاني والذي اعترف بنفسة انها بدعة وانت ايها القارء تعرف ماهي البدعة
اذكر لكم بعض الاحاديث ومن الكتب التي تدل على انها بدعة والمصيبة الكبرة انها من بعض كتب الصحاح التي يعتبرونها اصح الكتب بعد القران
قال العلامة أبو الوليد محمد بن الشحنة ، حيث ذكر وفاة عمر في حوادث سنة 23 من تأريخه " روضة المناظر " هو أول من نهى عن بيع أمهات الأولاد ، وجمع الناس على أربع تكبيرات في صلاة الجنائز ، وأول من جمع الناس على إمام يصلي بهم التراويح
ذكر السيوطي في كتابه " تاريخ الخلفاء " أوليات عمر نقلا عن العسكري قال : هو أول من سمي أمير المؤمنين ، إلى أن قال : وأول من سن قيام شهر رمضان " بالتراويح " وأول من حرم المتعة ، وأول من جمع الناس في صلاة الجنائز على أربع تكبيرات
وقال محمد بن سعد " حيث ترجم عمر في الجزء الثالث من الطبقات " وهو أول من سن قيام شهر رمضان " بالتراويح " وجمع الناس على ذلك وكتب به إلى البلدان وذلك في شهر رمضان سنة أربع عشرة ، وجعل للناس بالمدينة قارئين قارئا يصلي " التراويح " بالرجال وقارئا يصلي بالنساء
وأخرج البخاري " في أواخر الجزء الأول من صحيحه في كتاب صلاة التراويح " أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه . قال : فتوفي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والأمر على ذلك ، ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر رضي الله عنه وصدرا من خلافة عمر
وأخرج مسلم " في باب الترغيب في قيام رمضان من الجزء الأول من صحيحه " أن رسول الله ( ص ) كان يرغب في قيام رمضان من غير أن يأمرهم فيه بعزيمة ، فيقول : من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه " قال : فتوفي ( ص ) والأمر على ذلك ، ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر على ذلك
وأخرج البخاري في كتاب صلاة التراويح من صحيحه عن عبد الرحمن بن عبد القاري قال : خرجت مع عمر ليلة في رمضان إلى المسجد ، فإذا الناس أوزاع متفرقون . . إلى أن قال : فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد كان أمثل . ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب . " قال " ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ، قال عمر ( رض ) نعمت البدعة هذه
وقال العلامة القسطلاني " في أول الصفحة الرابعة من الجزء الخامس من إرشاد الساري في شرح صحيح البخاري " عند بلوغه إلى قول عمر في هذا الحديث " نعمت البدعة هذه " ما هذا نصه : سماها بدعة لأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم يسن لهم الاجتماع لها ، ولا كانت في زمن الصديق ولا أول الليل ، ولا كل ليلة
والرسول صلي الله عليو واله يقول كل بدعة ضلالة
اذا السؤال الذي يطرح نفسة اذا كانت بدعة وهم يعترفون في صحاحهم انها بدعة فلماذا لا يتوقفون عنها ويتبعون سنة رسول الله صلي الله علية واله (((سؤال محير))))
وماهوه سبب الاصرار علي صلاة التراويح
البحراني73