اخواتي اخواني الاعزاء...
هذه طرفة رواها لي احد الزملاء قبل يومين وقد وعدته بنشرها في المنتدى:
إبان الاحتلال البريطاني للهند اراد احد القساوسة البريطانيين الذين كانوا يقومون بالتبشير ان يحرج احد المشايخ الشيعة فساله :انكم تزعمون ان الحسين احب الى قلب نبيكم من باقي الناس وهو ريحانته ..وكما نعلم انكم تقولون ان محمدا عندما مات انتقل الى جوار الله ...وان الله يحب محمدا اكثر من كل الخلق .فلماذا لم يطلب محمد من الله ان يخلص ولده الحسين من القتل في كربلاء؟؟؟؟؟
اجابه الشيعي:لقد طلب محمد ذلك من الله لكن الله بكى وقال كيف اخلصه من القتل وانا قد صلبوا ابني امام عيني ولم استطع ان اخلصه!!!!!!!
...................
الجواب يدل على سرعة البديهة علما انه من الناحية العلمية لا قيمة له
لكنهافضل من الخوض في نقاشات لا يفقه الطرف الآخر منها شيئا ولها تاثير مهم في كسر نفسية المجادل.........
(فبهت الي كفر)......
....................
يروى ان الانكليز عندما دخلوا قرية شيعية اتى لهم احد الشيوخ ببيان فيه دعوة للاسلام وقال لهم في معرض شرحه :انتم اصحاب مدنية متطورة ومن المحزن ان لا تهتدوا الى الحق !!
فكان الانكليز يرسلون المبشرين للدعوة للمسيحية وللحفاظ على جنودهم من خطر الاسلام!!!!!!!!!!!!