تخليداً وتمجيداً لحرب تشرين التحريرية التي قادها القائد الخالد حافظ الأسد وبمناسبة الذكرى الحادية والثلاثين لقيام هذه الحرب التي أعادت للأمة العربية عزتها وكرامتها زار السيد الرئيس بشار الأسد صباح يوم 6/10/2004 صرح الشهيد في جبل قاسيون .
وكان في استقباله عند مدخل الصرح العماد حسن توركماني نائب القائد العام للجيش والقوات المسلحة وزير الدفاع والعماد علي حبيب محمود رئيس هيئة الأركان العامة للجيش والقوات المسلحة .
وبعد أن عزف النشيد الوطني استعرض السيد الرئيس حرس الشرف بينما كانت المدفعية تطلق إحدى وعشرين طلقة تحية لهذه المناسبة المجيدة بعدها قدم فتى وفتاة من أبناء الشهداء طاقتين من الزهور للسيد الرئيس .
ثم صافح السيد الرئيس مستقبليه السادة عبد الله الأحمر الأمين العام المساعد للحزب وعبد الحليم خدام والدكتور محمد زهير مشارقة نائبي رئيس الجمهورية والدكتور سليمان قداح الأمين القطري المساعد للحزب والمهندس محمد ناجي عطري رئيس مجلس الوزراء والدكتور محمود الأبرش رئيس مجلس الشعب .
بعد ذلك توجه الرئيس الأسد في موكب مهيب إلى النصب التذكاري للشهداء حيث وضع أكليلاً من الزهر وقرأ الفاتحة على أرواحهم الطاهرة بينما كانت الموسيقا تعزف لحني الشهيد ووداعه، وقرأ الفاتحة مع سيادته السادة الأحمر وخدام ومشارقة وقداح وعطري والأبرش وأعضاء القيادتين القومية والقطرية للحزب وأعضاء القيادة المركزية للجبهة الوطنية التقدمية والوزراء وأمناء فروع الحزب في دمشق وريف دمشق والقنيطرة وجامعة دمشق ومحافظو دمشق وريف دمشق والقنيطرة ورؤساء المنظمات الشعبية والنقابات المهنية وأعضاء مجلس الشعب واللواء محمد طارق الخضراء رئيس هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني وعدد من كبار ضباط الجيش والقوات المسلحة وقوى الأمن الداخلي .
بعد ذلك غادر الرئيس صرح الشهيد مودعاً بمثل ما استقبل به من حفاوة وتكريم .
وكان في استقباله عند مدخل الصرح العماد حسن توركماني نائب القائد العام للجيش والقوات المسلحة وزير الدفاع والعماد علي حبيب محمود رئيس هيئة الأركان العامة للجيش والقوات المسلحة .
وبعد أن عزف النشيد الوطني استعرض السيد الرئيس حرس الشرف بينما كانت المدفعية تطلق إحدى وعشرين طلقة تحية لهذه المناسبة المجيدة بعدها قدم فتى وفتاة من أبناء الشهداء طاقتين من الزهور للسيد الرئيس .
ثم صافح السيد الرئيس مستقبليه السادة عبد الله الأحمر الأمين العام المساعد للحزب وعبد الحليم خدام والدكتور محمد زهير مشارقة نائبي رئيس الجمهورية والدكتور سليمان قداح الأمين القطري المساعد للحزب والمهندس محمد ناجي عطري رئيس مجلس الوزراء والدكتور محمود الأبرش رئيس مجلس الشعب .
بعد ذلك توجه الرئيس الأسد في موكب مهيب إلى النصب التذكاري للشهداء حيث وضع أكليلاً من الزهر وقرأ الفاتحة على أرواحهم الطاهرة بينما كانت الموسيقا تعزف لحني الشهيد ووداعه، وقرأ الفاتحة مع سيادته السادة الأحمر وخدام ومشارقة وقداح وعطري والأبرش وأعضاء القيادتين القومية والقطرية للحزب وأعضاء القيادة المركزية للجبهة الوطنية التقدمية والوزراء وأمناء فروع الحزب في دمشق وريف دمشق والقنيطرة وجامعة دمشق ومحافظو دمشق وريف دمشق والقنيطرة ورؤساء المنظمات الشعبية والنقابات المهنية وأعضاء مجلس الشعب واللواء محمد طارق الخضراء رئيس هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني وعدد من كبار ضباط الجيش والقوات المسلحة وقوى الأمن الداخلي .
بعد ذلك غادر الرئيس صرح الشهيد مودعاً بمثل ما استقبل به من حفاوة وتكريم .
تعليق