اولا في تفسير سوره النساء


ثانيا اين الاتهام بالتقصير...بل القصد انه لم يرد نص صريح فيهن كما دل السياق الذي قبله انهم تكلموا عن الخمر وكان النص صريح


هناك فرق بين مقصر وبين نص ولكن النص ليس بصريح

مبغض الشافعي!
اتهمت النبي بأن نصه غير صريح لتبرر لسيدك عمر الذي قال أن النبي لم يعهد عهدا جازما بالأمور الثلاثة ....مسخرة هذا نبي البخاري...
.
.
.
.
أما صحيح قالت الوهابية آمنا
أما صحيح تعتير عالآخر

والخميني الذي اتهم النبي صلى الله عليه وسلم باانه لم يبلغ


وقال ان الرب الذي يكون فيه عثمان ويزيد ليس ربنا !!!!!!


لماذا لاتأخذك الحميه لربك ونبيك وترد عليه ام هي الجاهليه

لا تقارن بين اتهام عمر الباطل لنبي الصحيحين بالتقصير بما تفتري فيه على سيدنا ومولانا الخميني ره.

على أية حال لن أسمح لك بتشتيت الموضوع يا مبغض الشافعي..

سيبقى قول عمر هذا وصمة عار على جبينكم تبررون له وتنتقصون من رسالة محمد كله في سبيل عمر...

ترى من هو النبي...

الكذب محرم


ولا اجد في الكلام اتهام فضلا عن ان يكون هناك اتهام للنبي صلى الله عليه وسلم


لكن من فرط جهلكم لاتعرفون مافي الحديث من شواهد


الصحابه مختلفين اختلاف شديدا فبلاغ النبي صلى الله عليه وسلم وقع فيه الاختلاف في فهم السلف للاحكام فقال عمر رضي الله عنه لو عهد الينا عهد ننتهي اليه


اي نصا واضحا لمن انكر حكمها ووقع بسببه الخلاف والا ان القضيه ليست اتهاما للنبي


بل هي من اجل اقامه الحجه على من كان فهمه مخالفا او شي من هذا القبيل

أما صحيح سلفكم مسخرة بمسخرة كما اعترفت أنت
3 أو 4 عبارات في التشهد عجز صحابتكم عن حفظها

روح لقط وجهك

طبعا يبررون لعمر على حساب تبليغ النبي صلى الله عليه وأله
عمر الذي كان يلهيه الصفق في الأسواق عن حضور مجلس رسول الله صلى الله عليه وأله
وأما الاختلاف بين الصحابة في الأحكام فليس هذه في هذه الأشياءالثلاثة فقط الجد والكلالة وباب من أبواب الربا بل شمل كثير من الأحكام التى علمها النبي صلى الله عليه وأله المسلمين ووضحها وعملها وفعلها أمامهم مثل صلاة الجنائز فقد أختلفوا في عدد ركعاتها بين خمس أو أربع وكذلك تقصير الصلاة في السفر فقد كان النبي صلى الله عليه وأله يقصر الصلاة في السفر فقد روى مسلم في صحيحه عن عروة عن عائشة : أن الصلاة أول ما فرضت ركعتين فأقرت صلاة السفر وأتمت صلاة الحضر , قال الزهرى : فقلت لعروة ما بال عائشة تتم في السفر قال : أنها تأولت كما تأول عثمان . إلى غيرها من الأحكام التي أختلفوا فيها وتشاجروا
فكأنما الرسول صلى الله عليه وأله لم يعملها أما مهم ولم يبينها لهم بل بينها ووضحها وفعلها أمامهم حتى لا تكون حجة لأحد عليه وأحالهم بعد موته صلى الله عليه وأله إلى التمسك بالكتاب والعترة الطاهرة حتى لا يضلوا بعده
ولكن عمر وجهله حتى في السور التي تقرأ في صلاة العيدين فقد كان يسأل أحد الصحابة عما كان يقرأ به النبي صلى الله عليه وأله في صلاة العيدين وكأنما عمر لم يحضرهما ويصليهما مع النبي صلى الله عليه وأله
وكذلك كيف يفعل المصلي إذا شك في صلاته فقد سأل الصحابي الجليل حبر الأمة عبد الله بن عباس عما يفعله المصلي إذا شك في صلاته
بل شهد على نفسه بأنه يلهيه الصفق في الأسواق وأنه وجار له يتناوبان النزول إلى مجلس رسول الله صلى الله عليه وأله يوم هو ويوم جاره الأنصاري
فغير معقول أن الرسول صلى الله عليه وأله لم يبين الأحكام بل قال لعمر عن ميراث الجد مع الأخوة فقال ما سؤالك عن هذا يا عمر ؟ أظنك تموت قبل أن تعلمه , قال راوي الحديث سعيد بن المسيب فمات عمر قبل أن يعلمه ( البيهقي في سننه ) وعن عمر قال : أني قضيت في الجد قضيات لم آل فيها عن الحق ورجع أخيرا في هذه المعضلة إلى زيد بن ثابت

اللهم صل على محمد وأل محمد الهداة
وأما عدم فهمه للكلالة حتى بعد أن بينها له النبي صلى الله عليه وأله وسلم له حتى قال الرسول صلى الله عليه وأله لحفصة ما أرى أباك يعلمها أبدا
روى عثمان بن أبي شيبة حدثنا جرير عن الشيباني عن عمرو بن مرة عن
عن سعيد بن المسيب: (إنّ عمر سأل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)كيف يورث الكلالة؟ قال: أو ليس قد بيّن الله ذلك؟ ثمّ قرأ (إن كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلاَلَةً أَوِ امرَأَةٌ...)سور النساء آية 12 ) ، فكأن عمر لم يفهم، فقال لحفصة: إذا رأيت من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) طيب نفس فسأليه عنها! [ فسألته عنها ]، فقال: أبوك

ذكر لك هذا؟ ما أرى أباكِ يعلمها أبداً! فكان يقول: ما أراني أعلمها أبداً وقد قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ما قال) ابن راهويه وابن مردويه، وهو صحيح»وكذلك ابن كثير في تفسيره المجلد الأول (ص 595 عند تفسير آية 176 من سور ة النساء )
فهذا كما تراه صريح في أنّ عمر قد سأل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) عن مسألة الكلالة مرّة بعد أخرى، فأجابه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فلم يفهم ولا أحس في الاستنباط ولا أجاد، بل عجز عن فهمها وإدراكها ولا سارع ذهنه الى علمها وتبيّنها

بل ومع عدم فهمه للكلالةوالجد يلقي اللوم على الرسول صلى الله عليه وأله الذي قال ما أرى أباك يعلمها أبدا
وهو يعترف كذلك بأنه لم يفهمها ويحط اللوم على الرسول صلى الله عليه وأله بأن ود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان عهد إلينا فيهن عهدا ننتهي إليه : الجد والكلالة وباب من أبواب الربا

ما أرى أباكِ يعلمها أبداً! فكان يقول: ما أراني أعلمها أبداً وقد قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ما قال
ما سؤالك عن هذا يا عمر ؟ أظنك تموت قبل أن تعلمه , قال راوي الحديث سعيد بن المسيب فمات عمر قبل أن يعلمه

يا ابن معين

ام تقرأ

بسم الله قاصم الجبارين

" وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوْ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنْ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ (12) "


فما هو غير المعلوم عند سيدك

أليس هذا القرآن قد نزل بلسان عربي
فهل سيدك لا يفقه اللسان العربي
أأعجمي هو ؟؟؟؟!!!!!!!!!!


الآية واضحة و هذا تفسيرها

" وإن مات رجل أو امراة وليس له أو لها ولد ولا والد, وله أو لها أخ أو أخت من أم فلكل واحد منهما السدس. فإن كان الإخوة أو الأخوات لأم أكثر من ذلك فهم شركاء في الثلث يقسم بينهم بالسوية لا فرق بين الذكر والأنثى, وهذا الذي فرضه الله للإخوة والأخوات لأم يأخذونه ميراثًا لهم من بعد قضاء ديون الميت, وإنفاذ وصيته إن كان قد أوصى بشيء لا ضرر فيه على الورثة. "

و هذا هو المصدر للتفسير

التفسير الميسر
تم بحمد الله ومنته في شهر صفر من عام 1425 نقل هذا التفسير المهم من موقع مجمع الملك فهد لطباعة المصحف
فلا تنسونا من دعائكم ولا تنسوا من كان سببا في ذلك
جعلني الله وإياكم من أهل القرآن حقا
مع تحيات منتديات النسيم
http://www.alnsem.com/vb



فهل تقر بان سيدك لا يعرف شيئا في القرآن و اللغة العربية

بينما باقي العرب و الصحابة و العلماء المتقدمين منهم و المتأخرين
قد عرفوا الحكم .... بينما سيدك لا يعرفه



اذن اين ذهب ذلك اللبن الذي شرب من العقب
و فسر بالعلم ؟؟؟!!!!!!!










اما صحيح

قالت الاعراب امنا

ظالما أو مظلوما على طريقة الجاهلية

ظالما او مظلوما
مسخرة هذا نبي الصحيحين
المهم أن تبرروا لعمر

أما صحيح تاه الأمين وحرم عمر منها...

تاه الأمين وحرمها عمرا