إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

محمد بن عبد الوهاب يفتري على أبينا وامنا؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محمد بن عبد الوهاب يفتري على أبينا وامنا؟؟

    التوحيد لمحمد بن عبد الوهاب باب : {فلما آتاهما صالحاً جعلا له شركاء فيما آتاهما}

    لما تغشاها آدم حمَلَتْ ، فأتاهما إبليس فقال : إني صاحبكما الذي أخرجتكما من الجنة لتطيعاني أو لأجعلنَّ له قرنيَ أيِّل ، فيخرج من بطنك فيشقه ، ولأفعلن ولأفعلن - يخوفهما - سمِياه عبد الحارث ، فأبيا أن يطيعاه ، فخرج ميتا ، ثم حملت ، فأتاهما ، فقال مثل قوله : فأبيا أن يطيعاه ، فخرج ميتا ، ثم حملت ، فأتاهما ، فذكر لهما ، فأدركهما حبُّ الولد ، فسمياه عبد الحارث فذلك قوله تعالى : {جعلا له شركاء فيما آتاهما}.

    مع ان هذا الحديث الذي اخرجه ابن ابي حاتم ضعيف جدا سندا الا ان هذا الجاهل الداعية استدل به لتفسير ايه قرانية!


    اهل السنة

    اصوليون معنا
    اخباريون مع بعضهم


  • #2
    لعنة الله على كل من يفتري على ادم وحواء

    تعليق


    • #3
      طيب لماذا يكفروننا عندما نسمي عند الحسين اذا كان آم قد فعله ؟

      تعليق


      • #4
        ابن عبد الوهاب مثال الجهل ة الغباء في التاريخ

        تعليق


        • #5
          باب49 قول الله تعالى(( فلما آتاهما صالحاً جعلا له شركاء فيما آتاهما، فتعالى الله عما يشركون)) : الأعراف: 190 .

          قال ابن حزم:اتفقوا على تحريم كل اسم معبّد لغير الله. كعبد عمرو، وعبد الكعبة، وما أشبه ذلك.حاشى عبدالمطلب.
          وعن ابن عباس في الآية : (( قال : لما تغشّاها آدم حملت ، فأتاهما إبليس . فقال : إني صاحبكما الذي أخرجتكما من الجنّة لتعطياني أو لأجعلنّ له قَرْني أيْلٍ فيخرج من بطنك فيشقّه ، ولأفعلنّ ، ولأفعلنّ ، يخوّفهما . سمّياه عبد الحارث . فأبيا أن يطيعاه ، فخرج ميتاً ، ثم حملت ، فأتاهما .فقال مثل قوله : فأبيا أن يطيعاه ، فخرج ميتاً ، ثم حملت فأتاهما ، فذكر لهما ، فأدركهما حُبّ الولد ، فسمياه عبد الحارث ، فذلك قوله ( جعلا له شركاء فيما آتاهما ) رواه ابن أبي حاتم .
          وله بسند صحيح عن قتادة قال : (( شركاء في طاعته ، ولم يكن في عبادته )) .
          وله بسند صحيح عن مجاهد في قوله : (( لئن آتينا صالحاً )) قال :
          (( أشفقا أن لا يكون إنساناً )) وذكر معناه عن الحسن وسعيد وغيرهما .
          فيه مسائل :
          الأولى : تحريم كل اسم معبّد لغير الله .
          الثانية : تفسير الآية .
          الثالثة : أن هذا الشرك في مجرد تسمية لم تقصد حقيقتها .
          الرابعة : أن هِبة الله للرجل البنت السوية من النعم .
          الخامسة : ذكر السلف الفرق بين الشرك في الطاعة والشرك في العبادة .



          تم تحرير المشاركة و لا يسمح وضع الروابط من المواقع المخالفة

          النبأ العظيم

          تعليق


          • #6
            يعني انت بذلك تؤكد هذا الامر يا مظهر!؟؟؟
            وعن ابن عباس في الآية : (( قال : لما تغشّاها آدم حملت ، فأتاهما إبليس . فقال : إني صاحبكما الذي أخرجتكما من الجنّة لتعطياني أو لأجعلنّ له قَرْني أيْلٍ فيخرج من بطنك فيشقّه ، ولأفعلنّ ، ولأفعلنّ ، يخوّفهما . سمّياه عبد الحارث . فأبيا أن يطيعاه ، فخرج ميتاً ، ثم حملت ، فأتاهما .فقال مثل قوله : فأبيا أن يطيعاه ، فخرج ميتاً ، ثم حملت فأتاهما ، فذكر لهما ، فأدركهما حُبّ الولد ، فسمياه عبد الحارث ، فذلك قوله ( جعلا له شركاء فيما آتاهما ) رواه ابن أبي حاتم .
            وله بسند صحيح عن قتادة قال : (( شركاء في طاعته ، ولم يكن في عبادته )) .
            وله بسند صحيح عن مجاهد في قوله : (( لئن آتينا صالحاً )) قال :
            (( أشفقا أن لا يكون إنساناً )) وذكر معناه عن الحسن وسعيد وغيرهما .

            تعليق


            • #7
              اجا يكحلها عماها

              لا حول و لاقوة إلا بالله

              تعليق


              • #8
                ما عندهم رد

                تعليق


                • #9
                  ..........................

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X