اللهم صل علي الزهراء وابيها وبعلها وبنيها وسرك المستودع فيها
أن محمد بن عبد الوهاب ينحدر من اسرة يهودية كانت من يهود الدونمة في تركيا التي اندست في الاسلام بقصد الاساءة اليه والهروب من ملاحقة بطش بعض السلاطين العثمانيين 00 ومن المؤكد ان (( شولمان )) او سليمان 00جد ما يسمى بالأسرة الوهابية 00 قد خرج من بلدة اسمها ( بورصة ) في تركيا 00 وكان اسمه : شولمان قرقوزي 000 وقرقوزي باللغة التركية تعني البطيخ 00 فقد كان هذا تاجرا معروفا للبطيخ في قرية - بورصة - التركية 00 الا ان مهنة البطيخ والمتاجرة به لم تناسبه 00فرأى ان يتاجر في الدين 00 ففي تجارة الدين أرباح اكثر من تجارة البطيخ لدى الحكام والسلاطين 00 لأن تجارة الدين ليست بحاجة الى رأس مال سوي 00 فيكفي عمامة جليلة ولحية طويلة وشوارب حليقة او قليلة وعصاة ثقيلة وفتاوي باطلة وهزيلة 000 وهكذا خرج القرقوزي من تركيا الى الشام واصبح اسمه سليمان واستقر بقرية دومة من ضواحي الشام 00 استقر بها ليتاجر بالدين لا بالبطيخ 0000وهما لديه سواء
ولكن اهالي سوريا كشفوا قصده الباطل ورفضوا تجارته فربطوا قدميه وضربوه ضربا اليما 00 وبعد عشرة ايام فلت من رباطه وهرب الى مصر 00 وما هي الا مدة قصيرة حتى هرب من مصر 00 فسار الى الحجاز واستقر في مكة يشعوذ فيها باسم الدين 00لكن اهالي مكة طردوه ايضا فراح الى المدينة المنورة 00لكنهم ايضا طردوه 00 كل ذلك في مدة لا تتجاوز الاربع سنوات 000 فغادر اخيرا الى نجد واستقر في بلدة اسمها 00 : العيينة 00 وهناك وجد مجالا خصبا للشعوذة فاستقر به الامر وادعى انه من سلالة ربيعة 00 وانه سافر به والده صغيرا الى المغرب العربي وولد هناك 000
وفي بلدة العيينة انجب ابنه الذي سماه 00( عبد الوهاب بن سليمان ) 00 وأنجب هذا العبد الوهاب عددا من الاولاد بينهم هذا الذي اسمه 00( محمد ) 00 اي محمد بن عبد الوهاب بن شولمان 0000هههههههههه او سليمان كما يدعون 00
وهكذا سار محمد بن عبد الوهاب على نهج والده وجده في المتاجرة بالدين والشعوذة والدجل 00 0
فطرد من نجد وسافر الى العراق وطرد من العراق فسافر الى مصر 00 وطرد من مصر فسافر الى الشام وطرد من الشام فعاد الى حيث بدأ 00 عاد الى بلدة العيينة 00 الا انه اصطدم بحاكم العيينة 00عثمان بن معمر - آنذاك - فوضعه عثمان تحت الرقابة المشددة - لكنه افلت وسافر الى الدرعية 000 وهناك التقى ( بحاكم الثلاث كيلو مترات ) اليهودي 00 محمد بن سعود 00 الذي اصبح اميرا و إماماً
000 فوافق الحذاء القدم 000 وتعاقد الاثنان على المتاجرة بالدين 000 فكان الاتفاق كما يلي 00:
1- الطرف الاول : محمد بن سعود 00 : ان يكون ( لأمير المؤمنين ! ) محمد بن سعود وذريته بعده السلطة الزمنية 000 اي الحكم 0
2- الطرف الثاني : محمد بن عبد الوهاب 00: ان يكون (( للإمام )) محمد بن عبد الوهاب 00 وذريته بعده السلطة الدينية 00 اي 00 الإفتاء بتكفير وقتل كل من لا يسير للقتال معنا ولا يدفع مالديه من مال , وقتل كل الرافضين لدعوتنا والاستيلاء على اموالهم 0
000 وهكذا تمت الصفقة 000 وبدأت المشاركة 000 وسمي الطرف الاول محمد بن آل مردخاي باسم ( إمام المسلمين ) 000 والطرف الثاني محمد بن عبد الوهاب قرقوزي 00باسم (إمام الدعوة )
000 وكانت تلك البداية هي البداية الثانية واللعينة في تاريخ الجزيرة العربية 00 المسماة بالمهلكة 000عفوا 00 بالمملكة العربية السعودية (00مع احترامي لكل الموالين من السعودية)
حينما اتفق الطرفان 00 المردخائي 00 والقرقوزي 00
اليهوديين 000 وبدأت حملاتهما على العرب المسلمين وعلى تاريخ الجزيرة العربية الاسلامي 000
وكان مما اقترفته هذه الايدي الملطخة بالدماء الاعمال التالية :
تدمير بلدة العيينة تدميرا شاملا عن آخرها 000 هدموا الجدران وردموا الآبار 00 واعتدوا على الاعراض وبقروا بطون الحوامل 000 وقطعوا ايدي الاطفال 00 واحرقوهم بالنار 00 وسرقوا المواشي وكل ما في البيوت 00 وقتلوا الرجال وو و و و000 مما لا مجال لذكره هنا لفظاعته من الافعال الشنيعة التي لم يسبق لها مثيل في التاريخ 00
ولو شئنا ان نقارن بين افعالهما 000 فلا يسعنا الا تشبيهها بما قام به اليهود في فلسطين ولا يزالون من تدمير البيوت والقرى وذبح النساء والاطفال وقتل الرجال 00 وحرق المساجد وتدمير المقدسات الاسلامية 000 كما حدث في دير ياسين وصبرا وشاتيلا واحراق المسجد الاقصى 00 وأخيرا وليس آخرا 000 مجزرة غزّة 000
ويبقى الصمت 00 المأجور 000 والحكام الأُجراء !!!!!؟؟؟000000000000000
ولا عزاء للنواصب
تعليق