تويت
برج للهاتف الجوال في العوامية
--------------------------------------------------------------------------------
تقوم شركة الإتصالت السعودية الموقرة بتشييد برج للهاتف الجوال في وسط أحياء سكنية في شمال منطقة العوامية أمام البنك الأمريكي
لهذا البرج أخطار كبيييييييييييييييرة جداً جداُ فالموجات التي يصدرها تسبب أمراض خطيرة
ألم ترى شركة الأتصالات مكاناً مناسباً لتشييد هذا البناء سوى في هذه المنطقة ..
تبعد المناطق الخالية من السكان والبراري القليل فقط عنا ...
أم ضاقت الدنيا ولم توجد سوى هذه الأرض ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أتعلمون كم متراً يبعد البرج عن أقرب منزل ....لا يتجاوز حتى 5 أمتار وربما أقل !!!!!!!!
أذهبوا أعزائي الى مكان التشييد لتروا العمال يهمون بالعمل على قدم وساق .....يعملون بشكل متواصل من الصباح الباكر حتى الساعة 9 أو 10 ليلاً !!!!!
لماذا هذه السرعة في الإنجاز ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
لكي لا نستطيع فعل شيئ عند تشييده .....
أذكر لكم بعض مخاطر الموجات التي يصدرها الجوال ...
الهواتف الجوالة مصادر للإشعاع
فهي تصدر إشعاعا من خلال الهوائي والسماعة والشاشة وشريحة المفاتيح وقد يكون لهذا الإشعاع تأثير سلبي على صحة مستخدم الهاتف فعلى الرغم من الدراسات لم تثبت بشكل قاطع مدى الآثار السلبية الناجمة عن الإفراط في استخدام الهواتف الجوالة آلا آن الباحثين يشككون في آن لهذه الآثار علاقة وثيقة بارتفاع ضغط الدم وزيادة فرص الإصابة بالسرطان وتدمير الخلايا
يصاب الأطفال بفقدان الذاكرة واضطرابات في النوم ونوبات من الصداع.
وقد أثار عالم الفيزياء البريطاني جيراد هايلاند في بحث نشرته مجلة "لانست" مخاوف جديدة مما قد ينجم عن الإشعاعات الصادرة من هذه الهواتف، وقال إن الصبية الذين تقل أعمارهم عن 18 عاما أكثر عرضة لأثر الإشعاعات لأن أنظمة المناعة في أجسامهم أقل قوة من البالغين.
ويقول الدكتور هايلاند "من المعروف أن الإشعاع يؤثر على موجات الدماغ، ولذا فإن الأطفال أكثر عرضة له".
ويضيف قائلا "إن الأثر الناجم عن موجات قصيرة من الهاتف النقال تشبه إلى حد ما التداخل في موجات الراديو، ولها تأثير على استقرار خلايا الجسم، وأهم آثارها ما يتعرض له الجهاز العصبي والصداع وفقدان الذاكرة واضطرابات النوم".
ويتفق العلماء على أن الإشعاعات الكهرومغناطيسية الصادرة منه تسخن أنسجة المخ
__________________
--------------------------------------------------------------------------------
تقوم شركة الإتصالت السعودية الموقرة بتشييد برج للهاتف الجوال في وسط أحياء سكنية في شمال منطقة العوامية أمام البنك الأمريكي
لهذا البرج أخطار كبيييييييييييييييرة جداً جداُ فالموجات التي يصدرها تسبب أمراض خطيرة
ألم ترى شركة الأتصالات مكاناً مناسباً لتشييد هذا البناء سوى في هذه المنطقة ..
تبعد المناطق الخالية من السكان والبراري القليل فقط عنا ...
أم ضاقت الدنيا ولم توجد سوى هذه الأرض ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أتعلمون كم متراً يبعد البرج عن أقرب منزل ....لا يتجاوز حتى 5 أمتار وربما أقل !!!!!!!!
أذهبوا أعزائي الى مكان التشييد لتروا العمال يهمون بالعمل على قدم وساق .....يعملون بشكل متواصل من الصباح الباكر حتى الساعة 9 أو 10 ليلاً !!!!!
لماذا هذه السرعة في الإنجاز ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
لكي لا نستطيع فعل شيئ عند تشييده .....
أذكر لكم بعض مخاطر الموجات التي يصدرها الجوال ...
الهواتف الجوالة مصادر للإشعاع
فهي تصدر إشعاعا من خلال الهوائي والسماعة والشاشة وشريحة المفاتيح وقد يكون لهذا الإشعاع تأثير سلبي على صحة مستخدم الهاتف فعلى الرغم من الدراسات لم تثبت بشكل قاطع مدى الآثار السلبية الناجمة عن الإفراط في استخدام الهواتف الجوالة آلا آن الباحثين يشككون في آن لهذه الآثار علاقة وثيقة بارتفاع ضغط الدم وزيادة فرص الإصابة بالسرطان وتدمير الخلايا
يصاب الأطفال بفقدان الذاكرة واضطرابات في النوم ونوبات من الصداع.
وقد أثار عالم الفيزياء البريطاني جيراد هايلاند في بحث نشرته مجلة "لانست" مخاوف جديدة مما قد ينجم عن الإشعاعات الصادرة من هذه الهواتف، وقال إن الصبية الذين تقل أعمارهم عن 18 عاما أكثر عرضة لأثر الإشعاعات لأن أنظمة المناعة في أجسامهم أقل قوة من البالغين.
ويقول الدكتور هايلاند "من المعروف أن الإشعاع يؤثر على موجات الدماغ، ولذا فإن الأطفال أكثر عرضة له".
ويضيف قائلا "إن الأثر الناجم عن موجات قصيرة من الهاتف النقال تشبه إلى حد ما التداخل في موجات الراديو، ولها تأثير على استقرار خلايا الجسم، وأهم آثارها ما يتعرض له الجهاز العصبي والصداع وفقدان الذاكرة واضطرابات النوم".
ويتفق العلماء على أن الإشعاعات الكهرومغناطيسية الصادرة منه تسخن أنسجة المخ
__________________