إن الأمة - كما تعلمون - تعيش المحن والبلايا طوال التاريخ وكما هو معلوم أيضا فإن الفرج الشامل لا يتم إلا من خلال تعجيل فرج ولي الله المهدي (ع) الذي بشر الله تعالى به الأمم وهو خاتم الأوصياء والإمام الذي سنحشر تحت لوائه يوم القيامة لأنه يمثل إمام عصرنا هذا. وكم من الجميل أن يقدم المحب هدية لحبيبه. ومن المعلوم أن ما يرتاح إليه الامام المهدي (ع) هو ما كان من سنخ ما يحب.. أوهناك شيء يحبه الإمام (ع) سوى القرآن والعترة ؟! وبما أن هذا الشهر هو ربيع القرآن فإن شبكة السراج تدعوا الأخوة الزوار لتسجيل أسمائهم في القائمة أدناه معلنين تبرعهم بمقدار ما يرغبون من ختمات القرآن الكريم مهداة إلى إمام زمانهم بشكل جماعي. ومن الواضح أن الكريم يرد الهدية بأضعاف مضاعفة.. وعسى أن تكون هذه الهدية من موجبات قبول صيامنا وقيامنا إنه سميع مجيب. وها نحن نعلن من خلال هذه الصفحة بأننا لا نرضى من الكريم إلا أن يكرم جميع من ساهم في هذه الختمات المباركة.
http://www.alseraj.net/cgi-bin/pros/khatma.cgi
http://www.alseraj.net/cgi-bin/pros/khatma.cgi
ونسأل الله أن يرزقنا الطاف صاحب الزمان
ونسألكم الدعاء
تعليق