اقرأ فصل الخطاب وستعرف الحقيقة

استغفر الله العظيم واتوب اليك

http://www.fnoor.com/fn1163.htm

شكرا لك يا أبا حفص

ولكن لدي سؤال ثاني

ما رأيك بقوله تعالى "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"

ألم يتعهد الله بحفظ القرآن الكريم؟

اذا كان القرآن الذي عند السنه محرفا ، فلماذا يقرأ في مشارق الأرض ومغاربها؟

عزيزي الكريم الفاضل ... إن الله سبحانه و تعالى تعهد بحفظ القرآن ، و القرآن الكريم لم و لن يحرف أبداً

و أما الورايات التي وردت في هذا الأمر فهي روايات ضعيفة السند لا يعتمد عليها و لا يعول عليها و الروايات موجودة عند أهل العامة أكثر من الشيعة ،

و لكن الشيعة و السنة إتفقوا على أن القرآن الذي بين أيدينا هو ما أنزله الله تعالى على نبيه الأكرم محمد صلى الله عليه و آله و سلم و أما الروايات فهي تبحث سنداً و متناً و ما وافق كتاب الله و أما ما خالف كتاب الله فهو زخرف كما عبر عنه الإمام الصادق سلام الله عليه في كثير من الروايات

و إذا أردت المناقشة أخي الكريم فحياك الله أخ عزيز و غالْ و إسأل ما شئت و إن شاء الله تجد الجواب



و أما الأخ أبوحفص فأقول لك هل قرأت فصل الخطاب ؟؟؟؟ ما رأيك بأن أكثر من 60% من الورايات التي وردت فيه كانت واردة عن طرقكم ؟؟؟ و على فكرة راجع كتاب المصاحف للسجستاني

سليل الرساله
مشكور على ردك المقنع .. ولكن ماذا تقصد في كلامك بالعامه "و الروايات موجودة عند أهل العامة أكثر من الشيعة "

وما معنى كلامك هذاللأخ أبو حفص "ما رأيك بأن أكثر من 60% من الورايات التي وردت فيه كانت واردة عن طرقكم ؟؟؟ " ماذا تقصد بكلمة "عن طرقكم؟؟"

هل يوجد في الشيعة عدة طوائف أم أنهم طائفة واحده؟

ما رأيك بتفسير القمي لأبي الحسن علي بن ابراهيم القمي ، صفحة 31 ، 36 ، 37 ؟ والذي يدعي فيه بتحريف القرآن

شكرا لك

أخ العزيز السلام عليكم و رحمة الله

قصدي بالروايات الواردة عند أهل العامة بالروايات الواردة عن طريق أهل السنة

أما حديثي للأخ أبو حفص و قولي من طرقكم أي من طرق أهل السنة لأنه سني و ليس شيعي

و أما تفسير القمي رضوان الله تعالى عليه فتفضل أحضر الكلام لأبينه لك

اخي الكريم القران واحد عند اهل السنة او اهل الشيعه لن يحرف لان من خصائص القران انه محفوظ ولا يحرف
وجزاء الله اخي سلسل خير الجزاء لتوضيح

ما رأيك بهذه الآيات؟ هل هي موجودة عندك؟



شكرا لك

عزيزي الكريم السلام عليكم و رحمة الله

هذه السورة غير موجودة في أي من كتب الشيعة و هي مأخوذة عن كتاب إسمه دبستان المذاهب

منشأ هذه التهمة :

زعم كيخسرو اسفنديار مؤلف كتاب " دبستان المذاهب " أن الشيعة تقول بتحريف القرآن ، و قال فيما قال : ... و بعضهم يقول إن عثمان أحرق المصاحف و أسقط سوراً كانت نازلة في فضل أهل البيت ، منها هذه السورة : ... ثم ذكر جملاً ركيكة مفترية زعم أنها سورة الولاية ، فصار قول هذا الكاتب و كتابه مصدراً معتمداً لدى أعداء الشيعة و خصومهم .

من هو كيخسرو اسفنديار :

كيخسرو اسفنديار هو مؤلف كتاب " دبستان المذاهب " و هو من ولد آذر كيوان مؤسس الفرقة الكيوانية على عهد أكبر شاه التيموري 963 ـ 1014 في الهند .

ولد المؤلف في بلدة " بتنه " من أعمال الهند في أواسط العقد الثالث من القرن الحادي عشر للهجرة ، و كان عائشاً حتى ما بعد العقد السابع ، حسبما يبدو من التواريخ المسجَّلة قيد كتابه .

و كان المؤلف داعية للمذهب الكيواني القائل بوحدة الوجود و رفض المذاهب ، و الاجتماع على كتاب " الدساتير " الذي زعمه أم الكتب و مجتمع الشرائع كلها ، نسبه إلى نبي يقال عنه أنه " ساسان " .

و من ثم فان المؤلف في كتابه " الدبستان " يحاول تضعيف عقائد أصحاب الملل و الترويج ـ في خفاء و التواء ـ لمذهب أبيه آذر كيوان الجديد التأسيس .

و أول من أشاد بشأن الكتاب هو " فرنسيس غلادوين " ترجمه إلى الإنجليزية عام : 1789 م ، و في عام 1809 م ـ ذو القعدة 1224 هـ طبع الكتاب لأول مرة في " كلكتا " بأمر من مندوب الإنجليز " ويليام بيلي " ، و هكذا استمرت طباعته على يد عملاء الاستعمار في الهند و إيران و كذا تراجمه في سائر البلاد [1] .

نعم هذه هي قصة كيخسرو اسفنديار و كتابه " دبستان المذاهب " الذي يعتمد عليه أعداء الشيعة .

وعليكم السلام ورحمة الله

أخي الكريم سليل الرساله

كفيت ووفيت وجزاك الله خير

فالقرآن الذي بين ايدينا يتفق عليه السنة والشيعة ولكن يوجد اختلاف في تفسير الآيات .. هل كلامي صحيح؟

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أخي العزيز

نعم أخي الفاضل هناك إختلاف في تفسير الآيات و حتى عند السنة أنفسهم ستجد إختلافاً في تفسير الآية بين عدة تفاسير فما بالك بين تفاسير مذهبين ؟

انتهى الموضوع

بقفله

يا أخي أنا حر .. موضوعي وبقفله

لووووول

لا لا تقفله ....


أنتظر قليلاً لنرى ماذا يقول علماء السنة عن التحريف!!

ما يصير تدخل وتطلع على كيفك بدون ما نضايفك ... لا عيب


أنتظر الرد


وهذه سورة الولاية التي تتشبثون بها بلها واشرب مايها




أنتظر الرد ومن كتبكم