انفجار وسط بغداد والشعلان يتوعد قتلة مجندي الجيش
قال المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية العقيد عدنان عبدالرحمن إنّ قنبلة زرعت على الطريق واستهدفت قافلة عسكرية أمريكية، انفجرت في حيّ الكرادة ببغداد الاثنين، وأدّت إلى إصابة ثلاثة مدنيين عراقيين.
ووقع الانفجار بين ساحة الحرية وجسر المعلّق، وفقا لمسؤولين في دائرة الإسعاف العراقية.
كما أظهرت صور لتلفزيون رويترز عربة مدرعة أمريكية يبدو أن الانفجار أعطبها على الطريق.
ومن جهتها، قالت أسوشيتد برس إنّ عدّة انفجارات قويّة هزّت وسط العاصمة العراقية بغداد الاثنين، مخلّفة سحابة كثيفة من الدخان.
وقالت أسوشيتد برس إنّ أعمدة الدخان تتصاعد في سماء الضفة الغربية لنهر دجلة.
وقالت الوكالة إنّه لم تتوفر حتى الساعة عن الحادث ولا تعاليق من المسؤولين العسكريين الأمريكيين.
كما قال شهود عيان إنه كان يمكن سماع أصوات سيارات الإسعاف وهي تنطلق نحو مكان الانفجار.
من جهة أخرى توعد وزير الدفاع في الحكومة العراقية المؤقتة حازم الشعلان بمعاقبة منفذي المجزرة التي ارتكبت بحق 49 من أفراد الحرس الوطني العراقي في كمين قرب بعقوبة شمال شرق بغداد.
وقال في تصريحات لوسائل إعلام محلية إن حكومته ستسعى لتحديد هوية الفاعلين وملاحقتهم واعتقالهم واتخاذ إجراءات صارمة بحقهم تصل إلى حد تنفيذ عقوبة الإعدام.
وتبنت جماعة قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين (التوحيد والجهاد/ سابقا) التي يتزعمها أبو مصعب الزرقاوي العملية أمس.
قال المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية العقيد عدنان عبدالرحمن إنّ قنبلة زرعت على الطريق واستهدفت قافلة عسكرية أمريكية، انفجرت في حيّ الكرادة ببغداد الاثنين، وأدّت إلى إصابة ثلاثة مدنيين عراقيين.
ووقع الانفجار بين ساحة الحرية وجسر المعلّق، وفقا لمسؤولين في دائرة الإسعاف العراقية.
كما أظهرت صور لتلفزيون رويترز عربة مدرعة أمريكية يبدو أن الانفجار أعطبها على الطريق.
ومن جهتها، قالت أسوشيتد برس إنّ عدّة انفجارات قويّة هزّت وسط العاصمة العراقية بغداد الاثنين، مخلّفة سحابة كثيفة من الدخان.
وقالت أسوشيتد برس إنّ أعمدة الدخان تتصاعد في سماء الضفة الغربية لنهر دجلة.
وقالت الوكالة إنّه لم تتوفر حتى الساعة عن الحادث ولا تعاليق من المسؤولين العسكريين الأمريكيين.
كما قال شهود عيان إنه كان يمكن سماع أصوات سيارات الإسعاف وهي تنطلق نحو مكان الانفجار.
من جهة أخرى توعد وزير الدفاع في الحكومة العراقية المؤقتة حازم الشعلان بمعاقبة منفذي المجزرة التي ارتكبت بحق 49 من أفراد الحرس الوطني العراقي في كمين قرب بعقوبة شمال شرق بغداد.
وقال في تصريحات لوسائل إعلام محلية إن حكومته ستسعى لتحديد هوية الفاعلين وملاحقتهم واعتقالهم واتخاذ إجراءات صارمة بحقهم تصل إلى حد تنفيذ عقوبة الإعدام.
وتبنت جماعة قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين (التوحيد والجهاد/ سابقا) التي يتزعمها أبو مصعب الزرقاوي العملية أمس.