تويت
اخواني مالعمل مع الكبار ..... لكي لا يفوت الفوت
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
ان من الأمور التي لا يختلف فيها اثنين هو التخلف المذهبي الذي يعاني منه الكبار فضلا على الصغار وربما كان الصغار قد قطعوا في هذا المجال باعا كبيرا والكبار كما هم، يرضون بالبقاء على حالة الجهل في دينهم ومذهبهم والذي هو عصمة امرهم في الدنيا والآخرة، ويمنعهم من ذلك عدو الله وعدو بن آدم ابليس عليه اللعنة قال تعالى((فبعزتك لأغوينهم اجمعين الا عبادك المخلصين))،وبالاضافة الى ذلك التعنت والعناد من بعضهم من مجرد حتى الاتيان الى عالم الدين ويسأله سؤال عن الحرام والحلال،والبعض يأخذه الحياء من السؤال في دينه وبوسوسة ابليس ايضا ان كيف اجلس مع من هم اصغر مني سنا ومكانة اجتماعية وأنا من أنا؟00في حين نرى الرسول الاكرم (ص)يقول:اطلبوا العلم من المهد الى اللحد)00وايضا في حديث له:طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة) فهنا ايضا لم يحدد الجنس حتى فالكل سواء في فريضة طلب العلم000فهم بما هم أي هذه الشريحة من المجتمع كل اعتقادهم بان القطار قد فاتهم في هذا المجال وهم في نفس الوقت لايدرون بان الوقت يمضي وهم في غفلةولكن الى متى قال(ص):الناس نيام فاذا ماتوا انتبهوا)00فهو تيار يسحب من استسلم للدنيا وملهياتها والعياذ بالله00ولكن المرأ يتسائل الى متى هذه الغفلة الا يسمع الا ينظر من حواليه الا تأخذه الرأفة بنفسه المسكينة الضعيفة والتي لا حول لها ولا قوة الا بالله الذي انعم عليه بكل مايملك من ثروة وذرية والتي جعل منهاالشيطان وسيلة لالهائه عن ذكرالله ،وللاسف لا ينتبه هؤلاء الا اذا وقع في مصيبة في صحته او ماله او اولاده والعياذ بالله ويكون حسن الحض اذا انتبه ورجع بتوفيق الله الرحيم ،اما اذا كان من النوع الذي لاتنفع فيه المواعض والزواجر000فامره الى الله تعالى0فأنا اخوتي لا اتكلم من فراغ فالشواهد امامي كثيرة 00فلي احد الاحبة من الذين هم النوع الذي لا يتعض ليس الا بسبب فهمه للدين برأيه وعلى ماتشتهيه نفسه،فتراه يرجع كل أمور دنياه الى اصحاب الاختصاص الا امور دينه الذي هو عصمة امره كما اسلفت00وبرايه ان الرجوع والسؤال عن الحرام والحلال هو تطرف وتعقيد وهو دائم التكرار لمقولة((الدين يسر وليس بعسر))00ولكن يوما ما جائه زلزال هزته بعنف ووقع ذلك الذي كان واقفا بكل عنفوان00 وقع00 فأصابته الامراض النفسية والعصبية فتداركته يد الرحمة الالاهية ولكن أراد الرجوع فرجع ولكن أي رجعة فلا زال يتخبط في الدين فهو دكتاتور في عائلته فكل مايقوله فهو الصحيح،لانه لا يملك الارضية والمرجعية الحقة لكي ترشده للسبيل القويم00فأنا اشبهه بالطائرة التي تقلع ولكن عند أي خلل في الطائرة لا تستطيع الهبوط لانها لا تملك الارضية او المهبط الذي بأمكانها الهبوط فيه فما الحل للطائرة؟؟؟000
وللاسف ان اولاده الان اخذوا بنهجه فكل همهم الدنيا ،المعاش،الأسهم،البيوت،السيارات الفارهة،00الخ00وللاسف انهم على اكبر قدر من الاخلاق وهذا ما يحز في النفس فهم شيعة بالاسم فقط00اسال الله عزوجل ان يأخذ بايدينا وايديهم الى مايحب ويرضى وادعوا من كل قلبي يهدي كل من كان على ولاية محمد وآل محمد بحق محمد وآل محمد وان يكفينا كوافي قدره ويلهمنا شكر نعمائه ويجعلنا واياهم من الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون يوم لقائه انه سميع مجيب قريب يجيب دعوة الداع اذا دعاه000
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين[/grade]
ان من الأمور التي لا يختلف فيها اثنين هو التخلف المذهبي الذي يعاني منه الكبار فضلا على الصغار وربما كان الصغار قد قطعوا في هذا المجال باعا كبيرا والكبار كما هم، يرضون بالبقاء على حالة الجهل في دينهم ومذهبهم والذي هو عصمة امرهم في الدنيا والآخرة، ويمنعهم من ذلك عدو الله وعدو بن آدم ابليس عليه اللعنة قال تعالى((فبعزتك لأغوينهم اجمعين الا عبادك المخلصين))،وبالاضافة الى ذلك التعنت والعناد من بعضهم من مجرد حتى الاتيان الى عالم الدين ويسأله سؤال عن الحرام والحلال،والبعض يأخذه الحياء من السؤال في دينه وبوسوسة ابليس ايضا ان كيف اجلس مع من هم اصغر مني سنا ومكانة اجتماعية وأنا من أنا؟00في حين نرى الرسول الاكرم (ص)يقول:اطلبوا العلم من المهد الى اللحد)00وايضا في حديث له:طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة) فهنا ايضا لم يحدد الجنس حتى فالكل سواء في فريضة طلب العلم000فهم بما هم أي هذه الشريحة من المجتمع كل اعتقادهم بان القطار قد فاتهم في هذا المجال وهم في نفس الوقت لايدرون بان الوقت يمضي وهم في غفلةولكن الى متى قال(ص):الناس نيام فاذا ماتوا انتبهوا)00فهو تيار يسحب من استسلم للدنيا وملهياتها والعياذ بالله00ولكن المرأ يتسائل الى متى هذه الغفلة الا يسمع الا ينظر من حواليه الا تأخذه الرأفة بنفسه المسكينة الضعيفة والتي لا حول لها ولا قوة الا بالله الذي انعم عليه بكل مايملك من ثروة وذرية والتي جعل منهاالشيطان وسيلة لالهائه عن ذكرالله ،وللاسف لا ينتبه هؤلاء الا اذا وقع في مصيبة في صحته او ماله او اولاده والعياذ بالله ويكون حسن الحض اذا انتبه ورجع بتوفيق الله الرحيم ،اما اذا كان من النوع الذي لاتنفع فيه المواعض والزواجر000فامره الى الله تعالى0فأنا اخوتي لا اتكلم من فراغ فالشواهد امامي كثيرة 00فلي احد الاحبة من الذين هم النوع الذي لا يتعض ليس الا بسبب فهمه للدين برأيه وعلى ماتشتهيه نفسه،فتراه يرجع كل أمور دنياه الى اصحاب الاختصاص الا امور دينه الذي هو عصمة امره كما اسلفت00وبرايه ان الرجوع والسؤال عن الحرام والحلال هو تطرف وتعقيد وهو دائم التكرار لمقولة((الدين يسر وليس بعسر))00ولكن يوما ما جائه زلزال هزته بعنف ووقع ذلك الذي كان واقفا بكل عنفوان00 وقع00 فأصابته الامراض النفسية والعصبية فتداركته يد الرحمة الالاهية ولكن أراد الرجوع فرجع ولكن أي رجعة فلا زال يتخبط في الدين فهو دكتاتور في عائلته فكل مايقوله فهو الصحيح،لانه لا يملك الارضية والمرجعية الحقة لكي ترشده للسبيل القويم00فأنا اشبهه بالطائرة التي تقلع ولكن عند أي خلل في الطائرة لا تستطيع الهبوط لانها لا تملك الارضية او المهبط الذي بأمكانها الهبوط فيه فما الحل للطائرة؟؟؟000
وللاسف ان اولاده الان اخذوا بنهجه فكل همهم الدنيا ،المعاش،الأسهم،البيوت،السيارات الفارهة،00الخ00وللاسف انهم على اكبر قدر من الاخلاق وهذا ما يحز في النفس فهم شيعة بالاسم فقط00اسال الله عزوجل ان يأخذ بايدينا وايديهم الى مايحب ويرضى وادعوا من كل قلبي يهدي كل من كان على ولاية محمد وآل محمد بحق محمد وآل محمد وان يكفينا كوافي قدره ويلهمنا شكر نعمائه ويجعلنا واياهم من الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون يوم لقائه انه سميع مجيب قريب يجيب دعوة الداع اذا دعاه000
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين[/grade]