عن الحسن بن علي بن الفضال، عن علي بن غراب عن أبي بكر بن محمد الحضرمي، عن أبي جعفر عليه السلام قال: سمعته يقول: إنه ليس من مخلوق إلا بين عينيه مكتوب مؤمن أو كافر، ذلك محجوب عنكم وليس بمحجوب عن الائمة من آل محمد صلى الله عليه واله، ثم ليس يدخل عليهم أحد إلا عرفوه مؤمن أو كافر، ثم تلا هذه الآية " إن في ذلك لآيات للمتوسمين " فهم المتوسمون
رواه الصفار في البصائر الجزء السابع الباب السابع عشر، ومنقول في البحار ج 7 ص 117 من الاختصاص والبصائر
عن أحمد بن شاذان، عن الفضل بن شاذان، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عبدالله عليه السلام أن سعيد بن جبير كان يأتم بعلي بن الحسين عليهما السلام وكان علي يثني عليه وما كان سبب قتل الحجاج له إلا على هذا الامر، وكان مستقيما وذكر أنه لما ادخل على الحجاج بن يوسف، فقال له: أنت شقي بن كسير؟ قال: امي كانت أعرف باسمي سمتني سعيد بن جبير، قال: ما تقول في أبي بكر وعمر أهما في الجنة أو في النار؟ قال: لو دخلت الجنة فنظرت إلى أهلها لعلمت من فيها قال: فما تقول في الخلفاء ! قال: ليست عليهم بوكيل، قال: فأيهم أحب إليك؟ قال: أرضاهم لخالقي، قال: فأيهم أرضى للخالق؟ قال: علم ذلك عند الذي يعلم سرهم ونجواهم، قال: أبيت أن تصدقني؟ قال: بلى لم أحب أن أكذبك
رواه الكشى - رحمه الله - في رجاله ص 79 ونقله المجلسى - رحمه الله - في البحارج 11 ص 39 عن روضة الواعظين لابن فتال النيسابورى.
انظروا الي اللون الاحمر هناك يعرف المؤمن من الكافر..ولاشك ان الكافر في النار
وهناك يقول لو دخلت الجنه لعرفت اهلها
لاتقولون لي تقيه..فقد قال في نهايه كلامه بلى لم أحب أن أكذبك
فكيف الان نجمع بين علمه بالكافر والمؤمن وبين عدم علمه في اهل الجنه والنار؟
رواه الصفار في البصائر الجزء السابع الباب السابع عشر، ومنقول في البحار ج 7 ص 117 من الاختصاص والبصائر
عن أحمد بن شاذان، عن الفضل بن شاذان، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عبدالله عليه السلام أن سعيد بن جبير كان يأتم بعلي بن الحسين عليهما السلام وكان علي يثني عليه وما كان سبب قتل الحجاج له إلا على هذا الامر، وكان مستقيما وذكر أنه لما ادخل على الحجاج بن يوسف، فقال له: أنت شقي بن كسير؟ قال: امي كانت أعرف باسمي سمتني سعيد بن جبير، قال: ما تقول في أبي بكر وعمر أهما في الجنة أو في النار؟ قال: لو دخلت الجنة فنظرت إلى أهلها لعلمت من فيها قال: فما تقول في الخلفاء ! قال: ليست عليهم بوكيل، قال: فأيهم أحب إليك؟ قال: أرضاهم لخالقي، قال: فأيهم أرضى للخالق؟ قال: علم ذلك عند الذي يعلم سرهم ونجواهم، قال: أبيت أن تصدقني؟ قال: بلى لم أحب أن أكذبك
رواه الكشى - رحمه الله - في رجاله ص 79 ونقله المجلسى - رحمه الله - في البحارج 11 ص 39 عن روضة الواعظين لابن فتال النيسابورى.
انظروا الي اللون الاحمر هناك يعرف المؤمن من الكافر..ولاشك ان الكافر في النار
وهناك يقول لو دخلت الجنه لعرفت اهلها
لاتقولون لي تقيه..فقد قال في نهايه كلامه بلى لم أحب أن أكذبك
فكيف الان نجمع بين علمه بالكافر والمؤمن وبين عدم علمه في اهل الجنه والنار؟
تعليق