للعالم العلامة النحرير الفهامة الشيخ سليمان بن عبدالوهاب
(مقتطفات من الكتاب)
صفحة 31: يقول في رسالته و إلا فاتقوا الله و لا تلبسوا الحق بالباطل و تقيسوا الكافرين على المسلمين بآرائكم
الفاسدة و مفاهيمكم الواهية )
صفحة 34: يقول في رسالته أن مثلكم أو مَن هو أجَلُ منكم ، لا يجوز له الاستنباط و لا القياس ، و لا يجوز لأحد أن يقلدَه ، بل يجب على من لم يبلغْ رتبة المجتهدين أن يقلدَهم و ذلك بالإجماع )
صفحة 54: يقول في رسالته فيا عباد الله تنبهوا و ارجعوا إلى الحق و امشوا حيث مشى السلف الصالح وقفوا حيث وقفوا ، لا يستفزَنكم الشيطان و يزِينْ لكم تكفير أهل الإسلام ، و تجعلون ميزان كفر الناس فخالفتكم و ميزان الإسلام موافقتكم ).
صفحة 60: يقول في رسالته أما في هذا عبرة لكم تكفرون عوام المسلمين ، و تستبيحون دماءهم و أموالهم و تجعلون بلادهم بلاد حرب ، و لم يوجد منهم عِشر معشار ما وجد مِنْ هؤلاء ؟).
صفحة 74: يقول في رسالته ( و حقيقة الأمر أنكم ما قلدتم أهل العلم و لا عباراتهم و إنما عُمْدَتُكم مفهومكم و استنباطكم الذي تزعمون أنه الحق )
صفحة 77: يقول في رسالته قال في مختصر الروضة الصحيح : إن من كان مِن أهل الشهادتين فإنه لا يكفَر ببدعةٍ على الإطلاق ما استند فيها إلى تأول يلتبس به الأمر على مثله ، و هو الذي رجحه شيخنا أبو العباس ابن تيمية )
صفحة 88: يقول في رسالته و العجب كل العجب أن الفرقة الناجية و صفها رسول الله (ص) بأوصاف و كذلك وصفه أهل العلم ، و ليس فيكم خصلة واحدة منها ... )
صفحة 93: يقول في رسالته و مما يدل على بطلان مذهبكم ما روى أبو هريرة رضي الله تعالى عنه عن النبي ص) أنه قال ( رأس الكفر نحو المشرق ) و في رواية ( الإيمان يماني و الفتنة من ها هنا حيث يطلع قرن الشيطان )
صفحة 141: يقول في رسالته و عن ثابت بن الضحاك عن النبي (ص) : ( من قذف مؤمناً بالكفر فهو كقتله )و من حديث عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله (ص) قال : أيما رجل قال لأخيه يا كافر ، فقد باءَ به أحدهما )
الصفحة الأخيرة : يقول في ختام رسالته
و الله سبحانه و تعالى أعلم ، و نسأله من فضله أن يختم لنا بالإسلام
و الإيمان ، و أن يجنن مما يُغضِبُ و جهه الكريم ، و أن يهدينا و جميع
المسلمين الصراط المستقيم ، إنه رحيم كريم .
و الحمد لله رب العالمين أولا و آخراً ، و ظاهراً و باطناً
و صلى الله على سيدنا محمد و آله و صحبه و سلم أجمعين
تمت رسالة الصواعق الإلهية
(مقتطفات من الكتاب)
صفحة 31: يقول في رسالته و إلا فاتقوا الله و لا تلبسوا الحق بالباطل و تقيسوا الكافرين على المسلمين بآرائكم
الفاسدة و مفاهيمكم الواهية )
صفحة 34: يقول في رسالته أن مثلكم أو مَن هو أجَلُ منكم ، لا يجوز له الاستنباط و لا القياس ، و لا يجوز لأحد أن يقلدَه ، بل يجب على من لم يبلغْ رتبة المجتهدين أن يقلدَهم و ذلك بالإجماع )
صفحة 54: يقول في رسالته فيا عباد الله تنبهوا و ارجعوا إلى الحق و امشوا حيث مشى السلف الصالح وقفوا حيث وقفوا ، لا يستفزَنكم الشيطان و يزِينْ لكم تكفير أهل الإسلام ، و تجعلون ميزان كفر الناس فخالفتكم و ميزان الإسلام موافقتكم ).
صفحة 60: يقول في رسالته أما في هذا عبرة لكم تكفرون عوام المسلمين ، و تستبيحون دماءهم و أموالهم و تجعلون بلادهم بلاد حرب ، و لم يوجد منهم عِشر معشار ما وجد مِنْ هؤلاء ؟).
صفحة 74: يقول في رسالته ( و حقيقة الأمر أنكم ما قلدتم أهل العلم و لا عباراتهم و إنما عُمْدَتُكم مفهومكم و استنباطكم الذي تزعمون أنه الحق )
صفحة 77: يقول في رسالته قال في مختصر الروضة الصحيح : إن من كان مِن أهل الشهادتين فإنه لا يكفَر ببدعةٍ على الإطلاق ما استند فيها إلى تأول يلتبس به الأمر على مثله ، و هو الذي رجحه شيخنا أبو العباس ابن تيمية )
صفحة 88: يقول في رسالته و العجب كل العجب أن الفرقة الناجية و صفها رسول الله (ص) بأوصاف و كذلك وصفه أهل العلم ، و ليس فيكم خصلة واحدة منها ... )
صفحة 93: يقول في رسالته و مما يدل على بطلان مذهبكم ما روى أبو هريرة رضي الله تعالى عنه عن النبي ص) أنه قال ( رأس الكفر نحو المشرق ) و في رواية ( الإيمان يماني و الفتنة من ها هنا حيث يطلع قرن الشيطان )
صفحة 141: يقول في رسالته و عن ثابت بن الضحاك عن النبي (ص) : ( من قذف مؤمناً بالكفر فهو كقتله )و من حديث عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله (ص) قال : أيما رجل قال لأخيه يا كافر ، فقد باءَ به أحدهما )
الصفحة الأخيرة : يقول في ختام رسالته
و الله سبحانه و تعالى أعلم ، و نسأله من فضله أن يختم لنا بالإسلام
و الإيمان ، و أن يجنن مما يُغضِبُ و جهه الكريم ، و أن يهدينا و جميع
المسلمين الصراط المستقيم ، إنه رحيم كريم .
و الحمد لله رب العالمين أولا و آخراً ، و ظاهراً و باطناً
و صلى الله على سيدنا محمد و آله و صحبه و سلم أجمعين
تمت رسالة الصواعق الإلهية
تعليق