موقع شيعي جديد "صوت الرسالة " يدعوكم لزيارته :
التعريف بالموقع :
لأن الجواب عن سؤال من نحن عادة ما يكون مدخلاً لإجابة عن سؤال :
ماذا نريد ، و لأن الجواب عن سؤال من نحن عادة ما يكون وسيلة للوضوح مع الجمهور ، في سبيل بناء علاقات متينة معه قائمة على الوضوح و الشفافية ، و التعاطي الصريح مع قضايا الأمة من منطلق المسؤولية .
لأجل ذلك كلَّه ، نعرض لك أيها الجمهور الكريم هوية موقعنا ( صوت الرسالة ) الذي نقول عنه باختصار أنه : ( موقع فكري إسلامي عالمي مستقل ) :
1 – موقع فكري : فهو موقع يركّزُ على الجانب الفكري للأزمة الحضارية الراهنة . و يعتقد أن المعالجة الفكرية تمثل قضية مركزية في مسألة النهوض الحضاري و التنمية الشاملة .
و الموقع لا علاقة له بالمسائل السياسية أو غيرها إلا من جهة ما له صلة بالناحية الفكرية في الإطلالة على المسألة السياسية ، و لا يعمل الموقع على أن يكون جزءاً من ساحة الحراك السياسي ، إلا في السياق النظري من ذلك الحراك أو ما يمكن تسميته بالنظرية السياسية و الفكر السياسي .
2 – موقع إسلامي : و نقصد بالإسلام هنا أن المرجعية الفكرية و هوية الموقع العقائدية هي الإسلام لا كحالة طقوسية منعزلة عن واقع الفعل و الممارسة ، و لكن كمنهج عام يحكم حركة الإنسان في الكون و الحياة .
و الإسلام الذي ندعو إليه هو الإسلام الذي دعانا إليه رسول الله ( ص ).
" إسلام الكتاب و العترة الطاهرة "
و لكننا في الوقت الذي نؤكد فيه عنوانية خط أهل البيت ( ع) في سياق هويتنا و مرجعيتنا الفكرية ، غير أننا نؤكد أيضاً على أننا لسنا طائفيين في دعوتنا هذه ، بل نفتح صدورنا لكل إخواننا من المذاهب المختلفة لأجل التلاقي و الحوار بكل محبة و إخاء ، كما نمد أيدينا لكل الغيورين المخلصين على الفكر الإسلامي الأصيل ، فالحق غايتنا و الحقيقة سبيلنا.
" موقع عالمي " : لأن الإسلام رسالة عالمية ، تتجاوز حدود القومية و العرقية ، و لأن الإسلام رسالة الله للإنسان مطلقاً ، فإن الموقع جاء ناطقاً بألسنة عِدَّة من هذا العالم : عربي مالاوي – فرنسي .....
" موقع مستقل " : نقطع بأن الاستقلالية في حركة الموقف و الموقع لا معنى لها ، و لا وجود لها بشكل فعلي إلا من عالم الإنهزامية و الفئوية الضيقة ، و لا نقصد بالاستقلالية ذلك المعنى بل نعني الاستقلالية عدم الاتباط السياسي و التنظيمي و المالي بأية جهة ، بل نسعى لنكون موقعاً حرّاً مستقلاً في توجهاته عن كل مراكز الجذب و الخطوط المختلفة ، حتى لا نختنق في سجن الذات ، بل نسعى لتطوير الموقع و النهوض به من خلال دعم الجمهور الكريم و مساعدته لنا مادياً و معنوياً في سبيل الرقي بأمتنا و بالإنسانية إلى رحابة الأفق الرسالي المنتظر .
و الله من وراء القصد
و هو يهدي سواء السبيل
التعريف بالموقع :
لأن الجواب عن سؤال من نحن عادة ما يكون مدخلاً لإجابة عن سؤال :
ماذا نريد ، و لأن الجواب عن سؤال من نحن عادة ما يكون وسيلة للوضوح مع الجمهور ، في سبيل بناء علاقات متينة معه قائمة على الوضوح و الشفافية ، و التعاطي الصريح مع قضايا الأمة من منطلق المسؤولية .
لأجل ذلك كلَّه ، نعرض لك أيها الجمهور الكريم هوية موقعنا ( صوت الرسالة ) الذي نقول عنه باختصار أنه : ( موقع فكري إسلامي عالمي مستقل ) :
1 – موقع فكري : فهو موقع يركّزُ على الجانب الفكري للأزمة الحضارية الراهنة . و يعتقد أن المعالجة الفكرية تمثل قضية مركزية في مسألة النهوض الحضاري و التنمية الشاملة .
و الموقع لا علاقة له بالمسائل السياسية أو غيرها إلا من جهة ما له صلة بالناحية الفكرية في الإطلالة على المسألة السياسية ، و لا يعمل الموقع على أن يكون جزءاً من ساحة الحراك السياسي ، إلا في السياق النظري من ذلك الحراك أو ما يمكن تسميته بالنظرية السياسية و الفكر السياسي .
2 – موقع إسلامي : و نقصد بالإسلام هنا أن المرجعية الفكرية و هوية الموقع العقائدية هي الإسلام لا كحالة طقوسية منعزلة عن واقع الفعل و الممارسة ، و لكن كمنهج عام يحكم حركة الإنسان في الكون و الحياة .
و الإسلام الذي ندعو إليه هو الإسلام الذي دعانا إليه رسول الله ( ص ).
" إسلام الكتاب و العترة الطاهرة "
و لكننا في الوقت الذي نؤكد فيه عنوانية خط أهل البيت ( ع) في سياق هويتنا و مرجعيتنا الفكرية ، غير أننا نؤكد أيضاً على أننا لسنا طائفيين في دعوتنا هذه ، بل نفتح صدورنا لكل إخواننا من المذاهب المختلفة لأجل التلاقي و الحوار بكل محبة و إخاء ، كما نمد أيدينا لكل الغيورين المخلصين على الفكر الإسلامي الأصيل ، فالحق غايتنا و الحقيقة سبيلنا.
" موقع عالمي " : لأن الإسلام رسالة عالمية ، تتجاوز حدود القومية و العرقية ، و لأن الإسلام رسالة الله للإنسان مطلقاً ، فإن الموقع جاء ناطقاً بألسنة عِدَّة من هذا العالم : عربي مالاوي – فرنسي .....
" موقع مستقل " : نقطع بأن الاستقلالية في حركة الموقف و الموقع لا معنى لها ، و لا وجود لها بشكل فعلي إلا من عالم الإنهزامية و الفئوية الضيقة ، و لا نقصد بالاستقلالية ذلك المعنى بل نعني الاستقلالية عدم الاتباط السياسي و التنظيمي و المالي بأية جهة ، بل نسعى لنكون موقعاً حرّاً مستقلاً في توجهاته عن كل مراكز الجذب و الخطوط المختلفة ، حتى لا نختنق في سجن الذات ، بل نسعى لتطوير الموقع و النهوض به من خلال دعم الجمهور الكريم و مساعدته لنا مادياً و معنوياً في سبيل الرقي بأمتنا و بالإنسانية إلى رحابة الأفق الرسالي المنتظر .
و الله من وراء القصد
و هو يهدي سواء السبيل
تعليق