السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل لوليك الفرج والنصر والعافية
اللهم العن قتلة امير المؤمنين، عظم الله اجوركمفي ذكرى استشهاد مولانا أمير المؤمنين وقائد الغرالمحجلين ويعسوب الدين
وتقبل الله اعمالكم:
استوقفني ما حصل مؤخرا في البرامج الإعلامية للتفلزة والنت من الانتخابات الأمريكية وطريقتها وما تعتمد عليه من معايير خاصة لانتخاب رئيس لدولة عظمى في العصر الحديث وأيضا التعيينات المنصوص عليها من قبل دولة فتية غنية من دول العالم الثالث لكنها تعتبر دولة لها ثقلها بالعالم لما بها من ثروات نفطية (الإمارات العربية المتحدة)
وما حصل بها مؤخرا لوفاة الشيخ بن زايد آل نهيان رئيس الدولة وما حدث بعد وفاته مباشرة ونحن هنا لسنا بحاجة لسرد تفصيلات القضيتين الأمريكية والإماراتية لأنهما تجربتين تحدثان تكرارا كما في أمريكا كل أربع سنوات وفي دول الخليج كلما انتقل أميرها أو ملكها إلى رحمة الله.
لكن هل كل هؤلاء الدول أنظمتها تعتبر وضعية لها اقتباسات من النظم الإسلامية التي أتت بها الرسالة أو اقتباسات من تجارب سابقة حدثت بالعالم والتاريخ الإنساني بشكل عام وتطور مع التطور الإنساني.
وما حصل انه استوقفني انه تزامن مع وفاة ثاني اكبر شخصية إسلامية على مر التاريخ بشهادة العدو والموالي لهذه الشخصية العظيمة التي لم تأخذ حقها على مر الزمان من كل الاتجاهات ولن يستطيع أحد سبر غورها لما لها من المكانة الإلهية والرسالية والدور الفعال مع محمد رسول الله صلى الله عليه واله.
السؤال الذي يضع نفسه: بعد وفاة الرسول الأعظم صلى الله عليه واله هل كان هناك من النضوج الفكري لقيام الشورى الدعاة لذلك الوقت على الرغم انه لم يكن لها أي إعداد على نظم إسلامية؟
هل الشيخ زايد استقى أفكاره بان أعاد تشكيل حكومته قبل وفاته في مرضه الأخير؟ أم أن الأنظمة في دولة الإمارات اقتبست أنظمتها من تجارب إسلامية وإنسانية ؟ ولماذا قامت بهذه الخطوة؟
الانتخابات الأمريكية وأسلوبها المتبع والذي يتم به تعديلات في كل أربع سنوات تلافيا للأخطاء السابقة؟
هل الأمة الإسلامية تحتاج لهذا التعديل الجذري لعقائدها وما حدث وما يحدث إلى الآن من غلبة فرقة إسلامية على أخرى؟
تلك تساؤلات مرت بخاطري لتوافق كل هذه الأحداث مع بعضها في زمن واحد، وأحببت مناقشتها وطرحها على هذه الشبكة الموقرة لينضح الفكر بكل أشكاله.
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل لوليك الفرج والنصر والعافية
اللهم العن قتلة امير المؤمنين، عظم الله اجوركمفي ذكرى استشهاد مولانا أمير المؤمنين وقائد الغرالمحجلين ويعسوب الدين
وتقبل الله اعمالكم:
استوقفني ما حصل مؤخرا في البرامج الإعلامية للتفلزة والنت من الانتخابات الأمريكية وطريقتها وما تعتمد عليه من معايير خاصة لانتخاب رئيس لدولة عظمى في العصر الحديث وأيضا التعيينات المنصوص عليها من قبل دولة فتية غنية من دول العالم الثالث لكنها تعتبر دولة لها ثقلها بالعالم لما بها من ثروات نفطية (الإمارات العربية المتحدة)
وما حصل بها مؤخرا لوفاة الشيخ بن زايد آل نهيان رئيس الدولة وما حدث بعد وفاته مباشرة ونحن هنا لسنا بحاجة لسرد تفصيلات القضيتين الأمريكية والإماراتية لأنهما تجربتين تحدثان تكرارا كما في أمريكا كل أربع سنوات وفي دول الخليج كلما انتقل أميرها أو ملكها إلى رحمة الله.
لكن هل كل هؤلاء الدول أنظمتها تعتبر وضعية لها اقتباسات من النظم الإسلامية التي أتت بها الرسالة أو اقتباسات من تجارب سابقة حدثت بالعالم والتاريخ الإنساني بشكل عام وتطور مع التطور الإنساني.
وما حصل انه استوقفني انه تزامن مع وفاة ثاني اكبر شخصية إسلامية على مر التاريخ بشهادة العدو والموالي لهذه الشخصية العظيمة التي لم تأخذ حقها على مر الزمان من كل الاتجاهات ولن يستطيع أحد سبر غورها لما لها من المكانة الإلهية والرسالية والدور الفعال مع محمد رسول الله صلى الله عليه واله.
السؤال الذي يضع نفسه: بعد وفاة الرسول الأعظم صلى الله عليه واله هل كان هناك من النضوج الفكري لقيام الشورى الدعاة لذلك الوقت على الرغم انه لم يكن لها أي إعداد على نظم إسلامية؟
هل الشيخ زايد استقى أفكاره بان أعاد تشكيل حكومته قبل وفاته في مرضه الأخير؟ أم أن الأنظمة في دولة الإمارات اقتبست أنظمتها من تجارب إسلامية وإنسانية ؟ ولماذا قامت بهذه الخطوة؟
الانتخابات الأمريكية وأسلوبها المتبع والذي يتم به تعديلات في كل أربع سنوات تلافيا للأخطاء السابقة؟
هل الأمة الإسلامية تحتاج لهذا التعديل الجذري لعقائدها وما حدث وما يحدث إلى الآن من غلبة فرقة إسلامية على أخرى؟
تلك تساؤلات مرت بخاطري لتوافق كل هذه الأحداث مع بعضها في زمن واحد، وأحببت مناقشتها وطرحها على هذه الشبكة الموقرة لينضح الفكر بكل أشكاله.
تعليق