قاموس شتائم ابن عبدالهادي تلميذ ابن تيمية
قاموس شتائم ابن عبد الهادي:
المتتبع في الصارم المنكي لايجد فيه بعد المناقشات المطولة غير المنقول عن ابن تيمية في (الجواب الباهر ) و (الرد على الاخنائي) كلاما من ابن عبد الهادي ، غير ما اضافه من الشتائم والسباب.
ولقد تعود المدعون للسلفية على التلفظ بالفاظ نابية ضد معارضيهم فهم لا يتورعون من كل ما هو قذف وسب وشتم يربؤ المسلم بنفسه ان يتفوه به، ويتعاطاه السلفية! ويدعون مع ذلك اتباع السنة لكن يخالفونها حيث يجدونها تصرح: (لا تكونوا سبابين).
وقد افرط ابن عبد الهادي الحنبلي التيمي –من اتباع ابن تيمية – في مواجهة الامام الورع التقي السبكي بكل ماجرى على فمه وخرج من رأسه يحاول بذلك ارضاء نفسه لما يجدها قاصرة في مواجهة حجج الامام ومحكم ادلته:
ونحن نورد هنا قائمة ببعض ما اورده في الصارم المنكي كي يتضح للك لكل مسلم ويعرف بذاءة منطق هؤلاء المتمسلفين المدعين لاتباع الكتاب والسنة.
ونترك الرواد ليميزوا ذلك جيدا
قال ابن عبد الهادي (الصارم 13) لكون مؤلف الكتاب : رجلا، مماريا ،معجبا برأيه، متبع لهواه ،ذاهبا في كثير مما يعتقده الى الاقوال الشاذة ،والاراء الساقطة ، صائرا في اشياء مما يعتقده الى الشبه المخيلة والحجج الداحظة وربما خرق الاجماع في مواضع لم يسبق اليها ولم يوافقه احد من الائمة عليها.
يقول (ص14) ما حكاه من الافتراء العظيم والافك المبين والكذب الصراح
ويقول( الصارم 15) يكنه يطفف ويداهن ويقول بلسانه ما ليس في قلبه اشتمل عليه الكتاب من الظلم والعدوان والخطأ والخبط والتخليط والغلو والتشنيع التلبيس.
ويقول (ص12) متضمن للتحامل والهوى وسوء الادب والكلام بلا علم.
وقال الصارم (ص44) هذا المعترض المخذول.
وقال الصارم (ص65) ارتكب امرا يدل على جهله او على انه رجل لمتبع هواه.
وقال (الصارم66) كلام المعترض المشتمل على الوهم والابهام والخبط والتخليط – والتلبيس .. فهو جاهل مخطئ بالاجماع او معاند صاحب هوى متبع لهواه مقصوده الترويج والتلبيس وخلط الحق بالباطل.
ويقول (ص18) على ما في كلامه من الكذب وسوء الادب .. من الجور والعدوان والظلم ..مما وقع فيه من التخليط والتلبيس.
(الصارم87) : كلام المعترض (مزوق غير محقق ولامصدق ، بل فيه من الوهم والابهام والتلبيس والخبط والتخليط ودفع الحق وقبول الباطل).
(الصارم ص285) جرأة المعترض واقدامه على تكذيب مالم يحط بعلمه بغير برهان بل بمجرد الهوى والتخرص وليس هذا ببدع منه ، فإنه قد عرف منه مثل ذلك في غير موضع بل حمله فرط غلوه ومتابعته هواه على نسبة امور عظيمة لا احب ذكرها وهكذا عادته ودأبه يكذب النصوص الثابتة او يعرض عنها ، ويقبل الاشياء الواهية التي لم تثبت والامور المجملة الخفية ويتمسك بها بكلتا يديه.
ويقول (ص295) صدرت منه عن الفهم الفاسد والهوى المتبع.
ويقول (334) ما تضمنه من الغلو والجهل والتكفير بمجرد الهوى وقلة العلم افلا يستحي من هذا مبلغ علم ان يرمي اتباع الرسول؟
ويقول (ص334) هذا المعترض واشباهه من عباد القبور !؟
ويقول (ص341) في هذا الكلام من التلبيس والتمويه والغلو والتخطيط والقول بغير علم.
واعلم ان هذا المعترض من اكثر الناس تلبيسا وخلطا للحق بالباطل.
الى غير ذلك مما كاله ابن عبد الهادي وسود صحائف اعماله من الشتائم على الامام السبكي الذي وصفوه بأنه (شيخ الاسلام) من اوعية العلم كان صادقا متثبتا خيرا دينا متواضعا – وهذا كله من كلام الذهبي – التقي البر العلي القدر ، جم الفضائل حسن الديانة صادق اللهجة جمع الزهد والورع والعبادة الكثيرة .. والشدة في دينه له عدالة الاصل واصالة القول …ومكانة الدين والفضل!
اهكذا تسبه ، وتتجاوز على مقامه يابن عبد الهادي!
قاموس شتائم ابن عبد الهادي:
المتتبع في الصارم المنكي لايجد فيه بعد المناقشات المطولة غير المنقول عن ابن تيمية في (الجواب الباهر ) و (الرد على الاخنائي) كلاما من ابن عبد الهادي ، غير ما اضافه من الشتائم والسباب.
ولقد تعود المدعون للسلفية على التلفظ بالفاظ نابية ضد معارضيهم فهم لا يتورعون من كل ما هو قذف وسب وشتم يربؤ المسلم بنفسه ان يتفوه به، ويتعاطاه السلفية! ويدعون مع ذلك اتباع السنة لكن يخالفونها حيث يجدونها تصرح: (لا تكونوا سبابين).
وقد افرط ابن عبد الهادي الحنبلي التيمي –من اتباع ابن تيمية – في مواجهة الامام الورع التقي السبكي بكل ماجرى على فمه وخرج من رأسه يحاول بذلك ارضاء نفسه لما يجدها قاصرة في مواجهة حجج الامام ومحكم ادلته:
ونحن نورد هنا قائمة ببعض ما اورده في الصارم المنكي كي يتضح للك لكل مسلم ويعرف بذاءة منطق هؤلاء المتمسلفين المدعين لاتباع الكتاب والسنة.
ونترك الرواد ليميزوا ذلك جيدا
قال ابن عبد الهادي (الصارم 13) لكون مؤلف الكتاب : رجلا، مماريا ،معجبا برأيه، متبع لهواه ،ذاهبا في كثير مما يعتقده الى الاقوال الشاذة ،والاراء الساقطة ، صائرا في اشياء مما يعتقده الى الشبه المخيلة والحجج الداحظة وربما خرق الاجماع في مواضع لم يسبق اليها ولم يوافقه احد من الائمة عليها.
يقول (ص14) ما حكاه من الافتراء العظيم والافك المبين والكذب الصراح
ويقول( الصارم 15) يكنه يطفف ويداهن ويقول بلسانه ما ليس في قلبه اشتمل عليه الكتاب من الظلم والعدوان والخطأ والخبط والتخليط والغلو والتشنيع التلبيس.
ويقول (ص12) متضمن للتحامل والهوى وسوء الادب والكلام بلا علم.
وقال الصارم (ص44) هذا المعترض المخذول.
وقال الصارم (ص65) ارتكب امرا يدل على جهله او على انه رجل لمتبع هواه.
وقال (الصارم66) كلام المعترض المشتمل على الوهم والابهام والخبط والتخليط – والتلبيس .. فهو جاهل مخطئ بالاجماع او معاند صاحب هوى متبع لهواه مقصوده الترويج والتلبيس وخلط الحق بالباطل.
ويقول (ص18) على ما في كلامه من الكذب وسوء الادب .. من الجور والعدوان والظلم ..مما وقع فيه من التخليط والتلبيس.
(الصارم87) : كلام المعترض (مزوق غير محقق ولامصدق ، بل فيه من الوهم والابهام والتلبيس والخبط والتخليط ودفع الحق وقبول الباطل).
(الصارم ص285) جرأة المعترض واقدامه على تكذيب مالم يحط بعلمه بغير برهان بل بمجرد الهوى والتخرص وليس هذا ببدع منه ، فإنه قد عرف منه مثل ذلك في غير موضع بل حمله فرط غلوه ومتابعته هواه على نسبة امور عظيمة لا احب ذكرها وهكذا عادته ودأبه يكذب النصوص الثابتة او يعرض عنها ، ويقبل الاشياء الواهية التي لم تثبت والامور المجملة الخفية ويتمسك بها بكلتا يديه.
ويقول (ص295) صدرت منه عن الفهم الفاسد والهوى المتبع.
ويقول (334) ما تضمنه من الغلو والجهل والتكفير بمجرد الهوى وقلة العلم افلا يستحي من هذا مبلغ علم ان يرمي اتباع الرسول؟
ويقول (ص334) هذا المعترض واشباهه من عباد القبور !؟
ويقول (ص341) في هذا الكلام من التلبيس والتمويه والغلو والتخطيط والقول بغير علم.
واعلم ان هذا المعترض من اكثر الناس تلبيسا وخلطا للحق بالباطل.
الى غير ذلك مما كاله ابن عبد الهادي وسود صحائف اعماله من الشتائم على الامام السبكي الذي وصفوه بأنه (شيخ الاسلام) من اوعية العلم كان صادقا متثبتا خيرا دينا متواضعا – وهذا كله من كلام الذهبي – التقي البر العلي القدر ، جم الفضائل حسن الديانة صادق اللهجة جمع الزهد والورع والعبادة الكثيرة .. والشدة في دينه له عدالة الاصل واصالة القول …ومكانة الدين والفضل!
اهكذا تسبه ، وتتجاوز على مقامه يابن عبد الهادي!







تعليق