إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

التعليم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التعليم

    ((اطلبوا العلم من المهد الى اللحد))
    تعد رسالة التعليم اعداد للتلميذ لمواجهة الحياة.
    وهذه الرسالة تطوير للذات وتنميه لها وللمجتمع.
    ياترى هل ان المسيره الدراسية في مجتمعنا العربي تناهض الواقع الدراسي للدول الغريبة.

  • #2
    أخى الكريم،،

    أسمح لى ان أتحدث من موجهة نظرى حسب الوضع الراهن الذى اعايشه فى بلدى.

    الغريب .. أن المواطن العربى يسبق دولته فى السعي وراء دراسة تواكب التقدم الذى يحدث جولنا فى العالم .. ولكن تبقى الدول ترفض هذا التقدم والتطور .. ليبقى المواطن بشهادته حبيس شبح الإحباط القاتل للروح الطامحة والذى يعرف بالبطالة ..

    والسؤال هو بعد أن ترفض الدولة كفاءات مواطنيها والتى تحمل فى طياتها رفع وعلو المجتمع الى مواكبة عصر التكنولوجيا وتفجر المعلومات ..
    1. أيبقى المواطن أسير البطالة؟
    2. هل يقبل بأى عمل كان وإن لم يكن يتناسب مع مؤهلاته العلمية وقد يكون أقل بكثير من الكفاءات التى يتمتع بها؟
    3. أيرضى هذا العمل طموح هذا المواطن أم عله سيبحث عن مكان آخر، دولة أخرى ربما ليقدم لها كل ما يملك من كفاءات وخبرة وعلم، لتصبح هذه الدولة الأخيرة هى المستفيد الأول من جهود المواطن العربي؟
    4. هل يلام المواطن على هجرته لوطنه لتزدهر على كتفيه دول أخرى وقد لا تكون عربية على الأغلب؟

    الأمثلة كثيرة فى عالمنا العربي .. ولكى تصل إليها عليك أن تجوب المؤسسات التعليمية والمختبرات العلمية والشركات العالمية فى الخارج لتبحث هناك عن المواطن العربي الذى فقد الدعم من دولته لتشتريه الدول الأخرى .

    وعلك قد سمعت عن شراء اللاعبين والرياضييين ..
    صدقنى الوضع لا يختلف كثيرا فى موضوع شراء الأدمغة العربية ..

    أختكم

    الكوثر

    تعليق


    • #3
      عاش قلمكي الرفيع
      لقد نطقتي حقا ووصفتي صدقا
      اما والله انها الحقيقة ما قلتيه
      الى متى نبقى على هذا الحال، والى متى تبقى دولنا العربية رهينت التضحيه بابنأها.
      ياخت كوثر وما الحل ؟؟؟

      تعليق


      • #4
        قد يكون الحل عقيما فى الغالب ..

        خاصة ونحن نجد من كانوا يناشدون أصواتنا بالأمس وهم يرفعون شعار الرفض للواقع .. وقد أشترت المناصب أصواتهم وأغلقت أفواههم .. فلا حديث لهم غير الشعارات والخطب والتى تمتلأ بها الصحف دون أن نلمس أى واقع لكل ما أتت به هذه الشعارات الواهية والتى تقوم بدور المخدر للمواطن لتجعله يعيش على وهم الأمل .. وهنا تتفشى البطالة .. والإحساس بالإضطهاد والظلم .. ليصبح المواطن قنبلة موقوتة على أهبة الإنفجار .. خصوصا حين نجد من كان لنا سند بالأمس وقد رفع من لا يستحق من أقاربه ومعارفه ومعارف المسؤلين وتوصيات أصحاب الألقاب المرموقة الى أفضل الوظائف .. ليبقى المواطن الكفء حاملا شهادته على كتفيه لا يجد سوى الرضوخ لكسب الرزق عن طريق أى عمل كان .. سائق ، بائع، جرسون أو حتى عامل .. ولعله قد يرضخ لإستغلال القطاع الخاص فيعمل الكثير ولا يجنى سوى النزر اليسير والذى يتسبب له بالكثير من الشعور بالنقمة خاصة وهو يجد الأجنبي المنافس الأول له وهو يجبره أن يكون سيدا عليه فى بلده ..

        ويستغربون ؟!

        كيف وهم من يصنعون منا قنابل موقوتة على اهبة الإنفجار فى أى لحظة؟

        الكوثر

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X