أثبتت دراسة حديثة .... ان الفتاة المتدينة لاتستخدم الحب سلعة تتاجر بها ولكنها تدخره عاطفه طاهرة في علاقتها بزوجها فيما بعد ... في فترة حساسة تحتاج إلى مزيد من العواطف لتوثيق الروابط وبناء الأسرة.
ولذالك فهى أبعد الناس عن الحب الأستعراض الذي يعرض لكل من (هب ودب) والذي ينتهي غالبا بالأستهلاك والبحث عن جديد!
كما تبين أن تفوقها في الحب كعاطفة سامية يجعلها تخشى أن تتعثرفي تجربة تسئ إلى اخلاقها ودينها ومن ثم عواطفها التى تحرص على أن تصونها من نزوات العبث وخيالات المراهقة الجامحة في الإباحيه.
من هنا أثبتت الفتاة الملتزمة المتدينة أنها أستاذة في الحب تعرف من تحب .. وكيف تحب ... فضلا عمن تحب .
ولذالك فهى أبعد الناس عن الحب الأستعراض الذي يعرض لكل من (هب ودب) والذي ينتهي غالبا بالأستهلاك والبحث عن جديد!
كما تبين أن تفوقها في الحب كعاطفة سامية يجعلها تخشى أن تتعثرفي تجربة تسئ إلى اخلاقها ودينها ومن ثم عواطفها التى تحرص على أن تصونها من نزوات العبث وخيالات المراهقة الجامحة في الإباحيه.
من هنا أثبتت الفتاة الملتزمة المتدينة أنها أستاذة في الحب تعرف من تحب .. وكيف تحب ... فضلا عمن تحب .