بسم الله الرحمن الرحيم
نصائح مفيـــــــــــــــدةللمراءه المطلقة والارملة
عندما تكون المرأة مطلقة أو لا سمح الله أرملة فإنها بالطبع ستواجه الكثير من الصعوبات والظروف القاسية
في التأقلم على هذا الوضع والنمط الجديد من الحياة. الأمر ليس سهل ولكن يجب مواجهة الواقع والعمل على
التأقلم مع هذا الوضع والنمط الجديد. تشير الإحصائيات الحديثة بأن نسبة 50% من الزواج غير ناجحة
وتنتهي بالطلاق، والعديد من النساء يواجهن مشكلة تربية الأطفال دون وجود الرجل، هذه المشكلة هي مشكلة العصر.
العديد من النساء يفضلن العيش لوحدهن وتربية الأطفال عن العيش مع حياة زوجية مليئة بالمشاكل وعدم
التفاهم.
أسباب الطلاق عديدة ومن بعض هذه الأسباب هي عدم توفر الدخل المناسب أو تفاوت المستوى التعليمي بين
الزوجين أو عدم وفاء أحد الأطراف والقيام بالواجبات الزوجية، بغض النظر عن الأسباب والطلاق، السؤال
الذي يطرح نفسه أمامنا الآن هو تأقلم المرأة على تربية الأطفال لوحدها دون وجود الرجل
العامل الأول والرئيسي هو الضغط النفسي والإحباط، هذا الأمر طبيعي ولكن يجب تخطي هذه المرحلة بنجاح
من أجل المتابعة والعيش الطبيعي. في هذا الوقت يجب على الأقرباء وبقية أفراد العائلة مد يد العون
والمساعدة قدر الاستطاعة وإعطاء الطفل الإحساس بالأمان والراحة النفسية مما يساعد الطفل ووالدته.
واو جلف تعطيك بعض من النصائح المفيدة للتأقلم مع هذا الوضع الجديد وتربية الأطفال بشكل صحيح.
·امنحي نفسك الوقت الكافي للتأقلم مع هذا الوضع الجديد. يشمل هذا فترة الحزن وفقدان العلاقة. يجب عليك منح نفسك الوقت الكافي قبل الارتباط بعلاقة جديدة ولا تنسي أن الأطفال يحتاجون إلى مزيد من الوقت في التأقلم.
·قومي بحصر وجمع ما تملكين من مدخرات مالية أو أية موار رزق أخرى من أجل مساعدتك في التخطيط للمستقبل.
·لا تظني لان زواجك كان فاشلا يعني أنك فاشلة، واجهي الواقع بقوة ولا تقومي بالعيش في الماضي والذكريات لان هذا لن يجنب لك بأية نفع، ضعي نصب عينيك أنه حان الوقت
---الطلاق ذلك المعول الذي يحطم الأسر و يهدم البيوت
ويتسبب في إحداث منحرفين
نعم انه ابغض ما ذكر في القرآن من الحلال
فأنا هنا لست ضد الطلاق فربما يكون هو مفتاح السعادة وطوق النجاة لكثير من الأزواج ..
وهوا محطة جديدة لبدء حياة مشرقة يسودها التفاهم والوئام ..
لكن النقطة التي أحب أن أتوقف عندها ألا وهيا نظرة المجتمع للمرأة المطلقة ..
لماذا المرأة هي الخاسرة دوما في هذه القضية..
ولماذا هي من تدفع الثمن وحدها في جميع الحالات ..
ولماذا ينظر المجتمع لها بنظرة قاسية منبوذة حتى وأن لم يكن لها ذنب في الطلاق ..
فلم يحترم مشاعرها ويراعي نفسيتها ..
ويخفف من المشاكل التي تعانيها ..
فهي قد تكون مظلومة من قبل الرجل ..
كذلك لا ننسى موقف الأهل منها من حيث انعدام الثقة
ومراقبة ساكناتها وحركاتها ..
كذلك ينظر البعض أنها غير جديرة بتربية أولادها
فينتزع صغيرها من حضنها وحتى وإن بلغ سن يشاور بين والديه تجده لا رأي له ولا مشورة ..
فمن الواجب علينا انتشالها من الواقع المرير التي تواجهه
من قلق.. وحرمان.. وقسوة.. تحيط بها من كل جهة وصوب
أعزائي أنا هنا لأبرئها وأتهم الرجل بقدر ما أريد أن تسترد حقاً من حقوقها التي منحها الله لها ..
فكم من مطلقة كان الطلاق شمس مشرقة تضيء دياجير أيامها التي مضت مع زوجها الأول ..
وكم من امرأة استردت عزتها وكرامتها بعد طلاقها ..
ولكن بعض فئات المجتمع لا يعلم ولا يرحم .
نصائح مفيـــــــــــــــدةللمراءه المطلقة والارملة
عندما تكون المرأة مطلقة أو لا سمح الله أرملة فإنها بالطبع ستواجه الكثير من الصعوبات والظروف القاسية
في التأقلم على هذا الوضع والنمط الجديد من الحياة. الأمر ليس سهل ولكن يجب مواجهة الواقع والعمل على
التأقلم مع هذا الوضع والنمط الجديد. تشير الإحصائيات الحديثة بأن نسبة 50% من الزواج غير ناجحة
وتنتهي بالطلاق، والعديد من النساء يواجهن مشكلة تربية الأطفال دون وجود الرجل، هذه المشكلة هي مشكلة العصر.
العديد من النساء يفضلن العيش لوحدهن وتربية الأطفال عن العيش مع حياة زوجية مليئة بالمشاكل وعدم
التفاهم.
أسباب الطلاق عديدة ومن بعض هذه الأسباب هي عدم توفر الدخل المناسب أو تفاوت المستوى التعليمي بين
الزوجين أو عدم وفاء أحد الأطراف والقيام بالواجبات الزوجية، بغض النظر عن الأسباب والطلاق، السؤال
الذي يطرح نفسه أمامنا الآن هو تأقلم المرأة على تربية الأطفال لوحدها دون وجود الرجل
العامل الأول والرئيسي هو الضغط النفسي والإحباط، هذا الأمر طبيعي ولكن يجب تخطي هذه المرحلة بنجاح
من أجل المتابعة والعيش الطبيعي. في هذا الوقت يجب على الأقرباء وبقية أفراد العائلة مد يد العون
والمساعدة قدر الاستطاعة وإعطاء الطفل الإحساس بالأمان والراحة النفسية مما يساعد الطفل ووالدته.
واو جلف تعطيك بعض من النصائح المفيدة للتأقلم مع هذا الوضع الجديد وتربية الأطفال بشكل صحيح.
·امنحي نفسك الوقت الكافي للتأقلم مع هذا الوضع الجديد. يشمل هذا فترة الحزن وفقدان العلاقة. يجب عليك منح نفسك الوقت الكافي قبل الارتباط بعلاقة جديدة ولا تنسي أن الأطفال يحتاجون إلى مزيد من الوقت في التأقلم.
·قومي بحصر وجمع ما تملكين من مدخرات مالية أو أية موار رزق أخرى من أجل مساعدتك في التخطيط للمستقبل.
·لا تظني لان زواجك كان فاشلا يعني أنك فاشلة، واجهي الواقع بقوة ولا تقومي بالعيش في الماضي والذكريات لان هذا لن يجنب لك بأية نفع، ضعي نصب عينيك أنه حان الوقت
---الطلاق ذلك المعول الذي يحطم الأسر و يهدم البيوت
ويتسبب في إحداث منحرفين
نعم انه ابغض ما ذكر في القرآن من الحلال
فأنا هنا لست ضد الطلاق فربما يكون هو مفتاح السعادة وطوق النجاة لكثير من الأزواج ..
وهوا محطة جديدة لبدء حياة مشرقة يسودها التفاهم والوئام ..
لكن النقطة التي أحب أن أتوقف عندها ألا وهيا نظرة المجتمع للمرأة المطلقة ..
لماذا المرأة هي الخاسرة دوما في هذه القضية..
ولماذا هي من تدفع الثمن وحدها في جميع الحالات ..
ولماذا ينظر المجتمع لها بنظرة قاسية منبوذة حتى وأن لم يكن لها ذنب في الطلاق ..
فلم يحترم مشاعرها ويراعي نفسيتها ..
ويخفف من المشاكل التي تعانيها ..
فهي قد تكون مظلومة من قبل الرجل ..
كذلك لا ننسى موقف الأهل منها من حيث انعدام الثقة
ومراقبة ساكناتها وحركاتها ..
كذلك ينظر البعض أنها غير جديرة بتربية أولادها
فينتزع صغيرها من حضنها وحتى وإن بلغ سن يشاور بين والديه تجده لا رأي له ولا مشورة ..
فمن الواجب علينا انتشالها من الواقع المرير التي تواجهه
من قلق.. وحرمان.. وقسوة.. تحيط بها من كل جهة وصوب
أعزائي أنا هنا لأبرئها وأتهم الرجل بقدر ما أريد أن تسترد حقاً من حقوقها التي منحها الله لها ..
فكم من مطلقة كان الطلاق شمس مشرقة تضيء دياجير أيامها التي مضت مع زوجها الأول ..
وكم من امرأة استردت عزتها وكرامتها بعد طلاقها ..
ولكن بعض فئات المجتمع لا يعلم ولا يرحم .
تعليق