إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أسرار قتل الشيعة بالفلوجة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أسرار قتل الشيعة بالفلوجة

    نقلا عن الوكالة الدولية للاعلام الحر وشبكة كربلاء للانباء

    يروي أحد ذوي الشهداء الذين قتلوا على أيدي الإرهابيين في الفلوجة. و كان حاضراً في كل مراحل الحدث إبتداءاً من يوم إحتجاز سائقي الشاحنات إلى يوم العثور على جثثهم و نقلهم الى بغداد، تفاصيل مأخوذة من شاهد عيان لم يتسن نشرها في الصحف العراقية:

    في اليوم الأول 5/6/2004 ذهبت مجموعة سائقي شاحنات قام بإستئجارهم مقاول من أهالي الفلوجة لإيصال بضاعة( خيم) إلى الجيش العراقي في داخل الفلوجة، و بعد إيصالهم البضاعة و رجوعهم تعرضت لهم مجاميع مسلحة داخل الفلوجة( الشارع العام) و قامت بإنزالهم من السيارات بقوة السلاح، بعد تعرضهم للضرب و الشتم و السباب أمام المارة و بالتعاون مع شرطة المدينة و أهالي المحلات و سكنة المنطقة و أخذهم إلى جهة مجهولة و بعد سماع أهاليهم في بغداد بالحادثة و في تمام الساعة الثالثة عصراً من نفس اليوم توجه اهاليهم الى مدينة الفلوجة للإستفسار عن اولادهم و عند وصولهم إلى السيطرة الرئيسية(الشرطة) في الفلوجة وجدوا إحدى السيارات العائدة الى أولادهم بالقرب من السيطرة و عند سؤالهم لأفراد الشرطة عن صاحب السيارة قالوا: اذهبوا اإلى مديري ة شرطة الفلوجة و بالتحديد إلى (العقيد صبار الجنابي) و عنده تجدون الخبر و عندما توجهنا إلى مديرية الشرطة مع عدم معرفتنا للطريق و عند السؤال عن المكان كنا نواجه مشقة و عدم الرد و بصعوبة بالغة إستدلينا على المكان و عندما قابلنا(العقيد صبار الجنابي) و سألناه عن الحادثة و ماهو مصير سائقي الشاحنات قال: إذهبوا إلى المجاهدين فأولادكم عندهم فقلنا: أين نجد المجاهدين؟! قال: في جامع الحضرة المحمدية. و بالفعل في نفس الساعة توجهنا إلى الجامع المذكور ووجدنا هناك مجاميع مسلحة كانت ترد على أسئلتنا بخشونة و أنكروا في بادئ الأمر معرفتهم بالحادث و لكن عندما قلنا لهم: هذه سيارتهم موجودة في ساحة الجامع؟!! قالوا: نعم. هم موجودون لدينا. عندنا معهم تحقيق متى ما انتهينا من التحقيق سوف نطلق سراحهم. و أصبح الوقت متأخر و الظروف هناك غير مأمونة ولكثرة أعداد أهالي الضحايا قررنا الرجوع إلى بغداد و العودة في اليوم التالي.

    اليوم الثاني

    و بالفعل عدنا إلى الفلوجة و إتجهنا نحو جامع الحضرة المحمدية و عرفنا أن إمام هذا الجامع هو الشيخ(ظافر الدليمي و الشيخ عبد الله الجنابي) إمام مسجد سعد بن أبي وقاص و هذه المعلومات حصلنا عليها من ( العقيد صبار) وقال العقيد لأحد الضباط الموجودين عنده إذهب مع الجماعة و أخبر الشيخ عبد الله الجنابي أن يطلق سراح هذه المجموعة لأنها تسبب لنا مشاكل و أرسل ضابط آخر و قال له: إئتني بالشاحنات و بالفعل ذهبنا الى بيت الشيخ ظافر و لم نجده و ثم إتجهنا إلى الجامع فلم نجد الشيخ و عندها تركنا الضابط الذي كان برتبة ملازم و بقينا بالقرب من الجامع و هناك جاء احد الشيوخ و أخبرنا أن هذا الحاج علاء أحد وكلاء الشيخ ظافر. و بعد مقابلتنا مع الحاج علاء بدأ يتكلم معنا بخشونة و قال أو لادكم يعملون مع الأمريكان و أنا الذي حققت معهم و بدأ يتكلم عن تفاصيل من حياتهم فتأكدنا بأن أولادنا عنده و بالفعل قد أجرى تحقيق معهم و بعد توسلنا به وعدنا أنه سيطلق سراح أحد السائقين و هو (حامد فيصل) و سيكون الموعد غداً.

    اليوم الثالث

    وبالفعل توجهنا يوم الإثنين إلى الفلوجة و لكن أحلامنا ذهبت أدراج الرياح لأننا لم نقابل أحد من هذه المجاميع و تعذّروا لنا بأنهم خارج الفلوجة( الشيخان: الدليمي و الجنابي) ورجعنا إلى بغداد .

    اليوم الرابع

    و في يوم الثلاثاء رجعنا الى الفلوجةو توجهنا الى جامع سعد بن أبي وقاص فوجدنا مجاميع مسلحة إضافة الى أجهزة كمبيوتر و شاهدنا توزيع أموال على الأفراد و كذلك وجدنا مجاميع عربية و أكثرهم كانوا(سوريين) قابلنا عبد الله الجنابي و لم يرحب بنا، فقط أخبرنا أنه سيطلق سراحهم بعد إكتمال التحقيق معهم. بعد ذلك توجهنا الى جامع الحضرة المحمدية لمقابلة الشيخ ظافر و لكن و جدنا (الحاج علاء و الشيخ قاسم الجميلي و الشيخ أحمد) فأخذ الحاج علاء يتهددنا و قال: لا تأتوا هنا لأن المجاهدين يبحثون عنكم و إن وجدوكم قتلوكم أما الشيخ علاء فقال: أنا قمت بالتحقيق معهم و إعترفوا لي عن كل شيء و قمتُ بضربهم حتى أصبحوا صغاراً جداً أمامي.. أما الشيخ قاسم فقال بمعزل عن أصحابه إن هؤلاء لا يتفاهمون أب داً إنهم يهددوني في كل مرة لأني أحلق لحيتي ثم تركناهم في أمل العودة في اليوم التالي.

    اليوم الخامس

    و في يوم الأربعاء من نفس الإسبوع رجعنا و قابلنا الشيخ عبد القادر الكبيسي في جامع سعد بن أبي وقاص و بالفعل تحرك على جماعته و بدأ يطلب منهم التعاون مع أهالي الضحايا و لم نعرف قصده هل كان صادقاً و بدأ يطمئننا على الأولاد و انهم سوف يعودون إليكم إن شاء الله.

    اليوم السادس

    و كان يوم الخميس مثل باقي الأيام إلا إن عددنا كان أكثرحيث ضم العدد ( الشيوخ و السادة و المعارف) فتوجهنا الى الفلوجة لإجراء حوار ودي مع المسؤولين في الفلوجة(الشيخ عبد الله الجنابي و الشيخ ظافر) و لكن لم نجد أحد و قال بأن لا أحد موجود هنا لإستقبالكم و رجعنا .

    اليوم السابع

    و كان اليوم الحاسم هو يوم الجمعة حيث إلتقينا بالشيخ عبد الحميد درع (إمام جامع) فقال: سوف أقابلكم بعد الصلاة. و بالفعل إلتقيناه في بيته بعد الصلاة و تكلمنا معه فقال: أين أولادكم بالضبط؟!. فقلنا له: قد ذكروهم عند مجموعة (الأمير عمر الحديدي) و قد أخبرته عن السيارات و اعطيته مكان وجودهن في الفلوجة و قال سوف أتدبر موضوع السيارات. فقام بالإتصال مع عمر الحديدي الى مسكنه من خلال الهاتف الأرضي فقيل له إن عمر الحديدي غير موجود و كان المتكلم أخو عمر الحديدي فطلب منه السيخ عبد الحميد الجدوع رقم الموبايل التابع للأمير الحديدي فقال لا أستطيع إعطاءك إياه فأخبره بأني الشيخ عبد الحميد الجدوع فقام الآخر يإعطاءه الرقم و إتصل بالأمير عمر الحديدي و بعد محادثة أكثر من عشر دقائق تعذّر له و قال إن الأولاد ليس لدي و ك ان أحد الوسطاء عندما عرف بأننا نتكلم في موضوع الشبان الستة ( و هو المؤذن في مسجد الشيخ عبد الحميد الجدوع) قال: بأن هناك خمسة شبان مرميين عند معمل الغاز في الفلوجة قبل أربعة أيام. فإستغربنا من قوله حيث كنا نتأمل بقاءهم على قيد الحياة.. و عند ذلك إتجهنا مباشرة الى الأمير عمر الحديدي في منزله و كان المنزل و كأنه فارغ لا توجد فيه عائلة سوى أخ له. و كان هناك بعض الأشخاص ينتظرونه و كان أحد الجالسين يسأل عن ولد له مع المجاهدين لأنه تأخر في الواجب أما الباقين فكانت لهم معرفة في البيت و صاحب البيت لأنهم أخذوا يستخرجون أسلحة من تحت الكراسي التي كنا نجلس عليها و من ضمن الأسلحة التي رأيناها سلاح غريب بالنسبة إلي حيث أنني لم أره في سابق فسألت الشخص(المجاهد) الذي كان يحمله عن إسمه فقال "ستريلا").

    و بعد ذلك خرج علينا الأمير عمر الحديدي و بدأ يسلّم علينا و معه أثنان من أفراد حمايته و هم مدججين بالسلاح و سألناه عن أولادنا و قال ليس لي معرفة بهم و لكن أؤكد لكم لم يعد لدينا أي محجوز و أنا بإعتباري و الكلام ل( عمر الحديدي) رئيس سرية السلفية و المسؤول عن (حي الج ولان) أؤكد لكم أن أحد المحتجزين كان لدينا و اطلقنا سراحه ووصف لنا الشخص الذي أطلق سراحه حسب كلامه و لم تكن لنا معرفة بهذا الشخص حسب وصفه و تم إرسالنا الى الأمير عبد الله التونسي و بعد لقائنا به أيضا أكد لنا بأن ليس لديهم أي محجوز هذا اليوم و بعد ذلك إلتقينا بالمدعو إبن صبرية و وجدنا عنده المدعو عبد المنعم أبو شيبة و أكد هؤلاء بأن ليس لديهم محجوزين هذا اليوم و قالوا: بأننا نرأس إحدى مجاميع المجاهدين. بعد ذلك إستطعنا أن نتعرّف على أحد الأشخاص في الفلوجة و أخذنا الى بيت و قال دعوا اثنين من الشباب الذين معكم عندي و أستطيع أن أحصل على معلومات ابلغهم بها و من الممكن أن نتفاوض مع المجاهدين و بالفعل تركنا اثنين من أولادنا عند هذا الشخص و رجعنا الى بغداد .

    اليوم الثامن

    في يوم السبت 12/6/2004 توجهنا الى الفلوجة و إلتقينا بأولادنا الذين تركناهم في الفلوجة فأخبرونا بأن المجاهدين قاموا بتهديد الشخص الذي انزلنا في بيته بلصق ورقة على باب منزله يدعونه الى التخلي عن موضوع هؤلاء و عدم استقبالهم في بيته و لكنّ الرجل اصر على إبقائنا و اتصل به احد الأشخاص و قال سوف أتيك بأخبار هؤلاء الشبان المحجوزين و لكن أريد مبلغ(500$) عن كل شخص فقلنا له إجلبهم لنا و ستحصل على أي مبلغ تريد فقال : سوف ألتقيكم عند مطعم (حجي حسين) و هو مطعم في داخل الفلوجة ذهبنا الى ذلك المطعم و إلتقينا بأشخاص هناك قالوا لنا: نحن الذين اتصلنا بكم هل معكم المبلغ فقلنا لهم: بأننا لم نذهب إلى بغداد لجلب المبلغ و لكن معنا الآن (200$) فأخذوها و قالوا لنا: بأن اثنين من الشباب قد قتلوا و الباقين محتجزين و هم ار بعة فقلنا لهم: أين هم المقتولين؟.. فقالوا: في الطب العدلي في مدينة الرمادي و عندما تأتون بالمبلغ كاملاً سوف نسلّم لكم الباقين وبعد ذلك نتفاوض معكم على(الشاحنات). ذهبنا الى مدينة الرمادي و بدأنا نسأل عن الطب العدلي فقالوا: الطب العدلي هو في مستشفى(صدام) و استغربنا في ابقاء اسم المستشفى على وضعه و بالفعل ذهبنا الى المستشفى و توجهنا نحو الطب العدلي فأخذنا الموظف الموجود هناك الى ساحة في المستشفى و في هذه الساحة سيارة(برّاد) عاطلة و عندما قام بفتح باب البراد واجهتنا ريح جثث متعفنة و متفسخة لم نستطع في بادئ الأمر الدخول إلى هذا البراد و لكن بعد أن استجمعنا قوانا ووضع الكمامات على انوفنا دخلنا الى البراد و فوجئنا بالعدد الكبير للجثث التي شوهت ملامحها و تعرت عن ملابسها و طريقة التعذيب الوحشي و بصعوبة بالغة استطعنا التعرف على اثنين من الضحايا و هم(خالد لطيف مطر الربيعي) و( أحمد علي هلال الربيعي) و أخبرنا موظف الطب العدلي بأنه لا يستطيع أن يعطينا الجثث إلا بعد جلب كتاب رسمي من مركز شرطة الفلوجة لأنهم هم الذين جلبوا هذه الجثث مع العلم أنهم جاءوا بخمس جثث و ليست اثنين في يوم الإثنين بتاريخ 7/6/ 2004 و ظل يلح علينا بأن هذه الجثث الثلاثة المتبقية هي لكم لأنهم جلبوا بنفس الساعة و نفس الجهة التي فقدتم أولادكم فيها و قد وثقت بأسلاك واحداًبالآخر خمستهم. و كان لنا أمل في أن نجد الباقين أحياء و حسب ما وعدنا به الوسطاء .

    اليوم التاسع

    و لكن بعد عودتنا يوم الأحد الى مدينة الفلوجة جماعة منا ذهبت الى مركز الشرطة لجلب كتاب رسمي و مجموعة ذهبت على الموعد للوسطاء و لكن لم نجد ما وعدنا به حيث لم يتم جلب المحجوزين المتبقين و بدأوا يتحججون بأوهن الحجج و واعدونا في اليوم التالي.

    اليوم العاشر

    و هو يوم الإثنين في أحد الكراجات المهجورة مع كامل المبلغ فأخذتنا ريبة و شك و ذهبنا الى بغداد بينما المجموعة الأخرى توجهت نحو الرمادي لجلب الجثتين و بالفعل قاموا بجلب الجثتين و أكد لهم الموظف في الطب العدلي بأن تأخذوا الجثث الثلاثة المتبقية لأنها تعود لكم و إن لم تأخذوها سوف نقوم نحن بدفنها لأننا لا نستطيع الإحتفاظ بها مدة أطول و ترون هذه الأعداد التي تتراوح ما بين(50-60) جثة في البراد و داخل الطب العدلي و حتى الشخص الذي وصفه لنا الأمير(عمر الحديدي) بأنه أطلق سراحه وجدناه في داخل البراد و كذلك وجدنا شخص معه ابنه الصغير الذي لا يتجاوز عمره ثمانية سنوات مقتول و موضوع على صدره مع العلم إن هذا الشخص رأيناه قد جلب الى جامع سعد بن أي وقاص و معه ابنه و هم احي اء بطريقة مروعة مكتوفي الأيدي و معصوبي العيون في داخل سيارتهم و هي شاحنة نوع(تريلة) و معه اثنان من المجاهدين أحدهم يقود السيارة و الثاني شاهر سلاحه عليه و أمامهم سيارة نجدة يقودها ثلاث أفراد من الشرطة و بعد ايصالهم الى الجامع تركتهم الشرطة بعد أن اطمأنت الى وصولهم بسلام خوفاً من أن يعترضهم أحد و خاصة الأمريكان و بعد مكوثهم في الجامع أكثر من نصف ساعة خرجوا و بنفس الطريقة و لكن الدماء قد ملئت و جوههم و أيديهم و ملابسهم ووصعوا في داخل سيارة صالون و ذهبوا بهم الى جهة مجهولة و أما التريلة فركبها اثنان من المجاهدين و ذهبوا الى جهة اخرى فرجونا الموظف بأن يتركهم( الجثث الثلاثة ليوم غد فقط) و لا يدفنهم و بعد دفننا للجثتين في النجف الأشرف رجعنا الى بغداد و التقينا بجماعتنا الذين كانوا مع الوسطاء و بعد التكلم في طريقة الموعد مع الوسطاءقررنا العودة الى الرمادي في اليوم الآخر قبل الذهاب الى الفلوجة للتأكد من الجثث الباقية .

    اليوم الأخير

    في يوم 14/6 توجهنا الى مدينة الرمادي و أخذنا معنا أقرباء للضحايا للتعرف بدقة على تلك الجثث و بالفعل و جدنا ثلاثة جثث تعود الينا و كان موظف الطب العدلي محقا في قوله و ظلت جثة مفقودة لحد الآن و أكد لنا شهود عيان بأنهم (المجاهدين) قاموا برميها في النهر في داخل الفلوجة و بنفس ساعة إختطافهم ، أما الجثث التي وجدناها في الطب العدلي الثلاثة تعود الى الشهيد:


    1. حامد فيصل مطر الربيعي

    2. حميد عباس الربيعي
    3. باسم محمد فارس الربيعي . و بقيت جثة الشهيد ياس خضير عباس مفقودة

    إستدراك: ان الضحايا التي قد إختطفتهم هذه المجاميع الظلامية يوم السبت5/6/2004 و قامت بتعذيبهم بشتى الوسائل الصدامية و من ثم قتلهم و تركهم في العراء قرب معمل الغاز و قامت شرطة المدينة بتسليمهم الى الطب العدلي يوم الاثنين في 7/6 و لكن طيلة مراجعتنا لهم سواء الشرطة أو المستشفى أو شيوخ الجوامع و هي ليست جوامع و أنما دوائر أمن صدامية و هؤلاء ليسوا شيوخ و لكنه افراد أمن صدام لم يخبرونا بالحادثة و قتلهم لشبان عزل من أي وسيلة دفاع عن أنفسهم و ظلوا يكذبون علينا و يقسمون بأغلظ الإيمان بأنهم سوف يطلقون سراحهم هذه هي مقاومة أهل الفلوجة لقوات الإحتلال؟؟؟؟؟؟

    صور للضحايا :
    http://www.ebaa.net/khaber/2004/09/25/filoja/1707.jpg http://www.ebaa.net/khaber/2004/09/25/filoja/1709.jpg
    http://www.ebaa.net/khaber/2004/09/25/filoja/1708.jpg http://www.ebaa.net/khaber/2004/09/25/filoja/1706.jpg

  • #2
    سـلام الله عليك اخي الكريم

    قال تعالى : (( وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون ))

    اشكرك على هذه المبادرة المؤلمة التي تفضلت بها ، ونسأل الله ان يجعل هؤلاء الضحايا شهداء مع الصديقين والانبايء والصالحين ، وان يرسل على الارهابين ريحا صـرصـرا عاتية تقلعهم من جذورهم وتخلص الابرياء الامنين من شـرورهم بحق محمد واله الطاهرين ..

    ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .
    اسالكم الدعاء / اختكم نهر

    تعليق


    • #3
      سـلام الله عليك اخي الكريم

      قال تعالى : (( وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون ))

      اشكرك على هذه المبادرة المؤلمة التي تفضلت بها ، ونسأل الله ان يجعل هؤلاء الضحايا شهداء مع الصديقين والانبايء والصالحين ، وان يرسل على الارهابين ريحا صـرصـرا عاتية تقلعهم من جذورهم وتخلص الابرياء الامنين من شـرورهم بحق محمد واله الطاهرين ..

      ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .

      تعليق


      • #4
        اعتقد ان وقت الموضوع غير مناسب جداً . يبدوا لي انه سيفهم انه تشفي . اعوذ بالله من التشفي .

        والسلام .

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة بــ هادي ـو
          اعتقد ان وقت الموضوع غير مناسب جداً . يبدوا لي انه سيفهم انه تشفي . اعوذ بالله من التشفي .

          والسلام .


          نعم نعم تشفي وتشفي وتشفي اتعلم ان والدي ذبح ايام الانتفاضة الشعبانية على ايدي اهالي الفلوجة ازلام صدام المقبور وكل يوم نذبح على ايدي الوهابية الارهابية وانت وغيرك تناموا ولا يهمكم انا ضربوني في المدرسة وسبوا عقيدتي ولم اقدر ان اتكلم لان اصحابك واسيادك اهالي الفلوجة والمدن السنية كانوا يحكموا بالحديد والنار ايام صدام وتاتي انت اليوم يا نائم وتدافع عنهم عيب عليك عيب روح انضب ولا تتكلم الله يسامحك .

          تعليق


          • #6
            اللهم اذق الفلوجه واهلها حر النار اللهم اذقهم حر الحديد

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظبيم

              مشكور أخي الكريم على هذه القصة التي جاءت في وقتها المناسب لكي تثبت الأقوال التي قيلت عن مدينة الفلوجة
              لعنة الله عليهم ورحم الله الشهداء الأبرار وحشرهم مع من يحبوه من أل محمد صلوات الله عليهم أجمعين

              تعليق


              • #8
                لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم .
                اللهم الهمهم الصبر والسلوان .
                اللهم اجعل هؤلاء الشهداء مع الصديقيم والصالحين.

                والحمد لله

                تعليق


                • #9
                  سـلام الله عليك اخي الكريم

                  قال تعالى : (( وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون ))
                  الم ترى الله ماذا فعل باهل الفلوجة جعل الله بأسهم بينهم ولعنة الله على الضالمين

                  تعليق


                  • #10
                    اللهم صلي على محمد وآل محمد و العن كل من عادا ( محمد وآل محمد و شيعة آل محمد) .....

                    اللهم العن كل يد امتدت لشيعة آل النبي بالسؤ ، اللهم لا تبقي منهم احد .....

                    اخواني انا شيعي مثلكم ، دمكم دمنا ، عرضكم عرضنا ،،، هناك عشرات من الشيعة البحارنه قتلوا بالعراق في الانتفاظة الشعبانية .....


                    و لكن ربما نختلف معكم في جزئية هنا و هناك .... اضن ان الاختلاف على بعض الامور البسيطة لا يؤثر على علاقتنا كشيعة ....


                    اللهم صلي على محمد و آل محمد .

                    تعليق


                    • #11
                      حسبنا الله و نعم الوكيل
                      الهم انت المنتقم انت العدل

                      تعليق


                      • #12
                        بسمه تعالى ،،

                        رحمهم الله وأسكنهم فسيح جناته والهم ذويهم الصبر والسلوان .

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X