تحية طيبة :
ما اشبه اليوم بالبارحة، فكلنا يعرف حرب صفين والتي وقعت بين وصي رسول الله وابن الطلقاء معاوية والتى راح ضحيتها الكثير من صحابة رسوال الله والاف الارواح الاخرى وكان النصر فيها كما تعلمون للامام علي لولا رأي وزير السوء عمر بن العاص على ابن الطلقاء برفع المصاحف والتحكيم للقران( من مهازل التاريخ ان معاوية يطلب من الامام علي وهو القران الناطق ان يتحكما للقران) بعدما عرفوا انهم مهزومون لا محاله، اي انهم اتخذوا كتاب الله وسيله لتحقيق امالهم وبالفعل وقفت الحرب بعدما جاء جماعةمن جيش الامام يطلبون منه وقف الحرب وحاول الامام افهامهم بأن ذلك خدعة لكنهم لم يصدقواه وخرجوا على الامام وسموا بالخوارج .
وقال (عليه السلام) لما قتل الخوارج فقيل له يا أمير المؤمنين هلك القوم بأجمعهم
كَلا واللَّهِ إِنَّهُمْ نُطَفٌ فِي أَصْلابِ الرِّجَالِ وقَرَارَاتِ النِّسَاءِ كُلَّمَا نَجَمَ مِنْهُمْ قَرْنٌ قُطِعَ حَتَّى يَكُونَ آخِرُهُمْ لُصُوصاً سَلابِينَ
والان وفي عصرنا الالي يرفع مجموعة من البعثيين لواء الجهاد في الفلوجة ويعتبرون انهم هم المدافعين عن العراق ضد الاحتلال الامريكي وهم بافعالهم جائوا بالاحتلال الى العراق.
وهم الذين حكموا العراق 35 سنه وعاثوا في الارض فسادا وقتلاا وهتك لمحارم الله والان يتكلمون عن الجهاد والقتال في سبيل الله.لاادري من تنطوي عليه هذه الشعارات البراقة الا على سفهاء الناس والخوارج الذين اتوا من الخارج ليدعموهم.
ما اشبه اليوم بالبارحة، فكلنا يعرف حرب صفين والتي وقعت بين وصي رسول الله وابن الطلقاء معاوية والتى راح ضحيتها الكثير من صحابة رسوال الله والاف الارواح الاخرى وكان النصر فيها كما تعلمون للامام علي لولا رأي وزير السوء عمر بن العاص على ابن الطلقاء برفع المصاحف والتحكيم للقران( من مهازل التاريخ ان معاوية يطلب من الامام علي وهو القران الناطق ان يتحكما للقران) بعدما عرفوا انهم مهزومون لا محاله، اي انهم اتخذوا كتاب الله وسيله لتحقيق امالهم وبالفعل وقفت الحرب بعدما جاء جماعةمن جيش الامام يطلبون منه وقف الحرب وحاول الامام افهامهم بأن ذلك خدعة لكنهم لم يصدقواه وخرجوا على الامام وسموا بالخوارج .
وقال (عليه السلام) لما قتل الخوارج فقيل له يا أمير المؤمنين هلك القوم بأجمعهم
كَلا واللَّهِ إِنَّهُمْ نُطَفٌ فِي أَصْلابِ الرِّجَالِ وقَرَارَاتِ النِّسَاءِ كُلَّمَا نَجَمَ مِنْهُمْ قَرْنٌ قُطِعَ حَتَّى يَكُونَ آخِرُهُمْ لُصُوصاً سَلابِينَ
والان وفي عصرنا الالي يرفع مجموعة من البعثيين لواء الجهاد في الفلوجة ويعتبرون انهم هم المدافعين عن العراق ضد الاحتلال الامريكي وهم بافعالهم جائوا بالاحتلال الى العراق.
وهم الذين حكموا العراق 35 سنه وعاثوا في الارض فسادا وقتلاا وهتك لمحارم الله والان يتكلمون عن الجهاد والقتال في سبيل الله.لاادري من تنطوي عليه هذه الشعارات البراقة الا على سفهاء الناس والخوارج الذين اتوا من الخارج ليدعموهم.
تعليق