مشاعري تتجدد بالحزن والاسى عندما اتذكر مالذي كان يجري في وطني قبل سنوات.
هذه المشاعر هيجت في قلبي ما اشاهده من اطفال العراق وانسائهم وشيوخهم.
انهم يستقبلون العيد برسم البسمة والامل على وجوه المهنين من صغار وكبار وفي عقولهم ان العيد هو احتفال وفرحة بان الله وفقهم لصيام شهره الكريم.
رغم الالم والحزن يفرحون
رغم الحزن والالم يقيمون مراسم العيد وكلهم امل في رحمة الله.
عندما اسمع باخبار العراق وما يحل بشيعته الاشراف والابرياء
تهيج بي الشجان وتدمع عيني
فيسالني ولدي لماذا تبكي يا ابي؟؟؟؟
فاجاوبه اني ابكي على العراق
فقلبي متولع بها وبشعبها
فيسالني عن سر هذا الحب للعراق
فاجيبه ان العراق ارض حباها الله بمراقد سادتي الاطهار
وقد امتحنهم الله وهم الان يجتازون الامتحان بعون الله وفضله
فقلت لولدي
انشالله نحتفل في العيد القادم عند مرقد امير المؤمنين او مرقد الحسين عليه السلام.
فسالتني ابنتي في اي عيد ستاخذنا الى العراق
فاجبتها
انشالله يكون عيد الاضحى فاذا فاتنا الحج نعرج على قبر الحسين عليه السلام .
بعد قليل سالتني ابنتي الكبيرة التي كانت تذكر مالذي كان يحدث في البحرين وسالتني عن سر عدم نومي ليلة العيد لاكثر من ثلاث سنوات؟؟
فاجبتها بما يقرح القلب
فقد كان اهل وطني يحرمون الفرح بالعيد ويحاولون ان يحرمو الاطفال البهجة والفرح وكان شعارهم
لا عيد و............بعيد
ولا دخل للشرع في هذا المر
فالمشرع لهم كان الجهل
والحرب على الدين
فقد كنا ننقسم لجاعات تلتفت للاطفال لالا يلحق بهم ضرر من من يحرمون الفرح بالعيد والحمد لله والشكر اننا تمكنا من ادخال البسمة على وجوه الصغار والكبار يوم العيد.
هنا يهيم بي التفكير لارض العراق
فليتنا بينهم لنقاسم رجال الامن والمخلصين من اهل العراق الاشراف
وهو يحرسون الاطفال والكبار ليفرحو بالعيد والله لهم خير معين.
معذرة على التقصير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وكل عام وانتم بالف الف الفــــــــــــــــــــــــ
خير
تقبل الله اعالكم واعادكم الله عليه في حال احسن من هذا الحال
هذه المشاعر هيجت في قلبي ما اشاهده من اطفال العراق وانسائهم وشيوخهم.
انهم يستقبلون العيد برسم البسمة والامل على وجوه المهنين من صغار وكبار وفي عقولهم ان العيد هو احتفال وفرحة بان الله وفقهم لصيام شهره الكريم.
رغم الالم والحزن يفرحون
رغم الحزن والالم يقيمون مراسم العيد وكلهم امل في رحمة الله.
عندما اسمع باخبار العراق وما يحل بشيعته الاشراف والابرياء
تهيج بي الشجان وتدمع عيني
فيسالني ولدي لماذا تبكي يا ابي؟؟؟؟
فاجاوبه اني ابكي على العراق
فقلبي متولع بها وبشعبها
فيسالني عن سر هذا الحب للعراق
فاجيبه ان العراق ارض حباها الله بمراقد سادتي الاطهار
وقد امتحنهم الله وهم الان يجتازون الامتحان بعون الله وفضله
فقلت لولدي
انشالله نحتفل في العيد القادم عند مرقد امير المؤمنين او مرقد الحسين عليه السلام.
فسالتني ابنتي في اي عيد ستاخذنا الى العراق
فاجبتها
انشالله يكون عيد الاضحى فاذا فاتنا الحج نعرج على قبر الحسين عليه السلام .
بعد قليل سالتني ابنتي الكبيرة التي كانت تذكر مالذي كان يحدث في البحرين وسالتني عن سر عدم نومي ليلة العيد لاكثر من ثلاث سنوات؟؟
فاجبتها بما يقرح القلب
فقد كان اهل وطني يحرمون الفرح بالعيد ويحاولون ان يحرمو الاطفال البهجة والفرح وكان شعارهم
لا عيد و............بعيد
ولا دخل للشرع في هذا المر
فالمشرع لهم كان الجهل
والحرب على الدين
فقد كنا ننقسم لجاعات تلتفت للاطفال لالا يلحق بهم ضرر من من يحرمون الفرح بالعيد والحمد لله والشكر اننا تمكنا من ادخال البسمة على وجوه الصغار والكبار يوم العيد.
هنا يهيم بي التفكير لارض العراق
فليتنا بينهم لنقاسم رجال الامن والمخلصين من اهل العراق الاشراف
وهو يحرسون الاطفال والكبار ليفرحو بالعيد والله لهم خير معين.
معذرة على التقصير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وكل عام وانتم بالف الف الفــــــــــــــــــــــــ
خير
تقبل الله اعالكم واعادكم الله عليه في حال احسن من هذا الحال
تعليق