هذه القصة منقوله وبستطاعتكم النظر الى هذا الرابط
http://www.arabicnews.com/ansub/Dail...998052024.html
الاسترالية فون قيلفورد على قدر من الاخلاق و تملكت حب الكثيرين و حقد الاعداء
...
الممرضة الاسترالية "فون قيلفورد" مع اخيها فرانك:
ففي ليلة باردة في ديسمبر 1996 ... اقامت قيلفورد حفلة عشاء في شقتها بالمجمع السكني لمستشفى الملك فهد العسكري بالظهران ...
انتهى الحفل ولم يبق سوى جاراتها في الشقة المجاورة "ديبوره بيري" و "لوسيل مكلوفلان" ... وهما ممرضتان بريطانيتان تعشقان بعضهما (سحاقيات) ...
الممرضتان البريطانيتان ديبوره بيري(يسار) و لوسيل مكلوفلان(يمين) :
بعد ان تاكدت الممرضتين البريطانيتين من ابتعاد الجميع حاولتا ان يمارسا الجنس مع قيلفورد الاسترالية ...
الممرضة الاسترالية رفضت مما جعلهما يغتصبانها ... و يقتلانها خنقا ... ويسرقان بطاقة الصراف الائتمانية الخاصة بها ...
كان اليوم التالي اجازة ل "قيلفورد" ... فلم يشعر احد بها ...
ولكن في اليوم الذي بعده ... اتصلت رئيسة ممرضات القسم بقيلفورد ولكن مامن مجيب ... مما جعل احدى زميلاتها تتطوع بالذهاب لايقاظها ... ولكنها وجدت قيلفورد في منام لايوقظها منه الا نفخة الصور ...
طبعا الشرطة السعودية "ماجابوا خبر مين القاتل" ! ... حتى ان احد الضباط الكبار رجح عملية الانتحار في حديث لمراسل صحفي استرالي ...
ولكن يشاء الله ان تصطاد كاميرا اسواق التميمي بالظهران المجرمتين البريطانيتين و هما يستخدمان بطاقة قيلفورد البنكية ...
تحولت القضية الى منحى اخر ... خاصة ان فرانك قيلفورد (اخ الممرضة المقتولة) طالب بالقصاص ...
اخ الممرضة الاسترالية "فرانك قيلفورد" يطالب بالقصاص:
ولكن القصاص لم يرض الحكومة البريطانية ... مما جعلها تحاول الا يحصل ذلك ...
ولكن المشايخة و القضاة مصرين على ذلك ... و الاهم من ذلك موقع السعودية في اعين المسلمين كبلد يطبق الشريعة ... و الاهم من كل ذلك ان المملكة تقيم حد الاعدام على الافغاني و النيجرية مهربي المخدرات (رغم عدم وجود نص قراني صريح في ذلك) فمن الصعب عليها ان تعمل استثناءات امام العالم ...
تزايدت الضغوط البريطانية على المملكة ... و هددت بمساعدة المعارضة السعودية اللاجئة لبريطانيا ممثلة بالمسعري ...
وبدأ هذا التهديد باجراء حوارات مع المعارضة السعودية وخروج المسعري على قناة سكاي نيوز فاضحا جرائم ال سعود ...
طبعا ال سعود خافوا على عرشهم ... و رأوا انهم سيفقدون حليفا لهم من اجل ممرضة ...
لذلك ...
اطلق سراح القاتلتين السحاقيتين ... ودفع الملك الدية 5 ملايين ريال (1.25 مليون دولار) من فلوس الدولة ...
واصدرت السفارة السعودية في لندن تصريحا مفاده : ان اخ الممرضة الاسترالية رضي بالدية ...
ولكن ذلك غير صحيح ... لان فرانك قيلفورد كان يطالب بالقصاص في اخر تصريحاته ... كما ان الممرضتان البريطانيتان شكرتا الملك على مكرمته بعد عفوه عن اعدامهما ... واليكم هذا الرابط الذي يتكلم عن مكرمة الملك: ... http://www.arabicnews.com/ansub/Dail...998052024.html
ولو افترضنا جدلا ان الحق الخاص تم التنازل عنه بالدية... فاين الحق العام المتمثل بالسجن لمدة قد تزيد على 8 سنوات ... متناسين عقوبة الاغتصاب ايضا !! ...
الممرضة الاسترالية المغدورة:
سافرت الممرضتان البريطانيتان في مقاعد درجة اولى على متن الخطوط السعودية ...
وفي مطار هيثرو ... استقبلوا كابطال قوميين ... و تسابقت دور النشر للحصول منهما على كتاب (يحش) في السعودية و دينها ...
و حصل ذلك حيث اصدر كتاب: "فلوس الدم (الدية): فضح العدالة في السعودية" ... للناشرة المشهورة د. روبرت ميدوز ...
غلاف الكتاب "فلوس الدم (الدية): فضح العدالة في السعودية" :
كما ان قناة الBBC اصدرت فيلم وثائقي اعترضت عليه السفارة السعودية ...
الفيلم الوثائقي بانوراما
الرابط: http://news.bbc.co.uk/hi/english/uk/...8000/98801.stm
==============
يقول المثل (ابوطبيع مايجوزعن طبعه) ...
لذلك فان الممرضة البريطانية مكلوفلان عندما عاودت عملها التمريضي في بريطانيا ... اقدمت على جريمة ...
الممرضة البريطانية مكلوفلان :
حيث سرقت بطاقة بنكية لمريض لها كبير السن ... و سرقت مايملك ...
ولكن في بريطانيا لايوجد لا مكرمة ملكية و لا فيتامين "واو" من صيدلية امير ... لذلك تم سجنها مع غرامة مالية بتهمة السرقة و اهمال رعاية مريض ...
================================================== ========
ما جعلني اعيد سيرة هذا الموضوع ... هو ان الحكومة السعودية عرف عنها الاستجابة للضغوط...
فهاهي كندا تريد من السعودية الاستجابة باطلاق سراح رعايها المحكوم عليهم بالاعدام و السجن بتهم القتل و التفجير ...
يقول السفير السعودي في كندا للصحافة الكندية: "اتمنى ان يطلق سراح الكنديين لان الموضوع سيسبب حساسية بين البلدين" <----- (وش دخل اهل امه)
"ويليام سامبسون" الكندي احد المتهمين بجرائم قتل وتفجير في السعودية:
والله يستر لا تجيهم مكرمة صادرة من جنيف !
http://www.arabicnews.com/ansub/Dail...998052024.html
الاسترالية فون قيلفورد على قدر من الاخلاق و تملكت حب الكثيرين و حقد الاعداء
...
الممرضة الاسترالية "فون قيلفورد" مع اخيها فرانك:
ففي ليلة باردة في ديسمبر 1996 ... اقامت قيلفورد حفلة عشاء في شقتها بالمجمع السكني لمستشفى الملك فهد العسكري بالظهران ...
انتهى الحفل ولم يبق سوى جاراتها في الشقة المجاورة "ديبوره بيري" و "لوسيل مكلوفلان" ... وهما ممرضتان بريطانيتان تعشقان بعضهما (سحاقيات) ...
الممرضتان البريطانيتان ديبوره بيري(يسار) و لوسيل مكلوفلان(يمين) :
بعد ان تاكدت الممرضتين البريطانيتين من ابتعاد الجميع حاولتا ان يمارسا الجنس مع قيلفورد الاسترالية ...
الممرضة الاسترالية رفضت مما جعلهما يغتصبانها ... و يقتلانها خنقا ... ويسرقان بطاقة الصراف الائتمانية الخاصة بها ...
كان اليوم التالي اجازة ل "قيلفورد" ... فلم يشعر احد بها ...
ولكن في اليوم الذي بعده ... اتصلت رئيسة ممرضات القسم بقيلفورد ولكن مامن مجيب ... مما جعل احدى زميلاتها تتطوع بالذهاب لايقاظها ... ولكنها وجدت قيلفورد في منام لايوقظها منه الا نفخة الصور ...
طبعا الشرطة السعودية "ماجابوا خبر مين القاتل" ! ... حتى ان احد الضباط الكبار رجح عملية الانتحار في حديث لمراسل صحفي استرالي ...
ولكن يشاء الله ان تصطاد كاميرا اسواق التميمي بالظهران المجرمتين البريطانيتين و هما يستخدمان بطاقة قيلفورد البنكية ...
تحولت القضية الى منحى اخر ... خاصة ان فرانك قيلفورد (اخ الممرضة المقتولة) طالب بالقصاص ...
اخ الممرضة الاسترالية "فرانك قيلفورد" يطالب بالقصاص:
ولكن القصاص لم يرض الحكومة البريطانية ... مما جعلها تحاول الا يحصل ذلك ...
ولكن المشايخة و القضاة مصرين على ذلك ... و الاهم من ذلك موقع السعودية في اعين المسلمين كبلد يطبق الشريعة ... و الاهم من كل ذلك ان المملكة تقيم حد الاعدام على الافغاني و النيجرية مهربي المخدرات (رغم عدم وجود نص قراني صريح في ذلك) فمن الصعب عليها ان تعمل استثناءات امام العالم ...
تزايدت الضغوط البريطانية على المملكة ... و هددت بمساعدة المعارضة السعودية اللاجئة لبريطانيا ممثلة بالمسعري ...
وبدأ هذا التهديد باجراء حوارات مع المعارضة السعودية وخروج المسعري على قناة سكاي نيوز فاضحا جرائم ال سعود ...
طبعا ال سعود خافوا على عرشهم ... و رأوا انهم سيفقدون حليفا لهم من اجل ممرضة ...
لذلك ...
اطلق سراح القاتلتين السحاقيتين ... ودفع الملك الدية 5 ملايين ريال (1.25 مليون دولار) من فلوس الدولة ...
واصدرت السفارة السعودية في لندن تصريحا مفاده : ان اخ الممرضة الاسترالية رضي بالدية ...
ولكن ذلك غير صحيح ... لان فرانك قيلفورد كان يطالب بالقصاص في اخر تصريحاته ... كما ان الممرضتان البريطانيتان شكرتا الملك على مكرمته بعد عفوه عن اعدامهما ... واليكم هذا الرابط الذي يتكلم عن مكرمة الملك: ... http://www.arabicnews.com/ansub/Dail...998052024.html
ولو افترضنا جدلا ان الحق الخاص تم التنازل عنه بالدية... فاين الحق العام المتمثل بالسجن لمدة قد تزيد على 8 سنوات ... متناسين عقوبة الاغتصاب ايضا !! ...
الممرضة الاسترالية المغدورة:
سافرت الممرضتان البريطانيتان في مقاعد درجة اولى على متن الخطوط السعودية ...
وفي مطار هيثرو ... استقبلوا كابطال قوميين ... و تسابقت دور النشر للحصول منهما على كتاب (يحش) في السعودية و دينها ...
و حصل ذلك حيث اصدر كتاب: "فلوس الدم (الدية): فضح العدالة في السعودية" ... للناشرة المشهورة د. روبرت ميدوز ...
غلاف الكتاب "فلوس الدم (الدية): فضح العدالة في السعودية" :
كما ان قناة الBBC اصدرت فيلم وثائقي اعترضت عليه السفارة السعودية ...
الفيلم الوثائقي بانوراما
الرابط: http://news.bbc.co.uk/hi/english/uk/...8000/98801.stm
==============
يقول المثل (ابوطبيع مايجوزعن طبعه) ...
لذلك فان الممرضة البريطانية مكلوفلان عندما عاودت عملها التمريضي في بريطانيا ... اقدمت على جريمة ...
الممرضة البريطانية مكلوفلان :
حيث سرقت بطاقة بنكية لمريض لها كبير السن ... و سرقت مايملك ...
ولكن في بريطانيا لايوجد لا مكرمة ملكية و لا فيتامين "واو" من صيدلية امير ... لذلك تم سجنها مع غرامة مالية بتهمة السرقة و اهمال رعاية مريض ...
================================================== ========
ما جعلني اعيد سيرة هذا الموضوع ... هو ان الحكومة السعودية عرف عنها الاستجابة للضغوط...
فهاهي كندا تريد من السعودية الاستجابة باطلاق سراح رعايها المحكوم عليهم بالاعدام و السجن بتهم القتل و التفجير ...
يقول السفير السعودي في كندا للصحافة الكندية: "اتمنى ان يطلق سراح الكنديين لان الموضوع سيسبب حساسية بين البلدين" <----- (وش دخل اهل امه)
"ويليام سامبسون" الكندي احد المتهمين بجرائم قتل وتفجير في السعودية:
والله يستر لا تجيهم مكرمة صادرة من جنيف !