إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سنٌة العراق.. سادة "الذبح" وقادة الابادة الجماعية ..فلم الوعيد ؟!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سنٌة العراق.. سادة "الذبح" وقادة الابادة الجماعية ..فلم الوعيد ؟!


    لم يتعلم "سنٌة" العراق الدروس من التاريخ ولم يتعظموا من تجاربها المريرة الملونة بالدم الاحمر القاني الذي اراقوه طوال 1400 سنة بحق مخالفيهم "كفارا" و"مسلمين" لانهم لم يعتنقوا عقائدهم ولم يتمسكوا بنهجهم المعادي لقيم الحياة الانسانية ومبادئ الحقوق البشرية التي تشكل حرية المعتقد والرأي احد مقوماتها ..

    تاريخ سنة العراق غير مشرٌف ولا يشٌرف البشرية وكل المجتمعات الانسانية التي تعشق السلام وتحب الحياة وترنوا العيش بحرية وامان بعيدا عن منغصات السيوف المعقوفة والخناجر المسمومة التي اصبحت سمة اهل "السنٌة" والجماعة في عراق اليوم بعد ان كانت احدى "العلامات" البارزة التي ميزت في حينها التاريخ الاموي والعباسي و تميزت تواريخ السنة على مر العصور حتى يومنا هذا .. الا ان ابشعها هو ما يجري اليوم على ارض الرافدين حيث تعيد تلك التواريخ شروطها واسبابها لتعطي "السنٌة" في العراق شرعية اخرى لممارسة الذبح والقتل واطلاق الوعيد بمزيد من الدم تقترب في التماثل ..

    وعادة ضحايا تلك الممارسات الهمجية والمسلكيات العدوانية يكونون من الشيعة الذين لم تتلطخ ايديهم بمثل تلك الموبقات والعظائم من الامور المخزية .. وقد كان ومايزال لشيعة العراق نصيب الاسد في القتل والذبح .. والغريب في الامر هذه الايام هو ان يتحول الجلاد الى "مدعى له" والى ضحية في محاولة يائسة لقلب الحقائق بما يخدم اهداف الجلاد الدنيئة وللافلات من العقاب والجزاء ..

    لم يستحي رجل البعث المعمم الرفيق حارث الضاري في التصريح لقناة العهر الجزيرة بان "الفلوجة" تواجه حملة ابادة ومذبحة جماعية رغم علمنا ان السكان قد غادروها وما بقى فيها هم عصابات القتل والذبح السلفية وحلفاءها البعثيين الانجاس وزمر مجرمة ارهابية من شذاذ الافاق التي دخلت العراق خلسة لنشر الخراب والدمار ولذبح اهله المسالين من الاغلبية المحرومة والمضطهدة التي لم تكد تتخلص من ظلم "النظام" البائد وهول مقابره الجماعية التي زرع بها ارض الرافدين حتى توافدت تلك الزمر لتواصل الدرب القذر والنهج الاجرامي ذاته في القتل والذبح .. وتاتي اللطيفية على قائمة "البؤر" الارهابية والاجرامية بعد فلوجة العار لتتصدر عناوين العهر والقذارة والهمجية السنية السلفية التي اخذت تقتل الابرياء من الشيعة باالهوية دون تمييز حيث شكلت مفارز الموت وفرق القتل الارهابية لتصطاد الشيعة الراغبين في زيارة كربلاء والنجف وتذبحهم ذبح النعاج دون ذنب سوى لانهم روافض" ـ اي شيعة ـ رفضوا الخضوع لمعتقداتهم المتطرفة والارهابية ولافكارهم التكفيرية .. وقد وصلت الوقاحة بهم وبهيئة الخطف والقتل الطائفية الارهابية المتطرفة الى التلويح علنا بذبح الشيعة وقتل رجالاتهم العاملين في سلك الشرطة والحرس الوطني والذين يخدمون بلدهم ويعملون على نشر الامن والاستقرار فيه ومواجهة البربرية السلفية الجديدة .. فقد بعثت تلك الهيئة المجرمة رسالة الى المرجع الشيعي السيد السيستاني تهدد فيها الشيعة وابناءهم بالقتل ما لم يتم سحبهم من جبهات القتال التي يخوضونها بشرف ضد الاوباش والقتلة وضد الارهابيين العرب وتلوح باالحرب الطائفية القادمة .. نسيت ان تلك الحرب قائمة منذ سقوط صنمهم الجرذ صدام فهم قد بدأوها من خلال قتلهم بشكل يومي للشيعة ومن خلال السيارات المفخخة الغادرة والحاقدة التي يبعثونها باستمرار لقتل المنتسبين الشيعة في الشرطة والحرس الوطني .. الحرب الطائفية قائمة وبكل شراسة ضد الشيعة والفاعلين هم "السنٌة" (الموحدون) و(الوحدويون) الساكتين عن عمليات القتل والابادة بالجملة التي تحدث يوميا على طريق اللطيفية بغداد او لطيفية كربلاء والنجف فالتقارير الموثقة تتحدث عن وجود حالات قتل ضد الشيعة باستمرار على ايدي الطائفيين الوهابيين الوحوش يستشهد خلالها 15 شخص في كل يوم ..اليست هذه حرب ابادة وطائفية ؟!

    فمن الذي يتعرض للابادة والقتل الجماعي "السنٌة" ام الشيعة المسالمون .. ومن الذي يصر على استمرار نزيف الدم في العراق هل "السنٌة" الذين تشهد لهم ساحات الغدر بالمخازي وعبر عمليات الاغتيالات والتفجيرات والسيارات المفخخة وتخريب اقتصاد البلاد ام الشيعة الذين لا حول لهم ولا قوة فيما يجري ؟! ومن الذي يصر على الحرب الطائفية واستمرار علميات القتل والذبح "السنٌة" من خلال الشروط التعجيزية التي قدموها في مفاوضاتهم العقيمة والتي طالبوها فيها باعادة الحكم الطائفي اليهم ووقف الديمقراطية في العراق والغاء "الاذان" على الطريقة الشيعية من الاعلام الرسمي ـ التلفاز والاذاعة ـ كما صرح مصدر مسؤول بذلك ونشر على الفضائية الحرة "الفيحاء" ؟! ام الشيعة الذين لايريدون سوى تطبيق العدالة من خلال العملية السياسية السلمية وعبر الانتخابات الحرة والنزيهة ؟! مالكم كيف تحكمون..

    (( منقول ))

  • #2
    صدقت القول اخي الكريم
    فسنة العراق بلا استثناء معروفين بحقدهم المتاصل الذي باذن الله سيكون مقبرتهم عليهم لعنة الله وعلى من تعاطف مع كل وهابي حاقد.
    فلن نسمع يوم بسنة قد اقامو ذكرى لاحد مجرميهم غير سنة العراق الذين كانو يحزنون على قاتل امير تالمءمنين عليه السلام
    كانو يجاهرون بابداء حزنهم على ابن ملجم
    ولا شك في ان اصلهم ينحذر من هذا الزنديق غهم ابناء زنادقه ولا شك في عدم طهارة قلوبهمونطفهم
    فلا يبغضك يا علي الا من خبث اصله وكان من ابليس نسله

    لكن الذي سنراه مؤسف من احد الاعضاء انه سياتي ليدافع عنهم ولا اظنه الا من الموهومين بما يسمى وحدة.
    اللهم انا نبرا اليك من من يبرر اعمال الوهابية والحاقدين
    اللهم انا نسالك ان تنزل عليهم سرعة العداب
    اللهم لا تخفف عنهم وسلط عليهم من يسومهم سوء العذاب
    اللهم لا تجعل في قلوب اعدائك رحمة على اعدائك

    تعليق


    • #3
      اللهم آمين

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة بن داود

        لم يتعلم "سنٌة" العراق الدروس من التاريخ ولم يتعظموا من تجاربها المريرة الملونة بالدم الاحمر القاني الذي اراقوه طوال 1400 سنة بحق مخالفيهم "كفارا" و"مسلمين" لانهم لم يعتنقوا عقائدهم ولم يتمسكوا بنهجهم المعادي لقيم الحياة الانسانية ومبادئ الحقوق البشرية التي تشكل حرية المعتقد والرأي احد مقوماتها ..

        تاريخ سنة العراق غير مشرٌف ولا يشٌرف البشرية وكل المجتمعات الانسانية التي تعشق السلام وتحب الحياة وترنوا العيش بحرية وامان بعيدا عن منغصات السيوف المعقوفة والخناجر المسمومة التي اصبحت سمة اهل "السنٌة" والجماعة في عراق اليوم بعد ان كانت احدى "العلامات" البارزة التي ميزت في حينها التاريخ الاموي والعباسي و تميزت تواريخ السنة على مر العصور حتى يومنا هذا .. الا ان ابشعها هو ما يجري اليوم على ارض الرافدين حيث تعيد تلك التواريخ شروطها واسبابها لتعطي "السنٌة" في العراق شرعية اخرى لممارسة الذبح والقتل واطلاق الوعيد بمزيد من الدم تقترب في التماثل ..

        وعادة ضحايا تلك الممارسات الهمجية والمسلكيات العدوانية يكونون من الشيعة الذين لم تتلطخ ايديهم بمثل تلك الموبقات والعظائم من الامور المخزية .. وقد كان ومايزال لشيعة العراق نصيب الاسد في القتل والذبح .. والغريب في الامر هذه الايام هو ان يتحول الجلاد الى "مدعى له" والى ضحية في محاولة يائسة لقلب الحقائق بما يخدم اهداف الجلاد الدنيئة وللافلات من العقاب والجزاء ..

        لم يستحي رجل البعث المعمم الرفيق حارث الضاري في التصريح لقناة العهر الجزيرة بان "الفلوجة" تواجه حملة ابادة ومذبحة جماعية رغم علمنا ان السكان قد غادروها وما بقى فيها هم عصابات القتل والذبح السلفية وحلفاءها البعثيين الانجاس وزمر مجرمة ارهابية من شذاذ الافاق التي دخلت العراق خلسة لنشر الخراب والدمار ولذبح اهله المسالين من الاغلبية المحرومة والمضطهدة التي لم تكد تتخلص من ظلم "النظام" البائد وهول مقابره الجماعية التي زرع بها ارض الرافدين حتى توافدت تلك الزمر لتواصل الدرب القذر والنهج الاجرامي ذاته في القتل والذبح .. وتاتي اللطيفية على قائمة "البؤر" الارهابية والاجرامية بعد فلوجة العار لتتصدر عناوين العهر والقذارة والهمجية السنية السلفية التي اخذت تقتل الابرياء من الشيعة باالهوية دون تمييز حيث شكلت مفارز الموت وفرق القتل الارهابية لتصطاد الشيعة الراغبين في زيارة كربلاء والنجف وتذبحهم ذبح النعاج دون ذنب سوى لانهم روافض" ـ اي شيعة ـ رفضوا الخضوع لمعتقداتهم المتطرفة والارهابية ولافكارهم التكفيرية .. وقد وصلت الوقاحة بهم وبهيئة الخطف والقتل الطائفية الارهابية المتطرفة الى التلويح علنا بذبح الشيعة وقتل رجالاتهم العاملين في سلك الشرطة والحرس الوطني والذين يخدمون بلدهم ويعملون على نشر الامن والاستقرار فيه ومواجهة البربرية السلفية الجديدة .. فقد بعثت تلك الهيئة المجرمة رسالة الى المرجع الشيعي السيد السيستاني تهدد فيها الشيعة وابناءهم بالقتل ما لم يتم سحبهم من جبهات القتال التي يخوضونها بشرف ضد الاوباش والقتلة وضد الارهابيين العرب وتلوح باالحرب الطائفية القادمة .. نسيت ان تلك الحرب قائمة منذ سقوط صنمهم الجرذ صدام فهم قد بدأوها من خلال قتلهم بشكل يومي للشيعة ومن خلال السيارات المفخخة الغادرة والحاقدة التي يبعثونها باستمرار لقتل المنتسبين الشيعة في الشرطة والحرس الوطني .. الحرب الطائفية قائمة وبكل شراسة ضد الشيعة والفاعلين هم "السنٌة" (الموحدون) و(الوحدويون) الساكتين عن عمليات القتل والابادة بالجملة التي تحدث يوميا على طريق اللطيفية بغداد او لطيفية كربلاء والنجف فالتقارير الموثقة تتحدث عن وجود حالات قتل ضد الشيعة باستمرار على ايدي الطائفيين الوهابيين الوحوش يستشهد خلالها 15 شخص في كل يوم ..اليست هذه حرب ابادة وطائفية ؟!

        فمن الذي يتعرض للابادة والقتل الجماعي "السنٌة" ام الشيعة المسالمون .. ومن الذي يصر على استمرار نزيف الدم في العراق هل "السنٌة" الذين تشهد لهم ساحات الغدر بالمخازي وعبر عمليات الاغتيالات والتفجيرات والسيارات المفخخة وتخريب اقتصاد البلاد ام الشيعة الذين لا حول لهم ولا قوة فيما يجري ؟! ومن الذي يصر على الحرب الطائفية واستمرار علميات القتل والذبح "السنٌة" من خلال الشروط التعجيزية التي قدموها في مفاوضاتهم العقيمة والتي طالبوها فيها باعادة الحكم الطائفي اليهم ووقف الديمقراطية في العراق والغاء "الاذان" على الطريقة الشيعية من الاعلام الرسمي ـ التلفاز والاذاعة ـ كما صرح مصدر مسؤول بذلك ونشر على الفضائية الحرة "الفيحاء" ؟! ام الشيعة الذين لايريدون سوى تطبيق العدالة من خلال العملية السياسية السلمية وعبر الانتخابات الحرة والنزيهة ؟! مالكم كيف تحكمون..

        (( منقول ))

        قال ال‘مام الحسين "عليه السلام"

        القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة

        يا رب أجعلنا من الشهداء الأبرار

        تعليق


        • #5
          يارجال.......مايخوفوا قطه....

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X