ان الانسان عندما يفتح بعض الكتب ويرى فيها كيف يتعاملو ن مع اكرم خلق ويصفونه بصفات يخجل الانسان ان يراها وكل ذلك لغاية تمجيد بعض الصحابة وخصوصا عمر بن الخطاب
فها نحن اما رواية فيها من الاهانات لمقام نبينا الاكرم صلى الله عليه واله بل واهانة لمقام امراة دائما نجد الاخوة السنة يدافعون عنها ويمجدونها فهل هذا التمجيد سنراه الان بعد قراءة هذه الرواية
ام ان القضية فيها تمجيد لعمر ولهذا فلنتهاون في اهانة عائشة؟؟
طبعا مع اهانة النبي لان اهانته صلى الله عليه واله موجودة بكثرة في روايات البخاري ومسلم فقط لتمجيد عمر ولكن عندما تاتي رواية وتهين عائشة فهل نرى صوتا او قلما يقف ويشجب ويدافع ؟
اخرج الطبراني في المعجم الاوسم 3-291-(2971 )
مرقاة المفاتيح لعلي القاري 10-408 -6050
عن عائشة قالت: كنت آكل مع النبي صلى الله عليه و(اله)وسلم حيسا في قعب فمر عمر فدعاه فاكل فاصابت اصبعه اصبعي فقال :
حس او آه لو اطاع فيكن ماراتكن عين فنزلت اية الحجاب .
فلنبدا في النظر والتدقيق في هذه الرواية الخطيرة عقيديا ودينيا واخلاقيا :
من الواضح من هذه الرواية تريد ان تبين ان عمر له اهتمام بدين الله وخصوصا الحجاب اكثر من النبي الاكرم بل ان النبي لا اهتمام له بوجود اجنبي في بيته وياكل معه على سفرة وزوجته معهما
بل نجده ياكل مع زوجته في الطريق بد ليل ان عمر مر فدعاه ولهذا نجد هذه الراوية فصلت امورا فيها عدم اهتمام نبي الله الاكرم بحشمته واهله وهذه التفصيلات نبينها :
الرواية بينت ان النبي دعى عمر الى الاكل معهما وعمر قبل على ان عمر اجنبي على عائشة ولكن كيف يكون عمر مهتما بالحجاب وقبل للجلوس ؟
ان قلت هو لايريد ان يرد طلب النبي نقول اليس عمر يرى وجوده مع اجنبية وياكل معها حرام ؟
نجد ان اصبعه اصاب اصبعها ولكن الرواية قالت انه قال آه او حس ، هل قوله آه لالم او لانه متاذ من وجودها ؟ لكن نحن نعرف ان التاوه امر لاارادي عند الانسان من الالم والالم ياتي بسبب قوة اصابت الانسان فهل عائشة هي التي اصابت اصبعه ولكن بقوة ولهذا صرخ بقوله آه
ايضا نقول ماهو الامر الذي جعلها او جعله يلامس اصبعها هل هناك سباق على الاكل او قرب بينهما ؟
وهذا يولد سؤا لا وهو اين النبي من هذه الحادثة ؟ الا يعلم مع ان عمر قال آه ، كيف عائشة سمعته والنبي لم يسمع ؟ هل من المعقول النبي لاه بالاكل وغير مهتم يوجود اجنبي معه على السفرة وزوجته
معهما
الامر الاخير: ماقصد عمر بقوله لو اطاع فيكن لما راتكن عين
من يقصد عمر باطاع ؟هل يقصد ان النبي لو يطيعه مع النبي القران قال اطيعوا الله ورسوله
فهل عمر وصل به الامر انه لايعترف بالنبي وانه راى يجب على النبي يطيعه ؟
ام ان هناك امر خفي على النبي عند عمر ويجب ان ينتبه النبي لهذا الامر الاوهو قضية الحجاب
لان النبي لامعرفة له بحكم الله ولا اهتمام له بالحجاب بل ان مجتمع الصحابة في تهاون بحيث ان عمر قال ماراتكن عين فهل صارت نساء المسلمين مراى للعيون ولهذا عمر قال وضج ان لو كان الامر له لما راتهن عين .
ولكن بداية الرواية وهي قبول عمر بالدعوة وملامسته لاصبع عائشة يفند اهتمام عمر بالنساء ولكن هذه الروايات اراد ت تبريرا لانحراف بعض الصحابة بان النبي هو ايضا يخطئ ولايعلم احكام الله
ولهذا نجد عمر يعلمه هذه الاحكام .
فهنا رواية فيها اسئلة فهل من مدافع وراد عن حرم رسول الله ؟
فها نحن اما رواية فيها من الاهانات لمقام نبينا الاكرم صلى الله عليه واله بل واهانة لمقام امراة دائما نجد الاخوة السنة يدافعون عنها ويمجدونها فهل هذا التمجيد سنراه الان بعد قراءة هذه الرواية
ام ان القضية فيها تمجيد لعمر ولهذا فلنتهاون في اهانة عائشة؟؟
طبعا مع اهانة النبي لان اهانته صلى الله عليه واله موجودة بكثرة في روايات البخاري ومسلم فقط لتمجيد عمر ولكن عندما تاتي رواية وتهين عائشة فهل نرى صوتا او قلما يقف ويشجب ويدافع ؟
اخرج الطبراني في المعجم الاوسم 3-291-(2971 )
مرقاة المفاتيح لعلي القاري 10-408 -6050
عن عائشة قالت: كنت آكل مع النبي صلى الله عليه و(اله)وسلم حيسا في قعب فمر عمر فدعاه فاكل فاصابت اصبعه اصبعي فقال :
حس او آه لو اطاع فيكن ماراتكن عين فنزلت اية الحجاب .
فلنبدا في النظر والتدقيق في هذه الرواية الخطيرة عقيديا ودينيا واخلاقيا :
من الواضح من هذه الرواية تريد ان تبين ان عمر له اهتمام بدين الله وخصوصا الحجاب اكثر من النبي الاكرم بل ان النبي لا اهتمام له بوجود اجنبي في بيته وياكل معه على سفرة وزوجته معهما
بل نجده ياكل مع زوجته في الطريق بد ليل ان عمر مر فدعاه ولهذا نجد هذه الراوية فصلت امورا فيها عدم اهتمام نبي الله الاكرم بحشمته واهله وهذه التفصيلات نبينها :
الرواية بينت ان النبي دعى عمر الى الاكل معهما وعمر قبل على ان عمر اجنبي على عائشة ولكن كيف يكون عمر مهتما بالحجاب وقبل للجلوس ؟
ان قلت هو لايريد ان يرد طلب النبي نقول اليس عمر يرى وجوده مع اجنبية وياكل معها حرام ؟
نجد ان اصبعه اصاب اصبعها ولكن الرواية قالت انه قال آه او حس ، هل قوله آه لالم او لانه متاذ من وجودها ؟ لكن نحن نعرف ان التاوه امر لاارادي عند الانسان من الالم والالم ياتي بسبب قوة اصابت الانسان فهل عائشة هي التي اصابت اصبعه ولكن بقوة ولهذا صرخ بقوله آه
ايضا نقول ماهو الامر الذي جعلها او جعله يلامس اصبعها هل هناك سباق على الاكل او قرب بينهما ؟
وهذا يولد سؤا لا وهو اين النبي من هذه الحادثة ؟ الا يعلم مع ان عمر قال آه ، كيف عائشة سمعته والنبي لم يسمع ؟ هل من المعقول النبي لاه بالاكل وغير مهتم يوجود اجنبي معه على السفرة وزوجته
معهما
الامر الاخير: ماقصد عمر بقوله لو اطاع فيكن لما راتكن عين
من يقصد عمر باطاع ؟هل يقصد ان النبي لو يطيعه مع النبي القران قال اطيعوا الله ورسوله
فهل عمر وصل به الامر انه لايعترف بالنبي وانه راى يجب على النبي يطيعه ؟
ام ان هناك امر خفي على النبي عند عمر ويجب ان ينتبه النبي لهذا الامر الاوهو قضية الحجاب
لان النبي لامعرفة له بحكم الله ولا اهتمام له بالحجاب بل ان مجتمع الصحابة في تهاون بحيث ان عمر قال ماراتكن عين فهل صارت نساء المسلمين مراى للعيون ولهذا عمر قال وضج ان لو كان الامر له لما راتهن عين .
ولكن بداية الرواية وهي قبول عمر بالدعوة وملامسته لاصبع عائشة يفند اهتمام عمر بالنساء ولكن هذه الروايات اراد ت تبريرا لانحراف بعض الصحابة بان النبي هو ايضا يخطئ ولايعلم احكام الله
ولهذا نجد عمر يعلمه هذه الاحكام .
فهنا رواية فيها اسئلة فهل من مدافع وراد عن حرم رسول الله ؟
تعليق