اذا بايعوه عليه الصلاة والسلام على عدم الفرار
فهذا سيؤدي الى
1 - النصر
2 - الإستشهاد ( الموت )
اذا بايعوه عليه الصلاة والسلام على الوقوف معه حتى الموت
1 - النصر
2 - الإستشهاد ( الموت )
النتيجه واحدة بارك الله فيك ..
الزميل جراح
كلامك جميل جدا
ولكن.....
إذا بايع المسلمون النبي صلى الله عليه وآله وسلم على عدم الفرار من الزحف.....وخالفوه وفروا من الزحف وتركوت النبي صلى الله عليه وآله وسلم ونكثوا البيعة النبوية......ما حكمهم بالاسلام؟؟؟!!!
واليك هذه الرواية عزيزي التي تبين ان المسلمون بايعوه على عدم الفرار من الزحف.....والروايات الاخرى التي تبين لك من فر من الزحف ونكث البيعة...
صحيح مسلم
الحديث رقم 3449
حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا ليث بن سعد ح و حدثنا محمد بن رمح أخبرنا الليث عن أبي الزبير عن جابر قال كنا يوم الحديبية ألفا وأربع مائة فبايعناه وعمر آخذ بيده تحت الشجرة وهي سمرة وقال بايعناه على أن لا نفر ولم نبايعه على الموت .
واليك الادلة التي تبين فرارهم من الزحف الذي بايعوا النبي على ان لا يفروا منه!!!
وهذه المصادر تبين هروب كبار الصحابة في معركة أحد وخيبر وحنين
فرار أبي بكر يوم أحد : راجع : شرح نهج البلاغة ج13 ص293 ، طبقات ابن سعد ج2 ص46 ـ 47 ، السيرة النبوية لابن كثير ج3 ص58 ، تاريخ الخميس ج1 ص431 ، البداية والنهاية ج4 ص29 ، كنز العمال ج10 ص268 وص269. فرار عمر يوم أحد :راجع : شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج15 ص20 وص23 وص24 ، حياة محمد لهيكل ص265 ، كنز العمال ج2 ص242 ، حياة الصحابة ج3 ص497 ، المغازي للواقدي ج1 ص199 ، الكامل في التاريخ ج2 ص148. وقال الفخر الرازي في تفسيره ج9 ص50 في ذيل تفسير قوله تعالى : ( إنّ الّذين تولّوا منكم يوم التقى الجمعان إنّما استزلّهم الشيطانُ ببعض ما كسبُوا ) سورة آل عمران : الاية 155 ، قال : ومن المنهزمين ـ يعني يوم أُحد ـ عمر ، إلا أنه لم يكن في أوائل المنهزمين... ومنهم : عثمان ، انهزم مع رجلين من الانصار يقال لهما : سعد وعقبة ، انهزموا حتى بلغوا موضعا بعيدا ، ثمَّ رجعوا بعد ثلاثة أيّام ، فقال لهم النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ : لقد ذهبتم فيها عريضة.(4) فرار أبي بكر وعمر يوم خيبر :راجع : اُسد الغابة ج4 ص21 ، مسند أحمد ج6 ص353 ، البداية والنهاية ج4 ص186 ، مجمع الزوائد ج9 ص122 وص124 ، الكامل لابن الاثير ج2 ص216 ، المستدرك للحاكم ج3 ص37. (5) فرار أبي بكر يوم حنين :راجع : شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج13 ص293 ، الصحيح من سيرة النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ ج3 ص282.
فرار عمر يوم حنين :
راجع : صحيح البخاري ج6 ص80
إذا بايع المسلمون النبي صلى الله عليه وآله وسلم على عدم الفرار من الزحف.....وخالفوه وفروا من الزحف وتركوت النبي صلى الله عليه وآله وسلم ونكثوا البيعة النبوية......ما حكمهم بالاسلام؟؟؟!!!
واليكم هذه الرواية التي تبين ان المسلمون بايعوه على عدم الفرار من الزحف.....والروايات الاخرى التي تبين لكم من فر من الزحف ونكث البيعة...
صحيح مسلم
الحديث رقم 3449
حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا ليث بن سعد ح و حدثنا محمد بن رمح أخبرنا الليث عن أبي الزبير عن جابر قال كنا يوم الحديبية ألفا وأربع مائة فبايعناه وعمر آخذ بيده تحت الشجرة وهي سمرة وقال بايعناه على أن لا نفر ولم نبايعه على الموت .
واليك الادلة التي تبين فرارهم من الزحف الذي بايعوا النبي على ان لا يفروا منه!!!
وهذه المصادر تبين هروب كبار الصحابة في معركة أحد وخيبر وحنين
فرار أبي بكر يوم أحد : راجع : شرح نهج البلاغة ج13 ص293 ، طبقات ابن سعد ج2 ص46 ـ 47 ، السيرة النبوية لابن كثير ج3 ص58 ، تاريخ الخميس ج1 ص431 ، البداية والنهاية ج4 ص29 ، كنز العمال ج10 ص268 وص269. فرار عمر يوم أحد :راجع : شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج15 ص20 وص23 وص24 ، حياة محمد لهيكل ص265 ، كنز العمال ج2 ص242 ، حياة الصحابة ج3 ص497 ، المغازي للواقدي ج1 ص199 ، الكامل في التاريخ ج2 ص148. وقال الفخر الرازي في تفسيره ج9 ص50 في ذيل تفسير قوله تعالى : ( إنّ الّذين تولّوا منكم يوم التقى الجمعان إنّما استزلّهم الشيطانُ ببعض ما كسبُوا ) سورة آل عمران : الاية 155 ، قال : ومن المنهزمين ـ يعني يوم أُحد ـ عمر ، إلا أنه لم يكن في أوائل المنهزمين... ومنهم : عثمان ، انهزم مع رجلين من الانصار يقال لهما : سعد وعقبة ، انهزموا حتى بلغوا موضعا بعيدا ، ثمَّ رجعوا بعد ثلاثة أيّام ، فقال لهم النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ : لقد ذهبتم فيها عريضة.(4) فرار أبي بكر وعمر يوم خيبر :راجع : اُسد الغابة ج4 ص21 ، مسند أحمد ج6 ص353 ، البداية والنهاية ج4 ص186 ، مجمع الزوائد ج9 ص122 وص124 ، الكامل لابن الاثير ج2 ص216 ، المستدرك للحاكم ج3 ص37. (5) فرار أبي بكر يوم حنين :راجع : شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج13 ص293 ، الصحيح من سيرة النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ ج3 ص282.
فرار عمر يوم حنين :
راجع : صحيح البخاري ج6 ص80
إذا بايع المسلمون النبي صلى الله عليه وآله وسلم على عدم الفرار من الزحف.....وخالفوه وفروا من الزحف وتركوت النبي صلى الله عليه وآله وسلم ونكثوا البيعة النبوية......ما حكمهم بالاسلام؟؟؟!!!
اولا
اذا خالفوه وفروا من الزحف لا شك ان هذه كبيرة
لكن الله سبحانه وتعالى
عفا عنهم وعفى على من تولى يوم احد بنص القران
القران الكريم
ثانيا
هذا الاخ المتسمي بمؤمن يخلط الزيت بالتراب واللبن بالتمر الهندي
ولا يعرف كيف يقيم اشكالا
والدليل على ذلك موضوعه هذا
اتى برواية مناسبتها ووقتها حدثت يوم الحديبية
ثم يتكلم عن الفرار يوم احد
ثالثا
ابو بكر وعمر لم يفرا يوم احد وان حدث فهو من نوع التحرف للقتال
المجاز شرعا وهو من فنون القتال
والدليل على انهما لم يفرا بل كانا من الثابتين
هو ما رواه البخاري في صحيحه
حدّثنا عَبدانُ أخبرَنا يونُسُ عنِ ابنِ شِهابٍ قال ثَعلَبةُ بنُ أبي مالكٍ: «إِنَّ عمرَ بنَ الخَطّابِ رضي اللهُ عنه قَسَمَ مُروطاً بينَ نساءٍ من نساءِ المدينة، فبَقيَ مِرْطٌ جَيّدٌ، فقال له بعضُ من عِندَهُ: يا أميرَ المؤمنينَ أعطِ هذا ابنةَ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم التي عندَك ـ يُريدونَ أُمَّ كلْثومٍ بنتَ عليّ ـ فقال عمرُ: أمُّ سَليطٍ أحقُّ. وأمُّ سَليطٍ من نساءِ الأنصارِ ممن بايعَ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم، قال عمرُ: فإنها كانت تَزفِرُ لنا القِرَبَ يومَ أُحدٍ»
حدّثنا عمرُو بنُ خالدٍ حدثنا زهير حدَّثَنا أبو إِسحاق قال: سمعتُ البراءَ بنَ عازِبٍ رضيَ اللهُ عنهما يُحدّثُ قال: «جَعلَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم على الرجّالةِ يومَ أُحُدٍ ـ وكانوا خمسينَ رجُلاً ـ عبدَ اللهِ بنَ جُبير فقال: إن رأيُتمونا تَخطفُنا الطَّيرُ فلا تَبرَحوا مكانكم هذا حتّى أرسِلَ إليكم، وإن رأيُتمونا هَزَمْنا القومَ وأوطَانأهم فلا تَبرَخوا حتّى أرسل إليكم. فهزَموهم. قال: فأنا واللهِ رأيتُ النساءَ يَشدُدْنَ. قد بَدَتْ خَلاخِلُهنَّ وأسوقُهنَّ، رافعاتٍ ثِيابهنَّ. فقال أصحابُ ابنِ جُبَيرٍ: الغَنيمةَ أي قوم الغنيمةَ، ظهرَ أصحابُكم فما تنتَظرون؟ فقال عبدُ اللهِ بنُ جُبَيرٍ أنَسِيتم ما قال لكم رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم؟ قالوا: واللهِ لنَأتَينَّ الناس فَلنُصيبَنَّ منَ الغنيمةِ فلما أتَوهُم صُرفَتْ وُجوهُهم، فأقبَلوا مُنهزمينَ، فذاك إن يَدْعوهُم الرسولُ في أخراهم، فلم يَبقَ مع النبيِّ صلى الله عليه وسلم غيرُ اثَنْي عشرَ رجُلاً، فأصابوا منّا سبعين، وكان النبيُّ صلى الله عليه وسلم وأصحابهُ أصابَ منَ المشركينَ يومَ بَدرٍ أربعينَ ومائة وسبعينَ أسيراً وسبعين قتيلاً، فقال أبو سفيانَ: أفي القومِ محمدُ؟ ثلاثَ مراتٍ. فنهاهُم النبيُّ صلى الله عليه وسلم أن يجيبُوه. ثم قال أفي القوم ابنُ أبي قُحافةَ؟ ثلاث مراتِ. ثم قال: أفي القومِ ابنُ الخَطابِ؟ ثلاثَ مراتٍ ثم رجَعَ إلى أصحابهِ فقال: أمّا هؤلاء فقد قتلوا. فما ملكَ عمرُ نفسَهُ فقال: كذَبتَ واللهِ يا عدُوَّ الله، وإن الذين عدَدْتَ لأحياءٌ كلُّهم، وقد بَقيَ لكَ ما يَسوؤك. قال: يومٌ بيومِ بَدر، والحربُ سِجال. إنكم ستَجدونَ في القَومِ مُثْلةً آمر بها ولم تَسُؤْني. ثم أخذَ يرتجِزُ: أُعْلُ هُبَلْ. أُعل هُبَل، قال النبي صلى الله عليه وسلم: ألا تجيبونهَ قالوا: يا رسول الله ما نقول؟ قال قولوا: الله أعلى وأجلّ. قال: إن لنا العُزَّى ولا عُزَّى لكم. فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ألا تجيبونَه؟ قال: قالوا يا رسولَ اللهِ ما نقولُ؟ قال: قولوا: اللهُ مَولانا ولا مَولى لكم».
اما ماحصل في خيبر فليس فرارا بل هزيمة وهناك فرق بين الفرار والهزيمة وما النصر الى من عند الله
وليس من عند ابي بكر وعمر
وان حدث فرار فقد عفى الله عمن فر يوم احد
بنص القران الكريم
اما يوم حنين
فمن الواضح انك تقص وتلصق دون معرفة
واود ان اوضح لك ان ابن ابي الالمنيوم الشيعي المعتزلي غير معترف به عندنا
وارجو ان توافينا بالنص الذي يثبت ان ابي بكر وعمرا فرا يوم حنين
مع اني اعرف صاحبه جيدا
سوف لن ينظر الى ما يكتب اليه
والله المستعان سوف نبين الحق لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهيد
الاخ مؤمن هداه الله لا يعرف كيف يطرح اشكالا ؟؟؟
اهلا بك يا تهامة
متى ناقشتك بموضوع ولم انظر الى ما تكتبه؟؟!!
تقول هداك الله الى صراطه المستقيم باننا لا نعرف نطرح اشكالا!!؟
للعلم فاننا لا نطرح اشكالا لكي نتصيد عليكم او على الخليفة عمر!! ولكن نطرح نقطة للنقاش فقط...حتى تعلموا ان بكتبكم ما يؤيد كلامنا ومنهجنا...وبكتبكم ايضا حجج عليكم وبالذات لعدالة الصحابة التي تتغنون بها والتي تحرمون على الغير النقاش فيها...فضربنا لك مثل بان عمر بايع على عدم الفرار....ونراه قد فر في اكثر من معركة!!
فهل نصمت على ما نراه لانها فتنة ايضا؟!!!
فلا تفتري علينا اصلحك الله
المشاركة الأصلية بواسطة تهامة عسير8
يقول
إذا بايع المسلمون النبي صلى الله عليه وآله وسلم على عدم الفرار من الزحف.....وخالفوه وفروا من الزحف وتركوت النبي صلى الله عليه وآله وسلم ونكثوا البيعة النبوية......ما حكمهم بالاسلام؟؟؟!!!
اولا
اذا خالفوه وفروا من الزحف لا شك ان هذه كبيرة
لكن الله سبحانه وتعالى
عفا عنهم وعفى على من تولى يوم احد بنص القران
القران الكريم
إذا كان الله تعالى عفى عن الكل يوم احد...!!! فلماذا النبي صلى الله عليه وآله وسلم قد وبخ عثمان بكلمته التي اصبحت عارا على عثمان الى يوم القيامة: ورجع عثمان بعد ثلاثة أيّام، فقال له النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ: فقد ذهبت بها عريضة
تاريخ الطبري ج2 ص203، الكامل لابن الاثير ج2، ص110، السيرة الحلبية ج2 ص227، البداية والنهاية ج4 ص28، السيرة النبوية لابن كثير ج3 ص55، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج15 ص21، الدر المنثور ج2 ص89.
المشاركة الأصلية بواسطة تهامة عسير8
ثانيا
هذا الاخ المتسمي بمؤمن يخلط الزيت بالتراب واللبن بالتمر الهندي
ولا يعرف كيف يقيم اشكالا
والدليل على ذلك موضوعه هذا
اتى برواية مناسبتها ووقتها حدثت يوم الحديبية
ثم يتكلم عن الفرار يوم احد
وحنين هل كانت قبل الحديبية؟!!!!!
المشاركة الأصلية بواسطة تهامة عسير8
ثالثا
ابو بكر وعمر لم يفرا يوم احد وان حدث فهو من نوع التحرف للقتال
المجاز شرعا وهو من فنون القتال
والدليل على انهما لم يفرا بل كانا من الثابتين
هو ما رواه البخاري في صحيحه
حدّثنا عَبدانُ أخبرَنا يونُسُ عنِ ابنِ شِهابٍ قال ثَعلَبةُ بنُ أبي مالكٍ: «إِنَّ عمرَ بنَ الخَطّابِ رضي اللهُ عنه قَسَمَ مُروطاً بينَ نساءٍ من نساءِ المدينة، فبَقيَ مِرْطٌ جَيّدٌ، فقال له بعضُ من عِندَهُ: يا أميرَ المؤمنينَ أعطِ هذا ابنةَ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم التي عندَك ـ يُريدونَ أُمَّ كلْثومٍ بنتَ عليّ ـ فقال عمرُ: أمُّ سَليطٍ أحقُّ. وأمُّ سَليطٍ من نساءِ الأنصارِ ممن بايعَ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم، قال عمرُ: فإنها كانت تَزفِرُ لنا القِرَبَ يومَ أُحدٍ»
حدّثنا عمرُو بنُ خالدٍ حدثنا زهير حدَّثَنا أبو إِسحاق قال: سمعتُ البراءَ بنَ عازِبٍ رضيَ اللهُ عنهما يُحدّثُ قال: «جَعلَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم على الرجّالةِ يومَ أُحُدٍ ـ وكانوا خمسينَ رجُلاً ـ عبدَ اللهِ بنَ جُبير فقال: إن رأيُتمونا تَخطفُنا الطَّيرُ فلا تَبرَحوا مكانكم هذا حتّى أرسِلَ إليكم، وإن رأيُتمونا هَزَمْنا القومَ وأوطَانأهم فلا تَبرَخوا حتّى أرسل إليكم. فهزَموهم. قال: فأنا واللهِ رأيتُ النساءَ يَشدُدْنَ. قد بَدَتْ خَلاخِلُهنَّ وأسوقُهنَّ، رافعاتٍ ثِيابهنَّ. فقال أصحابُ ابنِ جُبَيرٍ: الغَنيمةَ أي قوم الغنيمةَ، ظهرَ أصحابُكم فما تنتَظرون؟ فقال عبدُ اللهِ بنُ جُبَيرٍ أنَسِيتم ما قال لكم رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم؟ قالوا: واللهِ لنَأتَينَّ الناس فَلنُصيبَنَّ منَ الغنيمةِ فلما أتَوهُم صُرفَتْ وُجوهُهم، فأقبَلوا مُنهزمينَ، فذاك إن يَدْعوهُم الرسولُ في أخراهم، فلم يَبقَ مع النبيِّ صلى الله عليه وسلم غيرُ اثَنْي عشرَ رجُلاً، فأصابوا منّا سبعين، وكان النبيُّ صلى الله عليه وسلم وأصحابهُ أصابَ منَ المشركينَ يومَ بَدرٍ أربعينَ ومائة وسبعينَ أسيراً وسبعين قتيلاً، فقال أبو سفيانَ: أفي القومِ محمدُ؟ ثلاثَ مراتٍ. فنهاهُم النبيُّ صلى الله عليه وسلم أن يجيبُوه. ثم قال أفي القوم ابنُ أبي قُحافةَ؟ ثلاث مراتِ. ثم قال: أفي القومِ ابنُ الخَطابِ؟ ثلاثَ مراتٍ ثم رجَعَ إلى أصحابهِ فقال: أمّا هؤلاء فقد قتلوا. فما ملكَ عمرُ نفسَهُ فقال: كذَبتَ واللهِ يا عدُوَّ الله، وإن الذين عدَدْتَ لأحياءٌ كلُّهم، وقد بَقيَ لكَ ما يَسوؤك. قال: يومٌ بيومِ بَدر، والحربُ سِجال. إنكم ستَجدونَ في القَومِ مُثْلةً آمر بها ولم تَسُؤْني. ثم أخذَ يرتجِزُ: أُعْلُ هُبَلْ. أُعل هُبَل، قال النبي صلى الله عليه وسلم: ألا تجيبونهَ قالوا: يا رسول الله ما نقول؟ قال قولوا: الله أعلى وأجلّ. قال: إن لنا العُزَّى ولا عُزَّى لكم. فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ألا تجيبونَه؟ قال: قالوا يا رسولَ اللهِ ما نقولُ؟ قال: قولوا: اللهُ مَولانا ولا مَولى لكم».
لا تغالي يا تهامة بالصحابة؟!!!
الشيخين يعترفان بهروبهما وانت تنكر ذلك!!!!! فهذا هو العجب العجاب!!! ومصادرك تبين لك ذلك فلا تدفن رأسك بالتراب وتصرخ بأنك لاترى؟!!!!!!!!
المشاركة الأصلية بواسطة تهامة عسير8
اما ماحصل في خيبر فليس فرارا بل هزيمة وهناك فرق بين الفرار والهزيمة وما النصر الى من عند الله
وليس من عند ابي بكر وعمر
وان حدث فرار فقد عفى الله عمن فر يوم احد
بنص القران الكريم
الحمدلله انك اعترفت وبلسانك...!!
يوم خيبر....كيف انهزم الشيخان؟!! هربوا باصحابهم من العدو وفروا الى النبي الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم...فقال كلمته المشهورة : لأعطين الراية غدا الى رجل كرار غير فرار يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله لن يرجع حتى يفتح الله على يديه..
المشاركة الأصلية بواسطة تهامة عسير8
اما يوم حنين
فمن الواضح انك تقص وتلصق دون معرفة
واود ان اوضح لك ان ابن ابي الالمنيوم الشيعي المعتزلي غير معترف به عندنا
وارجو ان توافينا بالنص الذي يثبت ان ابي بكر وعمرا فرا يوم حنين
بالنسبة لاستهزائك باسم احد علمائك السنة فهذا يدل على اخلاقك الرفيعة!! فاذا انتم تعاملون علماؤكم هكذا فكيف بعلماء من خالفكم في المذهب؟!!!!
واليك مصادر هروب خلفائك من جديد لعل الله يهديك الى صراطه المستقيم
فرار أبي بكر يوم أحد :
راجع : شرح نهج البلاغة ج13 ص293 ، طبقات ابن سعد ج2 ص46 ـ 47 ، السيرة النبوية لابن كثير ج3 ص58 ، تاريخ الخميس ج1 ص431 ، البداية والنهاية ج4 ص29 ، كنز العمال ج10 ص268 وص269. فرار عمر يوم أحد :
راجع : شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج15 ص20 وص23 وص24 ، حياة محمد لهيكل ص265 ، كنز العمال ج2 ص242 ، حياة الصحابة ج3 ص497 ، المغازي للواقدي ج1 ص199 ، الكامل في التاريخ ج2 ص148.
وقال الفخر الرازي في تفسيره ج9 ص50 في ذيل تفسير قوله تعالى : ( إنّ الّذين تولّوا منكم يوم التقى الجمعان إنّما استزلّهم الشيطانُ ببعض ما كسبُوا ) سورة آل عمران : الاية 155 ، قال : ومن المنهزمين ـ يعني يوم أُحد ـ عمر ، إلا أنه لم يكن في أوائل المنهزمين...
ومنهم : عثمان ، انهزم مع رجلين من الانصار يقال لهما : سعد وعقبة ، انهزموا حتى بلغوا موضعا بعيدا ، ثمَّ رجعوا بعد ثلاثة أيّام ، فقال لهم النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ : لقد ذهبتم فيها عريضة. فرار أبي بكر وعمر يوم خيبر :
راجع : اُسد الغابة ج4 ص21 ، مسند أحمد ج6 ص353 ، البداية والنهاية ج4 ص186 ، مجمع الزوائد ج9 ص122 وص124 ، الكامل لابن الاثير ج2 ص216 ، المستدرك للحاكم ج3 ص37. فرار أبي بكر يوم حنين :
راجع : شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج13 ص293 ، الصحيح من سيرة النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ ج3 ص282. فرار عمر يوم حنين :
راجع : صحيح البخاري ج6 ص80 ، كتاب التفسير باب قوله تعالى : ( ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم ) سورة التوبة : الاية 25 ، سيرة المصطفى لهاشم معروف الحسيني ص618.
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
الامر الواضح والبين والجلي
ان البيعة مشروطه بعدم الفرار من الزحف
ومن يبايع على هذا االشرط ويخل به سقطت عنه البيعه
هذا الثابت
اما القول في ان الله تاب عليهم
هنا سؤال تاب على الجميع ام البعض
الذي اعتاد الهرب ام الذي فعلها مرة واحده
لانه علم ما في قلوبهم ومن بعد ذلك قال عز وعلا انزل سكينته علي المؤمنين
تعليق