لو نزل العذاب لوقع على الرسول ونجا منه عمر كما في رواياتهم ..
فخذ هذه الروايات ..
نتيجة 1 من 2
الدر المنثور في التفسير بالمأثور. الإصدار 1,37 - للإمام جلال الدين السيوطي
المجلد الرابع >> 8 - سورة الأنفال مدنية وآياتها خمس وسبعون >> التفسير
--مزيد-- عظيم} فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن كاد ليمسنا في خلاف ابن الخطاب عذاب عظيم، ولو نزل العذاب ما أفلت إلا عمر".
نتيجة 2 من 2
محمد صلى اللّه عليه وسلم، الإصدار 1.02 - لمحمد رضا
[متن الكتاب] >> رأي عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه.
--مزيد-- وقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: إن كاد ليمسنا في خلاف ابن الخطاب عذاب عظيم ولو نزل العذاب ما أفلت منه إلا ابن الخطاب. ولم يقل وابن رواحة لأنه أشار باضرام النار وليس بشرع.
وهذه الآية لرأي عمر رضي اللّه عنه. وهذا من المواضع التي جاء القرآن فيها موافقاً لقول عمر رضي اللّه عنه وهي كثيرة نحو بضع وثلاثين أفردت بالتأليف.
ولما استقر الأمر على الفداء --مزيد-- (مجموع الأحرف: 3,077
اقول:
وهنا يشير الى ثلاثين موضعايخطئ الرسول ويصيب عمر .. فمن حقه ان يشك فيه ..
المبسوط، الإصدار 1.25 - للإمام السرخسي
المجلد الخامس (الجزء 10) >> كتاب السير >> باب آخر في الغنيمة
--مزيد-- عظيم} (الأنفال: 68) وقال - صلى الله عليه وسلم - (لو نزل العذاب ما نجى منه إلا عمر، فإنه كان أشار بقتلهم، واستقصى في ذلك)
الفصل في الملل والأهواء والنحل، الإصدار 2.02 - للإمام ابن حزم الظاهري
الجزء الرابع: >> الكلام في محمد صلى الله عليه وسلم: >> حجج القائلين بوقوع المعصية من النبي صلى الله عليه وسلم والرد عليهم:
--مزيد-- السلام: (لو نزل عذاب ما نجا منه إلا عمر) لأن عمر أشار بقتلهم. وذكروا أنه عليه السلام مال إلى رأي أبي بكر في الفداء والاستبقاء.
فاخطا الرسول وابو بكر ونزل القرآن موافقا لعمر ..
فمن الافضل المخطيء ام المصيب ..
الذي يخطيء ثلاثين مرة ام الذي يوافقه القرآن ثلاثين مرة ..
ودع عنك الكلام عن المولد والوفاة ..
فهل عمر ينجوا والرسول يعذب ..
اليس هذا غلوا يا اهل الغلو..
فخذ هذه الروايات ..
نتيجة 1 من 2
الدر المنثور في التفسير بالمأثور. الإصدار 1,37 - للإمام جلال الدين السيوطي
المجلد الرابع >> 8 - سورة الأنفال مدنية وآياتها خمس وسبعون >> التفسير
--مزيد-- عظيم} فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن كاد ليمسنا في خلاف ابن الخطاب عذاب عظيم، ولو نزل العذاب ما أفلت إلا عمر".
نتيجة 2 من 2
محمد صلى اللّه عليه وسلم، الإصدار 1.02 - لمحمد رضا
[متن الكتاب] >> رأي عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه.
--مزيد-- وقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: إن كاد ليمسنا في خلاف ابن الخطاب عذاب عظيم ولو نزل العذاب ما أفلت منه إلا ابن الخطاب. ولم يقل وابن رواحة لأنه أشار باضرام النار وليس بشرع.
وهذه الآية لرأي عمر رضي اللّه عنه. وهذا من المواضع التي جاء القرآن فيها موافقاً لقول عمر رضي اللّه عنه وهي كثيرة نحو بضع وثلاثين أفردت بالتأليف.
ولما استقر الأمر على الفداء --مزيد-- (مجموع الأحرف: 3,077
اقول:
وهنا يشير الى ثلاثين موضعايخطئ الرسول ويصيب عمر .. فمن حقه ان يشك فيه ..
المبسوط، الإصدار 1.25 - للإمام السرخسي
المجلد الخامس (الجزء 10) >> كتاب السير >> باب آخر في الغنيمة
--مزيد-- عظيم} (الأنفال: 68) وقال - صلى الله عليه وسلم - (لو نزل العذاب ما نجى منه إلا عمر، فإنه كان أشار بقتلهم، واستقصى في ذلك)
الفصل في الملل والأهواء والنحل، الإصدار 2.02 - للإمام ابن حزم الظاهري
الجزء الرابع: >> الكلام في محمد صلى الله عليه وسلم: >> حجج القائلين بوقوع المعصية من النبي صلى الله عليه وسلم والرد عليهم:
--مزيد-- السلام: (لو نزل عذاب ما نجا منه إلا عمر) لأن عمر أشار بقتلهم. وذكروا أنه عليه السلام مال إلى رأي أبي بكر في الفداء والاستبقاء.
فاخطا الرسول وابو بكر ونزل القرآن موافقا لعمر ..
فمن الافضل المخطيء ام المصيب ..
الذي يخطيء ثلاثين مرة ام الذي يوافقه القرآن ثلاثين مرة ..
ودع عنك الكلام عن المولد والوفاة ..
فهل عمر ينجوا والرسول يعذب ..
اليس هذا غلوا يا اهل الغلو..










تعليق