بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
أخواني الأعزاء أعضاء منتدى يــاحسين(ع) وصلتني هذه الرسالة عبر البريد الإلكتروني ورأيت أنه من المناسب أن أنشرها وأتواصل بها معكم،ولأهميتها أرجو من الجميع التأني في قرائتها حتى أخرها لربما تكون طويلة بعض الشيئ ولكن فيها من الحقائق العلمية جديرة بأن نعرفها جميعاً ونحمد لله تعلى بأننا روافض نرفض كل أمر ليس بصواب
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]الفلكي حسن طالب بصوم يوم تكميلي:[/grade]
دعا الباحث الفلكي عادل حسن محمد إلى وجوب صيام يوم تكميلي لشهر رمضان مبينا ان «من شهد برؤية الهلال الجمعة الماضي ظلم نفسه والمسلمين».
وذكر الفلكي عادل حسن في بيان اصدره امس: «حدد مؤتمر اسطنبول الذي عقد في 1978 وحضره العديد من علماء الشريعة الاسلامية وعلماء الفلك ان هناك ضوابط وشروطا يستحيل رؤية الهلال دون تحقيقها واهمها
الشرط الأول:
حدوث الاقتران او الاجتماع ما بين النيرين وهما القمر والشمس ومعناها ولادة الهلال ان يبدأ الرصد بعد غروب الشمس بعد وقت الاقتران.
الشرط الثاني :
ان يكون للهلال مكث وهي الفترة التي يمضيها القمر في السماء قبل غروبه بعد ان تغيب الشمس وهذه الفترة يجب ان لا تقل عن 35 دقيقة واحيانا كثيرة لا تقل عن 45 دقيقة
الشرط الثالث :
هو ان يكون البعد الزاوي ما بين القمر والشمس لا يقل عن 8 درجات.
والشرط الرابع:
الا يقل ارتفاع القمر عن الافق وقت مغيب الشمس عن 5 درجات.
وما حصل في يوم الجمعة الـ 29 من رمضان، ان القمر غاب الساعة 42:4 مساء وغابت الشمس الساعة 55:4 اي ان القمر غاب قبل مغيب الشمس بـ 13 دقيقة وفي الساعة 27:5 ولد هلال شوال اي ان القمر غاب قبل الولادة بـ 32 دقيقة ولذا فان اي شرط من شروط الرؤية لم تتم في الكويت ولكي يرى في الكويت يجب ان تمر 16 ساعة على الاقل لرؤيته اي في اليوم التالي, اما في مكة المكرمة في المملكة العربية السعودية فان القمر غاب الساعة 24:5 والشمس غابت الساعة 34:5 اي ان القمر غاب قبل الشمس بـ 10 دقائق وما ينطبق على مكة فانه ينطبق على كل المدن والمناطق السعودية لان مكة تقع اقصى غرب السعودية وكما الكويت فانه ايضا شروط رؤية الهلال في السعودية لم تتحقق ولم تتم مشاهدة الهلال، ونستنتج من ذلك وهذا اكيد انه لم تتم رؤية الهلال تلك الليلة في اي جزء من السعودية ودليل ذلك ان الهلال لم يشاهد في المناطق التي تقع غرب السعودية كمصر وتونس والمغرب، ومعلوم انه كلما اتجهنا غرب الكرة الارضية فان فرصة رؤية الهلال تكون افضل وهذا لم يحصل في اي بقعة من الارض وعليه فانه من شهد برؤية الهلال بتلك الليلة فقد ظلم نفسه وظلم المسلمين».
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"][/grade]
استغرب خبير فلكي متخصص في شؤون الأهلة، إعلان السعودية وبعض الدول العربية، أن السبت (13/11) هو أول أيام شهر شوال الهجري، الذي يصادف أول أيام عيد الفطر السعيد.
وكانت السعودية وبعض دول دول الخليج، إضافة إلى السودان والسلطة الفلسطينية، أعلنوا أن يوم السبت هو أول أيام عيد الفطر، ليكون شهر رمضان لهذا العام 29 يوما، في الوقت الذي أعلنت فيه مصر والأردن وسورية وبقية الدول العربية أن السبت هو المتمم لشهر رمضان، ليكون يوم الأحد (14/11) هو أول أيام عيد الفطر. وعلى غير العادة، كانت دول العربية باستثناء ليبيا، أعلنت بدء شهر رمضان في يوم واحد، حيث صادف ذلك يوم 15 تشرين أول (أكتوبر) الماضي.
وأكد الخبير محمد عودة، أنه يستحيل «استحالة قطعية رؤية هلال شهر شوال يوم الجمعة»مشيرا إلى أن الخبراء في لجنة الأهلة والتقويم والمواقيت التابعة للاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، اتفقوا على استحالة رؤية هلال شوال عند مغيب شمس يوم الجمعة (12/11) وأوضح الخبراء ذلك في بيان أصدروه قبل أكثر من أسبوعين.
وأوضح عودة في تصريح لـ «قدس برس» أن استحالة رؤية هلال شوال ليل يوم الجمعة، يأتي بسبب غروب القمر قبل غروب الشمس في هذه الليلة، بحسب ما أثبت فكليا «ليكون يوم السبت هو المتمم لشهر رمضان»، مشيرا إلى أن الهدي النبوي يقول في مثل هذه الحالات إنه «إن غمّ عليكم فأتموا العدة» بحسب نص حديث صحيح ورد عن الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، أي أنه في حال تعذر رؤية الهلال، فيتم إكمال عدة الشهر لثلاثين يوما، وهو الحد الأقصى لعدد أيام الشهر الهجري.
وطلب عودة من الحكومة السعودية، والحكومات التي أعلنت يوم العيد السبت، أن تقدم البيانات التي لديها «حتى يستفيد منها الخبراء في الاتحاد العربي لعلوم الفلك في المستقبل». إلا أنه شدد على أن دعوة المواطنين لتحري هلال شوال هذه الليلة «كانت دعوة لتحري المجهول».
ونبه عودة، إلى أن نتائج رصد هلال شهر رمضان الحالي تطابقت مع الحسابات الفلكية المسبقة، حيث دلت الحسابات الفلكية على أن رؤية الهلال غير ممكنة يوم الخميس 14 تشرين أول (أكتوبر) الماضي "وبالفعل فقد أجمع جميع راصدو الهلال في الدول الإسلامية على عدم رؤية الهلال يوم الخميس.
ويقود عدد من خبراء الرصد والفلكيين العرب والمسلمين مشروعا إسلاميا لرصد الأهلة، في محاولة لتوحيد مواعيد رصد الأهلة في العالم الإسلامي، وحقق المشروع تقدما ملحوظا، إلا أن القائمين عليه يشكون من التعامل السلبي معهم من قبل بعض الحكومات، خصوصا الجهات المسؤولة في السعودية، التي تتجاهل نتائج دراساتهم وبحوثهم حول هذه القضية.
قاتل الله الوهابية ما أقبحهم من قوم يسيرون على خطى ساداتهم وزنادقتهم في تيسير طريق نار جهنم للناس وكأنهم شياطين فلعنهم الله تعالى،وكأن هذا الهلال مخصوص لهم وحدهم فقط وهم الذين يرونه في أول أيام شهر رمضان المبارك وفي أخره.