العودة ... يدعو الشباب للجهاد في العراق ويخاف على إبنه !!
http://www.alwatan.com.sa/daily/2004...rst_page01.htm
في الوقت الذي يدعو فيه مجموعة أل ( 26 داعية ) من شيوخ السعودية الشباب للذهاب إلى العراق والزج بهم في أتون حرب خاسرة تحت دعوى الجهاد (!) ومخالفة صريحة لتعليمات ولي الأمر ،لم يدور في خلد أحدهم أن يذهب هو بنفسه أو أحد من أفراد أسرته إلى الجهاد المزعوم سواء في العراق أو غيره من ميادين جهادهم المهووس ليعطوا دليلا قطعيا على صحة دعواهم .
وقد نشرت صحيفة الوطن السعودية في عدد يوم الجمعة الموافق 19 نوفمبر 2004م خبرا يكشف الكثير من حقيقة هؤلاء الشيوخ عندما يجد الجد ويرون أنفسهم في أتون تلك المواقع التي يدعون الآخرين لخوض غمارها ولكنها الآن تمس جوانبهم فتكشف لنا حقائق هذه الدعاوي المحرضة للشباب الآخرين وتجنيب أبنائهم ، وهذا مارأيناه في قصة الداعية (!) الشيخ سلمان العودة أحد أهم الموقعين على بيان ما سمي بعلماء السعودية الذين يدعون الشباب للذهاب للعراق حيث استنجد بالسلطات السعودية أول من أمس طالبا البحث معه عن ابنه معاذ الذي خلف رسالة يفيد فيها بنيته التوجه للعراق للمشاركة في الجهاد. وأمام ذلك تحركت الأجهزة الأمنية لتلقي القبض على الابن في مدينة جبة 100 كلم شمال حائل.
وتضيف الصحيفة أن الشيخ العودة ضل قلقا ومتوترا طوال الوقت قبل أن تتمكن الأجهزة الأمنية بنجاح كبير من توقيف الابن في مدينة جبة وإعادته إلى والده في نفس اليوم وتضيف الصحيفة حسب أقوال الإبن العائد بأن كل ماحصل هي ( مزحة ) من الإبن فقط وليس حقيقة فماذا إذن لو كانت القصة حقيقة وأن الإبن اقتنع بدعوى والده وذهب للعراق مع مجموعة من الشباب الآخرين فهل سيكون البحث عن الإبن أم عن الشباب وتختتم الصحيفة كلامها بتعليق لطيف هو : ( يازمان العجايب ) !!
جبان...يعني بس تعرف تورط عيال خلق الله...
منقوول..
http://www.alwatan.com.sa/daily/2004...rst_page01.htm
في الوقت الذي يدعو فيه مجموعة أل ( 26 داعية ) من شيوخ السعودية الشباب للذهاب إلى العراق والزج بهم في أتون حرب خاسرة تحت دعوى الجهاد (!) ومخالفة صريحة لتعليمات ولي الأمر ،لم يدور في خلد أحدهم أن يذهب هو بنفسه أو أحد من أفراد أسرته إلى الجهاد المزعوم سواء في العراق أو غيره من ميادين جهادهم المهووس ليعطوا دليلا قطعيا على صحة دعواهم .
وقد نشرت صحيفة الوطن السعودية في عدد يوم الجمعة الموافق 19 نوفمبر 2004م خبرا يكشف الكثير من حقيقة هؤلاء الشيوخ عندما يجد الجد ويرون أنفسهم في أتون تلك المواقع التي يدعون الآخرين لخوض غمارها ولكنها الآن تمس جوانبهم فتكشف لنا حقائق هذه الدعاوي المحرضة للشباب الآخرين وتجنيب أبنائهم ، وهذا مارأيناه في قصة الداعية (!) الشيخ سلمان العودة أحد أهم الموقعين على بيان ما سمي بعلماء السعودية الذين يدعون الشباب للذهاب للعراق حيث استنجد بالسلطات السعودية أول من أمس طالبا البحث معه عن ابنه معاذ الذي خلف رسالة يفيد فيها بنيته التوجه للعراق للمشاركة في الجهاد. وأمام ذلك تحركت الأجهزة الأمنية لتلقي القبض على الابن في مدينة جبة 100 كلم شمال حائل.
وتضيف الصحيفة أن الشيخ العودة ضل قلقا ومتوترا طوال الوقت قبل أن تتمكن الأجهزة الأمنية بنجاح كبير من توقيف الابن في مدينة جبة وإعادته إلى والده في نفس اليوم وتضيف الصحيفة حسب أقوال الإبن العائد بأن كل ماحصل هي ( مزحة ) من الإبن فقط وليس حقيقة فماذا إذن لو كانت القصة حقيقة وأن الإبن اقتنع بدعوى والده وذهب للعراق مع مجموعة من الشباب الآخرين فهل سيكون البحث عن الإبن أم عن الشباب وتختتم الصحيفة كلامها بتعليق لطيف هو : ( يازمان العجايب ) !!
جبان...يعني بس تعرف تورط عيال خلق الله...
منقوول..
تعليق