السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد
عند بحثي الاول حول السقيفة وجدت رواياتان في بخاري
الاولى اظهرت ان الامام على لم يبايع والرواية الثانية اظهرت بانه بايع بعد موت السيدة فاطمة عليها السلام ولاكن كان همي الوحيد هو البحث عن ما دار بين الحادثتين (الرفض والبيعة) فوجدت في تاريخ اليعقوبي ان هناك كان تهديد بحرق بيت السيدة فاطمة عليها السلام ولاكن الرواية كانت بدون سند فذهبت الى الطبري فوجدت ان الرواية فيها اشخاص مشكوك فيهم فقررت التوقف عن البحث ثم صادف انني وجدت رواية صحيحة ليس عليها غبار في المصنف - ابن أبي شيبة الكوفي ج 8 ص 572 : ضبطه وعلق عليه الاستاذ سعيد اللحام الاشراف الفني والمراجعة والتصحيح : مكتب الدراسات والبحوث في دار الفكر دار الفكر:حدثنا محمد بن بشر نا عبيد الله بن عمر حدثنا زيد بن أسلم عن أبيه أسلم أنه حين بويع لابي بكر بعد رسول الله ( ص ) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله ( ص ) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله ( ص ) ! والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ، إن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت ، قال : فلما خرج عمر جاءوها فقالت :تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وأيم الله ليمضين لما حلف عليه ، فانصرفوا راشدين ، فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي ، فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لابي بكر .
فأريد منكم مساعدتي في البحث عن رواية ثانية صحيحة حول التهديد
والسلام
اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد
عند بحثي الاول حول السقيفة وجدت رواياتان في بخاري
الاولى اظهرت ان الامام على لم يبايع والرواية الثانية اظهرت بانه بايع بعد موت السيدة فاطمة عليها السلام ولاكن كان همي الوحيد هو البحث عن ما دار بين الحادثتين (الرفض والبيعة) فوجدت في تاريخ اليعقوبي ان هناك كان تهديد بحرق بيت السيدة فاطمة عليها السلام ولاكن الرواية كانت بدون سند فذهبت الى الطبري فوجدت ان الرواية فيها اشخاص مشكوك فيهم فقررت التوقف عن البحث ثم صادف انني وجدت رواية صحيحة ليس عليها غبار في المصنف - ابن أبي شيبة الكوفي ج 8 ص 572 : ضبطه وعلق عليه الاستاذ سعيد اللحام الاشراف الفني والمراجعة والتصحيح : مكتب الدراسات والبحوث في دار الفكر دار الفكر:حدثنا محمد بن بشر نا عبيد الله بن عمر حدثنا زيد بن أسلم عن أبيه أسلم أنه حين بويع لابي بكر بعد رسول الله ( ص ) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله ( ص ) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله ( ص ) ! والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ، إن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت ، قال : فلما خرج عمر جاءوها فقالت :تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وأيم الله ليمضين لما حلف عليه ، فانصرفوا راشدين ، فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي ، فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لابي بكر .
فأريد منكم مساعدتي في البحث عن رواية ثانية صحيحة حول التهديد
والسلام
تعليق