انا اؤيد كلام اخي الحزب

لا يضــر لو فتش الرجل سريعاً جوال زوجته و رسائلها
و الرد على الأرقام الغير معروفة بإسم
أو حتى مفجائتها بالجلوس معها على الماسنجر

و كذلك تنطبق المسألة على الزوجة تجاه زوجها ( ليس الرد على الجوال طبعاً )


كلام لاباس به ولكن لماذا لاترد الزوجة على الجوال الخاص بزوجها ليش من حقك تفتش في جوالها وهي لا ؟ اريد اعرف السبب


برأي اذا ارادت الزوجة الدخول للمنتديات او التحدث بالمسنجر مع من تتعرف عليهم في مواقع الانترنت فليكن بعلم زوجها وبوجوده بجانبها ... هذا ضروري جدا جدا حتى لاتقع في فخاخ الاخرين وتستفاد من نصائحه ووجهات نظره .

تحياتي

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد

لا تعتبر سوء الظن هنا فمهمة الأب بالأسرة المتابعة والمراقبة كما وصفتها لكن لا سوء الظن لماذا ؟! لأن الأب من المفترض أن يبني علاقة صداقة مع ابناءه والصديق لا يتجسس على اصدقائه بل يعرف أخبارهم منهم

نعم من حقه ومن حقها واساساًومن المفترض لا أسرار خاصة عند المرأة عن زوجها ، لكن أنسب أسلوب أن ياخذ جوالها برضاها وأمام عينيها دون إظهار دور المفتش او كشخص يبحث عن شيء معين لأن هذا التصرف يحز في نفس الزوجة ويبعث المشاكل فالزوجة لا ترضى بسوء الظن من زوجها وخصوصاً إذا لم يصدر منها شيء مخالف للأدب وللتربية لكن أهم من كل هذا أن لا يدع الشخص لسوء الظن سبيلاً في حياته لانه عامل هدام للحياة الزوجية
ليكن صديق زوجته قبل أن يكون زوجها لأنه سيكون قريباً منها ويعرف مالها وماعليها دون عناء
نعم ماتفضلتم به يجب الأخذ به من قبل الآباء والامهات وخصوصاً الامهات لأنها تكون ساعات وجودها بالبيت وقربها من الأبناء أكثر
لكن بالنسبة للفتاة لو شفتها تتحدث بصوت منخفض نطمنك أخي الفاضل هناك شيء أسمه خصوصيات المرأة فقد تستحي أن تتحدث في هذه الأمور في الصالة أمام الجميع بصوت مرتفع وكونها فتاة أي لابد وأن تتحدث في أمور من هذا القبيل فلذا حتى السؤال قد يحرجها وقد تقول لك لا شيء يا ابي ،،، ولو اردت الإطمئنان اكثر هناك اختراع أسمه تسجيل المكالمات الهاتفية حاول من خلاله الإطمئنان على ابنك وأبنتك وبذلك تربح أبنائك ولا تخسرهم بسوء الظن

النظرية ليست مخطئة كلياً ، اي بها بعض من الخطأ ولماذا ؟ لأن على الأب أن يكون صديقاً لأفراد عائلته وبه سيعرف الصغيرة والكبيرة عندهم
بالنسبة هل هي تعدي على الخصوصيات .. فلا ليست تعدي ولكن كما قلنا هناك مايسمى بخصوصيات الفتاة والتي قد تتحدث الفتاة بها لوالدتها دون والدها ولصديقاتها دون إخوتها وسمة الحياء في الفتاة هي تمنع الفتاة بالإفصاح بكل ماعندها لوالدها

وموضوع قيم فبارك الله فيكم

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم...،،،

طرح جميل اخي العزيز الحــــــــــــــــــــــــزب ونقاط قوية تضمنها بحثكم ولكني اختلف معكم في بعض النقاط مثل علاقة الرقابة من قبل الزوج لزوجته ذلك انه في بادئ الامر يقلل من الثقة المتبادله بين الازواج فتجسسي على هاتف زوجتي يبرزني وكانما اني لا اثق فيها مما يضع الشكوك تتسلل الى العلاقة الزوجية مما يؤدي الى خلق حالة من الخوف وعدم الامن والثقة ان الطرف المقابل هو طرف قابل لخيانتي ، علاوة على ذلك فان هناك خصوصيات للرجال تختلف عن خصوصيات النساء ، فمثلا لغة الشاب مع الشاب تختلف عن اللغة المالوفه للفرد وهنا تحضرني قصه لاحد الشباب حيث كان يدور بينهما حوار عبر المسنجر فقام احدهما واخذ يقوم فيما يعرف ب( الغشمرة) وتجاذبها مع زميلة الذي كانت بجوارة زوجته مما ادى الى استغرابها وخاطبت زوجها قائلة هل هذه هي النوعات من الاصدقاء الذين تصادقهم ؟ فما كان منه الا ان قام بتوبيخ زميله ليعدل من الموقف.

نعم اوافقكم في مراقبة الابناء واعتقد ان هذا يندرج تحت باب الحرص ولكن اقول ان حرصه ليس بمراقبتهم بل ان تربيته كفيله باعدادهم وتنشئتهم نشئة سليمه مما يمنعهم من الانجرار للموبقات ...،،،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أقول "لا بأس بقليل من سـوء الظـن" ... هل توافقونني على ذلك؟؟

أخي الحزب إن كنت تقصد بسوء الظن ما ذكرته في موضوعك فأنا أوافقك الرأي ..

وقد قال الله تعالى في كتابه الكريم : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ..}

فمن واجبات الزوج أن يحافظ على أسرته من كل النواحي..

جزاك الله خيراً أخي وتقبل أعمالك ..

حنين

بسم اللة الرحمان الرحيم
دائماالحرص والتشددعلي المراة والبنت ولكن اين الولد او الشاب من هذة كلة لا هذة شاب او رجل لا غبار علية مهما عمل ومسموح لةان يستعمل التلفون او يصهر متاخراو يصاحب البنات ولكن نسية الاهل ان البنت الذي يصاحتبها لها اهل ويخافون عليها مثلمانخاف علي بناتنا
ولقد نسية الاهل ان الشاب في يوم من الايام سيصبح مساؤل عن عائلة
اني ادعو الاهل الي التعامل التساوي بين الولدو البنت لان اللة حرم الحرام علي الانثة والذكر ولم يستثني الذكر<واني ضد فكرة التشاد او اي وسيلة اتصالات بين الطرفين والمحادثة من دون صتابق معرفةو 100\100 سيكون الشيطان معهم>

أحسنت أخي الكريم الحزب ,,

وآنا أؤئيد كلام مولاي الكريم ..

علينا أن نراقب ونمتحن من نحب .. وهذا هو الأسلم لكي لا ننصدم بالنهاية .. وصحيح جدا انك عولت هذا الأمر لتكالب الزمان وتغيره..

ولكن علينا أيضا أن لا نغالي كثيرا بسوء الظن في كل الأمور بل علينا الاعتدال ..

والله الموفق...