بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد
كتبت منذ وقت كلاما حول تقدّم أبي بكر و عمر إلى النبي الأعظم (ص) للزواج من سيدة النساء مولاتي فاطمة الزهراء (ع) و كيف رفضهم و لم يقم أحد من أهل الجماعة بالرد و أعدته ثلاثا فلم ينبسوا ببنت شفة
مع أني أفسحت لهم الوقت لذلك , و تركت لهم بابا كي يردوا دون جدوى و لمن أراد فهناالمقالة
ولكن كيف ردوا؟ قام غيابك بطرح موضوع حول فضل مولاتي فاطمة (ع) و حاول إثبات أن لا فضيلة لها (ع) و بذا جعل مواليه أبي بكر و عمر أعظم شأنا منها حسب بصيرته و الدليل أنه بعد ما أنكر تبنيه ردود الإخوة أيّدهم الله قال و ما فضيلة علي (ع) ثم أردف لا فضيلة له أيضا و أظن أن هذا من الإستهزاء بكم أكثر منه دفعا لفضيلته (ع) , و كان العضو أكره الظلم قد نبّهني لإمكان أن يأتوا بمثل هذا الفعل عندما أشار علي جوابا على تلك المقالة أن فاطمة الزهراء معصومة, وهذا معلوم ولكن بإشارته تلك قلت و من يجيب من الإخوة فليضع ما يبين فضل فاطمة (ع), فإذا به يكتب ما كتب في موضوع منفصل رددته عليه في مقالة غيابك و أقرانه
أين من يدّعي الحوار على أساس الحجة لا الكذب, فيتّهم بنت رسول الله سيدة النساء (ع) ليطعن بعليّ أمير المؤمنين(ع) و يرفع مواليه
فبئس ما صنع ليرضي به هواه و يغضب ربه إذ حباه بحجة بالغة فكفر بنعمة الله عليه..
أبو جعفر محمد
اللهم صل على محمد و آل محمد
كتبت منذ وقت كلاما حول تقدّم أبي بكر و عمر إلى النبي الأعظم (ص) للزواج من سيدة النساء مولاتي فاطمة الزهراء (ع) و كيف رفضهم و لم يقم أحد من أهل الجماعة بالرد و أعدته ثلاثا فلم ينبسوا ببنت شفة
مع أني أفسحت لهم الوقت لذلك , و تركت لهم بابا كي يردوا دون جدوى و لمن أراد فهناالمقالة
ولكن كيف ردوا؟ قام غيابك بطرح موضوع حول فضل مولاتي فاطمة (ع) و حاول إثبات أن لا فضيلة لها (ع) و بذا جعل مواليه أبي بكر و عمر أعظم شأنا منها حسب بصيرته و الدليل أنه بعد ما أنكر تبنيه ردود الإخوة أيّدهم الله قال و ما فضيلة علي (ع) ثم أردف لا فضيلة له أيضا و أظن أن هذا من الإستهزاء بكم أكثر منه دفعا لفضيلته (ع) , و كان العضو أكره الظلم قد نبّهني لإمكان أن يأتوا بمثل هذا الفعل عندما أشار علي جوابا على تلك المقالة أن فاطمة الزهراء معصومة, وهذا معلوم ولكن بإشارته تلك قلت و من يجيب من الإخوة فليضع ما يبين فضل فاطمة (ع), فإذا به يكتب ما كتب في موضوع منفصل رددته عليه في مقالة غيابك و أقرانه
أين من يدّعي الحوار على أساس الحجة لا الكذب, فيتّهم بنت رسول الله سيدة النساء (ع) ليطعن بعليّ أمير المؤمنين(ع) و يرفع مواليه
فبئس ما صنع ليرضي به هواه و يغضب ربه إذ حباه بحجة بالغة فكفر بنعمة الله عليه..
أبو جعفر محمد
تعليق