إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حول قضية الامام القائد السيد موسى الصدر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حول قضية الامام القائد السيد موسى الصدر

    بسم الله الرحمن الرحيم
    دعوى الى اصحاب الضمائر الحية
    الى كل الاحرار في العالم
    الى المؤمنين بالانسان
    الى الذين ينصرون المظلوم ويخصمون الظالم
    اليكم يا احباب الصدر السجين في ظلمات الطوامير الليبية الشعواء التي لا توقر الانسان ولا تعنيها الحرية
    ندعوكم باسم مركز الامام الصدر الى حضور مؤتمر كلمة سواء الذي يبحث في فكر الامام الصدر الذي انار الدرب امام المقاومين والاحرار في وطنه لبنان وفي ايران وفي كل بلد يوجد فيه انسان يعيش الانسانية
    وهذا المؤتمر الهادف الذي تم تاسيسه على يد نجله السيد صدري موسى الصدر

    وذلك في 2/3 كانون الاول 2004 في قاعة مبنى الاونيسكو بيروت الساعة التاسعة صباحا



  • #2
    [frame="2 80"]يسم الله وصلى الله تعالى على رسوله وأله الأطهار

    أشكرك أخي العزيز على الإلتفاتة الكريمة وأدعوه تعالى أن يمن علينا بفك أسر إمامنا الصدر في العاجل إن شاء الله.

    قناعتي إن مظلومية السيد موسى الصدر ومرافقيه كفيلة بأن تهد عرش الطاغية القذافي عليه وعلى الظالمين لعائن الله أبدا .

    وإن غدا لناظره لقريب !
    [/frame]

    تعليق


    • #3

      تعليق


      • #4

        تعليق


        • #5
          [frame="2 80"]يسم الله وصلى الله تعالى على رسوله وأله الأطهار

          أشكرك أخي العزيز خادم الزهراء عليها الصلاة والسلام على الإلتفاتة الكريمة وأدعوه تعالى أن يمن علينا بفك أسر إمامنا الصدر في العاجل إن شاء الله.

          قناعتي إن مظلومية السيد موسى الصدر ومرافقيه كفيلة بأن تهد عرش الطاغية القذافي عليه وعلى الظالمين لعائن الله أبدا .

          وإن غدا لناظره لقريب !
          [/frame]

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة Moayad
            [frame="2 80"]يسم الله وصلى الله تعالى على رسوله وأله الأطهار

            أشكرك أخي العزيز على الإلتفاتة الكريمة وأدعوه تعالى أن يمن علينا بفك أسر إمامنا الصدر في العاجل إن شاء الله.

            قناعتي إن مظلومية السيد موسى الصدر ومرافقيه كفيلة بأن تهد عرش الطاغية القذافي عليه وعلى الظالمين لعائن الله أبدا .

            وإن غدا لناظره لقريب !
            [/frame]

            اللهم فرج عن السيد المظلوم بقعر السجون

            اللهم عليك بالقذافي وكل ظالم فسلط عليه بالقريب العاجل شر خلقك

            تعليق


            • #7
              [frame="2 80"]


              خطاب الأمام الخميني أمام عائلة الإمام الصدر

              بسم الله الرحمن الرحيم

              إن ما يهدّئ الروع ويهوّن الخطب أنّنا وشعبنا والسيّد الصدر سلّمه الله تعالى نواجه مشكلة من أجل رسالتنا، فعندما تكون المسألة مسألة تكليف، تكليف أن نجاهد لخدمة الإسلام، وأثناء أدائنا لهذا التكليف فإن أي نوفق لتحقيق في هذا الطريق هو خير فوق أصل الخير وإن لم نوفق فان اصل خيره باق وهو أننا نعمل في طريق خدمة الإسلام والرسالة وإن ذلك لن يضيع أبداً .لقد عشت مع السيد الصدر سنين طويلة ويجب أن أقول بأنني أنا ربيته وأنا أعرف فضائله كما أعرف خدماته حتى بعد ذهابه إلى لبنان وأعلم أن لبنان بحاجة إليه وأتمنى أن يعود إلى دياره ويستفيد منه المسلمون هناك إنشاء الله .

              الآن تقول يوجد عندنا أدله تثبت أنه في ليـبـيا هذا العناء في سبيل خدمة الإسلام وخدمة الرسالة ويكتب له عبادة يجب أن نتحمل هذه المصائب برحابة صدر لأنها من أجل الإسلام ونحن ندرك أن أولياء الإسلام وفي طليعتهم رسول الله (ص) واجهوا كل ذلك الأذى وعانى النبي (ص) من التعب والمعاناة طيلة حياته وهكذا الأئمة من بعده ولم يمر عليهم يوماً واحداً سعيداً في اصطلاح الماديين لكنهم كانوا جميعاً سعداء في اصطلاح العرفاء والعارفين بالإسلام .

              على كل حال كانت هذه ميزة أولياء الإسلام الأوائل الذين سجنوا وعذبوا وقتلوا في سبيل أهدافهم .

              مضى حتى الآن سنتين على سجن السيد الصدر لكن يروى أن جده سجن بشكل مؤكد سبع سنين ويحتمل أن يكون قد سجن أربعة عشر سنة كان هذا طريق جميع أولياء الله ليس فقط أولئك الذين جاؤوا بعد عصر الإسلام أيضا فلم يعيشوا حياة مادية مرفهة وعندما تطالعون تاريخ الأنبياء (ع) تشاهدون أن تاريخهم بأكمله كان حافلاً بالعذاب والزحمات والمتاعب لكنهم كانوا سعداء لأنهم يضحون من أجل أهدافهم وهذا فخر لكم ولعائلة السيد الصدر هذا الإنسان اللائق الذي واجه المشـقـات أثناء قيامه بدوره وأتمنى أن تنتهي سريعا هذه المحنة وأدعو له وسوف أستمر في دعائي متأملاً خلاصه وعودته بسرعة إنشاء الله .

              تعلمون أن قضايا لبنان وإيران واحدة ويجب على المسلمين في كل مكان أن يكونوا إلى جانب بعضهم وما يؤلم طائفة منهم يؤلم الطائفة الأخرى ويجب أن لا يكون فرقاً بين مسائلهم فلا يوجد في الإسلام ما يميز بين إيراني ولبناني وغيره فالإسلام يعتبر جميع المؤمنين بالله أخوة ولا يفرق بينهم ولا يعتمد نظرة خاصة للعرب ونظر خاصة أخرى العجم نظرة خاصة لإيران ونظرة خاصة لغيرها هذه الحسابات التي يطرحها الماديون بأننا إيرانيون ولماذا يجب أن نفعل من أجل إيران أو أننا عراقيون هذه الاعتبارات غير موجودة في الإسلام يريد الإسلام أن تصبح الدنيا كلها عائلة واحدة ، تقام حكومة واحدة تحكم بالعدل في أرجاء الدنيا ويصبح جميع أفراداً في ذلك العائلة ولذلك أعلنا مراراً أن هذه القضية المنتشرة في أماكن كثيرة من أن الشعب الإيراني وكل منهما له قوميته وشعبه ومصالحه لا علاقة لذلك بالإسلام هذا أمر مرفوض في الإسلام بل مخالف الإسلام .

              في الوقت الذي يحترم الإسلام الوطن باعتباره محل ولادة الإنسان إلا أنه لا يجعله مقابل الإسلام فالإسلام هو الأساس وهذه بمثابة فروع والأصل عند الرسالتين هو خدمة الإسلام هذه الخدمة إن كانت في لبنان فهي خدمة وإن كانت في إيران فهي خدمة أو في أي مكان إن كان في السجن أيضاً هي خدمة وإن كانت في الخارج أيضاً هي خدمة هو الآن في الخدمة فالإنسان عندما يواجه المصائب في طريق الإسلام طبعاً لا يجب أن سميها مصائب عندما يتحرك الإنسان في سبيل الإسلام يصبح كل شيء سهلاً يصبح هيناً.

              تشاهدون المعنويات التي يتحلى بها حالياً الشباب في إيران ولبنان المشغولين في الخدمة جاء البارحة أحد الشباب وطلب عقد قرانه على فتاة وبعد الحديث حول المهر طلبت أن يكون مهرها الذهاب إلى مكة وكان الشاب يقول لن أبقى على قيد الحياة حتى آخذك إلى مكة لأنني سوف أستشهد في النهاية قلت له إنشاء الله تبقي وتتابع خدمتك هذه روحية مهمة جداً تجلت في الشباب وأتمنى أن تتجلى فنيا جميعاً هذه الروحية الرسالية وأن نهتم بالرسالة لا الأمور الأخرى.

              أسأل الله تبارك وتعالى أن يسر قلوبنا وقلوبكم بعودته ألينا ليتابع دوره وآمل من الله أن يلهم عائلة الصبر على هذا الفراق ونيير أعين الجميع بوجوده إنشاء الله ويعود ويوفق لخدمة الرسالة ويستفيد من وجوده شيعة لبنان بل جميع المسلمين إنشاء الله.

              والسلام عليكم ورحمة الله بركاته.
              [/frame]

              تعليق


              • #8
                [frame="2 80"]

                خطاب الإمام الخميني أمام وفد ليبي

                بسم الله الرحمن الرحيم

                نحن قلقون حول مصير الإمام موسى الصدر ونأمل أن تبلغوا العقيد القذافي فور عودتكم إلى ليبيا أن يحقّق حول مصير الإمام موسى الصدر في أسرع وقت ممكن .

                طلب الوفد الليبي من الإمام الخميني السماح للعقيد القذافي بالمجيء إلى إيران لتقديم التهاني بانتصار الثورة الإسلامية .

                أجاب الإمام الخميني: أنا متوجه إلى قم، أجلّوا الزيارة إلى وقت لاحق.
                [/frame]

                تعليق


                • #9
                  [frame="2 80"]


                  بيان سماحة الإمام السيد علي خامنئي في مؤتمر تكريم العلامة السيد موسى الصدر سنة 1999
                  باسمه تعالى

                  إنّ تكريم العالم الحكيم والمفكر السبّاق العلامة السيد موسى الصدر، الذي يقام بهمتكم، أيها الحفل الكريم، هو عمل محمود ولو جاء متأخراً، يمكن أن يُعتبر تقديراً وشكراً على جزء من الخدمات والعطاءات التي قدّمها هذا العالم الخلاّق والنشيط خلال قريب من عشرين سنة للشيعة وللبنان، في المجال الإجتماعي والسياسي.

                  إنّ توحيده لشيعة لبنان، وإعطائها هويتها، وإيجاد جو العيش المشترك والإحترام المتبادل بين المقتدين بالمذاهب الدينية والسياسية في ذاك البلد من جهة، والوضوح في تعريف النظام الغاصب الصهيوني بأنه "شر مطلق"، وتحريمه للتعاون مع هذا النظام من جهة أخرى، وثم احترامه ومحبته الحميمة لقائد الثورة ومؤسس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، إنْ في المجال الثقافي وفي كتاباته وفي مساعدته وتعاونه مع المناضلين الإيرانيين لمدة طويلة، أوجدت من هذا العالِم الجليل، وهو الإبن البارّ للحوزة العلمية في قم ولإحدى العائلات العلمية الكبرى من عالم التشيّع، شخصيةً شمولية. ولأجل ذلك كله، أظهر إمامنا الكبير الراحل تعلّقه وتكريمه لهذه الشخصية المعززة منذ انتصار الثورة في مناسبات عدة.

                  لا شك أنّ حرمان الساحة في لبنان من حضور هذه الشخصية القيّمة الفذّة كانت ولا تزال خسارة كبيرة، ويؤسفني أنها لم تلاقِ ردة الفعل المناسبة من قِبل الذين يدّعون الدفاع عن حقوق الإنسان. آمل أن ينتهي السكوت وأن ينجلي الغموض عن هذه القضية بجهود أصحاب الهمة والمسؤولية.

                  والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

                  السيد علي خامنئي

                  29/5/1999 م
                  [/frame]

                  تعليق


                  • #10
                    [frame="2 80"]


                    كلام سماحة السيد محمد خاتمي في مؤتمر تكريم العلامة السيد موسى الصدر سنة 1999


                    تكريم حماة الفكر والحقيقة الدينية وكافة المفكرين والحكماء لهي رسالة دينية وإنسانية.

                    التعرف عن كثب على القيمة الثقافية والفاعلة والإهتمام بالأمور الثقافية المهمة وتكريم مَن هم بمقامٍ عالٍ هو بحد ذاته انتصار. لذا، فالإستفادة من احترامنا للعلماء والعالِم الفرد هو السبيل لإتمام المعرفة وإيصالها الى القرب من الكمال. وإذا تم ما تقدّم، يصبح بمثابة تمهيد السبيل للسعادة في هذا العالم وذاك. طبعاً تكريم مَن هو فخر واعتزاز لنا يؤدي الى المزيد من المعرفة والعلم، وأن لا ينحصر هذا الأمر بالكلام وإطلاق الشعارات.

                    يجب أن يكون تكريم الحكماء في المجتمع سبيلاً للمضيّ على خطاهم، ولا ينبغي الإكتفاء بمديح تلك الشخصيات أو رثائها، بل يجب سبر أغوار مزايا كمالها.

                    إنّ الإمام موسى الصدر، والذي يُعقد اليوم مؤتمر التعرّف على أفكاره وسيرته وطباعه، بجهود عدد من "إخوان الصفاء" في جامعة مفيد (قم)، يمثّل بشكل بارز وحدة الحوزة العلمية والجامعة.

                    يعتبر الإمام موسى الصدر من كبار الرجال ذوي المسار الذي ينبغي التعرّف إليه والإستفادة من أفكاره العظيمة وسعة صدره والتعلّم من استقامته وسعيه للحق.

                    برهن الإمام موسى الصدر، بالفكر والعمل، أنّ لدى الدين أجوبة مقتدرة رفيعة للتساؤلات العديدة لإنسان اليوم.

                    سلّط الإمام الصدر الضوء على حقيقة هي أنّ الحوزات العلمية الشيعية لديها القدرة على استيعاب أفراد مطّلعين على حاجات الناس وقادرين على الإمساك بزمام الأمور ضمن رؤيتهم ويجيدون تسيير أمور الناس.

                    إنّ يوم تكريم الإمام موسى الصدر في الحوزة العلمية (قم) يلهمنا أنّ المجتمع ينتظر رجالاً كهؤلاء من الحوزة العلمية في المستقبل، شخصيات يفكرون بمسؤوليات أوسع من وطنية ودولية لرجال الدين، يرَون الأمور من أفق عالمي، ومن زاوية الزمان والمكان وفي نقاشاتهم وأبحاثهم الفقهية والعلمية ينظرون الى الوجود من موقع أعلا وأفق أوسع باتساع كل الأرض وكل الزمان.

                    لقد ذكّرنا الإمام موسى الصدر بهجرته من قم الى لبنان، المحزون بسيرة أسلافه، أنه إذا وجب علينا يوماً الهجرة من جبل عامل الى إيران بغية حفظ كيان الدين، وجب يوماً آخر الهجرة من إيران الى جبل عامل من أجل نفس الأهداف العالية والمقاصد العزيزة.

                    رسالة الهجرات هذه في الأرض هي أن لا يقيّد الإنسان نفسه بقسم معيّن من الأرض بل يجب، وفي سبيل إعلاء كلمة الإسلام ونداء الله ونداء حرية الإنسان، الهجرة الى أي قطعة فيها مشتاق ما للمعرفة وروح توّاقة للعلم وعين تنتظر.

                    لقد هاجر الإمام موسى الصدر الى لبنان بعد سنوات من التحصيل العلمي وتبوّئه أعلى المراتب العلمية، في وقت كانت السبل متاحة ومضمونة لوصوله الى مراتب ودرجات يتمنّاها الكثيرون، بيد أنه.. وفي جو من التفرقة والتنوع ليطرح فكر تقريب المذاهب، وأسمى من ذلك، ليطرح الحوار بين الأديان، والتي أثمرت سريعاً وأنتجت تقريب القلوب والسعادة، خاصة عند شيعة لبنان المعذبين، حيث جلبت لهم الطمأنينة والأمل وأعادت إليهم هويتهم واحترامهم وموقعهم بين إخوانهم وأخواتهم من الأديان والطوائف الأخرى.

                    إنّ سلوك وسيرة الإمام موسى الصدر تذكّرنا بجاذبية ودافعية شخصية مولانا ومولاه الفذة الإمام علي بن أبي طالب (ع).

                    كل طالب حق وكل واقع تحت ظلم وكل صارخ للعون كانوا عطاشى لوجوده، وكانوا يغنمون من عونه ودعمه. بينما كل ضامر للشر ضد الناس وعدو إعلاء الناس كانوا عرضة لشعلة الحق التي أطلقها. عطفه وتصرفه الحسن مع الناس بمحبة وقصم ظهور الأعداء يذكّرنا بسلوك وشخصية أمير المؤمنين.

                    آمل أن يشكّل هذا المؤتمر خطوة كبيرة لمزيد من معرفة أفكار ورؤى ونهج حضرة الإمام موسى الصدر وكافة المفكرين الدينيين الذين يدين تاريخنا لوجودهم وجهادهم.

                    السيد محمد خاتمي

                    رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية

                    29/5/1999 م
                    [/frame]

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X